عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 07-07-2010, 11:49 AM
الصورة الرمزية وســـــــــام*
وســـــــــام* وســـــــــام* غير متصل
مراقبة الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
مكان الإقامة: ¨°o.O مصر الحبيبة O.o°"
الجنس :
المشاركات: 18,721
الدولة : Egypt
Icon1 بحوث فى التوجيه الإسلامى للإرشاد والعلاج النفسى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم القري مشاهدة المشاركة
السلام عليكم فعلاً مجموعة رائعة جزاكم الله خير الجزاء كنت عايزة مجموعة كتب إن شاء الله تكون عندكم محمد محروس الشناوي نظريات الارشاد والعلاج النفسي 1994 / زيدان أحمد السرطاوي وعبد العزيز الشخص 1998 / سيد خيرالله ولطفي بركات 1996 يتكلم عن المعاقين ولطفي بركات 1996 وجزاكم الله خير الجزاء
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم القري مشاهدة المشاركة
بارك الله فيكم وزادكم من علمة ودائماً في تقدم نريد كتب عن المكفوفين والضغوط النفسية كتاب يشرح بالتفصيل نظرية ميكينبوم لتحصين الضغوط وجزاكم الله خير الجزاء وهذا إذا أمكن لباقي الأعضاء الكرام وجزاكم الله خير وشكراً
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مرحبا بكِ أختى الكريمة

اعتذر لحضرتك

بتكرار البحث عدة مرات لا اتمكن من الوصول لما طلبت

وجدت فيما يخص موضوع الإرشاد النفسى للمؤلف محمد محروس الشناوى وإنما بمنظور إسلامى

وهذا الكتاب لمن يريده

اسم الكتاب : بحوث فى التوجيه الإسلامى للإرشاد والعلاج النفسى
اسم الدكتور : محمد محروس الشناوى
2001
للتحميل اضغط هنا
المحتويات

*البحث الأول : الإسلام والصحة النفسية
*البحث الثانى : التصوير الإسلامى لشخصية المسلم فى جانب من مؤلفات الإمام ابن القيم
*المبحث الثالث : الأهداف العامة لمساعدة الأفراد على مواجهة مشكلاتهم النفسية كما تعرضها نظريات الإرشاد والعلاج النفسى الغربية - دراسة تقويمية فى ضوء المنهج الإسلامى
*البحث الرابع : نحو نموذج إسلامى للإرشاد والعلاج النفسى - دراسة نقدية لنظريات الإرشاد والعلاج النفسى الغربية
*البحث الخامس : الإرشاد والعلاج النفسى من منظور إسلامى
*البحث السادس : التصوير الإسلامى لنماذج السلوك البشرى - دراسة نفسية إسلامية
*البحث السابع : أنموذج تهذيب الأخلاق عند الغزالى ومقارنته بأنموذج العلاج السلوكى الحديث
*البحث الثامن : نموذج إسلامى لتفسير الغضب وعلاجه
__________________
.

اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ
وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ،
وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ،
وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ،
وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 17.92 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 17.21 كيلو بايت... تم توفير 0.71 كيلو بايت...بمعدل (3.98%)]