أهلاً بشهر التقوى زائراً ديارنا ،،
بالبشر والإيمان زيّن قلوبنا ،،
يا نوراً جاء لنا مبشراً ..
بثوابِ وأجرِ من قامه مخلصا ..
هيّا بنا أحبتي .. نرعاه كما أبناءنا ،،
برحمة الله كان أوله ؛؛ ومغفرة منه بأوسطه ؛؛ ثم آخره .. عتق من النّيران ،،
فيالا سعادتنا .. بهذا الشهر .. وما به ..
فعلى بركة المنّان سوياً ،،
لمائدة تجمعنا بحنيّة ،،
عساها تزيل .. عنّا كل جنياً ..
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ
< مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن
كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ
بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ
اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ >
صَدَقَ الّلهُ اَلْعَظِيِمْ