يا من اليك محمد سرى
بالليل وما من احد حينها درى
بعدها صحبه جبريل الى السما
على البراق والملك يترقبى
وصول خير البرية الحبيب المصطفى
وبعدها من سماء الى اخرى مضى
ورأى من الاحداث ما رأى
حتى وصل سدرة المنتهى فعاد الى حيث اتى
الى مسجد به قد صلى
قبل رحلته الى السما
وبالصباح حدث زوجه بما جرى
عن معجزة بها الكفار ما صدقى