جفت الدموع من العيون
و جفت الدماء من العروق
و الكبد ينزف مرار على ما ضاع
كنا نملك العالم اصبحنا نداس باقدام
نعيش في الاحلام في انتظار البطل المغوار
الدي يحي ما كان و ينقدنا من هدا الدمار
لكن هيهات لان هدا لا يكون الا باستفاق من
هذا السبات و التوحد في وجه الاعصار
جزاك الله خيرا على مروروك و جعله في ميزان حسناتك