|
ملتقى الموضوعات المتميزة قسم يعرض أهم المواضيع المميزة والتى تكتب بمجهود شخصي من اصحابها |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() حياة بلا عنوان ![]() من بعيد .. وحين ارى طيفا يسري في عروقي وخيالي يجرني الى بعيد انسى كل شئ وارحل رحلة طويلة وبعيدة الى عالم شاق ، وبعيد ، وحالم في الوقت ذاته ارسم في خيالي صور الماضي واقول : انها ذكرى وايام ضائعة. ما اطول تلك الايام ، وما اشق ذكراها انها طويلة حقا ، ولكنها تذكرني بذلك القطار الذي رحل رحلة النهاية ![]() قلت ساعتها: الكل يرحلون. ولكن ، الى اين؟ ومتى يرجعون؟ في الوقت ذاته اتذكر تلك الساعة التي دقت دقات عالية، ورسمت لي رحيل اعز الاحباب واخلدهم في نفسي آه .. ما اتعس تلك اللحظات الكل يرحلون وقلت في نفسي: لارحل معهم. والقيت ذلك الخطاب على منضدتي لاودع به الاحباب وقلت: سارحل بسفينة حبي ، قاصدة بحر المستحيل تجارتي الاشباح والاوهام اعرف اني سارجع فاقدة الامل .. مقيدة الروح ولكني سارحل لازرع الامل في قلوب فاقدة الامل والحياة وساشعله عند الشموع المحترقة وعساني ارجع بالمستحيل الذي هو انت ![]() ![]() التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 19-05-2009 الساعة 02:14 PM. |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه "حياة بلا عنوان " من الجميل ان يكون للانسان هدف يسعى له في حياة ضمت الحائر والضائع والتائه هدف يجعله نصب عينيه ويسعى لتحقيقه والوصول له وطبيعة الحياة تحتم على الانسان العاقل ان يجعل لحياته عنوان يسطر تحته سطور حياته فلا يكون كالانعام في هذه الدنيا لا يصب تفكيره فقط على الوصول بنفسه لدرجة اتباع الهوى فالحياة التي لا عنوان لها كالجسد الذي لا قلب فيه ولا حياه كالسيارة التي لا سائق لها فتراها تصطدم هنا وتنحرف هناك الى ان تدمر نفسها بنفسها الانسام لم يخلق عبثا ولن يترك سدى انما خلق لهدف عظيم وغاية جليلة هي عنوان حياته " وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون " فمن سار تحت هذا العنوان وجد السعادة لان له عنوان ينظم كتاب حياته ومن اهمل هذا العنوان سار في طريق الهاوية لانه لن يترك سدى انما هناك يوم للحساب حياتك اجعلها سفينة وكن ربانا لها واحسن قيادتها لتصل بها الى طريق السلامة اجعل حياتك كتابا وسطر فيه تفاصيل حياتك لانك بذلك تسطر حياتك في مكان سيتداوله الناس من بعدك وسينتشر الكتاب ويخلد ذكراك وكل ذلك لان لحياتك عنوانا واعلم ان هناك كتابا تسطره بيدك شئت ام ابيت وعنوانه انت تسطره فان خيرا فخير وان شرا فشر " اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا " قمة النجاح ان يكون للانسان حياة بعنوان " وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون" والحمد لله رب العالمين سامي 13\10\2008 ![]() التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 19-05-2009 الساعة 02:15 PM. |
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياة بلا عنوان العنوان هو الدليل على كل شئ فى هذة الدنيا فعنوان الكتاب يدل على ما بداخله (الكتاب يعرف من عنوانه) وعنوان الإنسان يدل على مكانه ولقد أجاب رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم عندما سأله أصحابه كيف ستعرف أمتك(عنوانهم) قال أنهم غرا محجلين من أثر الوضوء فذلك هو العنوان وأيضا ذكرت الأية الكريمة عنوان المؤمنين (سيماهم فى وجوههم من أثر السجود) فعنوان صائم النهار وقائم الليل هى التقوى وعنوان الفارس المغاور الذى يضحى بحياته من أجل دينه وأرضه هو الشهادة فى سبيل الله وعنوان العالم الربانى الورع هو الحكمة فنجد ان هناك دائما عنوان يدل على كينونته والحال الذى هو عليه فمنهج الحياة الذى ينتهجه كل فرد منا وقيمه وأخلاقياته هى عنوانه الذى يدل عليه ويعرف به بين الخلائق وهنا نجد أنه يجب أن يكون لكل شئ عنوان حتى لا يضيع أو يتوه فى الزحام وبالتالى يجب أن تكون لحياتنا عنوان لأنها إذا كانت بلا عنوان فهى كقارب صغير فى وسط البحر تتلاعب به الأمواج المتلاطمة أو كطفل لقيط يجوب الشوارع لايعلم من أين أتى أو إلى أين سيذهب فعندما لانقيم شرع الله أو نطبق تعاليم ديننا تصبح حياتنا بلا عنوان وعندما نفقد هويتنا العربية ونتخلى عن شرقيتنا تصبح حياتنا بلا عنوان وعندما نتخلى عن إنتمائنا لأوطاننا و أسرنا تصبح حياتنا بلا عنوان فلنجعل لحياتنا عنوان نعرف به فى الدنيا وينادى علينا به يوم القيامة دمتم بكل خير وحفظكم الله راجية الشهادة 14-10-2008 التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 19-05-2009 الساعة 02:16 PM. |
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() الحمد لله الذي كتب الهداية والتوفيق للراشدين وكتب الضلال على المبعدين الضالين وصلاة ربي وسلامه على من فضله الله على العالمين وجعله تعالى سيد ولد أدم أجمعين نبينا وحبيبنا ومعلمنا وقرة أعيننا المصطفى الأمين وعلى الأل والصحابة والتابعين ومن سار على نهجهم واتبعهم بإحسان إلى يوم الدين ثم أما بعد حياة بلا عنوان حياة ليست بحياة هذه التي فقدت من غاية وأهداف وعنوان تفتقر إلى السعادة في الدنيا وفي الأخرة هذه الحياة تفتقر إلى السعادة الحقيقية التي عاشها يونس عليه السلام في بطن الحوت تفتقر إلى السعادة الحقيقية التي أدركها أيوب عليه السلام مع ما عاناه من ابتلاء وكروب تفتقر إلى السعادة الحقيقية التي فقهها وحصلها سائر الأنبياء والصالحين واعلموا أن هذه الحياة التي افتقرت إلى العنوان معناها أوسع مما تتخيلون فقد يغيب العنوان حقيقة وقد يغيب حكما فأما غيابه حقيقة فمعلوم ومثاله ذاك الذي يعيش عيشا لم يجعل فيه أهدافا مطلقا أما غيابه حكما فهو الذي خفي والتبس على الكثير ومعناه ذلك الجهل المركب الذي عمل به المسكين الذي ظن أن العنوان ينحصر في كل ما يحقق حسن عيش الدنيا ونسي الأهم وهو يوم الدين فأي حياة يحياها المرء وهو لا يدرك حق الإدراك ما سبب خلقه وما هو مأله وعاقبته لذلك وجب علينا إخوتي أخواتي أن نضع النقاط على الحروف وأن نصحح مفاهيم خفي إدراكها على حقيقتها على كثير من المتعلمين والمثقفين ناهيك عن الجهال و المغرورين ألا وهي ما هو عنوان حياتنا ومعاشنا ومعاذنا اعلموا وفقني الله وإياكم أن عنوان كل مسلم و مسلمة في هذه الدنيا هو تمكين دين الله في أرضه معنى ذلك هو أن يوحد الله في أرضه وأن يعبد وحده فلا يعبد معه سواه وأن يفرد تعالى بكل ما يستحقه وأن لا يكون إلى ما يرضى جل وعلا ولا يحصل كل ذلك إلا بالفهم الصحيح والادراك السليم لحقيقة الدنيا وحقيقة الأخرة فالدنيا وسيلة للأخرة والأخرة نتيجة للغاية التي وضعها كل فرد في الدنيا فمن أحسن فلنفسه ومن أساء فعليها لذلك فليكن لكل واحد منا عنوان أو عناوين تصب كلها في بحر واحد هو الذي ينتج لنا العيش الحسن في الدنيا ويحقق لنا حسن عيش الأخرة فنكون بذلك قد حققنا حياة يقودها ويسيرها نور وضياء ينبثق من غاية شريفة وعنوان لا أن نحيا حياة فاشلة مريرة في الدنيا وبعد العرض على الرحمن سببها هو كونها كانت حياة بلا عنوان أعاذنا الله من ذلك وعافانا منه هذا وصلو ا وسلموا على من أرسله تعالى إلى الناس كافة من أجل تبيان مثل هذه الأمور وجعله شفيعنا يوم العرض والنشور. كتبه أبو سلمان الجزائري يوم 27 شوال1429 التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 19-05-2009 الساعة 02:19 PM. |
#5
|
||||
|
||||
![]() ![]() حياة بلا عنوان بلا عنوان هي تلك الحياة التي يعيشها الإنسان بلا هدف واضح أو طموح معين يسعى إليه تراه يمسي مثلما أصبح ويصبح مثلما أمسى لا يتغير في حياته شي سوى نوع طعامه ولون لباسه! تمر ساعاته وأيامه ولياليه وهو كما هو واقف في وجه عجلة التقدم نحو الأمام.. يغيب تدريجيا في بحرهذه الحياة المتلاطم الأمواج فينتهي به المطاف غريقا ملقى على إحدى الشواطئ البعيدة المهجورة ليس له هدف يسعى إليه ليقضي أوقاته ويفني عمره في سبيل تحقيقه والوصول اليه ليغزل بعزيمته المتواصلة خيوط نسيج عنوان حياته الذهبية .. فتسير حياته على نمط واحد رتيب بلا ايقاع وتسري في نفسه بوادر اليأس والقنوط من هذه الحياة لأن أيامه كلها متشابه وأوقاته كلها واحدة وصباحه هو مسائه ويومه هو أمسه ومستقبله بعيد الاختلاف الوحيد الذي يميزه ويدركه ويعيه هو تعاقب النور والظلام عليه يرفض كل المحاولات لأخراجه من بوتقة الحيرة والتشاؤم لانه لايرى من الصورة إلا جانبها المظلم مجالسته وحشة وصحبته علة همته منحطة همومه سطحية ونظرته متشائمة وآرائه سلبية وشخصيته منعدمة مفارقته راحة تستطيع بكل سهولة أن تميز حياة ذلك الإنسان لأنها بكل بساطة بلا عنوان! قاصرة الطرف 7-11-2008 التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 19-05-2009 الساعة 02:17 PM. |
#6
|
||||
|
||||
![]() ![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ----------------------------------- ** حياةٌ بِلا عُنوان ** تَمضي أيام طِوال بتفكيرِ وَحُزنٍ وَحِرمان تِلكَ الهُمومُ أثقلتني جعلت مني أسيــــــرْ أصبحتُ كالبُركانِ أغلي لاأدري أين المصيرْ؟ مهلاً , لاتقنط فإني جِئتُكَ بِشِفاءِ العليل لِتأخُذ مني نصائح فيها تبشيرٌ كثير بدِل حياتك الأن مِن حياةٍ بِلا عُنوان إستبق رَكبَ التحدي ماحيًا تِلكَ الظنون أنت تقترٍفُ الخطايا مُدرِكاً, فذاكَ جُنون! لاتَكُن كالصخرِ دومًا أخِذًا شكلَ السُكون فلتدع للعيشٍ معنى ولــْتسِر نَحو العُلى لاتقُل مازِلتُ شابًا , لاتقُل , فَكهلاً تكون لاتقُل قد ذِقتُ ذرعًا بل كُلُكم كاذِبون! لاتلُم يومًا ظروفًا أو صديقًا أو سنُون إزرعِ الأرضَ بذورًا صالحاتٍ فلْتَكون وإصبِر فالخيرُ دوماً بالتفائُلِ سَيكون وإجعلِ التاريخَ يشهد أن الأحلامَ تَكون وأنَّ مانَزرع نَحصِدُ حُلوًا أومُرًا يكون كُلُ ماحولكَ يحكي ,الأغصانُ والزهور والطيورُ الطائرة , والأسماكُ والسُهول والمياهُ النابِعاتُ , والجبالُ الشامِخات كُلٌ مِنها يسير واضِعًا هدفًا كبير ترتئي مِنهُ الخلائِق رِضا مولاها القدير تَعرِفُ للخلقِ مغزى سَنَهُ ربُ العِباد فإتَعِظ مما نَصحتُ ذاكَ درسٌ مُستنير بالتحدي والأمل , والإيمانِ والعمل والصبرٍ والدُعاء , والخضوعِ للإله سوفَ تمضي مِن جديد راسمًا يومًا سعيد مِن حياةِ لاهية , بلا عُنوان مُفيـــــد فلْتُشرقِ شمسُ الإيمان تَمحي ماضيك البليد أختكم المُحِبة قرنفل 8 / 11 /2008 التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 19-05-2009 الساعة 02:17 PM. |
#7
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() حياة بلا عنوان عنوان يحوى وراءه الغموض ركضت خلفه لأكتشف السر فوجدته عالم غير واضح المعالم مجهول الهوية اقتربت من أناسه وجدتهم بلا هدف بلا طموح بلا عنوان!! وقفت سائلة : هل يمكن أن يمضى الإنسان حياته بلا عنوان؟ هل يمكن أن يعيش مجهولاً وسط سطور الزمان ؟ إن كان نعم فما الفائدة من الحياة إذن ؟! إذا كانت بلا عنوان
أسئلة فى الأذهان معروفة الجواب هل للمركب إبحار بلا شراع ؟ هل للشجرة نمو بلا جذور؟ هل للطيور طيران بلا جناح ؟ فكيف إذن تصير حياتك بلا عنوان؟ كلمة فى أذنك حدد هدفك ، قوى عزيمتك ، تغلب على عثراتك ستصل مؤكداً إلى مرادك ![]() وســام* 1/12/2008 التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 19-05-2009 الساعة 02:22 PM. |
#8
|
||||
|
||||
![]() ![]() - 3 - حياة بلا عنوان مُلقىً على الأرض ذاك الكتاب، تدوسه الأقدام تارة وتتصفح أوراقه الرياح تارة أخرى...! عندما مررت عليه أمعنت النظر إليه رأيت ويالعجبي مما رأيت رأيت بين سطوره تاريخاً ، ولمحت بين طيات صفحاته أحاسيس ،، ![]() قلت في نفسي مأروع أسلوب كاتبه..! وتسألت تحت أي عنوان يكتب صاحبه؟ ![]() ولكن صدمت !!!.. أن ليس له عنوان !!!! آه يا لتعب كاتبه [نصيحة] لاتجعل حياتك كذاك الكتاب فمهما يكن في حياتك من موا قف أو وقفات ، وصولات وجولات فلن تكون ذات قيمة إن لم تندرج تحت أي عنوان محبة السنة 2008 -12-10 التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 19-05-2009 الساعة 02:18 PM. |
#9
|
||||
|
||||
![]() ![]() حياة بلا عنوان الحياة غاية ولكنها وسيلة لهدف أسمى.. الحياة غاية عندما ناكل ونشرب وننام ونحافظ على سلامتنا من الأخطار وهنا هدفنا الحياة نتشبت بها ونسعى إليها.. ولكن هذه الحياة الهدف .. هى وسيلة للعبادة.. نحن وجدنا في هذه الدنيا لنعبد الخالق الذي أوجدنا في هذه الحياة لعبادته وطاعته بإتباع أوامره واجتناب نواهيه.. ولكن أن نعيش ولا نعرف لماذا..؟ نأكل ونشرب .. نعمل ونلهو ونلعب لنشعر بالبهجة ونقتل الوقت .. نصحو وننام بلا تدبر.. نفرح إذا جاءت الأمور كما نريد .. ونحزن إن عاكستنا الظروف .. هل نحيا لأننا وجدنا في حياة يجب أن نعيشها..؟ عندما لا نجد الإجابة على تساؤلنا.. نجد أن الحياة بلا عنوان.. حياة تتقاذفها الأهواء والشهوات ترفل في اللا مبالاة.. بلا هدف ...بلا عنوان .. أم سلمى 2008 التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 19-05-2009 الساعة 02:20 PM. |
#10
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ما أجمل أن تكون لحياتنا عنوان و ما أجمل أن يكون العنوان واضحاً و ما أجمل أن يكون الوضوح نقياً و شفافاً و ما أجمل أن يكون النقاء ينبع من قلب صادق و محب للغير نسأل الله أن يوفقنا جميعاً لما يحب و يرضى ما شاءالله ، فعلا مقالات مميزة ، و أفكار طيبة و تستحق المتابعة بارك الله فيكم جميعاً على التميز مبارك للجميع في أمان الله و حفظه
__________________
![]() ![]() و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ .
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |