|
ملتقى الأخت المسلمة كل ما يختص بالاخت المسلمة من امور الحياة والدين |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() أساليب العلمانيين في إفساد المرأة ( 2 - 2 ) أيها الأخوة في الله: إن الغربَ يُريدُ القضاء على هذا الدين، وذلك من خلالِ إيجادِ أذنابٍ لهم يحملون فكرهَم، ويتبنونَ أطروحاتهِم، ومن خلالِ المرأةِ وتحريرهِا المزعوم أيُّها الأخوةُ في الله: لهؤلاءِ المفسدين وسائلَ لتحقيق مآربهم، وتمريرِ أفكارِهم في المجتمع، نذكرُ بعضاً منها مما يسمحُ به المقام ، فمن أبرزِ وسائلهِم، والتي ركزوا عليها جهدَهم، وأنفقوا عليها أموالَهم، وسخَّروا لها أموالَ غيرِهم ووجاهتَهم: 1- وسائلُ الإعلامِ المختلفة، سواءً كانت مسموعةً أم مقروءةً أم مرئية،.. يقول الله جل جلاله: ((إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ)) [النور: 19].لقد دأب الإعلامُ بوسائلهِ المختلفةِ، على تصويرِ المفاهيمِ الإسلاميةِ الخاصةِ بالمرأةِ تصويراً يحطُّ من قدرِها، وينتقصُ من صلاحيتِها، ويشككُ في قدرتهِا على الاستجابةِ لمتطلباتِ الحياةِ العصريةِ، ويُحقِّرُ من شأنهِا، ويصوِّرُ أن المرأةَ المسلمةَ مهضومةُ الحقوقِ، مهيضةُ الجناحِ!! ليتظاهرَ الإعلامُ بكلِ قنواتِه، بالدفاعِ عنها والبحثِ عن حقوقِها، وإثارةِ قضايا مفتعلةٍ كضرورةِ تحريرِها من القيودِ، ومساواتهِا بالرجـالِ!! بالإضافة إلى إلقاءِ شُبهاتٍ حول أحكامٍ إسلاميةٍ معينة ، تُزرع في حسِ المرأةِ لتراها عبئاً ثقيلاً، تتمنى الخلاصَ منه! ففي تعليمِ المرأةِ وعملِها، اضطلع الإعلامُ بدورِه في بناءِ مفهومٍ خاطئ عن قرارِ المرأةِ في بيتِها؛ فالمرأةُ المتفرغةُ لشؤون بيتِها والحدبِ على أطفالهِا، رعايةً وتعليماً بكلِّ ما يمثلهُ هذا الدورُ المنزليُ، من حضورٍ فاعلٍ ومؤثر، لا يُعترفُ به إعلامياً!! ولم يتحدث الإعلامُ عن الآثارِ الخطيرةِ التي جنتها الأمةُ من خروجِ المرأةِ للعملِ، ووكلِها تربيةَ الأبناءِ للخادماتِ ودورِ الحضانةِ، ولم يُعالج هذا الخطرُ المحدقُ بالأمةِ إعلامياً، ومثلما صوَّر الإعلامُ قرارَ المرأةِ في بيتِها بأنهُ أداةُ تعطيلٍ لطاقاتِ المرأةِ، وعزلٍ لها عن المجتمعِ، دعا أيضاً إلى ضرورةِ التعليمِ المطلقِ للمرأةِ ، ومنحِها فرصِ التعليم حتى في مجالاتٍ لا تتناسبُ مع طبيعتِها الأنثويةِ، ومن ثَمَّ إيجادُ سيلٍ هائلٍ من الخريجاتِ اللاتي يُطالبن بفرصِ عملٍ و الحجابُ الذي قال الله فيه: ((يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ)) [الأحزاب: 59]. مثلاً - صوَّرهُ على أنهُ عادةٌ شعبيةٌ يتوارثها الأجيالُ ، ومعضلةٌ حقيقيةٌ تقفُ عائقاً في طريق هذه المرأةِ، نحو النهوضِ والتعلُّمِ والارتقاءِ ونحوهِ، ولم يقف دورُ الإعلامِ عند تصويرِ الحجابِ بهذه الصورةِ الخلفيةِ الرجعيةِ، بل تراهُ يدعو مباشرةً أو غيرَ مباشرة إلى التعري، ونبذِ الحياءِ، وهذا سبيلٌ من أقوى وأقصرِ سبلِ امتهانِ المرأةِ ، ثُمَّ تعدى ذلك إلى إيذاءِ المحجباتِ تصريحاً أو تلميحاً، ففي الوقت الذي يدندن الإعلامُ حولَ إعطاءِ المرأةِ حريتَها المسلوبةَ، تتلونُ هذه الدندنةُ وتصبح هجمةً شرسةً، يُمارسها الإعلامُ ضد كثيرٍ من المحجبات؛ كما هو الحالُ مع فئةِ التائباتِ اللاتي أعطى الإعلامُ نفسَه حقَ التحدثِ، حتى عن نواياهُنَّ، وما تنطوي عليه قلوبهُنّ، أمَّا التعددُ: فليس بوسعنا تجاهل طرحِ الإعلامِ له، بصورة متشنجةٍ وعدائيةٍ، تزرعُ في حسِّ المرأةِ شعوراً بأنَّ التعددَ حكمٌ شُرع عليها لا لها؛ وذلك بعرضهِ المستمر للمشاكلِ والآثارِ الاجتماعيةِ السيئةِ للتعدد، بدءاً بكمٍٍّ هائلٍ من قصصِ النزاعِ بين الزوجاتِ وضرائرهِنّ وأزواجهِنّ، وانتهاءً بحالاتِ التيهِ والضياعِ التي يتعرضُ لها أبناءُ الأزواجِ المعدِّدين، والذين ينشئون بين عواصفَ مهيبةٍ من الشقاءِ العائلي ، بينما يمارسُ الإعلامُ تجميلَ حالةِ أولئك الذين يتبعون رغباتهِم، بطرقٍ حيوانيةٍ وتحسينَها؛ أيها الأخوة في الله: إنَّ البرامجَ الموجَّهةَ للمرأةِ المسلمةِ عبرَ وسائلِ الإعلامِ، لا تعكسُ قيمَ المجتمعِ المسلمِ الذي تظهرُ فيه وتروَّج؛ بل تكرسُ نموذجَ المرأةِ الغربيةِ، وتظهرهُ بصورةٍ ترسخُ في الأذهانِ على أنَّهُ هو النموذجُ القدوة، تقولُ إحدى المتخصصات في دراسةٍ لها: (إنَّ التركيزَ في هذه المجلاتِ منصبٌ على النماذجِ الغربيةِ للمرأةِ، ويروجُ القيمَ الاستهلاكيةَ الغربيةَ، من خلالِ الموادِ الإعلاميةِ، والإعلاناتِ التي تقدمها: كالأزياءِ، والمكياجِ، والعطور، إلى آخرِ ما ذكرتهُ هذه الدراسةُ المهمة) [3] وهذا التكريسُ كان سبباً طبيعياً، ومباشراً لما نراهُ من تغيرٍ في سلوكِ بعضِ نساءِ المسلمين وفتياتهِم، جاءَ في تقريرٍ لليونسكو - وهي منظمةٌ غربية تدعو إلى التغريب، قولهُم: (إنَّ إدخالَ وسائلَ إعلامٍ جديدةٍ، وبخاصةٍ التلفزيونُ في المجتمعاتِ التقليديةِ، أدَّى إلى زعزعةِ عاداتٍ ترجعُ إلى مئاتِ السنين، وممارساتٍ حضاريةٍ كرَّسها الزمن). 2- ومن وسائلهم: تحويلُ المعركةِ من أنَّها حربٌ على الإسلامِ، إلى أنها حربٌ ضدَ العاداتِ والتقاليدِ، لأنَّهم يُدركون أنَّ المجتمعَ لا يُريدُ إلاَّ الإسلامَ ـ ولله الحمد - فحولوا المعركةَ، بزعمهم أنَّ ما عليه الناسُ ما هو إلاَّ عاداتٌ وتقاليد، وهم لا يقصدون بذلك إلاَّ الإسلامَ، والإسلامَ فحسب، يقولُ الله جل في علاه: ((وَلا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ)) [البقرة: 42]. 3- ومن وسائلهم العجيبةِ: أنَّ كثيراً من مطالبهِم تُغلفُ بحرصهِم على خصوصيةِ المرأةِ، وعدمِ تعريضِها للرجال كما قال - تعالى -: ((وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ. أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ)) [البقرة: 11-12]. 4- ومن وسائلهم محاولةُ نشرِ الاختلاطِ في المجتمعِ، وتعويدِ رؤيةِ الناسِ له، والمطالبةُ بإلغاءِ أن يكونَ هُناك يومٌ للرجالِ وآخرُ للنساءِ، في أماكنِ النزهةِ ونحوهِا، والضربُ على هذا الوترِ من خلالِ المشاهدِ الساخرةِ في التلفازِ، والكتابةِ في الصحف ، انظر إلى الاختلاطِ في المطاعمِ العائليةِ والمستشفياتِ، والطيرانِ والحدائقِ والمهرجاناتِ ونحوهِا. قال ابنُ القيم ـ - رحمه الله - ـ: (لا ريبَ أنَّ تمكينَ النساءِ من اختلاطهِنَّ بالرجالِ، أصلُ كلِ بليةٍ وشر، وهو من أعظمِ أسبابِ نزولِ العقوباتِ العامةِ، كما أنَّهُ من أسبابِ فسادِ أمورِ العامةِ والخاصةِ، واختلاطُ الرجالِ بالنساءِ سببٌ لكثرةِ الفواحشِ والزنا، وهو من أسبابِ الموتِ العامِ، والطواعينِ المتصلة) [7] 5- ومن وسائلهم الاستفادةُ من الأقوالِ المرجوحةِ من فتاوى العلماءِ التي توافقُ أهواءَهم، لتمريرِ أهدافِهم في المجتمع المسلمِ، الذي لا يثقُ إلاَّ في كلامِ العلماءِ 6- ومن وسائلهم أنَّهم استغلوا وجودَ عاداتٍ وتقاليدَ في المجتمع: تضطهدُ المرأةَ ولا تعطيها حقَها، كظلم الزوجاتِ وعدمِ العدلِ بينهن، أو عدم إعطائِهنَّ حقهَن، من الميراثِ، أو استغلالِ بعضِ الأزواجِ لأموالِ زوجاتهِم، أو التغالي في المهور، فنفثوا من خلالهِا سمومَهم ، ووجهوا سهامَهم نحوَ الإسلامِ ، والإسلامُ من هذه التصرفاتِ الفرديةِ برئٌ كبراءةِ الذئبِ من دمِ يوسفَ- عليه الصلاة والسلام -. 7- ومن أساليبهم محاولةُ قتلِ الغيرةِ في قلوبِ الناس: وذلك من خلال تصويرِ الغيورِ بأنَّهُ رجلٌ رجعي، وغيرُ مواكبٍ للقرن العشرين!! كما يُصوَرُ الرجلُ القليلُ الغيرةِ أو عديمُها من خلالِ المشاهدِ التلفازيةِ، بأنَّهُ رجلٌ متحضرٌ، فيؤتى به مثلاً على الشاطئ، وقد جلسَ هو وزوجتُه المتبرجةُ أمامَ الناسِ، وقد جلسا يتضاحكان ويتناولان الشايَ، ويقول أحدُهم: من عيوبِ الزوجِ العربي الغيرةُ [12]، وتقول إحدى الكاتباتِ: ماذا لو قالت امرأةٌ: هذا الرجلُ صديقي!! [13] ويقولُ آخرُ: الفضيلةُ والكرامةُ تعترضان مسيرةَ النجاح، [14] أيُ نجاحٍ هذا الذي يقصدون؟ وأيُ مسيرةٍ تلك التي يريدون؟ إنَّها مسيرةُ الفحشِ والخنا، والدياثةِ وقلةِ الحياء، ! يقول سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ: لَوْ رَأَيْتُ رَجُلًا مَعَ امْرَأَتِي لَضَرَبْتُهُ بِالسَّيْفِ غَيْرَ مُصْفَحٍ، فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ: ((أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ لَأَنَا أَغْيَرُ مِنْهُ وَاللَّهُ أَغْيَرُ مِنِّي)) رواه البخاري [15] 8- ومن أساليبهم محاولةُ تغييرِ المناهجِ والعبثِ بها: قول أحدُهم: ((طالبتُ يومَ أمسِ بإلغاءِ المناهجِ الدراسيةِ الحاليةِ، بالنسبةِ للبنينَ والبناتِ، حتى نتمكنَ من توفيرِ البيئةِ العلميةِ الصالحةِ لاكتشاف المواهب))[16] ومن خلالِ المناهجِ الدراسيةِ، يستطيعون فتحَ تخصصاتٍ لا تناسبُ المرأةَ، وبالتالي إيجادُ سيلٍ هائلٍ من الخريجاتِ لا يكون لهنَّ مجالٌ للعمل، فيحتاجُ إلى فتحِ مجالاتٍ تتناسبُ مع هذه التخصصاتِ الجديدةِ، التي هي مملوءةٌ بالرجال ، أو بإقرارِ مناهجَ بعيدةٍ كلَ البعدِ عن ما ينبغي أن يكونَ عليه تدريسُ المرأةِ المسلمةِ. 9 ومن أساليبهم الاهتمامُ بعملِ المرأةِ ومشاركتِها في جميعِ الميادين: وفي ذلك يقول أحدُهم: (المرأةُ نصفُ المجتمع، نصفُ الاقتصادِ، نصفٌ قادرٌ على العملِ والعطاء، نصفٌ ندفعُ ثمناً باهظاً إذا ظل معطلاً ومهمّشاً، نصفٌ تتركزُ وتتزايدُ فيه معدلاتُ البطالةِ، مما ينذرُ بوضعٍ قد يتحولُ إلى مشكلةٍ اجتماعيةٍ إذا لم نتداركْ الأمر)) [17]. إنَّهم يتذرعون بمشاركةِ المرأةِ في العملِ خشيةَ الفقرِ، والحالةِ الاقتصادية، ومصلحةِ الوطن، وصدق الله - تعالى -إذ يقول: ] الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلاً وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ[(البقرة: 268). لقد تناسى الخبيرُ الاقتصاديُ أنَّ المشكلةَ ليست في عدمِ عملِ المرأةِ، بل إنَّ ذلك يزيدُها تعقيداً، حيثُ انتشرت البطالةُ بين الشباب، مما يُنذرُ بمشاكلَ اجتماعيةٍ وأمنيةٍ بسبب بطالةِ الرجال، وليس النساء، حيثُ إنهنَّ مكفولات في التشريع الإسلامي وللهِ الحمد، لكنَّ هؤلاءِ لا يهتمون لانتشار البطالةِ بين الرجال، بل هاجسُهم الوحيدُ هو إخراجُ المرأةِ من بيتها، تمهيداً لإفسادِها، حيثُ دعا أحدُهم إلى تقديمِ النساءِ في العملِ على الرجال. [18] أيَّها الأخوةُ في الله: هذه بعضُ أساليبِهم وحيلهِم، التي يستخدمونها لنشرِ الرذيلةِ ومحقِ الفضيلة وهؤلاءِ حتى يخادعوا الأمةَ ولا يفتضَحُ أمرُهم، لبسوا ثوبَ الإصلاحِ، ورفعوا لواءَه، وحملوا رايتَه لتمرير أفكارِهم السيئة، وأهدافِهم الخبيثة، يقولُ الله - تعالى -: ((وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ. أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ)) [البقرة: 11-12]. (إنَّ كلَ مغرضٍ يسعى لهدمِ الإسلامِ، وتفتيتِ عقيدتِه، وتحطيمِ أهلِه يتذرعُ ـ دائماً ـ بدعوى الإصلاحِ والعملِ على رفعِ الظلمِ، وإزالةِ البؤسِ ، ونشرِ الحريةِ ـ يقصدُ بها الحريةَ البهيميةَ ـ ليصطادَ في الماءِ العكر، وهم يدرؤون الشبهةَ عن أنفسِهم بدعوى الإصلاحِ، فيسمون الخلاعةَ ومفاسدَ الأخلاقِ، و إباحةَ الخمورِ، واختلاطَ الجنسين، والتبرجَ والتهتكَ، وبثَ الرقصِ والمسارحِ، رُقياً ومسايرةً لروحِ العصرِ والتقدمِ، ويجعلون إباحةَ الزنى حال الرضا ـ والذي يعفي ممارسيهِ من إقامةِ الحدِّ عليهم ـ وبثَ سائرِ أنواعِ الفحشاءِ والمنكرِ حضارةً وتطورا، واللهُ غالبٌ على أمرهِ ولكنَّ أكثرَ الناس لا يعلمون. ---------------------------------------- [1] رقم 23438. وأصله في الصحيحين دون الزيادة الأخيرة. [2] متفق عليه من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -، (البخاري رقم 1385) (مسلم رقم 2658) [3] أنظر: أساليب العلمانيين في تغريب المرأة المسلمة ص 40-41 للشيخ بشر البشر ـ - حفظه الله - ـ. [4] متفق عليه من حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه -، (البخاري رقم 7320) و (مسلم رقم 2669) [5] عكاظ عدد 11921 في 1/1/1420هـ. [6] عكاظ 11924 في 4/1/1420هـ. [7] الطرق الحكمية ص 326 [8] الجزيرة عدد (9713) في 17/1/1420هـ. [9] انظر: صفوة الآثار والمفاهيم (2/224). [10] مجلة الجديدة عدد (682) فى21/7/1999م. [11] انظر: مجلة قطوف عدد (32) شهر شوال لعام 1421هـ. [12] مجلة سيدتي عدد (510). [13] مجلة كل الناس عدد (58). [14] مجلة الحسناء عدد (81). [15] متفق عليه (البخاري رقم 6846). و (مسلم رقم 1499) [16] عكاظ عدد (11783)في 6/8/1419هـ [17] عكاظ 11927 في 7/1/1420هـ. [18] الرياض 11267 في 14/1/1420هـ. [19] انظر:صفوة الآثار والمفاهيم للشيخ عبد الرحمن الد وسري - رحمه الله - (2/21) الشيخ محمد بن عبدالله الهبدان |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() موضوع العلمانية جدا موضوع حساس ويحتاج الى محاضرات وندوات واعتقد اننا كمسلمات لابد لنا من ان نحذر من هذه الفئه الظاله والعلمانين اختارو المرأة لأفساد المجتمعات لان للمرأه دور فعال في المجتمع فأكيد اذا افسدو المرأه سوف يفسدو المجتمع لأنها نصف المجتمع جزاكي الله الف الف خير اختي الفاضلة ام ايمن وجزكي الفردوس جعله الله في ميزان حسناتكي |
#3
|
||||
|
||||
![]() نسأل الله ان يرد كيدهم في نحورهم وان يهدي بناتنا وبنات المسلمين وينير بصيرتهن للحق بارك الله فيكِ أم أيمن
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |