عيد الحب ( الفالنتين ) على موقع الطريق الى الله . - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1124 - عددالزوار : 129801 )           »          الصلاة مع المنفرد جماعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          الاكتفاء بقراءة سورة الإخلاص (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          أصول العقيدة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          الإسلام يبيح مؤاكلة أهل الكتاب ومصاهرتهم وحمايتهم من أي اعتداء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          تحريم الاعتماد على الأسباب وحدها مع أمر الشرع بفعلها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          تفسير القرآن الكريم ***متجدد إن شاء الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 3097 - عددالزوار : 369984 )           »          وليس من الضروري كذلك! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          مساواة صحيح البخاري بالقرآن الكريم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          محرومون من خيرات الحرمين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى الشباب المسلم
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى الشباب المسلم ملتقى يهتم بقضايا الشباب اليومية ومشاكلهم الحياتية والاجتماعية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #9  
قديم 09-02-2014, 09:11 PM
أبكتنى ذنوبى أبكتنى ذنوبى غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 151
الدولة : Egypt
افتراضي رد: عيد الحب ( الفالنتين ) على موقع الطريق الى الله .



كلمة أخيرة

النفوس بطبعها محبة لمناسبات الفرح والسرور الخاصة والعامة، ومن ذلك العيد، ورعاية لهذا الميل النفسي فقد جاءت شريعة الإسلام بمشروعية عيدي الفطر والأضحى؛ عيدين مشروعين في العام، وشرع الله فيهما من التوسعة وإظهار السرور ما تحتاجه النفوس، كما شرع للناس عيدا أسبوعيا وذلك يوم الجمعة، وهذا من رحمة الله تعالى بهذه الأمة المحمدية.


ومن غرائب الأعياد في العالم اليوم أعياد الوثنيين وأهل الكتاب من اليهود والنصارى والتي تنسب إلى آلهتهم وأحبارهم ورهبانهم، كعيد القديس (برثلوميو)، وعيد القديس (ميكائيل) ... وهكذا....
ومن المظاهر والأمور التي يتعاطاها الكفار في الاحتفال بالعيد المذكور ـ عيد الحب ـ تأثرهم في لباسهم وما يتهادونه في ذلك اليوم من بطاقات، وبطاقات زهور، وورود باللون الأحمر الذي يرمز عندهم إلى مسلك منحرف محدد له صلته بالفحش، وهكذا

وهذه فتوى شرعية للعلامة الجليل والفقيه الكبير الشيخ محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ حيث سئل عن الاحتفال بما يسمى (عيد الحب) والمشاركة فيه، فأجاب رحمه الله:
الاحتفال بعيد الحب لا يجوز لوجوه:
الأول:انه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة.
الثاني:انه يدعو إلى العشق والغرام.
الثالث:انه يدعو إلى اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهة المخالفة لهدي السلف الصالح رضي الله عنهم.
فلا يحل أن يُحْدَث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد، سواء كان في المآكل أو المشارب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك.
وعلى المسلم أن يكون عزيزا بدينه، وان لا يكون إمعة يتبع كل ناعق.
أسأل الله تعالى أن يعيذ المسلمين من كل الفتن ما ظهر منها وما بطن، وان يتولانا بتوليه وتوفيقه.






وأخيراً أخى فى الله

هل يرضيك أن تتخذ حبيب بمعصية الله تعالى وغضبه ولو فعلت ذلك ستعذب بهاأو ستعذبين به .

هل تعصين الله تعالى . وتلبسين ما يغضب الله لكي تظهري بمنظر يحبه حبيبك
وتصبحين بذلك مثل :
فتيات الجرائد والدعايات الناس يتفرجوا عليها بعدين يرمونها اكرمكم الله ..... بالزبالة .
" فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ " المائدة:91




أخى فى الله

أنت تعصي الله مع حبيبتك . الا تخاف نظرة غضب من الله تعالى . ربما وقفت معها لعدة ساعات هل تعرض نفسك لغضب الله تعالى طول هذه المدة اما تخاف الله تعالى . أتستهين بعذاب اتستهين بغمسة في جهنم .

( لو أعظم ملك في الدنيا غمس غمسة واحدة في جهنم يقول
ما ذقت نعيما قط )
أتستهين بضمة القبر. اتستهين بمقمع الحديد .أتستهين بباب يغلق عليك في جهنم ولو لمدة خمسة دقائق .

أتستهين بصقر التي تذهب العقل وتذيب الإنسان
" فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ " المائدة:91



كُلا منَّا يريد زوج أو زوجة طاهرة عفيفة .. فكيف يكون ذلك ؟
ونحن نفعل العكس لذلك وجبت علينا التوبة إلى الله تعالى .

هل تريد ان يتوفاك الله على الطاعة ؟
أم على المعصية ؟




أستغرب عندما يسعى أحدهم لتغيير منكر " كالاحتفال بعيد الحبّ" فيقال له: " كفاكم تشددا ، ماذا في الفالانتاين !!! "، دع الناس تفرح، إهداء الورود وإرسال الرسائل أشياء بسيطة"!

فيامن قلت هذا الكلام، أو جال في نفسك نحوُه، لن أخوض في مسألة حُرمة هذا الاحتفال وبدعيّته، ففتاوى العلماء أكثر من أن تحصى في التحذير منه لما فيه من تقليد للكفار

إن بعض السلف فسر قول الله تعالى :
وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ " الفرقان :72
لايشارك الكفار أعيادهم ولا يحضرها.

ولكن هل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تشدّد؟
أما قرأت قوله تعالى: "
كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ " ال عمران :110
فجعل خيريّة هذه الأمّة بالأمر بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

أما سمعت قول أبو بكر - رضي الله عنه - (يا أيها الناس إنكم تقرؤون هذه الآية
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ"
المائدة :105

وإنا سمعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الناس إذا رأوا المنكر لا يغيرونه أوشك أن يعمهم الله بعقابه) صحّحه الألباني.

والأمر الثاني: قولك أنّ هذه المظاهر بسيطة،

فأقول: هذا ردٌّ عليك، فما دامت بسيطة ولا يضرُّك تركها، أفلا تتركها إرضاءًا لخالق السموات والأرض؟، أتشتري برضوان الله وردةً ورسالة ؟
"
أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ"البقرة :61 ،

فهي وإن كانت بسيطة في نظرك ، ليست بسيطةً في ميزان الشريعة،
تذكر " كلّ محدثة بدعة، وكلّ بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار"
" ومن ترك شيئًا لله عوضه الله خيراً منه "






ومن يريد معنا نشر الخير .

في المشاركة التالية ورقة دعوية لتوعية الناس بتحريم الأحتفال بالفالنتين داي .

شاركونا في الأجر بنشرها .

فالدال على الخير كفاعله .

وأيضاً هديتنا لكم أسطوانة مميزة جداً حصرية على موقع الطريق إلى الله .

( أسطوانة الحب الحقيقي )

و

( أسطوانة سنوات الحب )



تابعوووووونا
__________________
كان نبينا صل الله عليه وسلم :يقول أمرنى ربى أن أصل من قطعنى, وأن أعطى من حرمنى, وأن أعفو عمن ظلمنى ,فياليتنا نعامل أصدقائنا الآن كما النبىيتعامل مع أعدائه يالت الواحد فينا يتعامل مع زوجته ومع أولاده ومع إمه كما كان النبى يتعامل مع الخدم والعبيد,,,
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 325.99 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 324.27 كيلو بايت... تم توفير 1.72 كيلو بايت...بمعدل (0.53%)]