|
ملتقى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم قسم يختص بالمقاطعة والرد على اى شبهة موجهة الى الاسلام والمسلمين |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() بقلم : الأستاذ الدكتور / حسين شحاتة هناك أدلة شرعية للمقاطعة الاقتصادية لأمريكا والعدوالصهيوني ودول أوروبا لردعهم عن الاعتداءات المتكررة على الدين الإسلامي وعلى رسولالله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- وعلى الشعوب العربية والإسلامية كما يحدثالآن في فلسطين والعراق وأفغانستان وغيرها، وهذه الأدلة وردت تفصيلاً في القرآنالكريم والسنة النبوية الشريفة، وأجمع عليها فقهاء الأمة ويجب الالتزام بها، ويضيقالمقام عن تناولها بالتفصيل ولكن نعرض الخطوط الرئيسية لها باعتبارها الأساس الشرعيللرد على مزاعم المثبطين المتخاذلين لاستخدام سلاح المقاطعة الاقتصادية ضد أعداءالأمة الإسلامية من دول أوروبا وأمريكا والصهاينة ومن والاهم. الأدلة الشرعية في ضوء القرآنوالسنة أولاً:ينهانا الله عز وجل عنموالاة المعتدين ومَن يظاهرهم في هذا الاعتداء، ودليل ذلك قوله تبارك وتعالى﴿إِنَّمَا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِيالدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْتَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ (9)﴾ (الممتحنة: 9)، وهذا ينطبق على الكيان الصهيوني المعتدي وعلى أمريكا الظالمةالطاغية التي تدعم بكل السبل والوسائل وينطبق ذلك على دول أوروبا التي تسيء إلىرسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- وتدنس المصحف الشريف، ولذلك يجب علىالمسلمين مقاطعتهم جميعًا بنص هذه الآية ولا خلاف بين علماء التفسير وفقهاء الشريعةالإسلامية على ذلك. ثانيًا:يعتبر الجهاد فرض عين علىكل مسلم لنصرة دين الله المعتدى عليه وعلى إخواننا المسلمين المضطهدين في دولالعالم، فلقد أجمع فقهاء الأمة الإسلامية بأنه إذا ما اعتدى على أي شبر من الأرضالإسلامية وجب على كل المسلمين النصرة حتى يتحقق النصر والتحرير، والآن قد اغتصبتأرض المسلمين في فلسطين، واحتل المسجد الأقصى.. كما تم الاعتداء على رسول الله- صلىالله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- وعلى المصحف الشريف، وينادي المسلمون: واإسلاماه واقدساه وامعتصماه فهل من مجيب؟، ويقول صاحب المغني: (ولما كانت البلاد الإسلاميةتعتبر كلها دارًا لكل مسلم فإن فريضة الجهاد في حالة الاعتداء تكون واقعة على أهلهاأولاً وعلى غيرهم من المسلمين المقيمين في بلاد إسلامية أخرى ثانيًا لأنهم وإن لميُعتدَ على بلادهم مباشرةً إلا أنَّ الاعتداء قد وقع عليهم بالاعتداء على بلدإسلامي هو جزء من البلاد الإسلامية)، كما أن الاعتداء على الدين الإسلامي وتشويهصورة رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- والإساءة إلى المصحف الشريفاعتداء على كل مسلم. ثالثًا:إنَّ الحربَ الدائرة فيفلسطين وفي العراق وفي أفغانستان وفي الشيشان وفي غيرها من البلاد الإسلامية هي حربعقيدة ووجود، وليست حرب أرض وحدود، فالصراع بين الصهاينة والملاحدة والصليبيين منجهة، وبين المسلمين من جهة أخرى منذ فجر الإسلام صراع عقدي أوضحه الله سبحانهوتعالى في القرآن الكريم في العديد من الآيات منها قوله تعالى: ﴿لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُواالْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةًلِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْقِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ﴾ (المائدة آية 82 )وقوله سبحانه وتعالى: ﴿وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلاالنَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىوَلَئِنْ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنْ الْعِلْمِ مَا لَكَمِنْ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ ﴾(البقرة آية 120)، وحذرنا رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- فقال: "ما خلا يهودي بمسلمقط إلا همَّ بقتله"، وتأسيسًا على ذلك فإن هذه الحروب تخص المسلمين جميعًا،فإذا كان اليهود والصليبيون والكفار والذين أشركوا بعضهم أولياء بعض فيجب أن يكونالمؤمنون بعضهم أولياء بعض، كذلك أشار القرآن الكريم إلى ذلك في قوله تباركوتعالى: ﴿وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍإِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ﴾ (الأنفال آية 73)، وأكد الرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم على ذلك فقال: "مثل المؤمنين فى توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحدإذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى" (رواه مسلم)، ويقولالفقهاء في هذا المقام: "إن هجوم العدو على بلد إسلامي لا تجيزه الشريعة الإسلاميةمهما كانت بواعثه وأسبابه، فدار الإسلام يجب أن تبقى بيد أهلها ولا يجوز أن يعتديعليهم أي معتدٍ، وأما ما يجب على المسلمين في العدوان على أي بلد إسلامي فلا خلافَبين المسلمين في أن جهاد العدو بالقوة في هذه الحالة فرض عين على أهلها وعلىالمسلمين جميعًا". رابعًا:يعتبر الجهاد ضد المعتدينعلى دين الله ورسوله محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم بكافة الأسلحةالمستطاعة هو الخيار الرئيسي معهم لقهر الباطل ونصرة الحق، وهذا ما فعله رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- والذين آمنوا معه وساروا على نهجه، لأن اليهودوالصليبيين والكفار والمشركين ومن في حكمهم لا عهد لهم ولا ميثاق ولا سلام ولقد أكدالقرآن ذلك في قوله تبارك وتعالى: ﴿أَوَكُلَّمَا عَاهَدُواعَهْدًا نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ﴾(البقرة آية 100) وقوله عز وجل: ﴿لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلاًوَلا ذِمَّةً وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُعْتَدُونَ﴾(التوبة آية 10) ولقد طبقرسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- هذا المنهج مع اليهود في المدينةحيث استخدم السيف مع قبائل بنى قينقاع، وبني النضير وبني قريظة فهؤلاء لا يفهمونإلا لغة الجهاد بكافة الأسلحة، فهم الآن لا يخشون جيوش العرب قاطبةً ولكن يخشونالمجاهدين الذين باعوا أنفسهم لله رخيصةً من أجل عقيدة الإسلام والدفاع عنها وعنرسولها محمد- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم-. خامسًا:يعتبر الجهاد بصفة عامةوالجهاد الاقتصادي بصفة خاصة في هذه الأيام، وقفة مع الله، ووقفة مع النفس، ووقفةمع المجاهدين، وهذه جوانب إيمانية روحية سامية لا يجب أن تقارن بالمكاسبالاقتصادية، وقد أشار القرآن إلى ذلك في قوله تعالى:﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا يَقْرَبُواالْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَيُغْنِيكُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ إِنْ شَاءَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ التوبةآية 28 خلاصة الحكم الفقهي للمقاطعةالاقتصادية تعتبر الثوابت الشرعية السابقة بمثابةالأدلة اليقينية للرد القوي على المتخاذلين والشياطين والمعارضين لاستخدام سلاحالمقاطعة ضد أمريكا الظالمة والصهيونية الطاغية، وضد دول أوروبا التي تعادي الإسلاموالمسلمين، من العلمانيين والرأسماليين يقولون: (ما هي إلا حياتنا الدنيا ومايهلكنا إلا الدهر) هم الذين طمس الله على قلوبهم فأصبحت كالحجارة أو أشد قسوةيعارضون الجهاد بمال ويعارضون الجهاد الاقتصادي، ورفعوا شعارات واهية لتثبيط همموعزائم المجاهدين في سبيل الله وفي هذا المقام نذكر المجاهدين بقول الله عز وجل: ﴿الَّذِينَ قَالَ لَهُمْ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوالَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَالْوَكِيلُ * فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنْ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْيَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ﴾(آل عمران آية 173 : 174 ) |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() لقد تضمنت كتب أصول الفقه مجموعة من القواعد الشرعية التييستنبط منها مجموعة الضوابط الشرعية التي تحكم أعمال المقاطعة الاقتصادية ضد أعداءالدين الإسلامي حتى لا يقع القائمون بها في أخطاء، كما تمثل هذه الضوابط الشرعيةالأدلة القوية للرد على المتخاذلين والمعارضين للمقاطعة. وتتمثل هذه الضوابط فيالآتي: - عدم مخالفة مقاصد الشريعة الإسلامية والتي تتمثل في حفظالدين والنفس والعقل والعرض والمال، فإذا كانت المقاطعة الاقتصادية تحقق هذهالمقاصد فهي ضرورة شرعية ولازمة ولا ينبغي لأحد معارضتها. - لا ضرر ولا ضرار، والضرر يزال بقدر الإمكان، والضرر الأشديزال بالضرر الأخف، وتأسيسًا على ذلك تبين أن تنفيذ المقاطعة على سلعة معينة ضروريةسوف يترتب عليها ضرر كبير فلا تقاطع، وإذا تبين أن تنفيذ المقاطعة عن خدمة معينةوليس لها بديل ويترتب على ذلك ضرر شديد فلا تقاطع وهكذا، ولا يترك الأمر لهوى النفسبل يحكم بذلك أهل الاختصاص الثقات. - يتحمل الضرر الخاص لدفع الضرر العام، فعلى سبيل المثال إذاتبين أن تنفيذ المقاطعة الاقتصادية يسبب ضررًا للفرد مقابل منفعة عامة ضرورية، ففيهذه الحالة يتحمل الفرد هذا الضرر، ويعتبر الضرر الناجم من الاعتداء على دين اللهمن خطر الأضرار العامة وتجب إزالته مهما كانت التضحيات من الأفراد. - الضرورات تبيح المحظورات: والضرورة تقاس بقدرها، وحدودالضرورة الشرعية هي: أن تكون قائمة بالفعل وليست متوقعة، ولا يكون دافع الضرورةوسيلة إلى ارتكاب هذا الأمر، وأن تدفع الضرورة بالقدر الكافي اللازم بدون تعدٍّ ولاتجاوز، وفي كل الأحوال يجب الأخذ بالعزيمة ولا سيما في حالة الجهاد. - درء المفاسد مقدم على جلب المنافع والمصالح: فإذا كان فيالمقاطعة الاقتصادية درء للمفاسد وفي نفس الوقت تمنع منافع فإنها تنفذ، ومن أعظمالمفاسد في هذا المقام هو دعم العدو المعتدي معنويًّا واقتصاديًّا وماليًّاعلينا. - وجوب مشروعية الغايات وكذلك وجوب مشروعية الوسائل المحققةلها، ويعني هذا أن تتفق مقاصد المقاطعة مع مقاصد الشريعة الإسلامية، وأن تستخدمالوسائل الجائزة شرعًا وتتجنب الوسائل المنهي عنها شرعًا في ضوء الآداب والنظمالعامة والأعراف المعتبرة شرعًا. الالتزام بسلم الأولويات الإسلامية، هي الضروريات فالحاجياتفالتحسينات وعند تطبيق ذلك على المقاطعة يكون الترتيب كالآتي: تبدأ بمقاطعة السلعوالخدمات التي تقع في مجال الكماليات، يلي ذلك السلع والخدمات التي تقع في مجالالحاجيات، وهذا يختلف من مكان إلى مكان. تقليل التكاليف ورفع الحرج من وعن الناس: فمنهم من يأخذبالعزيمة وهؤلاء ندعمهم ونعاونهم ولا نثبط هممهم، ومنهم من يأخذ بالرخصة فلا تسببله حرجًا في إطار وحدود شرع الله، فقد قال تبارك وتعالى: ﴿وَمَاجَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ﴾ ( الحج: من الآية78 )" المسلمون عند شروطهم إلا شرطًا أحل حرامًا أو حرم حلالاً"،فإذا كان هناك اتفاق بين دولة إسلامية ودولة محاربة معتدية ويتضمن شروطًا تخالف شرعالله فتعتبر هذه الشروط غير ملزمة للدولة الإسلامية. - ألا تؤدي المعاملات إلى تضييع حق أو تقصير في واجب أوتتعارض مع أحكام ومبادئ الشريعة الإسلامية، فعلى سبيل المثال إذا كانت المعاملات معأعداء الدين الإسلامي تؤدي إلى ضياع الحقوق فيجب إيقافها وتفعيل المقاطعةضدها. - لا اجتهاد مع النص وأن قواعد الشريعة الإسلامية حجة علىالمفكرين وأصحاب الرأي ولا يجوز تطويعها لتتماشى مع الأهواء والمفاهيم والفلسفاتوالتوجيهات العمياء للعلمانيين والمنافقين. نداء إلى المسلمين يجب على كل مسلم أن يعرف ويعي فقه المقاطعة الاقتصادية بقلبمؤمن بأن الله سبحانه وتعالى سينصر عباده المجاهدين في سبيله، كما يجب أن يكون قدوةلغيره في تطبيق المقاطعة، فيبدأ بنفسه، ثم ببيته، ثم يدعو غيره. يجب على كل مسلم أن يوقن بأنه لا نصر بلا جهاد، ولا جهادبدون تضحية ومن صور الجهاد: المقاطعة، وكبح هوى النفس، ندعو الله سبحانه وتعالى أنيجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وأن يجعلنا من الذين يقولون فيعملونويعملون فيخلصون، ويخلصون فيقبلون، والحمد لله الذي بنعمته تتمالصالحات. |
#3
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي الكريم محمود على طرحك القيم والمهم لا نعينهم في ثمن شراء رصاصة يقتل بها إخواننا من المسلمين ..فهذه وسيلة جهاد مشروعة. من يعجز عن مقاطعة ودعوة..أيطلق رصاصة؟؟ لقد بلغ السيل الزبى,يا مسلمون إتحدوا وتفقوا وكونوا يدا واحدة ,إن يد الله مع الجماعة نسأل الله أن نكون ممن يستمع القول ويتبع أحسنه وفقك الله ورعاك وسدد خطاك |
#4
|
|||
|
|||
![]() سلام عليكم ![]() بارك الله فيك اخي كثيرا على هذا الموضوع المميز لانه كما نعرف هناك العديد من الناس اللذين لا يعطون اهمية للمقاطعة لعل هذه الادلة الشرعية تكون بمثابة دليل وبرهان لهم للمقاطعة سلام عليك ![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خيرا. اريد ان اضيف ان المقاطعة هي السلاح المتوفر الان بين ايدينا.
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اقتراح لكيفية الرد على الاسائة الموجهه لنبي الهدى 00ودعوة للمقاطعة | منيع البوح | ملتقى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم | 1 | 13-06-2009 12:21 AM |
طلب الرقية الشرعية | المستغفرة | استفسارات واقتراحات وطلبات الأعضاء | 3 | 13-12-2007 03:57 PM |
صورعن للمقاطعة | mahmoud eysa | ملتقى الصور والخلفيات والتواقيع | 2 | 22-01-2007 07:30 PM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |