أأُعابُ إن صارحتكم بحقيقةً ..... هي أن شرَّ عِدَاتِنَا الحُّكّامُ ؟!
مِنْ كُلِّ زنديقٍ ويُدْعَى أنَّهُ ..... للمسلمينَ خُويدِمٌ وإِمَامُ
يتظاهرونَ بأنهم عونٌ لنا ..... في حينِ هُمْ دَاءٌ لنا وحِمَامُ
لا أخى.... صدقت كلماتك
اللهم أصلح أحوالنا وأحوال المسلمين
بوركت أخى الكريم