|
|||||||
| هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#11
|
||||
|
||||
|
تفسير: (فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا كفران لسعيه وإنا له كاتبون) ♦ الآية: ﴿ فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا كُفْرَانَ لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كَاتِبُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (94). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ ﴾ الطاعات ﴿ وَهُوَ مُؤْمِنٌ ﴾ مصدق بمحمد عليه السلام ﴿ فَلَا كُفْرَانَ لِسَعْيِهِ ﴾ لا نُبطل عمله؛ بل نُثيبه ﴿ وَإِنَّا لَهُ كَاتِبُونَ ﴾ ما عمل حتى نجازيه. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا كُفْرَانَ لِسَعْيِهِ ﴾؛ أي: لا يجحد ولا يبطل سعيه؛ بل يُشكر ويُثاب عليه، ﴿ وَإِنَّا لَهُ كَاتِبُونَ ﴾، لعمله حافظون، وقيل: معنى الشكر من الله المجازاة، ومعنى الكفران ترك المجازاة. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |