من منا لا تريد أن تكون عائشة الثانية ؟!!
وهي قائدة نقتدي بدربها
كيف لا وهي التي ترينا خير المسلمة والابنة والزوجة والأم والعالمة والحكيمة والعفيفة والوقورة وكل مايجب أن يكون اليوم وغداً في الفتاة المسلمة .
أسال ربي الكريم أن يمن علينا بدين وخلق أمنا عائشة رضي الله عنها .
غاليتي وحبيبتي في الله "أمة الله" لن أشكرك على ما قدمت لأنه من الواجب علينا أن نفعل أكثر من ذلك ...
ولكن أسأل ربي العزيز أن يمد فيك القوة والإرادة والعزم لإتمام ما بدأت ، وأنا معك بإذن الله ولو بأضعف الإيمان .