ما قل ودل من كتاب "ذم الكلام وأهله للهروي" - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         قلبٌ وقلم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 61 - عددالزوار : 16899 )           »          الأجر الذي لا حدود له (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          الداعية الحي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          التواصل على مواقع التواصل الاجتماعي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          أسئلة المؤمنين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 15 )           »          خواطرفي سبيل الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 62 - عددالزوار : 17660 )           »          أفضل الكلام وأحبه إلى الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 15 - عددالزوار : 583 )           »          رمضان والمطلوب منا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          وانتفخت البطون في رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          شهر رمضان في تاريخ الإسلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > الملتقى العلمي والثقافي
التسجيل التعليمـــات التقويم اجعل كافة الأقسام مقروءة

الملتقى العلمي والثقافي قسم يختص بكل النظريات والدراسات الاعجازية والثقافية والعلمية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #5  
قديم 04-04-2022, 03:33 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 165,280
الدولة : Egypt
افتراضي رد: ما قل ودل من كتاب "ذم الكلام وأهله للهروي"

ما قل ودل من كتاب "ذم الكلام وأهله للهروي" (5)


أيمن الشعبان


تحقيق: عبد الرحمن الشبل، طبعة: مكتبة العلوم والحكم (1-7 أجزاء).

قَالَ ابْنُ الْمُبَارَكِ: كُنْتُ عِنْدَ سُفْيَانَ إِذْ جَاءَهُ مَوْتُ شُعْبَةَ فَقَالَ: مَاتَ الْحَدِيثُ.
(5/198).
قال شعبة: كُلُّ حَدِيثٍ لَيْسَ فِيهِ حَدَّثَنَا فَهُوَ مِثْلُ الرَّجُلِ فِي الْفَلَاةِ مَعَهُ الْبَعِيرُ لَيْسَ مَعَهُ الْخِطَامُ.
قال مسعر بن كدام: مَنْ طَلَبَ الْحَدِيثَ لِنَفْسِهِ فَقَدِ اكْتَفَى وَمَنْ طَلَبَهُ لِلنَّاسِ فَلْيِبَالِغْ.
(5/199).
عَنْ خُصَيْفٍ الْجَزَرِيِّ قَالَ: مَكْتُوبٌ فِي التَّوْرَاةِ لَا تُجَالِسْ أَهْلَ الْأَهْوَاءِ فَيَدْخُلُ فِي قَلْبِكَ شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ فَيُدْخِلُكَ النَّارَ.
(5/200).
قال أبو يوسف: الْعِلْمُ بِالْخُصُومَةِ وَالْكَلَامِ جَهْلٌ وَالْجَهْلُ بِالْخُصُومَةِ وَالْكَلَامِ عِلْمٌ.
(5/204).
قال ابن المبارك: مَنَ طَلَبَ الْحَدِيثِ بِلَا إِسْنَادٍ كَانَ كَمَنْ يَرْتَقِي السَّطْحَ بِلَا سُلَّمٍ.
(5/209).
قِيلَ لابن المبارك: إِنَّ النَّاسَ ذَهَبَتْ أَيَامُهُمْ فِي السَّمَاعِ فَمَتَى الْعَمَلُ فَقَالَ مَا دَامُوا فِي السَّمَاعِ فَهُمْ فِي الْعَمَلَ.
(5/213).
قال ابن المبارك: صَاحِبُ الْبِدْعَةِ عَلَى وَجْهِهِ غُبَارٌ وَإِنِ ادَّهَّنَ فِي الْيَوْمِ ثَلَاثِينَ مَرَّةً!!
(5/218).
قال عبد الله بن داود: سألت الثوري عن الكلام؟ فقال: دع الباطل.
قال أبو عاصم: من طلب الحديث فقد طلب أعلا أمور الدنيا، فيجب أن يكون خير الناس.
(6/4).
قيل لحفص بن غياث: ألا تنظر إلى أصحاب الحديث وما هم فيه؟ قال: هم خير أهل الدنيا.
(6/5).
قال عبد الرحمن بن مهدي: أترك من كان رأساً في بدعته يدعو إليها.
(6/6).
قال علي بن المديني: لو حُلِّفت بين الركن والمقام لحلفت أني لم أر أحداً أعلم من عبد الرحمن بن مهدي.
(6/7).
قال أحمد بن حنبل: ما رأيت بعيني مثل يحيى بن سعيد، وعبد الرحمن بن مهدي إمام.
(6/9).
قال شريك: أثر فيه بعض الضعف أحب إليّ من رأيهم.
(6/10).
قال طلحة بن عمرو: لا تجالسوا أهل الأهواء، فإن لهم عُرة كعرة الجرب.
(6/11).
كان أيوب السختياني يكرم الشاب الذي يعرف الحديث.
(6/12).
قال فضيل بن عياض: بالنهار تسمعون، وبالليل تكتبون، فمتى تعملون؟
(6/13).
قال الفضيل: لا تجلس مع صاحب هوى، فإني أخاف عليك مقت الله.
قال فضيل: الحياة الطيبة: الإسلام والسنة.
(6/14).
قال الفضيل بن عياض: لا يشم مبتدع رائحة الجنة أو يتوب.
(6/15).
قال يحيى بن سعيد: من كذب في الحديث لم تقبل توبته.
قال هشام بن عبد الملك الطيالسي: ما رأيت أحداً كان أعلم بالحديث ولا الرجال من يحيى بن سعيد.
(6/16).
يقول أحمد بن حنبل: ما رأيت بعيني مثل يحيى بن سعيد.
قال عبد الرحمن بن مهدي: ما رأيت شيخاً أذكى من يحيى بن سعيد.
قال يزيد بن هارون: وقعت بين أسدين: عبد الرحمن بن مهدي، ويحيى القطان!!
(6/17).
قال عمرو بن علي: كان يحيى بن سعيد يختم القرآن كل يوم وليلة، ويدعو لألف إنسان، ثم يخرج بعد العصر فيحدث الناس.
(6/18).
قال أبو بكر بن أبي شيبة: قلت ليحيى بن سعيد: من أحفظ من رأيت؟ قال: الثوري، ثم شعبة، ثم هشيم.
(6/21).
يقول ابن داود الهمداني: ينبغي للرجل أن يُكره ولده على طلب الحديث.
(6/24).
قال محمد بن السماك: الأخذ بالأصول، وترك الفضول، من أفعال ذوي العقول.
(6/26).
قال أبو بكر بن عياش: لو أعلم أحداً يطلب هذا العلم لله، لذهبت إلى منزله حتى حدثته.
قال ابن إدريس: لا تسمع الحديث ممن يشرب المسكر، لا ولا كرامة.
(6/27).
قال أبو عاصم: إذا تبحر الرجل في الحديث فالناس عنده كالبقر.
(6/30).
يقول يوسف بن أسباط: من نعمة الله تعالى على الشاب أن يوافق صاحب سنة يحمله عليها.
(6/31).
قال أبو بكر بن عياش: أهل السنة في الإسلام مثل الإسلام في سائر الأديان.
قال فضيل بن عياض: من عمل بما علم اشتغل عما لم يعلم.
(6/32).
يقول ابن عيينة: من عمل بما يعلم كُفي ما لم يعلم.
(6/33).
قال وكيع: أهل العلم يكتبون ما لهم وما عليهم، وأهل الأهواء لا يكتبون إلا ما لهم.
(6/34).
قال علي بن المديني: ما رأيت أحفظ من أبي داود الطيالسي.
(6/35).
قال عروة الرقي: حُبُّ الله العمل بكتاب الله، وحُبُّ رسول الله صلى الله عليه وسلم العمل بسنته.
قال خالد بن الحارث الهجيمي: إياكم وأصحاب الجدال والخصومات، فإنهم شرار أهل القبلة.
قال سليمان بن حرب: كان شعبة يحدث، فإذا قام قعد أبو داود الطيالسي، وأملى من حفظه ما مرَّ في المجلس.
(6/36).
قال أحمد بن حنبل: ما أخرجت خراسان بعد ابن المبارك مثل يحيى بن يحيى.
(6/40).
قال إسحاق بن إبراهيم الحنظلي: أصبح يحيى بن يحيى إمام أهل الشرق والغرب.
(6/41).
قال يحيى بن يحيى لإسحاق بن إبراهيم: حرِّض الناس على السنة، فما عندي شيء أفضل منه.
(6/42).
قال أبو جعفر الحراني: إن كان أحد على الأرض ينجو، فهؤلاء الذين يطلبون الحديث.
قال أبو سلمة التبوذكي: خلتان لا يصلح فيهما ركوب الدواب: طلب الحديث والتزويج.
(6/46).
قال يوسف بن أسباط: بطالب الحديث يُدفع البلاء عن أهل الأرض.
(6/49).
قال نعيم بن حماد: ليس ما وصف الله به نفسه ولا رسوله صلى الله عليه وسلم تشبيها.
(6/51).
قال الشافعي: كل متكلم على الكتاب والسنة فهو الجِدُّ، وما سواه فهو هذيان.
(6/55).
قال الشافعي: الأصل القرآن والسنة وقياساً عليهما.
(6/57).
قال الشافعي: قراءة الحديث خير من صلاة التطوع.
(6/60).
قال الشافعي: طلب العلم أفضل من صلاة التطوع.
(6/61).
قال الشافعي: إن كنت لأسير الأيام والليالي في طلب الحديث الواحد، لأن طلبه فريضة على كل مسلم.
(6/62).
قال الشافعي لبعض أصحاب الحديث: أنتم الصيادلة، ونحن الأطباء.
(6/65).
كان الشافعي إذا ثبت عنده الخبر قلده، وخير خصلة كانت فيه لم يكن يشتهي الكلام، إنما همته الفقه.
(6/73).
قال الشافعي: ما أحد ارتدى بالكلام فأفلح.
(6/76).
قال الشافعي: المراء في الدين يقسّي القلب، ويورث الضغائن.
(6/78).
قال الشافعي: لأن يلقى اللهَ العبدُ بكل ذنب ما خلا الشرك بالله، خير له من أن يلقاه بشيء من الأهواء.
(6/81).
قال الشافعي: وددت أن الناس -أو الخلق- تعلموا هذا العلم، -يعني كتبه-، على أن لا يُنسب إليَّ منه شيء.
قال الشافعي: مذهبي في أهل الكلام تقنيع رؤوسهم بالسياط، وتشريدهم من البلاد.

(6/83).





__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 166.70 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 165.02 كيلو بايت... تم توفير 1.68 كيلو بايت...بمعدل (1.01%)]