|
ملتقى الأمومة والطفل يختص بكل ما يفيد الطفل وبتوعية الام وتثقيفها صحياً وتعليمياً ودينياً |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() رسائل على لسان أطفال بمختلف أعمـــــــــــــــارهم .. فاســـــــــــمعوا ماذا يقولون -أمي: عندما تصرخين عليّ وتضربينني بعنف أشعر أنكِ "تكرهينني" .... لا تفعلي أرجوك لأني "مُتيّم" بكِ ,,,, - أمي: أنتِ عالمي كله ، فلا تستغربي عندما أبكي بصوت مرتفع و أحطم ألعابي أو أكسر الأواني الثمينة فقط " لتلتفتي إليّ". -أمي: عندما ترمينني في أحضان الخادمة أشعر بالاختناق وكل معاني "الغربة" عن وطني " صدرك الحنون"فارحميني ! - أمي: عندما "اوسخ" ملابسي بالطين وأصبغ وجهي بالشوكولاته صدقيني أكون مَرِحاً وسعيداًوجميلاً أيضاً إنني أظن أن كل شيء في عالمي الصغير هو"للعب والتسلية" أعدك أن أكون منظماًونظيفاًعندما "أكبر" قليلاً .. - أمي: إذا خالفت أوامرَك ورفضت حل واجباتي المدرسية و"أعاندك في كل شيء" لا تنفعلي أبــداً فكل مافي الأمر أنني أريد أن أشعر "بالاستقلال" عنكِ ،وتأكدي أنني لم أزل طفلك الذي – يهواك- . - أمي: أنت قدوتي ، ومثلي الذي أراقبه في حركاته وسكناته ،وأقلده في كل شيء ... فكوني كما تحبين أن أكون. - أمي: عندما تعدينني "بهدية" وانتظر فلا أجدها،أكاد أفقد ثقتي فيكِ ، في نفسي وفيمن حولي، فأنتِ أنـــا و أنت كلّ دنيــــــــــــــاي... أمي: أتذكرين عندما امتلأ البيت بالضيوف و كنت منشغلة بهم بطبيعة الحال، ثم صرت أبكي بشدة وأكثر عليكِ الطلبات: فقط لأنني شعرت أن غيري نال اهتمامك، ألا أغار! ، فأعيريني في مثل تلك اللحظات "اهتمامك" ولبي طلباتي بنفسكِ ... - أمي: أخي الأكبر هو فرحتك الأولى وأخي الأصغر مُدللك"آخر العنقود" ... لا تنسي الذي "بينهـــــــما"؟! أمي: عندما أعبث بأثاث غرفة الضيوف الأنيق ، فلا تطرديني وتغلقي الغرفة إنما علميني: كيف أدخلها وأحـــــــافظ عليها كما هي ، وأيضاً إذا صرت أرسم على الجدران فعلميني الرسم على الورق بدلاً من أن "تعاقبيني" ... - أمي: عندما أرتكب أخطـــاءً شنيعة في نظرك ، تأكدي أنني في أغلبها أكون "جــاهلاً" لاتنسي أنني جديد على عالمكم أمي: أتعرفين ماذا يعرضون في قناة الأطفال التي أرابط عندها ! آممممم اخجل أن أقول،لكن انتبهي لي ولا تثقي فيهم - أمي: أقدر خوفك علي ولا أزال أذكر أنني بضعة منكِ ، لكن ليس لدرجة تفقدينني فيها ثقتي بنفسي و قدراتي. - أمي: كم أنتشي مسروراً حينما يفوح عبير "دعواتك" لي في سجودكِ وقيامكِ هل تعلمين أن هذه أجل خدمة تقدمينها لي -أمي: ماذا تتمنين أن أكون صالحاً ؟، باراً بكِ وبوالدي؟ ، خادماً لديني وأمتي؟ إذن: احرصي على أن أكون متفوقاً في حلقة "تحفيظ القرآن" . - أمي: بــــــــكل لغات الكون أعلنها لكل الكون أنني " أحبـــــــــــكِ" وسأظل أحبكِ .. طفلـــــــــــكِ وحبيـــــــبكِ ،،، |
#2
|
||||
|
||||
![]() سلمت اناملكِ على هذا النقل المتميز والطرح الشيق اخت الاسلام |
#3
|
||||
|
||||
![]() [quote=البر الامن;1054730]
الله يسلمك أخيتي في امان الله |
#4
|
||||
|
||||
![]() هناك مواقف كثيرة يضطر فيها الوالدان لرفض طلبات ابنائهم أو تحقيق رغباتهم ، ولكن بعض الأطفال يرون في قول " لا " بشكل جاف دعوة للمواجهة والتحدي ، ولذلك نجدهم يفعلون ما بوسعهم لمقاومة هذا الرفض بما يملكون من وسائل : صراخ ، غضب ، حزن ، بكاء ... إلخ .. وبعضهم يطلق وابلاً من العبارات مثل : لماذا أنا بذات ! فلان يسمح له أهله بذلك ! أنتم لا تحبونني ! هذه الحالات تسبب الإرهاق للوالدين مهما كانا صبورين ، فهل الحل في التنازل وإجابتهم بنعم ! وهل تكفيهم " نعم " واحدة ؟ أم لابد من " نعم " لكل ما يريدون ! بالتأكيد هذا ليس من الحكمة لأنه يفسد الطفل ‘ لحسن الحظ هناك عدد من الوسائل التي تساعد الوالدين ليكونا حازمين مع أبنائهما دون الحاجة للمواجهة ، التي تنتهي - غالبـاً - بخسارة الطرفين .. من هذه الوسائل : • قدم معلومات توضح موقفك : مثال : الطفل : هل أستطيع الخروج للعب في الحديقة .. بدلا من : لا يمكنك الخروج من البيت الآن ! قل : سنتناول طعام الغداء بعد خمس دقائق بهذه الطريقة سيعرف الطفل أنه لايمكنه الخروج الآن .. • تقبل مشاعر طفلك : مثال : الطفل في حديقة الحيوان : لا أريد الرجوع إلى المنزل الآن ، ألا يمكن أن نبقى مزيدا من الوقت .. بدلا من : لا يجب أن نعود إلى المنزل الآن ..! قل : أعلم أنك تود البقاء هنا مدة طويلة جدا ( ثم تمسك بيده نحو بوابة الخروج ) من الصعب على الإنسان أن يترك مكانا ممتتعا .. أحيانا تقل ممانعة الأطفال عندما يجدون شخصا يتفهم مشاعرهم • اشرح المشكلة : مثال : الطفل : أبي هل يمكن أن تأخذني إلى المكتبة الآن ..! بدلا من : لا أستطيع ، يجب أن ننتظر حتى أنتهي من أشغالي .. قل : بودي لو أستطيع مساعدتك ، ولكن الكهربائي سيحضر لإصلاح الثلاجة بعد نصف ساعة إيضاح سبب عدم مقدرة الأب لاستجابة طلب طفله تساعده في تقدير انشغال الأب واهتمامه به .. • عند الإمكان استخدم " نعم " بدلاً من " لا " مثال : الطفل هل يمكنني الذهاب إلى الألعاب ..؟ بدلا من : لا ، لأنك لم تتناول الغداء بعد ! قل : نعم يمكنك اللعب بعد تناول الغداء .. استخدام " نعم " يشعر الطفل بأنك موافق ، ويجعله أكثر تقبلا لشرطك ، بينما " لا " تجعله يشعر بأنك ترفض ، مع أن الأمر في الحالتين متقارب جدا .. • أعط نفسك فرصة للتفكير : مثال : الطفل : هل يمكن أن أبيت الليلة عند ابن خالتي ..! بدلا من : لا ، فقد بت الأسبوع الماضي ! قل : دعني أفكر في الموضوع ثم أخبرك .. عندما تتاح للوالدين فرصة التفكير فإنهما يتخلصان من ضغط الإجابة السريعة التي قد لا تكون مناسبة ، كما أنها - في الوقت نفسه - تزيل مشاعر الغضب عند الطفل في تلك اللحظة لأنه يعلم أن طلبه –على الأقل - سوف يكون محل النظر بدلا من الرفض مباشرة .. ~ ختــــآماً ~ ربما تكون كلمة لا هي الأقصر مقارنة بكثير من البدائل الأخرى ، ولكن الوالدين عندما يفكران في التبعات السلبية لها ، فإن البدائل الأطول ستصبح أقصر ، لما ينتج عنها من تبعات إيجابية على الوالدين نفسيهما وعلى أطفالهما .. |
#5
|
||||
|
||||
![]() واشنطن/ أفادت الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، أن وقت اللعب أكثر من مجرد مصدر تسلية للأطفال وآبائهم، فاللعب يعلم الأطفال المهارات الاجتماعية، والانتباه، واستعمال الخيال. وينصح خبراء تربية الأطفال بضرورة تخصيص ساعة من الوقت يوميا للعب مع الأطفال خارج البيت أو في مساحة واسعة لمساعدتهم على النمو والتطور بصحة، كما ينصح بتحديد وقت مشاهدة التلفاز، واستعمال الانترنت، واللعب بالألعاب الالكترونية. ولمزيد من الاطمئنان والإفادة، على الآباء تخصيص وقت للعب مع الأطفال في مكان آمن، مع مراعاة أن يكون المكان واسعا بحيث يتمكن الطفل من اللعب بحرية بدون مخاطر أو خوف، هذا بالإضافة إلى أن المكان الواسع يتيح للآباء مراقبة الطفل بسهولة ويسر. كما على الآباء توفير ألعاب بسيطة تشجع خيال ومهارات الطفل، مثل قطع التركيب، الطباشير الملونة، القطع البلاستيكي، والألعاب المطاطية. أيضا من الأهمية بمكان، تضمين الألعاب للنشاطات الثقافية، مثل قراءة القصص في المكتبة العامة، مشاهدة مباراة للأطفال، أو التنزه في الحدائق العامة. |
#6
|
||||
|
||||
![]() من المفاهيم الخاطئة التي كثيرا ما نتصرف بموجبها الاعتقاد بأن الطفل ينسى ولايتذكر أفعالنا وسلوكياتنا تجاهه.
فذاكرة الطفل حسب تصور البعض محدودة وضيقة، فهي لاتتعدى حيز المكان أو الفترة الزمنية التي حصل فيها السلوك أو الموقف، بمعنى أن الاستجابة أو ردة الفعل وقتية تزول بزوال الموقف، ووفق هذا المنظور المغلوط تجد الكثيرين من الآباء لايعيرون بالا لانفعالات أبنائهم واستجداءاتهم التي غالبا ما تكون مصحوبة بالاستعطاف والبكاء حينا أو المشاغبة والتمرد أحيانا أخرى. فلا أخفيكم أن ما دفعني للكتابة في هذا الموضوع هو موقف لفت انتباهي وبقدر ما استمال ذاك الموقف عاطفتي بقدر ما كان باعثا لاستيائي كونه امتزجت فيه قسوة الأب وبراءة الطفولة.. باختصار: كنت في أحد الأماكن العامة وإذ بأحدهم مزمجرا ويوبخ ابنه «يتراوح عمره من ثلاث إلى خمس سنوات» بصوت عال وبطريقة وألفاظ فجة ومهينة ولم يكتف بذلك بل أخذ يتوعده بالضرب وربما ضربه لأني وقتها كنت قد ابتعدت عن حيز المكان. وما أتذكره جيدا ولايزال عالقا في ذهني هو أن الطفل وقتذاك كان يلتفت يمنة ويسرة خيفة وحياء من أن يراه أحد وهو يجر ذيول الخيبة والخجل دعك من محياه الذي كان أشبه بألوان الطيف من كثرة ما تلقاه من زجر وتوبيخ. وواقع الحال لاعلم لي بالأسباب التي دفعت الأب لهذا السلوك.. هل هي الحالة المزاجية للأب حينذاك؟ مستبعدا بطبيعة الحال أن يكون هذا العقاب نتيجة لجنس العمل الذي ارتكبه الطفل، مهما فعل أو أخطأ، فلا يعدو مجرد لهو برئ لايستحق ذلك العقاب أيا كان الأمر. أزعم أن الأب أي أب لو كان يعي عواقب وتداعيات ذلك السلوك لما كان له أن يسلكه وبكلمات أوضح لو أن الأب أيقن أن ابنه لن ينسى هذا الموقف وسيظل راسخا في مخيلته لما فكر في هذا التصرف، وكأني به أي الأب ولسان حاله يقول: «علقة وتفوت» من جديد نكرر أن الطفل لن ينسى المواقف (السلبية) وخصوصا التي تحصل في المواقع العامة وعلى مرأى من أقرانه ومن هم في سنه تحديدا، وإن نسي الموقف ذاته فآثاره السلبية وتبعاتها تبقى مترسبة ومختزنة في وعائه الوجداني، وما تلبث أن تظهر على السطح وقت الكبر في صورة علل واضطرابات نفسية نحن في منأى عنها لو استخدمنا أساليب صحية في حال أخطؤوا أو شقوا عصا الطاعة، ومن جملتها التأنيب والعتب الهادئ وبشكل بيني (انفرادي) بعيدا عن أعين وآذان الآخرين، فذلك أدعى لتنشئتهم تنشئة قويمة والأطفال يستحقون منا العناية والحرص في تربيتهم وترشيد سلوكهم، فهم في أول المطاف وآخره أبناؤنا وفلذات أكبادنا. |
#7
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك
|
#8
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة مشكورة اختنا الفاضله على طرحك القيم بارك الله فيكِ وبالتوفيق |
#9
|
||||
|
||||
![]() [quote=درر الاسلام;1107498]
وبارك فيك أيضا |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |