|
ملتقى غرائب وعجائب العالم قسم يختص بالموضوعات والصور الغريبة والمميزة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
__________________
![]() ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() مشكوره على الصور
لم تذكري لنا في اي دوله هذه الصور |
#3
|
||||
|
||||
![]() وجدت هذه الإضافة للموضوع ايضاً إرم ذات العماد، التي لم يخلق مثلها في البلاد" حتى الآن لا توجد أبحاث عن قوم عاد و مساكنهم منذ 23 عامآ فقد إقتنع العالم كلة ووثقت تاريخيآ إكتشاف عام 1984م أحدث كشف عن إرم ذات العماد كان في هذا العام زود احد مكوكات الفضاء بجهاز رادار له القدرة علي اختراق التربة الجافة الي عمق عدة أمتار يعرف باسم جهاز رادار اختراق سطح الأرض GroundPenetratingRadarOrGPR فكشف عن العديد من المجاري المائية الجافة مدفونة تحت رمال الحزام الصحراوي الممتد من موريتانيا غربا الي أواسط آسيا شرقا. وبمجرد نشر نتائج تحليل الصور المأخوذة بواسطة هذا الجهاز تقدم احد هواة دراسة الآثار الأمريكان واسمه نيكولاس كلاب NicholssClapp إلي مؤسسه بحوث الفضاء الأمريكية المعروفة باسم ناسا (NASA) بطلب الحصول على نسخة للصور التي أخذت بتلك الواسطة لجنوب الجزيرة العربية وبدراستها اتضح وجود آثار مدقات للطرق القديمة المؤدية الي عدد من أبنية أبنية مدفونة تحت الرمال السافية التي تملأ حوض الربع الخالي وعدد من أودية الأنهار القديمة والبحيرات الجافة التي يزيد قطر بعضها عن عدة كيلو مترات. وقد احتار الدارسون في معرفة حقيقة تلك الآثار فلجأوا الي الكتابات القديمة الموجودة في إحدي المكتبات المتخصصة في ولاية كاليفورنيا وتعرف باسم مكتبة هنتنجتون HuntingtonLibrary, وإلي عدد من المتخصصين في تاريخ شبه الجزيرة العربية القديم وفي مقدمتهم الأمريكي جوريس زارينز Juris Zarins والبريطاني رانولف فينيس Ranulph Fiennes وبعد دراسه مستفيضة أجمعوا علي أنها هي آثار عاصمة ملك عاد التي ذكر القرآن الكريم ان اسمها( ارم) كما جاء في سورة الفجر والتي قدر عمرها بالفترة من3000 ق.م الي ان نزل بها عقاب ربها فطمرتها عاصفة رملية غير عادية فسبحانة الذي لة ملكوت كل شيء اترككم مع الصور ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
![]() ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() أخي الكريم المصري كنت اتساءل مثلك نفس السؤال وبحثت وأحضرت الرد لي ولك وللجميع جزاك الله خيرا على مرورك فإنها ستكون على هيئة أعمدة معينة، وقد أشار بعض العلماء إلى أماكن خارج الجزيرة العربية التي تحتوي على أعمدة مرتفعة على أنها قد تكون المقصودة من قوله تعالى بـ (إرم ذات العماد) ولكن كان هذا الإسقاط خال من الأدلة، لكنه لا يخلو من شواهد هنا وهناك واعتبارات لبعض الروايات غير الصحيحة التي تشير إلى مواقع في الجزيرة العربية أو بلاد الشام، حتى أن ما كتبه الباحث فاضل الربيعي، لم أجد فيه أدلة قطعية مستمدة من القرآن الكريم أو الحديث الصحيح على موقعه بالتحديد. وما فعلته أنني استخدمت القواعد والأدوات نفسها، وأسقطتها على منطقة (ما) في العالم، فوجدت تطابقاً تاماً بين الموقع المقصود والأرقام التي تقدمها لنا آية (ارم)، وأستطيع أن أقول لكم الآن والبحث لم ينشر بعد في أي منشورة أو فضائية عربية أو غربية، بأني وبعد أن عرضت الأمر على عدد كبير من العلماء والمتخصصين والباحثين من أكثر من دولة عربية وغربية وبأكثر من لغة، وقدمت أكثر من (23) دليلاً جوهرياً علمياً وعددياً وجغرافياً وفلكياً وتاريخياً، وأكثر من (50) شاهداً إضافياً على الربط بين آية (إرم) وموقع (إرم)، أستطيع أن أقول بأني توصلت إلى اكتشاف الموقع الحقيقي لـ (إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلادِ) (الفجر:7- 8 )، وقد وُثّق البحث وحصلت على حقوق الملكية الفكرية في أبو ظبي. * وأين تقع موقع إرم ذات العماد تحديداً؟ ـ كنت أعتقد سابقاً أن الإعجاز العددي داخل القرآن، لكنني توصلت إلى أن إعجازه يمتد إلى خارجه وأنه يحدد مواقع الأماكن المذكورة في متنه، ومنها موقع إرم ذات العماد الحقيقي، وقد حصلت على (23) دليلاً جوهرياً وأكثر من (60) دليلاً من الشواهد الأخرى، حيث حدد القرآن خطوط العرض والطول لهذا الموقع وبعده عن مكة وفي أي إتجاه. ويمكنني القول أن موقع إرم ذات العماد يقع في منطقة (ستون هنج) غرب لندن، حيث نجد عدد الحجارة الزرقاء التي بني منها هذا الصرح يبلغ (19) و عدد الحفر الموجودة هو (29) حفرة، وآية (إرم) ترتيبها (7) وعدد حروفها (12)، فيكون مجموعها (19)، بالمقابل نجد أن كلمة (بلاد) التي تنتهي بها الآية الكريمة هي الكلمة (29). وجغرافياً نجد أن الخط الممتد بين (ستون هنج) ومكة المكرمة يميل ب (29) درجة نجو الجهة الشرقية وعدد دوائر العرض من مكة إلى (ستون هنج) هو (29) دائرة عرضية، كذلك عدد الزوايا من خط الشمال الرئيسي إلى خط ستون هنج (241) يوازي قيمة كلمة (إرم) حيث تساوي الألف (1)، والراء (22)، والميم (40) ومن الناحية التاريخية نجد أن إبراهيم عليه السلام بنى الكعبة، في نفس الوقت الذي بنيت فيه (ستون هنج) أي (إرم ذات العماد) نحو 1800 قبل الميلاد، وقد ورد في السيرة النبوية أنه توجد تحت الكعبة أحجار زرقاء وخضراء مدببة مقاومة للحديد وهي نفس نوعية الأحجار الموجودة في (ستون هنج).. وهذه بعض من الشواهد وهي كثيرة لا تعد ولا تحصى. حوار: فاطمة الهديدي ـ أنس الأموي لم يذكر موضوع إرم ذات العماد في القرآن الكريم إلا في سورة الفجر، ولم ترد أي إشارة نبوية صحيحة على موقعه، واحتار العلماء والباحثون في تحديد موقعه، وقد اختلفوا إن كانت (إرم) هي من (عاد) أم هي قبيلة منفصلة ليست لها علاقة بعاد؟ وهذا ما يراه أغلب العلماء، خاصة وأن اسمها ارم وليس عاد، فارم شيء وعاد شيء، ولو سلمنا أن هناك آثارا لـ (إرم). المصدر : جريدة البيان الإماراتية - الخميس 19 أكتوبر 2006 ، 27 رمضان 1427 هـ - العدد 9619 - السنة السابعة والعشرون
__________________
![]() ![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم
سبحان الله اشكرك على الصور |
#6
|
||||
|
||||
![]() الشكر لله حبيبتي
__________________
![]() ![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() اشكر لك اهتمامك بالموضوع
وجزاك الله خيرا |
#8
|
||||
|
||||
![]() الشكر لله اخي الكريم
__________________
![]() ![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختي الكريمة طالبة العفو من الله مشكوورة اختي على هذه الصور لقوم ارم والمعلومات القيمة عنهم فجزاك الله خير على حسن نقلك الطيب والله يعطيك العافية واثابك الله الجنة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
__________________ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() جزاكم الله خيرا و بارك فيكم
__________________
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |