|
هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (وإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإلينا مرجعهم ثم الله شهيد على ما يفعلون) ♦ الآية: ï´؟ وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: يونس (46). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وإما نرينك بعض الذي نعدهم ï´¾ يريد: ما ابتُلوا به يوم بدرٍ ï´؟ أو نتوفينك ï´¾ قبل ذلك ï´؟ فإلينا مرجعهم ï´¾ أَيْ: فنعذِّبهم في الآخرة ï´؟ ثمَّ الله شهيد على ما يفعلون ï´¾ من محاربتك وتكذيبك فيجزيهم بها ومعنى الآية: إنْ لم ينتقم منهم في العاجل ينتقم منهم في الآجل. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ تَعَالَى: ï´؟ وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ ï´¾، يا محمد فِي حَيَاتِكَ مِنَ الْعَذَابِ، ï´؟ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ ï´¾، قَبْلَ تَعْذِيبِهِمْ، ï´؟ فَإِلَيْنا مَرْجِعُهُمْ ï´¾ فِي الْآخِرَةِ، ï´؟ ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلى مَا يَفْعَلُونَ ï´¾، فَيَجْزِيهِمْ بِهِ، ثُمَّ بِمَعْنَى الْوَاوِ، تَقْدِيرُهُ: وَاللَّهُ شهيد. وقال مُجَاهِدٌ: فَكَانَ الْبَعْضُ الَّذِي أَرَاهُ لَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَتْلَهُمْ بِبَدْرٍ، وَسَائِرُ أَنْوَاعِ الْعَذَابِ بَعْدَ مَوْتِهِمْ. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |