|
ملتقى تفسير الاحلام والرؤى ملتقى يختص بتفسير الأحلام والرؤى على مذهب اهل السنة والجماعة .. هذا القسم متوقف حاليا عن طرح المنامات الجديدة الى ان يتيسر حضور المشرفين ومتابعة تفسير الاحلام القديمة المطروحة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم أخى الكريم / ammine11 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعـــــــد اعلم رحمنى الله وإياك أن والدتك حلمت أنها ركبت طائرة فإن هذا ينبئ بأنها أولا كريمة وفيها من صفات المحامد الكثير والحمد لله . والطائرة ترمز للعلو والارتقاء وتحقيق النية وأن الله عز وجل سيكتب لها إن شاء الله وحدة مانوت عليه من حج ولعلها لاترى فى الحج مارأته فى المنام إن شاء الله . وسَلها أخى الكريم الدعاء لنا بارك الله لك فيها وبارك لنا فى أمهاتنا وجعلهن من أسباب دخولنا الجنة اللهم آمـــين
__________________
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ(53) سورة الزمر
|
#3
|
|||
|
|||
![]() الترغيب في الحج والعمرة
المصدر/المؤلف: موقع الحج والعمرةقد يعد كافياً في الترغيب في فعل هذه العبادة سرد ما يلي من الأحاديث النبوية: جاء في الصحيحين عن أبي هريرة ![]() ![]() وورد فيما أخرجه ابن ماجة في سننه عن أم سلمة رضي الله عنها عن النبي ![]() وثبت عن أبي هريرة مرفوعاً: { جهاد الكبير والضعيف والمرأة: الحج والعمرة }. وورد: { من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق، خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه }. وجاء فيما أخرجه البزّار عنه ![]() وورد أن النبي ![]() وبعد هذا، فأي مؤمن يطرق سمعه مثل هذه البشارات النبوية ولا يهتز طرباً، ويتمايل فرحاً، وهي تبلغه في صدق ووضوح أن الحج من أفضل الأعمال، وأن الحج في ثوابه كالجهاد في أجره، وأن الحاج كالمجاهد في المنزلة، وأن للحاج كرامة عند الله بها يستجاب دعاؤه ويغفر ذنبه وذنب من يريد له ذلك ما استغفر له. القيود المفروضة على تزكية عبادة الحج للنفس إن قوله ![]() أولهما: عدم الرفث وهـو اسم جامع لجنس الجماع وسائر مقدماته القولية كلحن الكلام والغناء والألفاظ الدالة على الغريزة الجنسية تصريحاً أو تلويحاً، أو الفعلية كالجس باليد واللمس، والغمز بالجفن والحاجب، والنظر المريب بالعين، والفكر الفاسد بالقلب، وما إلى ذلك. وثانيهما: عدم الفسوق، وهو لفظ يندرج تحته سائر المعاصي والمخالفات الشرعية من الكفر والشرك إلى أدنى مخالفة، فمع السلامة من هذين القيدين الثقيلين يحصل صلاح النفس وزكاؤها وتصبح النفس طاهرة نقية قريبة من الله مرضية، ومع عدم السلامة منهما فإن الطهارة للنفس لا تتحقق، لأن طهارة النفس عبارة عن محو آثار الذنب عنها، فإذا لم يمح أثر الذنب فمن أين يأتي لها الصفاء والطهر؟ واعلم أن سر هذا الحرمان منشؤه أن المحرم بدخوله أرض الحمى، وبقوله: لبيك اللهم لبيك، قد أصبح وافدا لله ذي الجلال والإكرام، وأن وافدا لا يحترم نفسه ولا وفادته على ربه فيلوث نفسه بالذنب ويطمس نوره بمعصية من وفد إليه، ويذهب كرامته بالخروج عن حدود آداب الزيارة، وبانتهاكه لحرمات الوفادة لحري بأن لا يجد عند ربه أقل ما يسمى إكراماً أو حس وفادة. ومن هنا كان عدد الناجحين في هذه العبادة دائماً قليلاً، ولو كان المقبلون عليها كثيرين، وقد قيل يوماً لعبد الله بن عمر رضي الله عنه: ما أكثر الحجاج!! فقال للمستكثر: ما أقلهم! وكأن الشاعر كان معه لما قال: خليلي قطاع الفيافي إلى الحمى *** كثير (وجمع) الواصلين قليل ومن القيود لهذه العبادة: البرور فقد صح عنه ![]() ومن هنا لزم أن نعرف معنى البرور الذي هو قوام الحج وملاك أمره. البرور: مصدر فعل بر يبر بالفتح بروراً في قوله: صدق، وبر خالقه: أطاعه، وبرّت الصلاة: قُبِلَت، وبرّ الله العبادة قبلها، فعلى هذا يكون من معاني البرور: القبول، ولنا أن نقول: الحج المبرور هو المقبول، لكن قبوله مبني على صدق الحاج في نياته، وأقواله، وأعماله على طاعته لربه. وهذه هي شروط قبول الحج قطعاً: الإخلاص فيه لله تعالى وحده، وطاعة الله باجتناب ما حرم من الفسق والرفث والجدال وغيرها، وصحة الأداء بحيث يكون أداؤه كاملا على ما حدد الشارع من هيئات وما وضع له من صفات. هذا ولنذكر ما ورد عن السلف في معنى البرور، وهو وإن اختلف مع ما ذكرنا لفظاً فإنه يتحد معه معنى. سئل النبي ![]() ![]() ![]() ![]() هذا والملاحظ في جوابه ![]() ![]() وخلاصة القول، إن الحج المبرور هو الحج الذي استكمل سائر مؤهلات القبول من الإخلاص، وحسن الأداء والابتعاد به عن كل ما يخدش في قيمته كحج صادق ملؤه الخير والإحسان، وأن الحاج البار هو ذلك الحاج المطيع الذي لا يعصي، والمحسن الذي لا يسيء في خدمة سيده، والذي جمع إلى الطاعة الكاملة والإحسان العام فعل الخير وإسداء المعروف لوافدي بيت الله فأطعمهم طعامه، وألان لهم كلامه. وإن حاجاً كهذا قد ارتقى بحسن طاعته، وسما بطيب نفسه، لم يصبح جزاؤه حسنات، ولا محوا لسيئات فقط، لأن ذلك لا يعادل ما أهله الله له من سامي المنزلة، وعظيم الدرجة، فلم يكن له إذا من جزاء يعادل ثوابه إلا الجنة منزل الأبرار، ومقر الأصفياء الأخيار. الترهيب لمن يترك الحج تهاوناً روي عن علي بن أبي طالب ![]() ![]() ![]() وروي عن عمر بن الخطاب ![]() وورد عن الرسول ![]() وجاء فيما يرويه الرسول ![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ادعو الله لنا بالهداية من خلال منتداكم | bouchentouf | استراحة الشفاء , وملتقى الإخاء والترحيب والمناسبات | 9 | 28-08-2007 09:49 PM |
r_mhamdi5 | عبد الله7 | استفسارات واقتراحات وطلبات الأعضاء | 9 | 21-04-2007 11:22 PM |
[email protected] | fati-fleur61 | ملتقى تفسير الاحلام والرؤى | 4 | 29-10-2006 03:20 PM |
[email protected] | قلب الجزائر | ملتقى الأخت المسلمة | 2 | 20-06-2006 09:46 AM |
[email protected] | عبد الله7 | ملتقى الفتاوى الشرعية | 2 | 18-06-2006 10:14 PM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |