[وليد نوح]

جميل جدًا، هذا ما أبحث عنه
الفتنة في كل المواقع و المواقف مذمومة، إلا هنا و لذلك أحب دائمًا أن أثير الفتنة في الملتقى، حتى يُخرج الجميع أحسن ما عندهم.
بل أحس أني أصبحت في مكان فيصل قاسم في الاتجاه المعاكس...
هيا أخي بلال، الأخت بشرى بحثت و توصلت إلى صحة رأيها الإعرابي السابق، ماذا ترد؟
أيضًا السؤال موجه لصاحب كتابي الذي قد يكون ميتـًا، فماذا أرد عنه؟

أنا الآن في غاية السرور صدقوني، فقد استبعدتُ البيتَ عندما قرأته، ثم بحثت عن غيره، ثم رجعتُ إليه، فإذا به يكون عند حُسن ظني، سنتعلم الكثير بسببه بإذن الله.