ونامت ليلتها هذه باكية كعادة الليالي الماضية حتي أفاقت علي صياح الشيخ فزوجته العجوز لا تقوي علي التنفس ...واذا بها تهرول متذكره ما تعرفه عن طريقة لانعاشها ولكن دون جدوي فما ان جاء الطبيب حتي أقر بضرورة نقلها لمستشفي بالعاصمة والا......
هام الشيخ علي وجهه وهو يحضر شاحنته متمنيا ايقاف الوقت في محاولة لنجدتها وارتدت عائشة ملابسها لتكون بجوار زوجته...
|