|
ملتقى القرآن الكريم والتفسير قسم يختص في تفسير وإعجاز القرآن الكريم وعلومه , بالإضافة الى قسم خاص لتحفيظ القرآن الكريم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() القرآن ميزان المعاملات – 100 فائدة د. خالد بن حسن المالكي 1. القرآن هو الميزان الذي أنزله الله ليُقوِّم به حياة الناس. 2. لا يُوزَن أي قول أو عمل إلا بميزان القرآن. 3. من أعظم مقاصد القرآن: تحقيق العدل في حياة الناس. 4. المعاملات المالية جزء أصيل من الدين، وليست أمرًا دنيويًّا بحتًا. 5. القرآن جمع بين العبادة والمعاملة في بناء المسلم. 6. أول ميزان في المعاملات: النية الصادقة بابتغاء وجه الله. 7. الإيمان يكتمل بالعبادة الصحيحة، والمعاملة الحسنة مع الخَلق. 8. القرآن ربط بين الصلاة وإيتاء الزكاة، التي هي عبادة مالية اجتماعية. 9. البيع والشراء مذكوران في القرآن؛ لأنهما مما يحتاجه الناس وتقوم به شؤونهم. 10. قال تعالى: ﴿ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ﴾ [البقرة: 275]. 11. الحلُّ والحُرمة في التجارة لا تُؤخذ من السوق، بل من القرآن والسُّنة. 12. الربا محاربة لله ورسوله، وهو من أعظم المظالم المالية. 13. البركة تُرفع من مالٍ اختلط به ربًا. 14. البيع الحلال يُثمر خيرًا وإن قلَّ. 15. المال الحرام يذهب ولو كَثُر. 16. القرآن أمر بالوفاء بالعقود: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ ﴾ [المائدة: 1]. 17. الوفاء بالعقد أساس الثقة في المجتمع. 18. العقد في الإسلام عبادة قبل أن يكون التزامًا قانونيًّا. 19. الغش في البيع خيانة، وقد توعَّد الله الخائنين. 20. قال تعالى: ﴿ وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ ﴾ [المطففين: 1]. 21. التطفيف يشمل نقص الكيل والوزن والغش في الجودة. 22. العدالة في الميزان والكيل صورة من صور التقوى. 23. قال تعالى في ذكر قول شعيب لقومه: ﴿ أَوْفُوا الْكَيْلَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُخْسِرِينَ ﴾ [الشعراء: 181]. 24. الأمانة في التجارة عبادة يتقرب بها العبد إلى الله. 25. الصدق في البيع سبب لمحبة الله. 26. التاجر الصدوق يُرجى له أن يكون من الصِّدِّيقين. 27. القرآن ينهى عن أكل أموال الناس بالباطل. 28. قال تعالى: ﴿ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ ﴾ [البقرة: 188]. 29. الرِّشوة صورة من صور أكل المال بالباطل. 30. الغصب والسرقة محرَّمة بميزان القرآن. 31. الاحتكار ظلم يتعارض مع العدل القرآني. 32. الاحتكار يحرم الناس مما يحتاجون إليه. 33. التعاون في البيع والشراء من قيم القرآن. 34. قال تعالى: ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى ﴾ [المائدة: 2]. 35. لا يجوز التعاون على الإثم، ولو كان فيه ربحٌ. 36. الغاية لا تُبرر الوسيلة في ميزان القرآن. 37. المال أمانة مؤقَّتة عند العبد، سيُسأل عنها. 38. المال وسيلة للعبادة لا غاية للهوى. 39. قال تعالى: ﴿ وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ ﴾ [القصص: 77]. 40. القرآن يحث على الإنفاق في سبيل الله. 41. التجارة الحقيقية هي مع الله: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ [الصف: 10]. 42. التجارة مع الله لا تخسر أبدًا. 43. المؤمن يجعل ميزان الآخرة حاضرًا في معاملات الدنيا. 44. الرزق الحلال يجلب الطمأنينة في القلب. 45. المال الحرام يجلب القلق والهموم. 46. العدل في التجارة يبارك في السوق كله. 47. الظلم في التجارة يُهلك الأمم. 48. قومُ شعيبٍ أهلكهم الله بسبب فسادهم المالي، وكفرهم بالله. 49. حفظ الحقوق مقصد أساسي للقرآن في المعاملات. 50. الظلم في الأموال من أعظم أسباب غضب الله. 51. الكلمة الطيبة رأس مال التاجر المسلم. 52. حسن الخلق في البيع عبادة. 53. التيسير على الناس في البيع سبب لمغفرة الله. 54. قال صلى الله عليه وسلم: ((رَحِمَ اللَّهُ رَجُلًا سَمْحًا إذا باعَ، وإذا اشْتَرَى، وإذا اقْتَضَى))؛ [أخرجه البخاري (2060)]. 55. السماحة خُلُق قرآني عظيم. 56. القرآن يربِّي على الاعتدال في الإنفاق. 57. الإسراف منهي عنه: ﴿ وَلَا تُسْرِفُوا ﴾ [الأعراف: 31]. 58. التبذير قرين الشيطان: ﴿ إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ ﴾ [الإسراء: 27]. 59. القرض الحسن من أعظم القربات. 60. قال تعالى: ﴿ مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً ﴾ [البقرة: 245]. 61. حسن السداد من أخلاق المؤمن. 62. مماطلة الغنيِّ ظلم وحرام. 63. التوثيق في المعاملات أمر به القرآن. 64. أطول آية في القرآن نزلت في الدَّين: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ... ﴾ [البقرة: 282]. 65. الكتابة تحفظ الحقوق وتمنع النزاع. 66. الشهادة في العقود مطلوبة شرعًا. 67. إخفاء الشهادة ذنب وإثم. 68. الغدر في العقود محرم. 69. الوفاء بالعهد علامة الإيمان. 70. نقض العهد صفة المنافقين. 71. القرآن يوازن بين العدل والإحسان في المعاملات. 72. ((أعطوا الأجيرَ أجرَهُ قبلَ أن يجفَّ عرقُهُ))؛ [أخرجه ابن ماجه (2443)]. 73. الظلم للأجير إثم وبغيٌ. 74. العمل عمارة للأرض. 75. الكفالة والتضامن من صور التعاون المشروع. 76. الضمان لا يجوز أن يكون وسيلةَ ظلمٍ. 77. القرابة لا تسوِّغ أكل الحقوق. 78. القرآن نهى عن أكل مال اليتيم. 79. مال اليتيم فتنة وامتحان. 80. المتاجرة بمال اليتيم جائزة بشرط الأمانة. 81. المال الحرام يُفسد القلب. 82. البركة لا تجتمع مع الحرام. 83. الرزق بيد الله لا بيد أحد سواه. 84. الأخذ بالأسباب مطلوب مع الاعتماد على الله. 85. القرآن يوجِّه للنظر في العواقب قبل اتخاذ القرار. 86. الاستخارة في التجارة تباركها، وتُيسِّر الخير. 87. الاستشارة من هديِ القرآن. 88. لا نجاح بلا شورى. 89. التجارة مسؤولية أمام الله. 90. تربية الأبناء على المعاملات المالية أمانة. 91. القرآن يُربي على القناعة. 92. القناعة مفتاح للغِنى الحقيقي. 93. الطمع يورد المهالك. 94. الورع تاج المعاملات. 95. ترك الشبهات نجاة. 96. القرآن يحذر من الظن السيئ بين الناس. 97. الأصل في المعاملات الإباحة إلا ما حُرِّم. 98. ميزان القرآن يحقق التوازن بين الدنيا والآخرة. 99. كل مالٍ يوافق القرآن، فهو مبارك. 100. من جعل القرآن ميزانه، عاش في أمن واطمئنان.
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |