|
فلسطين والأقصى الجريح ملتقى يختص بالقضية الفلسطينية واقصانا الجريح ( تابع آخر الأخبار في غزة ) |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ![]() اليوم ذكري الآنتفاضه المباركه انتفاضة الاقصي العاشره 28/9/2000م هذه الانتفاضه التي بدت شرارتها عندما دنس المجرك ارئيل شارون المسجد الاقصي وبدئت تتصاعد الانتفاضه المباركه في القدس ثم امتدت الي غزه ومن ثم الي الضفه ومن ثم الي اراضي فلسطين المحتله عام 48 وبدئو الفلسطينيين في بداية الانتفاضه المباركه برشق بالحجاره والزجاجات الحارقه ومن بعد الي العمليات النوعيه التي دكت حصون بني صهيون من عمليات اطلاق نار الي عمليات استشهاديه ومن ثم الي وسائل اخري. نسال الله الثبات نسال الله الثبات حتي تحرير كل فلسطين ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() بينما تحل اليوم الذكرى العاشرة لانتفاضة الاقصى ـ 2000 ، يلاحظ ان فلسطين من بحرها الى نهرها ما تزال تتفاعل في فضاءاتها..فالقدس تنتفض في هذه الايام ضد الاحتلال ، والمرجل الفلسطيني يغلي في كل مكان ، والاحتلال يهدد غزة بمحرقة جديدة ، في ظل مفاوضات تسووية عقيمة يتواصل تحت مظلتها الاستيطان الصهيوني المنفلت.. |
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() اشتعلت انتفاضة الأقصى يوم الخميس 28/9/2000 عندما اقتحم الارهابي (آرئيل شارون) وجنوده المسجد الأقصى وعندما قام الشباب المسلم والمصلين بالمسجد الأقصى وأهلنا في القدس الشريف وفلسطين التصدى لشارون ومنعه من اقتحام المسجد الأقصى إلا أن (شارون) ومعه الآلاف من الجنود المدججين بالسلاح اقتحموا المسجد وعندها انطلقت الشرارة وتفجرت الإنتفاضة وبدأت المواجهات في وجود (شارون) في المسجد الأقصى وأصيب عدد من المصلين والمتواجدين في الحرم القدسي الشريف وثاني يوم بعد الانتهاء من صلاة الجمعة، وكان الكثير من الناس لم ينته من صلاته بعد بدأت قوات الاحتلال بإطلاق النيران على المصلين مما أدى إلى سقوط عدد من الشهداء وعدد كبير من الجرحى، وما إن تناقلت وكالات الأنباء الخبر حتى هب أهلنا في فلسطين.. كل فلسطين على التصدى لجنود الاحتلال بصدورهم وحجارتهم الباسلة.. وعندها اشتعل فتيل انتفاضة الأقصي |
#4
|
||||
|
||||
![]() الصفحة الرئيسية - الأخبار ![]() 2010-09-28 القسام ـ وكالات:تصف لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان الحق في الحياة بأنه "الحق الإنساني الأسمى"، كما يعتبر بدوره أهم وأبسط حق من حقوق الإنسان، وعلى الرغم من ذلك فقد دأبت قوات الاحتلال الصهيونية على انتهاك حق المدنيين الفلسطينيين في الحياة من خلال استخدام القوة المفرطة والمميتة والقتل بجميع أشكاله في مخالفة واضحة لأحكام المادة الثالثة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ونصوص المدونة الخاصة لقواعد وسلوك الموظفين المكلفين بإنفاذ القانون، واتفاقية جنيف الرابعة بشأن حماية الأشخاص المدنيين في وقت الحرب. ويعتبر الاحتلال الصهيوني إحدى الكيانات التي لا تشتمل تشريعاتها على عقوبة الإعدام ولكنها تعتمد في انتهاكاتها للحق في الحياة على مجموعة من الأحكام والتعليمات لإطلاق النار على المواطنين الفلسطينيين، والتي تخالف في جوهرها المعايير الدولية التي تسمح باستخدام القوة فيما يتعلق بالتناسب والضرورة، وهي المعايير التي تنظم مقدار القوة المسموح باستخدامها للقبض على أشخاص "مشبوهين " أو أشخاص يقومون بأعمال تخالف القانون والنظام العام(حسب وجهة النظر الصهيونية). علاوة على ذلك، يخالف الكيان الصهيوني أساليب إطلاق النار المتبعة ضد المدنيين الفلسطينيين في معايير المدونة الدولية لقواعد سلوك الموظفين المكلفين بإنفاذ القوانين، حيث تنص المادة الثالثة من المدونة على أنه "يعتبر استعمال الأسلحة النارية إجراء بالغ الشدة ينبغي عدم استعماله إلا إذا قام شخص يشتبه باقترافه ذنبا بإبداء مقاومة مسلحة أو عرض للخطر حياة آخرين، ولم تكن الإجراءات الأخف كافية لكبحه أو اعتقاله". ومن خلال الإحصائيات المتوفرة لمؤسسة التضامن الدولي لحقوق الإنسان، يتضح أن عدد الشهداء الفلسطينيين الذين سقطوا على يد قوات الاحتلال الصهيوني منذ اندلاع انتفاضة الأقصى في 28 سبتمبر عام 2000 وحتى نهاية أيلول الحالي نحو (7407) شهيدًا، من بينهم (1859) طفلاً تقل أعمارهم عن 18 عامًا، في حين وصل عدد الشهداء من النساء إلى(476). وقالت المؤسسة إن عدد شهداء عامي 2008 و 2009 بلغ حوالي (2112) منهم 548 طفلا و 159 من النساء وقد كان للحرب التي شنتها دولة الاحتلال على غزة اثر كبير في ارتفاع أعداد الشهداء حيث استشهد خلال الحرب الأخيرة ما يزيد عن 1460 مواطنا منهم 437 طفلا و 116 من النساء. كما بلغ عدد الشهداء في عام 2010 حوالي (81) شهيدا منهم 11 أطفال و 5 نساء، وبالاستناد إلى الأرقام المتوفرة خلال السنوات العشر الماضية ولغاية 28 أيلول من الشهر الجاري 2010، بلغ عدد الشهداء في المجمل ( 7407 ) منهم 1859 أطفال و 476 من النساء. سياسة الاغتيالات الصهيونية والإعدام خارج نطاق القانون ومنذ اندلاع انتفاضة الأقصى باشر الكيان الصهيوني إتباع كافة الأساليب القديمة التي استخدمت سابقاً في قمع الانتفاضات الفلسطينية، مضيفة عليها أدوات ووسائل لا تستخدم إلا لمواجهة جيوش، وفي هذا الإطار عادت إلى سياسة القتل خارج إطار القانون والاغتيال السياسي لفلسطينيين ادعى الكيان الصهيوني أنهم وراء عمليات ضد الاحتلال دون أن تقدم دليلا على إدانتهم أو تقوم باعتقالهم، حيث كان بإمكان قوات الاحتلال اعتقال الشخص المطلوب وتقديمه للمحاكمة. يعتبر الاحتلال الصهيوني الكيان الوحيد في العالم الذي أضفى الصبغة القانونية على عمليات القتل خارج إطار القانون ولم تتردد في الإعلان عن هذه السياسة في أوساط المجتمع الدولي، وقد رفضت محكمة العدل العليا الصهيونية وهي أعلى هيئة قضائية في الكيان التماسًا قدمته اللجنة الصهيونية لمناهضة التعذيب وجمعية قانون بتاريخ (8/7/2003) ، بشأن إصدار أمر احترازي بمنع الجيش الصهيوني من الاستمرار في عمليات الاغتيال ضد نشطاء وقادة فلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة. موقف القانون الدولي من عمليات القتل خارج نطاق القانون "تحظر الأفعال التالية فيما يتعلق بالأشخاص المذكورين المحميين وتبقى محظورة في جميع الأوقات والأماكن الاعتداء على الحياة والسلامة المدنية وبخاصة القتل الجماعي بجميع أشكاله والتشويه والمعاملة القاسية والتعذيب." كما تحظر مبادئ الأمم المتحدة الخاصة بالوقاية الفعالة من عمليات الإعدام خارج نطاق القانون تحت أي ظرف من زمن الحرب، وحسب المبدأ الأول والذي جاء فيه:" يجب على الحكومات أن تحظر قانونيا جميع عمليات الإعدام خارج نطاق القانون والتعسفية بإجراءات موجزة وأن تضمن اعتبار أي عمليات كهذه جرائم حرب بموجب قوانينها الجنائية. وأن يعاقب عليها بالعقوبات المناسبة والتي تأخذ بعين الاعتبار مدى خطورة هذه الجرائم. ولا يجوز التذرع بالظروف السياسية الداخلية أو أي حالة طوارئ أخرى كمبرر لتنفيذ عمليات الإعدام هذه". كما جاء ضمن التقرير الذي أعدته منظمة العفو الدولية في فبراير شباط عام 2001 ، وعنوانه: "إسرائيل" والأراضي المحتلة والاغتيالات التي تنفذها الدولة وغيرها من عمليات قتل غير مشروعة، ما يلي :" الإعدام خارج نطاق القانون هو عملية قتل غير قانونية مع سبق الإصرار والترصد يتم تنفيذها بأمر من الحكومة وعمليات القتل خارج نطاق القانون هي عمليات قتل يمكن الافتراض بشكل معقول أنها نتيجة سياسة عليا أي على مستوى حكومي، تستهدف منها تصفية أشخاص محددين كبديل للقبض عليهم وتقديهم إلى العدالة , وترتكب عمليات القتل هذه خارج أي إطار قضائي" . وقد بلغ عدد الشهداء الذين اغتالتهم القوات الصهيونية منذ اندلاع انتفاضة الأقصى وحتى تاريخ 28/9/2010 " 1269" شهيداً ، من الكوادر والقيادات الفلسطينية. حرب غزة .. عمليات قتل بالجملة سجلت خلال هذه الحرب العشرات من شهادات المواطنين الذين وصفوا عمليات القتل والإعدام التي كانت تنفذ أمام أعينهم من قبل الجنود الصهاينة، وذلك دون أي مبرر أو مسوغ لذلك، وقد قتل خلال هذه الحرب أكثر من (1460) مواطنا منهم 437 طفلا و 116 من النساء، هذا بالإضافة إلى إصابة عشرات آلاف المواطنين بجراح مختلفة. كما دونت العديد من مؤسسات حقوق الإنسان العديد من حالات استخدام المواطنين كدروع بشرية من قبل الجيش الصهيوني، هذا عدا عن الإبادة الكاملة التي تعرضت لها عائلات بأكملها جراء القصف الصهيوني لإحياء مكتظ بعشرات العوائل المدنية، كما أكدت تلك المصادر الحقوقية استخدام القوات الصهيونية للعديد من الأسلحة المحرمة دوليا كالفسفور الأبيض وغيره. كما تم خلال هذه الحرب تدمير آلاف المنازل السكنية والمدارس والجامعات والمراكز الحكومية والمقرات الأمنية ودور العبادة ومقرات الأمم المتحدة، هذا بالإضافة إلى استهداف البنية التحتية من شبكات للطرق والكهرباء والمياه وخطوط الهاتف، كما تم قصف محولات الكهرباء التي تقوم بتصريف شبكات الصرف الصحي مما نجم عن ذلك تلوث مياه الشرب. وخلال العدوان الصهيوني على القطاع استشهد (115) مسنا و(5) صحفيين و(12) مسعفا، كما استشهد (11) عنصرا من العاملين في الدفاع المدني، واستشهد (9) من كوادر الخدمات الطبية العسكرية (3 ) منهم أطباء بالإضافة إلى ممرضين اثنين، كما استشهد (230) من عناصر الشرطة الفلسطينية. وقالت مؤسسة التضامن الدولي لحقوق الإنسان إنها تنظر بعين القلق لاستمرار وتصاعد الانتهاكات الصهيونية بحق المواطن الفلسطيني وذلك دون أي رادع أو محاسب للكيان الصهيوني الذي يمارس أبشع صور أساليب القتل المباشر بحق الشعب الفلسطيني الأعزل ويتضح ذلك جليا من خلال ما تقدم من أرقام ومن خلال الحرب الأخيرة على القطاع. وطالبت المؤسسة جميع الأطراف الدولية والمؤسسات الحقوقية الضغط على دولة الاحتلال من اجل إنفاذ القانون الدولي الخاص بحماية المدنين وقت الحروب وحمايتهم وضمان السلامة لهم وإنهاء هذا الاحتلال. |
#5
|
||||
|
||||
![]() حركة الأحرار في الذكرى العاشرة لانتفاضة الأقصى ..المستقبل لخيار المقاومة و التسوية إلى زوال 2010-09-28 02:55:22![]() تمر علينا اليوم الذكرى العاشرة لانطلاق انتفاضة الأقصى المباركة التي جاءت كردة فعل شعبية على ما يتعرض له شعبنا من ظلم وتنكيل وتهويد لأرضه ومقدساته واحتجاجاً على تدنيس المجرم شارون للمسجد الأقصى، ولقد سطّر شعبنا الفلسطيني خلال هذه الانتفاضة أروع ملاحم البطولة والفداء والتحدي للصلف والعنجهية الصهيونية التي لم تدع مكانا إلا تركت فيه بصمتها الإجرامية. إننا في حركة الأحرار نعتبر أن انتفاضة الأقصى كانت حدثاً مفصلياً وأحدث نقلة نوعية على صعيد مقاومة شعبنا للاحتلال، فقد أثبتت المقاومة فاعليتها وذلك بدحر الاحتلال عن قطاع غزة من خلال المقاومة التي عملت على استخدام كافة الأساليب المتاحة في مقارعة الاحتلال، وقد أثبتت هذه الانتفاضة على فشل كل خيارات التسوية الانهزامية والتي لم تجدي نفعا إضافة إلى أنها شكلت خطراً حقيقياً على قضيتنا وانحرفت بها عن وجهتها الحقيقية. وإننا إذ نؤكد أن المستقبل لخيار المقاومة وأن مشروع التسوية إلى زوال فإننا نحيي صمود وثبات شعبنا وإصراره على مواصلة مقاومة الاحتلال رغم كل ما يتعرض له من جرائم واعتداءات صهيونية تستهدف النيل منه ومن مقدساته، ونؤكد على أن شعبنا الفلسطيني سيبقى ماضياً في خيار الجهاد والمقاومة كخيار استراتيجي من أجل استعادة أرضنا ومقدساتنا، كما ونقدم فخرنا واعتزازنا بأهالي الشهداء الذين قدموا أبناءهم قربانا على طريق التحرير. حركة الأحرار الفلسطينية المكتب الإعلامي 28/09/2010 |
#6
|
||||
|
||||
![]() الصفحة الرئيسية - الأخبار ![]() 2010-09-28 القسام ـ وكالات:دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" رئيس السلطة المنتهية ولايته محمود عباس إلى وقف المفاوضات التي وصفتها بالعبثية مع حكومة الكيان، وإنهاء التنسيق الأمني مع الاحتلال، كما شدّدت على ضرورة كفّ يد الميليشيا عن المقاومة وأبنائها في الضفة الغربية، مؤكّدة على ضرورة إنجاز المصالحة الوطنية. وقالت الحركة في بيان صادر عن مكتبها الإعلامي اليوم الثلاثاء (28\9) وصل "موقع القسام " نسخة عنه "ندعو السيد محمود عباس وفريق أوسلو إلى وقف المفاوضات العبثية فوراً، وإنهاء كافة أشكال التنسيق الأمني مع الاحتلال الصهيوني، والاعتراف بفشل وعبثية خياراتهم السياسية ووصولها لطريق مسدود، وإعادة الاعتبار لخيار الصمود والمقاومة، واعتماد برنامج سياسي يحمي الثوابث والحقوق، والالتفاف بجِّدية إلى تحقيق مصالحة وطنية فلسطينية". كما دعت الحركة الأجهزة الأمنية التابعة لسلطة فريق أوسلو إلى "الكِّف عن ملاحقة واعتقال المجاهدين الأبطال من أبناء شعبنا الفلسطيني وقوى المقاومة الذين يدافعون عن القدس والأقصى"، مؤكّدة على وحدة الشعب الفلسطيني وعلى أنّ الحوار والمصالحة الطريق الصحيح لحماية شعبنا وقضيته من التصفية والتغييب. هذا وأكّدت "حماس" على أنَّ المقاومة "ستظل الخيار الاستراتيجي القادر على حماية حقوقنا الوطنية وإنجاز حق العودة، والتحرير، وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس". وختمت الحركة بيانها بالتحية لـ "أهلنا في القدس وشعبنا في الأراضي المحتلة عام 48م"، وقال البيان "نؤكِّد لشعبنا أنه لن يهدأ لنا بال حتَّى نرى القدس عزيزة شامخة محرَّرة من براثن الاحتلال الصهيوني الغاشم". |
#7
|
|||
|
|||
![]() بوركت حركة الاحرار وحركة حماس
|
#8
|
||||
|
||||
![]() وبوركت انت ايضا اخي لمرورك العطر وجزاك الله خيرا |
#9
|
||||
|
||||
![]() الذكرى العاشرة للانتفاضة .. بطولات القسام حقائق وأرقام
![]() غزة – فلسطين الآن - شكلت كتائب الشهيد عز الدين القسام الذراع العسكري لحركة حماس رافعة أساسية لانتفاضة الأقصى المباركة التي اندلعت قبل عشرة أعوام، فقد استخدمت خياراتها المتنوعة لمواجهة العدو الغاصب، وهزأت بكل الكيد الصهيوني والحرب المسعورة التي شُنّت ضدها، ولا زالت تعض على الجراح وتواصل الطريق وستواصل حتى النصر. وفي هذه الذكرى المباركة كشف موقع القسام عن إحصائيات موثقة بالأرقام لعدد الشهداء الذين قدمتهم الكتائب، والعمليات البطولية التي نفذتها وأَقضت من خلالها مضاجع العدو، وحطمت أسطورة جيشه الذي لا يقهر. فقد بلغ عدد الشهداء الذين قضوا نحبهم على درب النصر والتحرير من مجاهدي كتائب الشهيد عز الدين القسام 1800 شهيد منهم 1655 استشهدوا خلال انتفاضة الأقصى المباركة. 4300 عملية وقد أوضحت الكتائب أن من بين عملياتها 61 عملية استشهادية و230 اشتباكاً مسلحاً و33 عملية اقتحام و420 عملية تفجير و90 عملية قنص و146 كمين و25 إغارة على أهدافٍ صهيونيةٍ. وقد كانت أبرز العمليات الاستشهادية التي نفذتها الكتائب عملية "فندق بارك" التي نفذها الاستشهادي عبد الباسط عودة وأسفرت عن مقتل 36 صهيونياً وإصابة نحو 190 آخرين، كما نفذت الكتائب عشرات العمليات الاستشهادية كان من أبرزها عمليات "العهدة العشرية". دك حصون العدو وتشير الإحصائية إلى أن الكتائب تمكنت من دك مغتصبات وتجمعات وأهداف العدو بنحو 8000 صاروخاً وقذيفة منها 2600 صاروخ قسام و 300 صاروخ غراد، والجدير ذكره أنه هذه الصواريخ كانت سبباً رئيساً في اندحار العدو الصهيوني عن قطاع غزة عام 2005م، وهزيمته في معركة الفرقان عام 2009م. خسائر العدو وتبقى كتائب القسام رائدة العمل الجهادي في فلسطين وتؤكد في كل يوم بعملياتها البطولية وبصبرها وصمودها في وجه كل المؤامرات من القريب والبعيد أنها ماضية في دربها ولن تحيد عنه حتى تحرر الأرض وتطهر المقدسات ويتنسم الأسرى عبق الحرية ويعود اللاجئون إلى وطنهم، ومهما عظمت التضحيات وازدادت المدلهمات فإن طريق الجهاد والمقاومة يبقى الطريق الأقصر إلى تحقيق آمال وأحلام الشعب الفلسطيني المصابر في التحرر من نير الاحتلال. |
#10
|
||||
|
||||
![]() يييهههوووو ،،،، يع تتتني هلأ .... آلإنتفآآآضهــ > إلهآآآآ ‘‘ 10 أع ـــوآآآم ؟؟؟؟ يآآآآآآآآآآي > كنتــ ؛؛؛ صغنطوتهــ ‘‘ كآآآنــ ع ـــمريى؛؛؛؛؛ أربع سنوآآآآتـــ .... خخخخ ![]() ![]() حيوآآآآ شبآآآآبـــ .... آلإنتفآآآضهــ ،،، ![]() بآلضفهـ وغزهــ ‘‘ وبلآآآآآآطهــ ،،، ![]() حيوآآآ آلشعبــ آلمؤمن فيهآآآآ.... ![]() حيوآآآ ‘‘ آلشعبــ ؛؛؛؛ آلصآمد فيهآآآ ![]() يرمي ويقآآآوم > بحجآآآآرهـ ... ![]() هللوآآآآ يلآآآآآ ،،،، يآآآآ رجآآآل > ثآآآآروآآآ في آلشهدآآآء آلأبطآآآل ،،،، ![]() ههللوآآآآ يلاآآآآآآ ؛؛؛؛ يآآآ رجآآآل ‘‘ في عرس آلشهدآآآء آلأبطآآآل ،،،،، ![]() غنوآآآ غنوآآ هآلموآآآآل ؛؛؛؛ غنوآآآآ غنوآآآآ هآآآلموآآآل ![]() رددوآآآآ يآآآآ رجآآآل ؛؛؛؛ آلحآآرهـــ .... ردوآآآآ يآآآآ ××× رجآآآآل آلحآآآرهـ ![]() ![]() ![]() هههههييييييييييي تكبيــــــــــــــــــــــر ؛؛؛؛؛؛ يس يس تهليــــــــــــــــــــــل >> هؤ هؤ ![]() ![]() يلآآآآآآآآ .... نروح ننتفض ؛؛؛؛ مرهــ تآآآنيهــ .... خخخخ ![]() ![]() تسلم > يآآآآآآ حوووتــ ،،،، مآآآآ بيع ـــرفــ يغوووص ..... هأ هأ هأ لأ ..... يآآآآآآآآآآآآآآآآآ ..... جنتل مآآآآنـــ > مجآآآملهــ طبعآ .... هههههه ![]() جيبــ ضلكـــ ؛؛؛؛ اخ ــبآآآر كدهــ ؛؛؛؛ يآآآآ روح تيتهــ ،،،، هههههه ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
![]() ![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |