عرض مشاركة واحدة
  #34  
قديم 11-06-2009, 11:02 AM
نور نور غير متصل
ادارية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: بيروت
الجنس :
المشاركات: 13,572
الدولة : Lebanon
افتراضي رد: إن كيدهن عظيم ... قصص طريفة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لقد تابعت و مراقبة القسم أختنا الكريمة عنان السماء الموضوع

الموضوع عادي ، عرض العديد من القصص المماثلة في المنتدى ، بمشاركات فردية و كانت المشاركات و المداخلات عليه عادية
و هي قصص فعلا نقرأها و نتابعها ، لنا عليها تعقيب ، ملاحظات ، ممكن أن نستفيد مما يُسرد في هذه القصص لنحذر و ننتبه و نكون أكثر حرصاً ، و ممكن أن نجد كل المشاركات سلبية ، لأننا فعلا نرى أهلينا (أمهاتنا ، أخواتنا ، بناتنا ) ليست مثل تلك النسوة التي تم ذكر بعض القصص و النماذج عنهن ..

في المقابل هناك العديد من المواضيع التي تمتدح النساء و ذكائهن و حنكتهن و تدبرهن للأمور و هن نساء قدوات لأخواتهن المسلمات العفيفات الصادقات ، اللاتي نفخر بهن ، و نقرأ عنهن و نستفيد إيجاباً و زيادة في متابعة أنفسنا من جراء مواقف مرت في حياتهن نستفيد و نعتبر منها

إذا النموذجان موجودان
و لا داعِ أن ندخل و نتحدث عن الموضوع بكل هذه السلبية و كأن هذه القصص محض خيال....

لن أدخل في نقاش أكبر حيال هذا الأمر

الموضوع جيد ، و لكن رجاء متابعة العبارات جيداً في القصص الواردة ، وتعديل أي عبارات ليست مناسبة في الطرح و عدم النقل فقط بالنسخ ، و أيضا رجاء لو نبتعد عن أي قصص فيها ساحرات أو خيال أكثر من اللازم ، حتى نستطيع أن نأخذ عبرة فعلية من القراءة و الطرح.


لقد تم متابعة كافة مشاركات الموضوع ، و عليه تمّ التعديل المناسب على أي مشاركات كانت بحاجة لتعديل أو جاءت المشاركة فيها في غير السياق المناسب لطرح الموضوع

الأمر الآخر ، لقد تم نقل مشاركات أختنا الكريمة الفراشة المتألقة إلى موضوع منفرد ، بأسم هكذا فلتكن النساء (قصص عن ذكاء النساء)

في الموضوع الآخر ، ليتشارك الجميع (الأخوة و الأخوات) لتقديم نماذج نفخر بها عن نساؤنا و نعرض القصص التي تشجع المرأة و تجعلها قدوة لنفسها و غيرها إن شاءالله ( قصصاً تجعلنا أكثر إحتراماً و تقديراً لدور المرأة في حياتنا )

يتم فتح الموضوع و التواصل به بمتابعة القصص ، مع رجاء الإلتزام بكل ما تم التعقيب عليه ...

بارك الله فيك أخونا الكريم
و بارك الله بجهود أختنا الكريمة عنان السماء

في أمان الله
__________________




و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ
ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ






.
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 15.06 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 14.43 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (4.21%)]