|
فلسطين والأقصى الجريح ملتقى يختص بالقضية الفلسطينية واقصانا الجريح ( تابع آخر الأخبار في غزة ) |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() تحليلات| 2010-09-17 الرسالة نت-كمال عليان وأحمد الكومي تصاعدت خلال الأيام الأخيرة حمّى اللقاءات الأمنية بين قادة جيش الاحتلال الإسرائيلي وضباط أمنيين في أجهزة فتح الأمنية، نتج عنها اغتيال الكثير من قادة المقاومة في الضفة لاسيما من حركة حماس، مرورا بإسماعيل السويطي وليس انتهاءا بالشهيد إياد شلياية. محللون أكدوا لـ"الرسالة نت" أن جريمة اغتيال القسامي شلباية تأتي في إطار التنسيق الأمني بين سلطة فتح بالضفة المحتلة و(إسرائيل)، محذرين من أن الاحتلال يسعى للقضاء على المقاومة التي تعترض على إجراء المفاوضات معه. وكانت قوات الاحتلال قد اغتالت صباح اليوم القائد القسامي في طولكرم إياد شلباية بعد أيام من الإفراج عنه من سجون سلطة فتح، الأمر الذي يضع العديد من علامات الاستفهام عن دور سلطة فتح بهذه الجريمة. القضاء على المقاومة وقال :" من الواضح أن الاحتلال يسعى من خلال المفاوضات لاستدراج المفاوض الضعيف بما يطرحه عليه الاحتلال في مستنقع المفاوضات والقضاء على المقاومة الفلسطينية وتضليل الرأي العام العالمي". وبين شاهين أن الاحتلال يخشى تطور المقاومة الفلسطينية في الضفة المحتلة والتي قد تعيق نهج المفاوضات الجارية، متوقعا مزيدا من الضغط العسكري على المقاومة بالضفة المحتلة وقطاع غزة. وأضاف المحلل السياسي:" اسرائيل تضع اسسا سياسية لعدوان قادم على قطاع غزة واذا استمرت المفاوضات فإن العدوان على غزة قد يقترب أكثر"، مؤكدا أن ما تشهده المقاومة هذه الأيام هو ازدواجية أمنية واسعة. وكانت صحيفة "هآرتس" العبرية، كشفت عن عقد لقاءات تنسيق أمنية في قلب مدينة رام الله خلال الفترة السابقة، مشيرة إلى أن هناك "علاقات دافئة وتعاونًا غير عادي بين الضباط الإسرائيليين ونظرائهم الفلسطينيين، الأمر الذي أدى إلى إحباط عدد كبير من العمليات", على حد قولها. الطرف الأضعف وقال إن أجهزة أمن فتح قامت في الآونة الأخيرة بتشكيل غرف عمليات مشتركة مع مخابرات الإحتلال للقضاء على حركة حماس بالضفة، مؤكدأ أن عملية الإغتيال تأتي إثباتاُ لشهادة ديسكن الذي تفاخر بمستوي التنسيق الأمني العالي بين كلا الطرفين. وأشار الصواف إلى أن الإحتلال باغتياله للقيادي في حماس إياد شلباية يدلل على رفضه للمفاوضات التي يصر الجانب الفلسطيني المفاوض على الإستمرار فيها رغم التعنت الصهيوني الواضح من خلال الإستمرار في الاستيطان وتنفيذ عمليات الإغتيال والإعتقال بحق أبناء الشعب الفلسطيني بالضفة، مضيفاً:" العدو الصهيوني يرفض المفاوضات المباشرة لأنه يدرك أن الجانب الفلسطيني هو الطرف الأضعف في عملية السلام المزعومة". وشدد المحلل السياسي على أن التنسيق الامني بين الاحتلال وفتح بات ظاهرة واضحة لدي الكل الفلسطيني، لافتاُ إلى أن عناصر وضباط فتح بالضفة باتوا يتعانقون ويلتقطون الصور ويشربون النبيذ مع ضباط الجيش الصهيوني في صورة تعكس مدي الإنحدار والانحطاط الذي وصلت إليه هذه الأجهزة |
#2
|
||||
|
||||
![]() أخبار سياسية| 2010-09-17
بإجماع وطني..فتح مشاركة في اغتيال "شلباية" ![]() الرسالة نت - عبد الحميد حمدونة استنكرت فصائل المقاومة الفلسطينية جريمة اغتيال القائد القسامي اياد شلباية من مدينة طولكرم في الضفة المحتلة، بعد اقتحام قوات الاحتلال لمنزله وقتله بدم بارد على سريره. وحملت الفصائل في تصريحات متفرقة لـ"الرسالة نت" الاحتلال وأجهزة أمن عباس المسئولية الكاملة عن العملية، وحذروا من استمرار التنسيق الأمني الذي يكشف ظهور المجاهدين. وكان الاحتلال اغتال صباح الجمعة القائد القسامي إياد شلباية"38 عاما"من مخيم نور شمس بمحافظة طولكرم، حيث أقدم جنوده على إطلاق النار على شلباية من مسافة قريبة بعد اقتحام منزله. الجريمة ثمرة المفاوضات وحمل أبو زهري سلطة فتح والاحتلال الصهيوني مسئولية الجريمة، مبينا أن الشهيد اعتقل 7 مرات في سجون فتح ولم يفرج عنه إلا قبل أيام وكان تحت المراقبة. وأضاف:" الجريمة ثمرة من ثمرات المفاوضات التي تهدف لتصفية القضية والمقاومة"، مؤكدا أن حماس ماضية في طريقها حتى تحرير فلسطين. كشف ظهر المجاهدين وأوضح شهاب أنه مع إطلاق جولات المفاوضات بين سلطة أوسلو والعدو الصهيوني، بدأت الملاحقات الساخنة والاعتقالات للمجاهدين لتصل إلى ارتكاب الاحتلال جريمة إعدام المجاهد شلباية أحد قيادات كتائب القسام في الضفة المحتلة. وأكد أن هذه الجريمة الصهيونية البشعة تمت تحت ستار "المفاوضات"، وفي ظل تمادي أجهزة أمن سلطة فتح في التنسيق الأمني، والتي تؤدي إلى كشف ظهر المجاهدين الأمر الذي يسهل للاحتلال متابعتهم والوصول إليهم. وأشار إلى أن بعض المجاهدين الذين تم اعتقالهم على يد قوات الاحتلال تم استدعائهم من قبل أجهزة السلطة قبل يوم أو يومين من وصول قوات الاحتلال إليهم. تغطية على الجريمة وقال كايد الغول عضو المكتب السياسي للجبهة إن المفاوضات المباشرة التي يقودها الجانب الفلسطيني لن تغطي على جريمة اغتيال شلباية، داعياً كافة فصائل المقاومة بالوقوف صفا واحدا في وجه الاحتلال وإنهاء مهزلة المفاوضات، مبينا أن الاحتلال لا يمكن أن يتعامل مع الشعب الفلسطيني بإنسانية كون الصهاينة يعتبرونهم عدوهم اللدود. واختتم كايد حديثه بالقول:" التنسيق الأمني هو جريمة، ومسئولية الأمني الفلسطيني حماية الشعب وليس الوقوف ضده". وجاءت عملية الاغتيال لتبين بأن الاحتلال وأجهزة عباس وجهان لعملة واحدة، في ظل إصرار فتح على مشروعها السياسي المبني على التنسيق الأمني مع الاحتلال بدلا من مشروع تحرير الأرض والكفاح المسلح التي كانت تتغنى به. |
#3
|
||||
|
||||
![]() حسبنا الله ونعم الوكيل
نسأل الله تعالى ان يرد كيدهم في نحورهم |
#4
|
||||
|
||||
![]() ربنا ينتقم من كل خائن وعميل فتحاوي ![]() بارك الله فيك اخي الكريم لمرورك |
#5
|
||||
|
||||
![]() حسبنا الله ونعم الوكيل بإذن الله ستدور عليهم الدوائر بورك نقلك بالتوفيق
__________________
![]() يا أقصى والله لن تهون
|
#6
|
||||
|
||||
![]() مشكوره اختي لمرورك وجزاكي الله خيرا |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |