|
ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعتبرالابتـزاز العاطفـي شكـل قوي من أشكال الإسـتغلال ويـقـوم به الأشخاص المقربون مـنا بتهديدنا سـواء بطريقة مـباشرة أو العكـس . ويكونـ عـلى صور مختلفة.. حيثـ تأثيره العاطفي قـريبا منا ،لأن المبتزين العاطفين يعـرفـون مدى تقديرنا لهم ولعلاقتـنا بهم . وهم يجعلون من المستحيل علينا أن نرى الطريقة التي يستغلوننا بها. بحيث أنهم يخلقون جوا من الضباب يخفي جميع أفعالهم . وقد نقوم بالدفاع عن أنفسنا ولكنهم يعلمون بأننا لا نستطيع رؤية ما يحدث لنا. . . والضباب كلمة تستخدم للتعبير عن الارتباك الذي يحدث بداخلنا وهي اختصارا لثلاث كلمات : ( الخوف ، الالتزام ، الذنب ) وهي الأدوات التي يستخدمها المبتزون . ويقوم المبتزون بضخ كمية كبيرة من الضباب في علاقتهم ويؤكدون بأننا سوف نشعر بالخوف اذا تركناهم ..أو بالجرح ... اذا شعروا بحاجتنا الى الحب . واننا مجبرون على تلبية ما يريدون وأننا مذنبون اذا لم نقم بذلك . وأي علاقة قوية يوجد بها هذا الابتزاز لا نستطيع أن نحكم عليها بالهلاك وانما هي بحاجة الى التعديل من حيث السلوك الذي يسبب حدوث الألـــــــــم النفسي من هذا الابتزاز وجعل تلك العلاقة أكثرصلابــــة....!! فهولاء يعلمون بأننا نريد الحب...والعاطفة الجياشـــة ويعلمون أسرارنا الدفينـــة. ولكن...! يعيشونـ في عالمـ الآ مبالاة وإجبارنا في معظم الأوقات على تلبية متطلباتهم، ومعنى ذلك ..!! أننا نكون مذعنين لهم بصورة كاملة.... !! ونحن نعتبر أنفسنـــــــــــا رقصـــة مع الابتزاز ذات خطوات وأشكال ونماذج وافرة..! . . فأحببت من خلال هذه النافذة المتواضعة أن نكتب كلمات صادقــة مع انفسناحول : (( الإبتــــــــــــزاز العاطفــــــــــي )) حتى نبث شعاعا من نور حول ما بداخلنـــا والتي عن طريقهـــا ننفذ الى حل سريـــع لتحسين الموقف وتعديل الطريقة التي نشعر بهــــا من أجل من نحب ومن أجل أنفسنــــا وحتى نستطيع متابعة ما بدأنا ...! لنرى كتابتكم..وأقلامكم....!! بطرح رأي حول هذا الجانب من حياتنـــــــــــا. حيث أن الغاية ليست ( التضحية ) أو ( العطاء) أو (تحسبا للأجر من الله تعالى) وانما .... لحظة يشعر فيها الانسان بالضعف تجاه من يستغله عاطفيا بتلاعبه لمشاعره دون أن يملك المجابهة. فهل للطيبة دور في هذا النوع من الاستغلال....؟! أم هناك مسببات أخرى...؟! فمن سيكون له الأولويـــــــــــــة في البوح فيما طرحتْ..!!
__________________
![]() ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() استغلال العواطف خطب الجمعة الحمد لله المتفرد بالملك والتدبير. ذلكم الله ربكم له الملك، والذين يدعون من دونه ما يملكون من قطمير. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، خلق السموات والأرض بالحق، ويوم يقول كن فيكون قوله الحق، وله الملك يوم ينفخ في الصور، عالم الغيب والشهادة، وهو الحكيم الخبير. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، البشير النذير، والسراج المنير، يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام، ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه، وينجيهم بهديه من عذاب السعير. صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، ومن ترسم هديهم، واتبع منهجهم، وسلم التسليم الكثير. أما بعد، فاتقوا الله أيها المسلمون، واحذروا الشرك وما يؤدي إلى الشرك، فإن الله - تعالى -لا يغفر أن يشرك به، ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء، ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما، ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا. معاشر المسلمين: إن من منهج إبليس - أعاذني الله وإياكم منه - إن من منهجه استغلال العواطف، وتوظيفها ليقود الناس إلى الشرك بالله، فيستغل الأحداث والمواقف، إذ إن وظيفته أن يجتال الناس من جنة التوحيد إلى حظيرة الشرك، وإنما يوظف في سبيل ذلك عواطف الناس، خاصة عندما تتأجج في القلوب، وتتأثر بالرزايا والخطوب، فيستغلها الشيطان المريد أسوأ استغلال، ليصرف الناس عن توحيد ذي الجلال، ويوقعهم في أصفاد الشرك، ويقودهم إلى الزيغ والضلال، ليضمن مصاحبتهم له في دار البوار والسلاسل والأغلال. وتأمل يا عبد الله ما صح عنه - صلى الله عليه وسلم - من حديث عائشة - رضي الله تعالى عنها -: أن أم سلمة ذكرت لرسول الله، - صلى الله عليه وسلم -، كنيسة رأتها بالحبشة، وما فيها من الصور، فقال: أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح، أو العبد الصالح، بنوا على قبره مسجدا، وصوروا فيه تلك الصور، أولئك شرار الخلق عند الله. أخرجاه. قال القرطبي - رحمه الله تعالى -: وإنما صوروا تلك الصور ليتأسوا بها، ويتذكروا أفعالهم الصالحة، فيجتهدوا كاجتهادهم، ويعبدوا الله عند قبورهم. قال شيخ الإسلام - رحمه الله -: فهؤلاء جمعوا بين فتنتين، فتنة القبور، وفتنة التماثيل. وقال - رحمه الله -: وهذه العلة التي لأجلها نهى الشارع - صلى الله عليه وسلم - عن اتخاذ المساجد على القبور، هي التي أوقعت كثيرا من الأمم، إما في الشرك الأكبر، أو فيما دونه من الشرك. عباد الله: نصرة للحق، وحماية لجناب التوحيد، فإني أقول وأوجز، وإنما أوجزت لكي يبقى الكلام راسخا في الذهن، مستقرا في الفهم، ولا يستعصي حتى على البليد. ولما كان الأمر ما رأيت ورأيتم، وما سمعت وسمعتم، وما قرأت وقرأتم في وسائل الإعلام على مختلف تنوعها، ثم ما رأيناه من السكوت، فقد وجب علينا البلاغ، والله من وراء القصد، وهو حسبنا ونعم الوكيل. أيها الأحبة: غيب الموت قادة وكبراء، كان لهم أثر في أممهم وشعوبهم، فاستغل الشيطان ما في قلوب خلفائهم، وشعوبهم، وأتباعهم من عاطفة فوجهها وجهة غير شرعية، فأقيمت لهم أضرحة، وبنيت على قبورهم الأبنية، ودفنوا في مساجد شيدوها، لتقام فيها الصلاة ويذكر فيها اسم الله، ولكنها بعواطف زائفة ممن بعدهم، تحولت من غاية إنشائها إلى وثن يعبد، إن لم يكن في الحاضر، فلا من يضمن أن لا يكون ذلك في المستقبل. فإن الشيطان يصيرها كذلك بعد حين. وفي صحيح مسلم قال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - لأبي الهياج الأسَدي: ألا أبعثك على ما بعثي عليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، أن لا تدع صورة إلا طمستها، ولا قبرا مشرفا إلا سويته. والقبر المشرف هو القبر الذي يتبين عن سائر القبور، فالواجب أن يسوى بسائر القبور لئلا يظن بصاحب هذا القبر خصوصية ما، ولو بعد حين. فهو وسيلة للغلو فيه، واتخاذه وثنا يعبد. وقد نهى - صلى الله عليه وسلم - أن يجصص القبر وأن يقعد عليه، وأن يبنى عليه. أخرجه مسلم من حديث جابر - رضي الله عنه -. قال الشافعي - رحمه الله تعالى -في الأم: ورأيت الأئمة بمكة يأمرون بهدم ما يبنى. و قال - صلى الله عليه وسلم -: اللهم لا تجعل قبري وثنا، اشتد غضب الله على قوم اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد. أخرجه مالك في الموطأ. وفي السنن من حديث ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: لعن الله زائرات القبور، والمتخذين عليها المساجد والسرج. ومعناه: أن توقد السرج عندها ليلا ونهارا تعظيما وغلوا فيها. ولو تأملت أخي الحبيب جمعه - صلى الله عليه وسلم - بين الزائرات والمتخذين السرج، تبين لك أن المشتَرَك بينهما هو رقة العاطفة، وقلة التمييز، وضعف الصبر. ولا ريب أن إيقاد الشموع، ووضع الزهور، واجتماع الزوار من كل ملة، رجالا ونساء، إنما هو من سنن أهل الكتاب، وليس في سنة سيد المرسلين، ولا أصحابه ولا التابعين من ذلكم من شيء، فهو بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار، ثم هو أيضا تشبه بالكافرين، ومن تشبه بقوم فهو منهم. وهو أيضا من النياحة، التي نهى النبي - صلى الله عليه وسلم - عنها، ولعن النائحة، والشاقة، والحالقة، وكل ذلك لما فيه من إظهار الجزع، والتسخط. وعدم الرضا بما قدر الله على عبده وقضى. وقد بكت حفصة - رضي الله عنها - على أبيها عمر - رضي الله عنه - حين حضرته الوفاة، فقال لها: مهلا يا بنية، ألم تعلمي أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: إن الميت يعذب ببكاء أهله عليه. أيها المسلمون: إن مكانة المرء عند أهله، أو في قومه، مهما علت فإنها لا تبيح لأهله وأتباعه أن يغلوا فيه، أو أن يكون فقده وسيلة للشرك بالله. وعليه فإن ما رأيتم من أضرحة أقيمت، وقبور وضعت في ساحات مساجد أسست للذكر والتوحيد، إن هذه الأضرحة نقض لما بنيت له، وهدم للتوحيد الذي أرسلت به الرسل، وأنزلت من أجله الكتب، وأريقت في سبيله الدماء الزاكية، وأنفقت في نشره الأموال الطائلة. ووالله ثم والله، لن تقوم للأمة قائمة أبدا ما لم تنق عقيدتها من شوائب الشرك ووسائله، وتقطع في سبيل التوحيد ما يلقيه الشيطان في طريق ذلك من وسائله وحبائله. فبكل وضوح واختصار، لا يجوز بأي حال من الأحوال أن تبنى القبور أو تشيد، ولا يجوز بأي حال من الأحوال أن توضع القبور في المساجد، وإنما يدفن الميت من المسلمين في مقابر المسلمين. إخوة الدين والعقيدة: لا تزال الأحداث تثبت لنا بين فينة وأخرى تميز هذه البلاد، وأهل هذه البلاد، وحكام هذه البلاد، نسأل الله أن لا يغير حالنا هذه إلا إلى أفضل منها وأكرم، فإنها ولله الحمد والمنة قد دفنت قادة عظاما، منهم من غير مجريات التأريخ - كما يقولون - كالمؤسس - رحمه الله - وغفر له، وبارك في عقبه، ومن خلفه من أبنائه، ملوكا ووزراء، وقادة وكبراء، وسادة وعلماء، وكلهم جمعهم تراب واحد، لم يقم لأحد منهم ضريح، ولم توقد على قبره شمعة أو سراج، نسأل الله - تعالى -أن يثبتنا جميعا على هذا الحق، وأن يوفق من وقع في مخالفته أن يعيد الأمور إلى نصابها، وأن يسوي قبر فقيده، وحبيبه بقبور المسلمين، فإن هذا من أعظم البر، بل هو أعظمه. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: قل أفغير الله تأمروني أعبد أيها الجاهلون؟ ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين، بل الله فاعبد وكن من الشاكرين. بارك الله لي ولكم....الخطبة الثانية: الحمد لله، فضلنا على سائر العباد بتوحيده. ومن علينا بدين قيم نقوم فيه بتسبيحه وتمجيده. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، خلق الجن والإنس لعبادته وتوحيده. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، خير رسله، وأفضل عبيده، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، ما ملأ الصباح بلبل بتغريده، وسلم تسليما. أيها الأحبة: هذه قصة في استغلال العواطف، ولكنه استغلال يجير الأفعال إلى ما يرضي الله، ويلجم العاطفة بلجام الحب في الله، ويوثق عراها بما يرضي الله، فيغير مسارها عن ما يغضب الله، ويقودها بقلوب راضية إلى رضوان الله. إن رسول الهدى - صلى الله عليه وسلم - بعد غزوة حنين، وانتصاره فيها قسم الغنائم، فأعطى فلانا وفلانا، من رؤساء قريش، حتى شاع في الناس أن محمدا يعطي عطاء من لا يخشى الفقر، فازدحمت عليه الأعراب يطلبون المال حتى اضطروه إلى شجرة، فانتزعت رداءه، فقال: أيها الناس ردوا علي ردائي، فوالذي نفسي بيده لو كان عندي عدد شجر تهامة نعما لقسمته عليكم ثم ما ألفيتموني بخيلا ولا جبانا ولا كذابا. وكان هذا الحدث كفيلا بإحداث شرخ في جدار البناء، إذ لم يعط الأنصار من تلك الغنائم شيئا، حتى قال قائلهم: لقي والله رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قومه، فدخل عليه سعد بن عبادة - رضي الله عنه - فقال: يا رسول الله إن هذا الحي من الأنصار قد وجدوا عليك في أنفسهم لما صنعت في هذا الفيء الذي أصبت، قسمت في قومك، وأعطيت عطايا عظاما في قبائل العرب، ولم يك في هذا الحي من الأنصار منها شيء، قال: فأين أنت من ذلك يا سعد؟ قال: يا رسول الله، ما أنا إلا من قومي، قال: فاجمع لي قومك في هذه الحظيرة، فخرج سعد فجمع الأنصار في تلك الحظيرة، فجاء رجال من المهاجرين فتركهم فدخلوا، وجاء آخرون فردهم، فلما اجتمعوا له أتاه سعد فقال: لقد اجتمع لك هذا الحي من الأنصار، فأتاهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فحمد الله، وأثنى عليه ثم قال: يا معشر الأنصار، ما قالة بلغتني عنكم، وجدة وجدتموها علي في أنفسكم؟ ألم آتكم ضلالا فهداكم الله؟ وعالة فأغناكم الله؟ وأعداء فألف الله بين قلوبكم؟ قالوا: بلى، الله ورسوله أمن وأفضل. ثم قال: ألا تجيبوني معشر الأنصار؟ قالوا: بماذا نجيبك يا رسول الله؟ لله ورسوله المن والفضل. قال: أما والله لو شئتم لقلتم، فصدقتم وصدقتم، أتيتنا مكذبا فصدقناك، ومخذولا فنصرناك، وطريدا فآويناك، وعائلا فآسيناك. أوجدتم يا معشر الأنصار في أنفسكم في لعاعة من الدنيا تألفت بها قوما ليسلموا، ووكلتكم إلى إسلامكم؟ ألا ترضون يا معشر الأنصار أن يذهب الناس بالشاة والبعير، وترجعوا برسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى رحالكم؟ فوالذي نفس محمد بيده، لولا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار، ولو سلك الناس شعبا، وسلكت الأنصار شعبا لسلكت شعب الأنصار، اللهم ارحم الأنصار، وأبناء الأنصار، وأبناء أبناء الأنصار، فبكى القوم حتى أخضلوا لحاهم، وقالو: رضينا برسول الله - صلى الله عليه وسلم - قسما وحظا. فاتقوا الله عباد الله، وزنوا عواطفكم بما يرضي الله، وألجموها بلجام الخوف من الله، وأوقدوها كلما خبت نارها، وضعف نورها بالصلاة والسلام على رسول الله
__________________
![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك ايتها المسلمة
وشكرا لك على مواضيعك المميزة دوما |
#4
|
||||
|
||||
![]() وفيك بارك الله أخي الكريم
__________________
![]() ![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم شكرا على طرح هذا الموضوع الذي احترت كيف سارد عليه ![]() انا اقول ان الابتزاز انواع فهناك ابتزاز للعواطف بين الاصدقاء ومنها بين الاخوه ومنها وهو الاصعب بين الازواج ويوجد نوع بين المتحابين ![]() وانا اعتقد ان اكتر الانواع انتشارا هو الذي بين الرجل والمراه حيث انه من المعروف ان الانتى تحب وباخلاص فاذا احبت رجلا من قلبها فانها تحاول ارضاءه بكل الطرق وهنا تكمن المشكله انه اذا كان هو لا يحبها ولكنه يتسلى بالمشاعر ويعمل على ابتزاز العواطف بان يحرق لها اعصابها وان يحسسها بالدون والقله دائما ويحاول ان يجد اي شي يهددها به لتكون خاتما باصبعه يوجهها حيث يشاء وكيف يشاء وهذا من اخطر الانواع بنظري فما رايك ارجو ان اكون اوصلت المعلومه كما تريد ![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() مشكورة اختي الكريمة على طرحك
وعند الحديث عن الابتزاز العاطفي فهو في معظم الاحيان يكون صعب لمن جرب مثل هذا الابتزاز واكتشفه بعد فترة فبالفعل هناك من يستغل العاطفة في التلاعب بالشخص ولا يأبه في مقدار الحب الذي يكنه الشخص له وانما لاسباب معينه يتلاعب به مستغلا عاطفته وبالنسبة لسؤالك هل للطيبة علاقة بالموضوع فأكيد لها علاقة حيث طيبة الشخص هي من تجعله يثق بانسان معين ويحاول ارضاءه وربما لا يشعر بتلاعب هذا الشخص الا بعد فترة ليست بالقصيرة فنسأل الله تعالى ان يجنبنا جميع انواع الابتزاز وبارك الله فيكي وكل عام وانت الى الله اقرب |
#7
|
||||
|
||||
![]() جزاكم الله خيراً على مروركم
__________________
![]() ![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |