عرض مشاركة واحدة
  #135  
قديم 01-08-2009, 01:23 AM
الصورة الرمزية وليد نوح
وليد نوح وليد نوح غير متصل
مشرف ملتقى اللغة العربية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مكان الإقامة: الرياض
الجنس :
المشاركات: 1,482
الدولة : Syria
افتراضي رد: المسابقة الإعرابية... جدد معلوماتك، و كن أحد نجوم ملتقى العربية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال خليفة مشاهدة المشاركة
.
السلام عليكم
أستاذي الفاضل، قد أعربت البيت استنادًا إلى ما استطعت فهمه منه، و لا أقول إني فهمته تمامًا، و لن أعتذر بأن الإعراب كان في نهاية أرق ليلة كاملة قبيل الفجر، بل عذري أني تذكرت قوله تعالى:
{...اللّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ ...} (124) سورة الأنعام
المشكلة هي إني لو نظرت إلى "أعلم" كفعل، أجدني أكثر بُعدًا عن فهم البيت، و لعل ما يجلي صورة البيت سابقـُه و لاحقـُه.
أجرب مرة أخرى على بركة الله "و دون العودة إلى إعراب أختنا بشرى، فالغش مرتع مبتغيه وخيم".


أعلم: فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، و الفاعل محذوف تقديره أنا. و جملة الفعل و الفاعل في محل رفع خبر
ما: اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل نصب مفعول به.

بفصل: الباء: حرف جرمبني على الكسر لا محل له من الإعراب،
يبدو أن السرعة أخي وليد هي من تسبب في ذلك(السكون).
بل كان سكون الليل هو السبب في بنائها على السكون.

أمس: فاعل مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره.اخترت البيت لأجل هذه الكلمة بالذات(أمس)،فما إعرابها الصحيح يا ترى؟!

أنا و بني تميم، نعربها بهذا الشكل مرفوعة بضمة ظاهرة، فأنا شامي، و أهل الحجاز هم من يعربها مبنية دائمًا، و هنا مبنية على الكسر في محل رفع فاعل.
إذن:
أمس ِ : اسم مبني على الكسر في محل رفع فاعل.
أرجو أن يكون بحثي قد أجدى نفعًا.


أخي العزيز!شرفت بالاطلاع على بطاقتكم الشخصية،وكم سعدت بهذا كثيرا!!!!

شرَّف الله قدرك، و أعلى مرتبتك.


أبا(تسنيم)!بارك الله لك فيها،وفي زوجك.
و بكم بارك الله، و أسأل الله لك زوجةً تقر عينك بها، و أطفالاً يسرون خاطرك، و يملؤون لك الدنيا بالسعادة.
أبا(تسنيم)!!!أشرق إيميلي بإضافة اسمكم له،فهلا قبلتني ضيفا خفيفا في إيميلك؟!
تشرفت بالحوار معك، و أخبرك بأني فشلت في صناعة عصير الجزر ، فيبدو أنه يحتاج أجهزة أكثر تطورًا، فلا تبتئس، و لا تحزن على ريقك الذي سال هدرًا.

حياك الله و بارك فيك.
__________________
***************************
غائب... ولعلّي أعود ...

قبضتُ على الطفيلية التي تـُفسدُ موضوعاتِك سرًا...أدخل لتعرفها

***********
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 18.74 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 18.07 كيلو بايت... تم توفير 0.67 كيلو بايت...بمعدل (3.56%)]