|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() أرجوزة تحفة الأجيال في نظم ما يقال بالواو والياء من الأفعال محمد آل رحاب الحمدُ لله هو الحميدُ ![]() سبحانه الفَعَّالُ ما يريدُ ![]() ثم الصلاةُ، والسلامُ آتي ![]() على النبيِّ فاعلِ الخيراتِ ![]() وآله وصَحْبِه الأفاضلِ ![]() ما كُرِّرَتْ أفْعالُ كُلِّ فاعلِ ![]() وبعدُ إن هذه أرجوزة ![]() لطيفة في بابها وجيزه ![]() سمَّيْتُها ب: (تُحفة الأجيالِ) ![]() في نظم ما جاءَ من الأفعالِ ![]() يجُوزُ فيها الواوُ ثمَّ الياءُ ![]() على الذي جاءتْ به الأنْباءُ ![]() رتَّبْتُها على حُرُوف المعْجَمِ ![]() بحسَب الأوَّلِ، ذاكَ فاعْلمِ ![]() مُقدِّمَ الفِعْل الذي بالواوِ ![]() وبعدُ ما بالياء عند الرَّاوي ![]() وأسْألُ اللهَ ليَ التَّيسيرا ![]() والعونَ والتوفيقَ والتَّحْبيرا ![]() أَتَوْتَه أتَيْتَهُ، أثَوْتَهُ ![]() أثَيْتَه – يا صاحِ- قد علمتَهُ ![]() استَودهَ استيدهَ، معْ جأوتَهُ ![]() جأيتَه، جبوتَه جبيتهُ ![]() حَثوْتَهُ حثيتَهُ، حزوتَهُ ![]() حزيتَهُ، حشوتَهُ حشيتَهُ ![]() حلوتَهُ حليتهُ، حنوتهُ
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]() حنيتَهُ، رثوتَهُ رثيتَهُ ![]() زقوتَهُ زقيْتَهُ، سَحوْتَهُ ![]() سحيْتَهُ، سخوْتَهُ سخيْتَهُ ![]() شأوْتَهُ شأيْتَهُ، صغوْتَهُ ![]() صغيْتَهُ، طغوتَهُ طغيتَهُ ![]() طلوتَهُ طليتَهُ، طَهَوْتَهُ ![]() طهَيْتَهُ، عزوتهُ عزيتهُ ![]() غروتَهُ غريتهُ، قلوتَهُ ![]() قليتَهُ، قنوتَهُ قنيتَهُ ![]() كنوتَهُ كنيتَهُ، لحوتَهُ ![]() لحيتَهُ، لخوتَهُ لخيتَهُ ![]() مأوتَهُ مأيتهُ، محوتهُ ![]() محيتهُ، منوتهُ منيتهُ ![]() نقوتَهُ نقيتهُ، نمَوتَهُ ![]() نمَيتَهُ، هذوتَهُ هذيتَهُ ![]() يَفُودُ مَعْ يَفِيدُ يعني: ماتا ![]() واستدركنْ – يا صاحبي- ما فاتا ![]() هذا تمامُ ((تُحفة الأجيالِ)) ![]() والحمدُ لله على الإكمالِ ![]() نظمتُها بمكَّةَ المكرَّمهْ ![]() والحمدُ للهِ على ما تممهْ ![]() فاقبلْ لنا اللهمَّ كلَّ فِعْلِ ![]() أصْلِحْ جميعَ حالِنا والقولِ ![]() واصرفْ تكرُّمًا فِعال الشرِّ ![]() عن جمْعنا واختمْ لنا بالخيرِ ![]() يتبع
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
![]() ما أوله شين: ![]() 15- شأوت شأيت. ![]() ما أوله صاد: ![]() 16- صغوت صغيت. ![]() ما أوله طاء: ![]() 17- طغوت مع طغيت. ![]() 18- طلوت طليت. ![]() 19- طهوت طهيت. ![]() ما أوله عين: ![]() 20- عزوته عزيته. ![]() ما أوله غين: ![]() 21- غروته غريته[4]. ![]() ما أوله قاف: ![]() 22- قلوت قليت. ![]() 23- قنوت قنيت. ![]() ما أوله كاف: ![]() 24- كنوت كنيت. ![]() ما أوله لام: ![]() 25- لحوت لحيت. ![]() 26- لخوت لخيت. ![]()
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
![]() ما أوله ميم: ![]() 27- مأوت مأيت. ![]() 28- محوت محيت. ![]() 29- منوت منيت. ![]() ما أوله نون: ![]() 30- نقوت نقيت. ![]() 31- نموت و نميت. ![]() ما أوله هاء: ![]() 32- هذوت هذيت. ![]() ما أوله ياء: ![]() 33- يفود يفيد. [1] لسان العرب ط دار المعارف (6/ 4802) (وده) الوَدْهُ: فعلٌ مُمات، وقد وَدِهَ وَدَهًا، وأَوْدَهَني عن كذا: صَدَّني، اسْتَوْدَهتِ الإبلُ واسْتَيْدَهَتْ بالواو والياء: إذا اجتمعت وانساقَتْ، ومنه: اسْتِيداهُ الخَصْمِ، واسْتَوْدَهَ الخَصْمُ: غُلِبَ، وانقادَ ومُلِكَ عليه أَمْرُه، وكذلك: اسْتَيْدَهَ، وهذه الكلمة يائية وواوية، وأَنشد الأَصمعي لأَبي نُخَيْلةَ: حتى اتْلأَبُّوا بَعْدَما تَبَدُّدِ = واسْتَيْدَهُوا للقَرَبِ العَطَوَّدِ أي: انقادُوا وذلُّوا، وهذا مَثَلٌ، قال الْمُخَبَّلُ: ورَدُّوا صُدورَ الخَيْلِ حتى تَنَهْنَهَتْ = إلى ذي النُّهَى، واسْتَيْدَهُوا للمُحَلِّمِ يقول: أطاعوا الذي كان يأْمُرُهم بالحلم، وروي: واسْتَيْقَهُوا من الْقاهِ، وهو: الطاعة، والوَدْهاءُ: الحَسَنةُ اللونِ في بياضٍ. [2] لسان العرب، ط دار المعارف (1/ 530) والجِئاوة مثل الجِعاوة: وعاء القِدْر أو شيء يُوضَع عليه من جلد أو خَصَفة، وجمعها جِئاءٌ مثل جراحة وجِراح؛ قال الجوهري: هذا قول الأصمعي، وكان أبو عمرو يقول: الجِياءُ والجِواءُ يعني: بذلك الوِعاء أيضًا، وفي حديث عليٍّ رضوان الله عليه: ((لأَنْ أَطَّلِيَ بِجِواءِ قِدْرٍ أَحبُّ إليَّ مِنْ أَنْ أَطَّلِيَ بالزعفران))، وأما الخِرْقة التي يُنزل بها القِدْر عن الأثافي فهي: الجِعالُ. ابن بري: يقال: جَأَوْت القِدْر: جعلت لها جِئاوةً وجَأَيْت القِدْرَ وجأَيْت الثوبَ، جميع ذلك بالواو والياء. [3] يقال: زاء، وزاي، وزي. [4] لسان العرب، ط دار المعارف (5/ 3250). وغَرا الشيءَ غَرْوًا وغَرَّاهُ: طَلاهُ، وقَوْسٌ مَغْرُوَّةٌ ومَغْرِيَّةٌ بُنِيت الأخيرة على غَرَيْت وإلَّا فأصله الواو، وكذلك السَّهْمُ، ويُقال: غَرَوْتُ السَّهْمَ وغَرَيْته بالواو والياء أغْرُوه وأغْريه، وهو: سَهْمٌ مَغْرُوٌّ ومَغْرِيٌّ. قال أوس: لأَسْهُمِه غارٍ وبارٍ وراصِفُ. وفي المثل: أَدْرِكْني ولو بأَحَدِ الْمَغْرُوَّيْنِ، قيل: يعني بالْمَغْرُوَّيْنِ: السهم والرُّمْحَ؛ عن أبي عليٍّ في ((البصريات))، وقيل: بأَحَد السَّهْمَيْنِ. وقال ثعلب: أَدْرِكْني بسهم أَو برُمْحٍ. قال الأزهري: ومن أمثالهم: أَنْزِلْني ولو بأحدِ الْمَغْرُوَّيْن؛ حكاه الْمُفَضَّل؛ أي: بأحد السَّهْمَيْن، قال: وذلك أَن رجلًا رَكِبَ بعِيرًا صَعْبًا فَتَقَحَّمَ به فاسْتغاثَ بصاحبٍ له، معه سَهْمان، فقال: أَنْزِلْني ولو بأحدِ الْمَغْرُوَّيْنِ. قال ابن بري: يُضْرَب مثلًا في السُّرْعةِ والتعجِيلِ بالإغاثة ولو بأحدِ السَّهْمَيْن المكسورَينِ، وقيل: بل الذي لم يَجِفَّ عليه الغِراء، والغِراءُ: ما طُلِيَ به. قال بعضهم: غَرَى السَّرْجِ مقصورٌ مفتوحُ الأوَّل، فإذا كسَرْتَه مَدَدْتَه. وقال أبو حنيفة: قومٌ يفتحون الغَرَا فيَقْصُرونَه وليْسَت بالجَيِّدة، والغَريُّ: صِبْغٌ أَحْمَر.
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |