|
فتاوى وأحكام منوعة قسم يعرض فتاوى وأحكام ومسائل فقهية منوعة لمجموعة من العلماء الكرام |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم أريد أن أسأل عن سؤال وهو هل المسلم وهو يصلى وقال الامام ((سمع الله لمن حمدا )) هل يجوز رفع اليد ونقول ربنــا ولك الحمد والشكر أو ربنــا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبـا مباركــا فيه هل يجوز رفع اليد أم لا وشكرررا لكم اخوانى المسلمين ................ أخوكم فى الله :::: الذليل لله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
:: فالله خير حافظاً وهو أرحم الراحمين ::
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
هلا باخونا القدير اسمح لى بنقلة للقسم المختص وان شاء الله يتم الاجابة فيما ذكرت لك كل التقدير اختك مسلمه
__________________
![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() مشكوررر أختى على نقله بس مفيش حد عايز يجوبنى ؟؟؟؟؟؟؟!!!!؟؟؟؟؟؟
__________________
:: فالله خير حافظاً وهو أرحم الراحمين ::
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() قمت بطرح السؤال على باحث في إدارة البحوث والإفتاء وكان جوابه : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلا يجوز زيادة كلمة: (والشكر) مع ربنا ولك الحمـد، لأنها غير واردة عن النبي صلى الله عليه وسلم، والأصل في العبادات أنها لا تُفعل إلا بدليل، فهي مبنية على التوقيف. فالسنة أن يقول المأموم -إذا قال الإمام (سمع الله لمن حمده)-: (ربنا ولك الحمد) أو (اللهم ربنا لك الحمد) أو (ربنا لك الحمد)، لأمر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم عن أنس رضي الله عنه وفيه: وإذا قال -أي الإمام- سمع الله لمن حمده، فقولوا: ربنا ولك الحمد. ويكون أفضل لو زاد على ذلك ما ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقوله بعد الرفع من الركوع، فقد جاء في مسند الإمام أحمد بإسناد صحيح عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قال سمع الله لمن حمده، قال: اللهم ربنا لك الحمد ملء السماوات وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد، أهل الثناء والمجد، أحق ما قال العبد، وكلنا لك عبد، لا مانع لما أعطيت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد. وقريب منه في صحيح مسلم. والله أعلم. أما مسألة رفع اليد حال قولها فقد دلت السنة على مشروعية رفع اليدين عند الرفع من الركوع، فقد روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن ابن عمر قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام للصلاة رفع يديه حتى تكونا حذو منكبيه ثم كبر فإذا أراد أن يركع فعل مثل ذلك وإذا رفع من الركوع فعل مثل ذلك.. والأحاديث في رفع اليدين عند الرفع من الركوع كثيرة. وكذا ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: سمع الله لمن حمده حين يرفع صلبه من الركوع ثم يقول وهو قائم ربنا ولك الحمد. كما في البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. وصفة رفع اليدين عند الركوع وعند الرفع من الركوع كصفة رفعهما عند تكبيرة الإحرام سواء، ويدل على ذلك حديث مالك بن الحويرث عند مسلم وفيه: كان إذا كبر رفع يديه حتى يحاذي بهما أذنيه وإذا ركع رفع يديه حتى يحاذي بهما أذنيه وإذا رفع رأسه من الركوع فقال: سمع الله لمن حمده فعل مثل ذلك. قال النووي رحمه الله في شرح مسلم: وأما صفة الرفع فالمشهور من مذهبنا ومذهب الجماهير أنه يرفع يديه حذو منكبيه بحيث تحاذي أطراف أصابعه فروع أذنيه أي أعلى أذنيه وإبهاماه شحمتي أذنيه وراحتاه منكبيه فهذا معنى قولهم حذو منكبيه. والله أعلم.
__________________
وانقضت الأيام
وصرت أُنَادى بأم البراء بين الأنام ربِّ احفظه لي وأقر عيني فيه حافظا لكتابك و إمام |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |