|
فلسطين والأقصى الجريح ملتقى يختص بالقضية الفلسطينية واقصانا الجريح ( تابع آخر الأخبار في غزة ) |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() الميلاد والنشأة - ولد الأسير المجاهد/ خضر عدنان محمد موسى في بلدة عرابة بمحافظة جنين في 24/3/1978م. - ينتمي الأسير المجاهد/ خضر عدنان إلى عائلة مجاهدة تعرف واجبها نحو دينها ووطنها، وقد قدمت العديد من أبنائها الأبرار شهداء وأسرى في سبيل الله وعلى طريق تحرير فلسطين. - تتكون أسرته من والديه الأكارم، واثنين من الأخوة، وأخت واحدة، وقدر الله أن يكون الشيخ الأسير/ خضر عدنان هو الثالث بين أخوته. - تزوج الشيخ الأسير/ خضر عدنان برفيقة حياته، التي أنجبت له ابنتين هما (معالي) 4 سنوات، و(بيسان) 1.5 سنة، وزوجته حامل في الشهر السادس. - درس الشيخ الأسير/ خضر عدنان في مدرسة (عرابة للبنين) فحصل على الابتدائية، وأكمل دراسته الإعدادية والثانوية في مدرسة (أبو جهاد). - واصل الشيخ الأسير/ خضر عدنان تعليمه الجامعي، فالتحق بجامعة بيرزيت ليحصل منها على بكالوريوس في الرياضيات الاقتصادية في العام 2001، و أيضاً مسجل في جامعة بيرزيت ببرنامج الماجستير منذ العام 2004 تخصص اقتصاد ولكنه لم يتمكن من الاستمرار بسبب اعتقالاته المتكررة من العدو الصهيوني. - افتتح الشيخ الأسير/ خضر عدنان مخبزاً متواضعاً خاصاً به في بلدة قباطية بمحافظة جنين لكي يعتاش منه وذلك في ظل عدم حصوله على وظيفة بسبب الانتماء السياسي. |
#2
|
||||
|
||||
![]() المشوار الجهادي
- انتمى الشيخ الأسير/ خضر عدنان إلى حركة الجهاد الإسلامي مع بدايات ظهور وانتشار الحركة في قريته (عرابة)، وكان من الأوائل الذين تتلمذوا على أيدي المؤسسين في الضفة الغربية. فتشرب أفكار الجهاد الإسلامي وتربى عليها فزادته وعياً وإدراكاً فكان من الجنود المخلصين والمتفانين، ومضى مع حركته مجاهداً فأضحى قائداً من قادتها، ورمزاً من رموزها الفاعلة والنشطة في كل الميادين. - عمل الشيخ الأسير/ خضر عدنان في صفوف الرابطة الإسلامية (الإطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين)، وكان أميراً للرابطة الإسلامية في جامعة بيرزيت ، وقد خاض انتخابات مجلس الطلبة في العام 1998م. - كان الشيخ الأسير/ خضر عدنان عضواًً في لجنة القوى الوطنية والإسلامية في محافظة جنين عن حركة الجهاد الإسلامي. - كان الشيخ الأسير/ خضر عدنان ناطقاً إعلامياً لحركة الجهاد الإسلامي في الضفة الغربية، وهذا عرضه إلى الملاحقة من أجهزة العدو الصهيوني، والسلطة الفلسطينية. - أُختير الشيخ الأسير/ خضر عدنان ليكون عضواً في لجنة الحريات مندوباً عن حركة الجهاد الإسلامي في الضفة الغربية. - قاد الشيخ الأسير/ خضر عدنان حملة الاحتجاج ضد رئيس الوزراء الفرنسي السابق (لوينيل جوسبان) أثناء زيارته لجامعة بيرزيت في العام 2000م احتجاجاً على تصريحاته التي أدان فيها عمليات (حزب الله) ووصفها بالإرهاب، حيث تم قذف (لوينيل جوسبان) بالحجارة والبيض واعتراض موكبه. وعلى خلفية هذه الحادثة اعتقلت أجهزة السلطة الشيخ الأسير/ خضر عدنان ومكث أسبوعين في سجن أريحا أمضاها مضرباً عن الطعام حتى تم الإفراج عنه. يتبع إن شاء الله |
#3
|
||||
|
||||
![]() المشوار الجهادي
- انتمى الشيخ الأسير/ خضر عدنان إلى حركة الجهاد الإسلامي مع بدايات ظهور وانتشار الحركة في قريته (عرابة)، وكان من الأوائل الذين تتلمذوا على أيدي المؤسسين في الضفة الغربية. فتشرب أفكار الجهاد الإسلامي وتربى عليها فزادته وعياً وإدراكاً فكان من الجنود المخلصين والمتفانين، ومضى مع حركته مجاهداً فأضحى قائداً من قادتها، ورمزاً من رموزها الفاعلة والنشطة في كل الميادين. - عمل الشيخ الأسير/ خضر عدنان في صفوف الرابطة الإسلامية (الإطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين)، وكان أميراً للرابطة الإسلامية في جامعة بيرزيت ، وقد خاض انتخابات مجلس الطلبة في العام 1998م. - كان الشيخ الأسير/ خضر عدنان عضواًً في لجنة القوى الوطنية والإسلامية في محافظة جنين عن حركة الجهاد الإسلامي. - كان الشيخ الأسير/ خضر عدنان ناطقاً إعلامياً لحركة الجهاد الإسلامي في الضفة الغربية، وهذا عرضه إلى الملاحقة من أجهزة العدو الصهيوني، والسلطة الفلسطينية. - أُختير الشيخ الأسير/ خضر عدنان ليكون عضواً في لجنة الحريات مندوباً عن حركة الجهاد الإسلامي في الضفة الغربية. - قاد الشيخ الأسير/ خضر عدنان حملة الاحتجاج ضد رئيس الوزراء الفرنسي السابق (لوينيل جوسبان) أثناء زيارته لجامعة بيرزيت في العام 2000م احتجاجاً على تصريحاته التي أدان فيها عمليات (حزب الله) ووصفها بالإرهاب، حيث تم قذف (لوينيل جوسبان) بالحجارة والبيض واعتراض موكبه. وعلى خلفية هذه الحادثة اعتقلت أجهزة السلطة الشيخ الأسير/ خضر عدنان ومكث أسبوعين في سجن أريحا أمضاها مضرباً عن الطعام حتى تم الإفراج عنه. - على خلفية نشاطات الشيخ الأسير/ خضر عدنان اعتقلته قوات الاحتلال أكثر من مرة وعلى فترات متعددة وهي كالتالي: * 11/3/1999 – 8/7/1999 [4 شهور] * 29/11/2000 – 5/11/2001 [11 شهور] * 14/12/2002 – 11/12/2003 [12 شهر] * 3/5/2004 – 11/4/2005 [11.5 شهر] * 12/3/2008 – 11/9/2008 [6 شهور] - خلال العام الماضي وبتاريخ 31/5/2011 حاولت قوات الاحتلال الصهيوني اعتقال الشيخ الأسير/ خضر عدنان من بيته ولكنها لم تتمكن من ذلك، فقامت بتسليم عائلته بلاغاً لكي يقوم بتسليم نفسه لأقرب مركز تحقيق، ولكن الشيخ الأسير/ خضر عدنان رفض ذلك؛ ومنذ ذلك الحين أصبح مطلوباً لأجهزة العدو الصهيوني. - كما كل المناضلين الشرفاء والمجاهدين الأبطال فقد اعتقل الشيخ الأسير/ خضر عدنان عدة مرات لدى أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، وكان آخرها في العام 2010 حيث تم اعتقاله لمدة 12 يوماً أمضاهاً مضرباً عن الطعام حتى تم الإفراج عنه. وبتاريخ 20/1/2011 تم الاعتداء عليه بالضرب من قبل أفراد من أجهزة أمن السلطة أثناء تواجده وإلقاءه كلمة في بيت عزاء الشهيد (سالم سمودي) من مجاهدي (سرايا القدس) في بلدة اليامون بمحافظة جنين حيث نفذ الشهيد (سالم سمودي) هجوماً استشهادياً على قوات الاحتلال بالقرب من جنين، وقد هددت أجهزة أمن السلطة حينئذ الشيخ الأسير/ خضر عدنان بالاعتقال في حال تم ممارسة أي نشاط له علاقة بالمقاومة. - ارتبط الشيخ الأسير/ خضر عدنان بعلاقات طيبة مع كافة أبناء شعبه في الضفة الغربية، ويشهد له الجميع بمحبته وتأثره باستشهاد القائدين في سرايا القدس الشهيد (أنور حمران) والشهيد (إياد الحردان) وهما من أبناء بلدته (عرابة) اللذين اغتالتهم قوات الاحتلال الصهيوني في مطلع انتفاضة الأقصى. - تأثر الشيخ الأسير/ خضر عدنان باستشهاد المفكر والقائد (نعمان طحاينة) الذي اغتيل على أيدي قوات الاحتلال الصهيوني بحنين يوم 13/7/2004، فقام الشيخ الأسير/ خضر عدنان بقيادة موجة غضب مع الأسرى في سجن مجدو رداً على اغتيال القائد كان من أبرزها خوضه إضراباً عن الطعام لمدة (28) يوماً مع أسرى سجن (مجدو)، مما دفع إدارة سجن (مجدو) إلى نقله لسجن (النقب) كإجراء تعسفي وعقابي، لكن إدارة سجن (النقب) رفضت استقباله بحجة أنه قاد استنفاراً سابقاً في السجن مما أدى إلى وضعه في العزل الانفرادي في سجن (كفار يونا) لمدة 6 شهور. - خاض الشيخ المجاهد/ خضر عدنان أكثر من مرة إضراباً عن الطعام في سجون الاحتلال الصهيوني احتجاجاً على ظروف الاعتقال السيئة والضغوطات النفسية بحق الأسرى، وكان آخرها إضرابه عن الطعام لمدة (9) أيام متتالية في العام 2005 في العزل الانفرادي وخرج فيها منتصراً وأكثر صلابة حيث تم نقله إلى سجن (عوفر) ليمضي بقية حكمه الجائر. بداية الاعتقال الأخير حتى إضرابه المستمر عن الطعام 1. اعتقل الشيخ الأسير/ خضر عدنان يوم السبت بتاريخ 17/12/2011 قرابة الساعة الثالثة صباحاً من منزله بقرية عرابة – جنين على أيدي قوات الاحتلال الصهيوني بعد أن ظل مطلوباً ومطارداً للاحتلال على مدار عدة شهور. 2. منذ لحظة وصوله إلى مركز تحقيق الجلمة تعرض الشيخ الأسير خضر عدنان لمعاملة قاسية ومهينة وتعرض للعديد من أنواع التعذيب النفسي والجسدي. 3. يوم مجيء الشيخ الأسير/ خضر عدنان إلى مركز تحقيق الجلمة 18/12/2011 لم يتناول الطعام مطالباً بإطلاق سراحه حتى لو على نقالة أو داخل شوال، وقد اعتبرت قوات الاحتلال أن هذا تحدي وقالوا له: (سنكسرك) وقد هددوه في مصلحة السجون أنهم سيضعونه في قسم العزل وسيقيدوا يديه ورجليه وكما وصفها المحقق له: (كما صلب المسيح) وذلك بسبب امتناعه عن الطعام وثباته في التحقيق. 4. يوم 03/01/2012 تم إنزال الشيخ الأسير/ خضر عدنان إلى محكمة (عوفر) وأبلغه القاضي أنه صدر بحقك قرار اعتقال إداري لمدة أربعة أشهر, وقد أخبر الشيخ الأسير/ خضر عدنان المحامي أنه يرفض الاعتقال الإداري وسيبقى مضرب عن الطعام ودعا المؤسسات الحقوقية والإنسانية الوقوف لجانبه لأن هذا الاعتقال المسمى إداري له أول وليس له آخر. 5. يوم 26/01/2012 قال الشيخ الأسير/ خضر عدنان بالنسبة لمطلبه هو كسر قانون الاعتقال الإداري ومشيراً إلى أن الأخت الأسيرة المحررة/ عطاف عليان حققت كسر للاعتقال الإداري في عام 1997 بعد إضراب عن الطعام لمدة 40 يوماً ومشيئة الله أقوى من قراراتهم. 6. في اليوم الـ (38) من إضراب الشيخ الأسير/ خضر عدنان عن الطعام حاول مدير سجن مشفى (الرملة) إقناع الشيخ الأسير/ خضر عدنان بفك إضرابه إلا أنه رفض ذلك. كما وحضر الطبيب المسئول في كل السجون وهي طبيبة مصلحة السجون الرئيسية وقالت أنه كان مُستوعب الإضراب لمدة (38) يوماً وبعد هذا غير مستوعب ويشكل خطر حقيقي عليه. وقد أضافوا كاميرا مراقبة دائمة في الغرفة المعزول فيها للإطلاع على وضعه بشكل مستمر. 7. يوم 28/01/2012 تم نقل الشيخ الأسير/ خضر عدنان إلى مستشفى "أساف هروفيه" لعمل فحوصات للقلب والسكر والضغط وزاره طبيبان من مؤسسة أطباء لحقوق الإنسان وقالوا أن صحته في خطر حقيقي. 8. يوم 31/01/2012 تم نقل الشيخ الأسير/ خضر عدنان إلى مستشفى في القدس متخصص في القلب مستشفى " بيكور حوليم" لإجراء فحوصات لعضلة القلب بسبب ضعفها. 9. يوم 05/02/2012 تم نقل الشيخ الأسير/ خضر عدنان من مستشفى "بيكور حوليم" إلى سجن مشفى (الرملة) وكان قد بدا واضحاً عليه سوء حالته الصحية وقد دخل في حالة الخطر الشديد وحالته بدت سيئة للغاية حيث بات لا يستطيع المشي وقد فقد من وزنه الكثير. 10. يوم 05/02/2012 مساءً تم نقل الشيخ/ خضر عدنان إلى مستشفى "زيف" قضاء صفد والهدف من وراء نقله إلى هذا المستشفى هو منع المحامين من الالتقاء به حتى لا يطلعوا على وضعه الصحي, وكذلك من أجل الاستفراد به وتغييبه عما يدور حوله تحديداً حركة التضامن المتزايدة من قبل كافة الأسرى الذين يخوضون إضراباً تضامنياً معه في سجون الاحتلال ومع أبناء شعبنا في الضفة الغربية وقطاع غزة. 11. يوم 6/2/2012 مساءً تم زيارة الشيخ الأسير/ خضر عدنان من قبل محامي مؤسسة الضمير حيث أكد المحامي أنه ما زال مستمراً في إضرابه مع إصراره على عدم قبول أية فيتامينات أو أملاح ووضعه الصحي صعب جداً. 12. يوم 07/02/2012 قامت إدارة مصلحة سجون الاحتلال بمنع المحامين من الالتقاء بالشيخ الأسير/ خضر عدنان وسمحت لمحامي واحد فقط من زيارته. رسالة الشيخ الأسير خضر عدنان وجه الشيخ المجاهد/ خضر عدنان المضرب إضراباً مفتوحاً عن الطعام منذ أكثر من 55 يوماً والذي يقبع في مستشفى زيف في مدينة صفد رسالة إلى الشعب الفلسطيني، حملها محامي وزارةشؤون الأسرى والمحررين (جلال أبو واصل) الذي زاره في المستشفى. وفي ما يلي نصالرسالة: "لقد بدأت معركتي متوكلاً على الله عز وجل ومصمماً على المضي في هذه المعركة حتى ينتصر الحق على الباطل، فانا أدافع عن كرامتي وكرامة وحرية شعبي، ولست ذاهبا الى العدمية، فقد تمادى الاحتلال في ممارساته ضد أبناء شعبنا، وخاصة الأسرى، قد تعرضت للإهانات والضرب والإذلال على يد المحققين من دون أي تهمة أو مبرر وقد أقسمت بالله أن أقف ضد سياسة الاعتقال الإداري التي أنا والمئات من زملائي الأسرى ضحية لها. إنها سياسة الظالمين الذين يتمادون في تعذيبنا ويتجاوزون حدود القانون والشرائع السماوية والإنسانية. في اليوم السادس والخمسين، أعلن أنني مصر على مواصلة إضرابي، لا أتناول سوى الماء، وقد تناقص وزني 42 كغم، ورفضت التعاطي مع الأطباء وفحوصاتهم، فالأولى أن يتم إلغاء قراراتهم الجائرة وليس التعايش مع قوانين عنصرية تنتهك حقوقي وحقوق شعبي، وها أنا على سرير المشفى وحولي السجانون ومربوط من قدمي في السرير، ومكلبش بيدي، ولا أملك سوى التوكل على الله مؤمنا أن الحق والعدالة سوف ينتصران على الظلم والظالمين. إنني أتوجه بالتحية والشكر الى كافة أبناء شعبي والى كل من وقف الى جانبي من مؤسسات أهلية وحكومية ومحامين ومن أحرار ومناضلين في كل بقاع العالم، وأتوجه بالتحية الى زملائي الأسرى في كل السجون الذين تضامنوا معي في خطواتهم النضالية وفي إضرابهم المفتوح عن الطعام. إن مواجهتي لقوانين وممارسات المحتلين لا تتعلق بي كفرد وإنما تتعلق بالآلاف من الأسرى الذين يحرمون من أبسط حقوقهم الإنسانية وأمام العالم والمجتمع الدولي، فقد حان الوقت لكي يناصر المجتمع الدولي والأمم المتحدة لحقوق الإنسان الأسير ويلزم دولة الكيان الصهيوني باحترام القانون الدولي الإنساني، ووقف سياستها التعسفية التي تتعامل مع الأسرى كأنهم لا ينتمون للبشر. أقول لشعبي لست هاوياً الجوع، ولا ذاهباً للتهلكة، ولكن الأمر قد أصبح لا يطاق، وتجاوز لكل المحرمات في العالم، فإن كتب الله لي الشهادة فإنني أكون قد سرت على طريق الإيمان والحق ولا حول ولا قوة إلا بالله، وإن كتب لي الله الحرية فهذا انتصار لشعبي وأمتي ولكل الأحرار ومناصري العدالة على هذه الأرض". رسالة الدكتور رمضان شلح وجه الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين الدكتور/ رمضان شلّح رسالة صوتية تضامنية أمام حشد من أبناء شعبنا أمام منزل الشيخ الأسير/ خضر عدنان وذلك يوم الجمعة الماضي بتاريخ 10/2/2012، وفي ما يلي بعض مما جاء في الرسالة، كما عرضتها وسائل الأعلام الفلسطينية: - أحيي كل الشرفاء والأحرار الذين وقفوا وعبروا عن تضامنهم مع الشيخ المجاهد القائد خضر عدنان ونصرتهم له في محنته ومعركته النضالية العادلة هذه. - كما أوجه التحية للشيخ البطل الذي مثل بصموده وبصبره وصلابته وإرادته الفولاذية مدرسة في الفداء والتضحية من أجل الحرية وقوة العزيمة والإرادة التي تنبع من قوة الإيمان بالله سبحانه تعالى، والإيمان بعدالة قضيته وقضية شعبه وأمته المقدسة.. قضية فلسطين. - تحية لعائلة الشيخ المجاهد تحية لوالده ووالدته وزوجته وأولاده وكل أفراد الأسرة المجاهدة على صبرهم ومعاناتهم.. وأقول لهم إن حركة الجهاد الإسلامي تفخر اليوم بانتماء خضر عدنان لها.. نعم تصرخ حركة الجهاد بك أيها الشيخ الجليل... وتصرخ كل قوى المقاومة الشريفة ويصرخ شعبنا وأمتنا أن فيهم رجالاً صامدين صابرين مثل الشيخ القائد خضر عدنان.. - كما أننا في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين نحمل العدو الصهيوني المسئولية الكاملة عن حياة وسلامة الشيخ المجاهد خضر عدنان.. ونقول لقادة العدو إن المساس بحياة الشيخ المجاهد خضر عدنان يعني بالنسبة لنا المساس بحياة أفراد الكيان الصهيوني وأننا سنكون في حل من أي تهدأة مع هذا العدو وهو من يتحمل مسئولية ذلك. - الحرية للشيخ المجاهد خضر عدنان ولكل أسرانا البواسل والرحمة على الشهداء الأبطال والشكر على وقفتكم الشجاعة والنبيلة مع الشيخ خضر عدنان. |
#4
|
||||
|
||||
![]() - على خلفية نشاطات الشيخ الأسير/ خضر عدنان اعتقلته قوات الاحتلال أكثر من مرة وعلى فترات متعددة وهي كالتالي: * 11/3/1999 – 8/7/1999 [4 شهور] * 29/11/2000 – 5/11/2001 [11 شهور] * 14/12/2002 – 11/12/2003 [12 شهر] * 3/5/2004 – 11/4/2005 [11.5 شهر] * 12/3/2008 – 11/9/2008 [6 شهور] - خلال العام الماضي وبتاريخ 31/5/2011 حاولت قوات الاحتلال الصهيوني اعتقال الشيخ الأسير/ خضر عدنان من بيته ولكنها لم تتمكن من ذلك، فقامت بتسليم عائلته بلاغاً لكي يقوم بتسليم نفسه لأقرب مركز تحقيق، ولكن الشيخ الأسير/ خضر عدنان رفض ذلك؛ ومنذ ذلك الحين أصبح مطلوباً لأجهزة العدو الصهيوني. - كما كل المناضلين الشرفاء والمجاهدين الأبطال فقد اعتقل الشيخ الأسير/ خضر عدنان عدة مرات لدى أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، وكان آخرها في العام 2010 حيث تم اعتقاله لمدة 12 يوماً أمضاهاً مضرباً عن الطعام حتى تم الإفراج عنه. وبتاريخ 20/1/2011 تم الاعتداء عليه بالضرب من قبل أفراد من أجهزة أمن السلطة أثناء تواجده وإلقاءه كلمة في بيت عزاء الشهيد (سالم سمودي) من مجاهدي (سرايا القدس) في بلدة اليامون بمحافظة جنين حيث نفذ الشهيد (سالم سمودي) هجوماً استشهادياً على قوات الاحتلال بالقرب من جنين، وقد هددت أجهزة أمن السلطة حينئذ الشيخ الأسير/ خضر عدنان بالاعتقال في حال تم ممارسة أي نشاط له علاقة بالمقاومة. - ارتبط الشيخ الأسير/ خضر عدنان بعلاقات طيبة مع كافة أبناء شعبه في الضفة الغربية، ويشهد له الجميع بمحبته وتأثره باستشهاد القائدين في سرايا القدس الشهيد (أنور حمران) والشهيد (إياد الحردان) وهما من أبناء بلدته (عرابة) اللذين اغتالتهم قوات الاحتلال الصهيوني في مطلع انتفاضة الأقصى. - تأثر الشيخ الأسير/ خضر عدنان باستشهاد المفكر والقائد (نعمان طحاينة) الذي اغتيل على أيدي قوات الاحتلال الصهيوني بحنين يوم 13/7/2004، فقام الشيخ الأسير/ خضر عدنان بقيادة موجة غضب مع الأسرى في سجن مجدو رداً على اغتيال القائد كان من أبرزها خوضه إضراباً عن الطعام لمدة (28) يوماً مع أسرى سجن (مجدو)، مما دفع إدارة سجن (مجدو) إلى نقله لسجن (النقب) كإجراء تعسفي وعقابي، لكن إدارة سجن (النقب) رفضت استقباله بحجة أنه قاد استنفاراً سابقاً في السجن مما أدى إلى وضعه في العزل الانفرادي في سجن (كفار يونا) لمدة 6 شهور. - خاض الشيخ المجاهد/ خضر عدنان أكثر من مرة إضراباً عن الطعام في سجون الاحتلال الصهيوني احتجاجاً على ظروف الاعتقال السيئة والضغوطات النفسية بحق الأسرى، وكان آخرها إضرابه عن الطعام لمدة (9) أيام متتالية في العام 2005 في العزل الانفرادي وخرج فيها منتصراً وأكثر صلابة حيث تم نقله إلى سجن (عوفر) ليمضي بقية حكمه الجائر. يتبع إن شاء الله |
#5
|
||||
|
||||
![]() بدأ جسمه ينتج السموم وعضلات القلب والمعدة تتآكل طبيب: الأسير "عدنان" معرضٌ للموت المفاجئ أفاد طبيب "مؤسسة أطباء لحقوق الإنسان" الذي يتابع حالة المعتقل الإداري القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الشيخ خضر عدنان، بأن حالته الصحية يتهددها الموت المحقق جراء استمراره بالإضراب المفتوح عن الطعام لليوم 60 على التوالي، الأمر الذي يتسبب في تآكل عضلات الجسم بما فيها عضلات القلب والمعدة. ويأتي تقرير الطبيب، اليوم الأربعاء 15-2-2012، بعد فحصه للمرة الخامسة للمعتقل عدنان ومعاينته طبياً، مضيفا أن جسمه بات ينتج السموم التي تنتشر في سائر الجسد، ما يضاعف من احتمال تعرضه لسكتة قلبية مفاجئة في ظل الضعف الشديد لجهاز المناعة. وقال الطبيب:" فحصت المريض خمس مرات خلال الأسبوع الأخير، وكان الفحص الأخير قبل ساعات من تقديم الالتماس، في القسم الباطني في مستشفى ريفكا زيب في صفد"، مضيفا:" في المرة الأولى التي قابلت فيها المريض كان في اليوم الـ52 لإضرابه عن الطعام، وكان مكبل الأرجل وبيد واحدة في سرير المستشفى، وخسر30 كيلو غرام من وزنه الأصلي، وهو يزن الآن 60 كيلو غرام، ويعاني من آلام في البطن، وتقيئات بعضها دموية، وكذلك يعاني آلاماً في الرأس". وتابع:" الأسير عدنان في كامل وعيه وقواه العقلية ومدرك لوضعه الصحي، لكنه شاحب اليون ويعاني من ضعف شديد، وجلد جاف، وتساقط شعر، وتحلل واضح للعضلات في الجسم؛ منها عضلة القلب 'including'، والمعدة، ونبضه ضعيف، ويحصل حالياً على أملاح ومحلول سكر (جلوكوز)، وهو يرفض فك إضرابه عن الطعام، ويواجهه خطر فوري بالموت". وبحسب تقرير الطبيب المقدم للمحكمة "قد يحدث الموت الفجائي نتيجة سكتة قلبية مفاجئة أو تلوث جراء انهيار جهاز المناعة، وقد يحدث نزيف في الجهاز الهضمي، وفشل كلوي أو كبدي"، مشيراً إلى أن الامتناع عن الطعام لأكثر من 70 يوماً يؤدي إلى الموت الحتمي". واعتبرت مؤسسة "الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان" أن استمرار الصمت الدولي "حيال قضية خضر عدنان العادلة وحياته يعد بمثابة موت للضمير الإنساني، وفشل لا نظير له لمنظومة حقوق الإنسان ومؤسساتها الدولية وآلياتها". |
#6
|
||||
|
||||
![]() جامعات ومدارس غزة تعلن التضامن مع الشيخ خضر عدنان
(القدس للأنباء) استمراراً لفعالياتها التضامنية مع الأسير المجاهد خضر عدنان، اعربت جامعات ومدارس قطاع غزة عن تضامنها مع الشيخ عدنان، وذلك عبر سلسلة من الفعاليات والأنشطة الطلابية المتواصلة, للتضامن مع الشيخ الأسير خضر عدنان المضرب عن الطعام منذ الـ61 يوما. وقامت وزارة التربية والتعليم بغزة بالتنسيق مع الرابطة الإسلامية _الإطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي_ بتخصيص ساعة كاملة من الإذاعة المدرسية في كافة مدارس القطاع للحديث عن معاناة الأسير خضر عدنان ومعركة الكرامة التي يخوضها في سجون الاحتلال. وتهدف الإذاعة المدرسية إلى تعريف الطلاب بالشيخ الأسير, وإبراز قضيته وإضرابه عن الطعام دفاعا عن باقي الأسرى, كما سيتم التطرق إلى قضية الاعتقال الإداري التي تنتهجها سلطات الاحتلال بحق العديد من الأسرى. وفي ذات السياق , نظمت الرابطة الإسلامية عددا من الوقفات التضامنية في مختلف الجامعات في الضفة المحتلة وقطاع غزة تضامناً مع الأسير خضر وكافة الأسرى . وبدى واضحا تفاعل الطلاب والأساتذة والعاملين في الجامعات مع هذه الفعاليات التضامنية, حيث شهدت جامعة القدس المفتوحة بغزة وقفةً تضامنية حضرها رئيس الجامعة الدكتور زياد الجرجاوي والأسير المحرر طارق عز الدين وعدد من الأساتذة وحشد كبير من الطلاب . كما نظّم طلاب الرابطة الإسلامية في جامعات الخليل وبيرزيت بالضفة المحتلة وقفات تضامنية للحديث عن معاناة الشيخ خضر وكافة الأسرى وللتنديد بقرارات الاحتلال الجائرة بحقهم. ورفع المشاركون في الوقفات الأعلام الفلسطينية وصور الشيخ خضر عدنان، منددين بقرار المحكمة الصهيونية بتثبيت الحكم الإداري بحق الشيخ خضر. وتتواصل الأنشطة والفعاليات التضامنية مع الأسير القائد خضر عدنان في كافة محافظات الوطن, حيث تم اعتبار يوم أمس الأربعاء مناسبةً وطنية للتضامن مع الشيخ الأسير ولمواجهة سياسة "الاعتقال الإداري" |
#7
|
||||
|
||||
![]() عضلات القلب والمعدة تتاّكل ..مصادر طبية : الموت المحقق يتهدد الاسير الشيخ "خضر عدنان" وجسمه بدأ ينتج السموم القدس المحتلة سما أفاد طبيب 'مؤسسة أطباء لحقوق الإنسان' الذي يتابع حالة المعتقل الإداري خضر عدنان، بأن حالته الصحية يتهددها الموت المحقق جراء استمراره بالإضراب المفتوح عن الطعام لليوم 60 على التوالي، الأمر الذي يتسبب في تآكل عضلات الجسم بما فيها عضلات القلب والمعدة.يأتي تقرير الطبيب، اليوم الأربعاء، بعد فحصه للمرة الخامسة للمعتقل عدنان ومعاينته طبيا، مضيفا أن جسمه بات ينتج السموم التي تنتشر في سائر الجسد، ما يضاعف من احتمال تعرضه لسكتة قلبية مفاجئة في ظل الضعف الشديد لجهاز المناعة. وقال الطبيب: 'فحصت المريض خمس مرات خلال الأسبوع الأخير، وكان الفحص الأخير قبل ساعات من تقديم الالتماس، في القسم الباطني في مستشفى ريفكا زيب في صفد'. وأضاف 'في المرة الأولى التي قابلت فيها المريض كان في اليوم الـ52 لإضرابه عن الطعام، وكان مكبل الأرجل وبيد واحدة في سرير المستشفى، وخسر 30 كيلو غرام من وزنه الأصلي، وهو يزن الآن 60 كيلو، ويعاني من آلام في البطن، وتقيئات بعضها دموية، وكذلك من آلام في الرأس'. وتابع 'الأسير عدنان في كامل وعيه وقواه العقلية ومدرك لوضعه الصحي، هو شاحب ويعاني من ضعف شديد، وجلد جاف، وتساقط شعر، وتحلل واضح للعضلات في الجسم؛ منها عضلة القلب 'including'، والمعدة، ونبض ضعيف، ويحصل حاليا على أملاح ومحلول سكر (جلوكوز)، وهو يرفض فك إضرابه عن الطعام، ويواجهه خطر فوري بالموت'. وحسب تقرير الطبيب المقدم للمحكمة 'قد يحدث الموت الفجائي نتيجة سكتة قلبية مفاجئة او تلوث جراء انهيار جهاز المناعة. وقد يحدث نزيف في الجهاز الهضمي، وفشل كلوي أو في الكبد. الامتناع عن الطعام لاكثر من 70 يوما يؤدي الى الموت الحتمي'. واعتبرت مؤسسة'الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان' أن استمرار الصمت الدولي 'حيال قضية خضر عدنان العادلة وحياته يعد بمثابة موت للضمير الإنساني وفشل لا نظير له لمنظومة حقوق الإنسان ومؤسساتها الدولية وآلياتها'. يشار إلى أن الأسير عدنان اعتقل في 17 كانون الأول 2011، وبدأ إضرابه عن الطعام في اليوم الثاني من اعتقاله احتجاجا على التعذيب والمعاملة القاسية والمهينة التي تعرض لها خلال الاعتقال والتحقيق. |
#8
|
||||
|
||||
![]() بداية الاعتقال الأخير حتى إضرابه المستمر عن الطعام 1. اعتقل الشيخ الأسير/ خضر عدنان يوم السبت بتاريخ 17/12/2011 قرابة الساعة الثالثة صباحاً من منزله بقرية عرابة – جنين على أيدي قوات الاحتلال الصهيوني بعد أن ظل مطلوباً ومطارداً للاحتلال على مدار عدة شهور. 2. منذ لحظة وصوله إلى مركز تحقيق الجلمة تعرض الشيخ الأسير خضر عدنان لمعاملة قاسية ومهينة وتعرض للعديد من أنواع التعذيب النفسي والجسدي. 3. يوم مجيء الشيخ الأسير/ خضر عدنان إلى مركز تحقيق الجلمة 18/12/2011 لم يتناول الطعام مطالباً بإطلاق سراحه حتى لو على نقالة أو داخل شوال، وقد اعتبرت قوات الاحتلال أن هذا تحدي وقالوا له: (سنكسرك) وقد هددوه في مصلحة السجون أنهم سيضعونه في قسم العزل وسيقيدوا يديه ورجليه وكما وصفها المحقق له: (كما صلب المسيح) وذلك بسبب امتناعه عن الطعام وثباته في التحقيق. 4. يوم 03/01/2012 تم إنزال الشيخ الأسير/ خضر عدنان إلى محكمة (عوفر) وأبلغه القاضي أنه صدر بحقك قرار اعتقال إداري لمدة أربعة أشهر, وقد أخبر الشيخ الأسير/ خضر عدنان المحامي أنه يرفض الاعتقال الإداري وسيبقى مضرب عن الطعام ودعا المؤسسات الحقوقية والإنسانية الوقوف لجانبه لأن هذا الاعتقال المسمى إداري له أول وليس له آخر. 5. يوم 26/01/2012 قال الشيخ الأسير/ خضر عدنان بالنسبة لمطلبه هو كسر قانون الاعتقال الإداري ومشيراً إلى أن الأخت الأسيرة المحررة/ عطاف عليان حققت كسر للاعتقال الإداري في عام 1997 بعد إضراب عن الطعام لمدة 40 يوماً ومشيئة الله أقوى من قراراتهم. 6. في اليوم الـ (38) من إضراب الشيخ الأسير/ خضر عدنان عن الطعام حاول مدير سجن مشفى (الرملة) إقناع الشيخ الأسير/ خضر عدنان بفك إضرابه إلا أنه رفض ذلك. كما وحضر الطبيب المسئول في كل السجون وهي طبيبة مصلحة السجون الرئيسية وقالت أنه كان مُستوعب الإضراب لمدة (38) يوماً وبعد هذا غير مستوعب ويشكل خطر حقيقي عليه. وقد أضافوا كاميرا مراقبة دائمة في الغرفة المعزول فيها للإطلاع على وضعه بشكل مستمر. 7. يوم 28/01/2012 تم نقل الشيخ الأسير/ خضر عدنان إلى مستشفى "أساف هروفيه" لعمل فحوصات للقلب والسكر والضغط وزاره طبيبان من مؤسسة أطباء لحقوق الإنسان وقالوا أن صحته في خطر حقيقي. 8. يوم 31/01/2012 تم نقل الشيخ الأسير/ خضر عدنان إلى مستشفى في القدس متخصص في القلب مستشفى " بيكور حوليم" لإجراء فحوصات لعضلة القلب بسبب ضعفها. 9. يوم 05/02/2012 تم نقل الشيخ الأسير/ خضر عدنان من مستشفى "بيكور حوليم" إلى سجن مشفى (الرملة) وكان قد بدا واضحاً عليه سوء حالته الصحية وقد دخل في حالة الخطر الشديد وحالته بدت سيئة للغاية حيث بات لا يستطيع المشي وقد فقد من وزنه الكثير. 10. يوم 05/02/2012 مساءً تم نقل الشيخ/ خضر عدنان إلى مستشفى "زيف" قضاء صفد والهدف من وراء نقله إلى هذا المستشفى هو منع المحامين من الالتقاء به حتى لا يطلعوا على وضعه الصحي, وكذلك من أجل الاستفراد به وتغييبه عما يدور حوله تحديداً حركة التضامن المتزايدة من قبل كافة الأسرى الذين يخوضون إضراباً تضامنياً معه في سجون الاحتلال ومع أبناء شعبنا في الضفة الغربية وقطاع غزة. 11. يوم 6/2/2012 مساءً تم زيارة الشيخ الأسير/ خضر عدنان من قبل محامي مؤسسة الضمير حيث أكد المحامي أنه ما زال مستمراً في إضرابه مع إصراره على عدم قبول أية فيتامينات أو أملاح ووضعه الصحي صعب جداً. 12. يوم 07/02/2012 قامت إدارة مصلحة سجون الاحتلال بمنع المحامين من الالتقاء بالشيخ الأسير/ خضر عدنان وسمحت لمحامي واحد فقط من زيارته. يتبع إن شاء الله |
#9
|
||||
|
||||
![]() حمل الاحتلال المسؤولية عن حياته مع دخول الأسير خضر يومه الـ61 ..نادي الأسير يلتمس للمحكمة "الإسرائيلية" ![]() فلسطين اليوم - رام الله صرح مدير الوحدة القانونية في نادي الأسير المحامي جواد بولس، بأنه تقدم بالتماس للمحكمة "الإسرائيلية" للأسير خضر عدنان الذي يدخل يومه الـ61 من إضرابه المفتوح عن الطعام بشكل متواصل . وقال بولس:"ما زلنا ننتظر قرار سكرتاريا المحكمة "الإسرائيلية" الخاص بتاريخ عقد جلسة استماع للالتماس الذي قدمناه لا سيما أن الالتماس أرفق معه طلب عقد هذه الجلسة بشكل طارئ آخذاً بعين الاعتبار تدهور حالته الصحية ،وكذلك قراراً بشأن طلب بأن يتم عقد الجلسة بحضور الأسير وإن كان ذلك متعذرا بسبب حالته الصحية فلنعقد الجلسة في مستشفى صفد كما عقدت جلسة الاستئناف العسكرية ". جاءت هذه الطلبات بعد أن أصدر طبيب من مؤسسة أطباء لحقوق الإنسان والذي أكد في تقريره كالآتي :" بناءً على الأدبيات الطبية وبناءً على استشارة متخصّصين يتبين أن السيد موسى يواجه خطر موت فوري. فصوم كامل لأكثر من خمسين يوم يؤدي إلى تحلل في العضلات وذلك يشمل عضلة القلب وعضلة المعدة ويؤدي كذلك إلى إنتاج سموم في الجسم . من الجائز أن يحدث الموت بشكل فجائي نتيجة سكتة قلبية ، أو كنتيجة من تلوث جرّاء انهيار في جهاز المناعة. من الجائز حصول نزيف في الجهاز الهضمي ،أو فشل كلوي أو في الكبد". وأضاف المحامي بولس،بأن المؤسسة الإسرائيلية بجميع عناوينها هي من تتحمل المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير وعن اعتقال الأسير خضر ، ولا سيما على ضوء ما جاء بشكل قاطع وأوضح في التقرير الطبي المذكور. وأشار المحامي بولس، أن التوجه للمحكمة العليا لم يأتِ من باب تعليق آمال على تحقيق العدل والإنصاف فالتجربة أمامها أثبتت وقوفها الدائم وانحيازها إلى جانب سياسة إسرائيل الرسمية ودائما كانت في صف تبرير جرائمها ،مُوضحاً بأن هذا التوجه لإنفاذ كل الهوامش القضائية المتاحة ، وليسمع منها كل من يسمع صرخاتنا . على نفس الصعيد ،قدمت رابطة "أطباء لحقوق الإنسان" داخل أراضي الـ48، التماسا طارئا ضد أمر الاعتقال الإداري للأسير خضر عدنان، المضرب عن الطعام لليوم الـ61 على التوالي. وقالت الرابطة في بيان لها " إن القاضي الإسرائيلي وبعد ساعات قليلة من تسلمه الالتماس، قرر تحديد جلسة في أقرب وقت ممكن للنظر في قضية الأسير". وأضافت: "إنها أرفقت مع الالتماس تقريرا طبيا كتبه طبيب من قبلهم، الذي واكب وضع الأسير عدنان الصحي خلال الفترة الأخيرة من إضرابه عن الطعام، وهو طبيب مستقل من قبل أطباء لحقوق الإنسان". وقال الطبيب في التقرير الطبي: 'فحصت المريض خمس مرات خلال الأسبوع الأخير، وكان الفحص الأخير قبل ساعات من تقديم الالتماس، في القسم الباطني في مستشفى ريفكا زيب في صفد'. وأضاف 'في المرة الأولى التي قابلت فيها المريض كان في اليوم الـ52 لإضرابه عن الطعام، وكان مكبل الأرجل وبيد واحدة في سرير المستشفى، وخسر 30 كيلو غرام من وزنه الأصلي، وهو يزن الآن 60 كيلو، ويعاني من آلام في البطن، وتقيئات بعضها دموية، وكذلك من آلام في الرأس'. وتابع 'الأسير عدنان في كامل وعيه وقواه العقلية ومدرك لوضعه الصحي، هو شاحب ويعاني من ضعف شديد، وجلد جاف، وتساقط شعر، وتحلل واضح للعضلات في الجسم؛ منها عضلة القلب 'including'، والمعدة، ونبض ضعيف، ويحصل حاليا على أملاح ومحلول سكر (جلوكوز)، وهو يرفض فك إضرابه عن الطعام، ويواجهه خطر فوري بالموت'. وحسب تقرير الطبيب المقدم للمحكمة 'قد يحدث الموت الفجائي نتيجة سكتة قلبية مفاجئة أو تلوث جراء انهيار جهاز المناعة. وقد يحدث نزيف في الجهاز الهضمي، وفشل كلوي أو في الكبد. الامتناع عن الطعام لأكثر من 70 يوما يؤدي إلى الموت الحتمي'. يُشار إلى أن الأسير عدنان اعتقل في 17 (كانون الأول) 2011، وبدأ إضرابه عن الطعام في اليوم الثاني من اعتقاله احتجاجا على التعذيب والمعاملة القاسية والمهينة التي تعرض لها خلال الاعتقال والتحقيق. |
#10
|
||||
|
||||
![]() لا معلومات عن وضعه الصحي..
عائلة أسير قيادي من سرايا القدس تتخوف على مصير ابنها المضرب فلسطين اليوم - جنين عائلة الأسير ثابت مرداوي تتخوف على مصير ابنها المضرب عن الطعام أبدت عائلة القيادي في سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في الضفة الغربية، ثابت مرداوي قلقها على حياته بعد نقله الى مستشفى سجن الرملة بعد تردي حالته الصحية بسبب الاضراب. و كان الأسير مرداوي، من بلدة عرابة القريبة من جنين أعلن الإضراب المفتوح عن الطعام تضامنا مع ابن بلدته الأسير خضر عدنان، قبل أكثر من عشرة أيام مما تسبب في تردي حالته الصحية. وقال شقيق الأسير مرداوي محمد لمراسلة" فلسطين اليوم" أن العائلة ليس لديها إيه معلومات عن وضع ثابت الصحي، و ان ما وصلهم هو خبر نقله عن طريق الاهالي خلال الزيارة الاسبوعية. و أشار محمد إلى ان أدارة سجن جلبوع أبلغت أهله بإلغاء زيارة ثابت المقررة الاسبوع الحالي، عقابا على إعلانه الإضراب، في وقت أبلغهم المحامي أن الإدارة قامت بنقل ثابت الى غرف العزل. و قال محمد أن خبر نقله الى المستشفى اثار تخوف العائلة و خاصة أن ظروف الاحتجاز في سجن الرملة معروفة للجميع، و ان ا ريعاية صحية لائقة تقدم للمعتقلين. |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |