|
|||||||
| هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#11
|
||||
|
||||
|
تفسير: (جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب إنه كان وعده مأتيا) ♦ الآية: ﴿ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: مريم (61). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ ﴾ بالمغيب عنهم ولم يروها ﴿ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا ﴾ يؤتي ما وعده لا محالة، تأتيه أنت كما يأتيك هو. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ ﴾ ولم يروها، ﴿ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا ﴾؛ يعني: آتيًا مفعول بمعنى فاعل، وقيل: لم يقل آتيًا؛ لأن كل من أتاك فقد أتيته، والعرب لا تُفرِّق بين قول القائل: أتت عليَّ خمسون سنةً وبين قوله: أتيتُ على خمسين سنةً، ويقول: وصل إليَّ الخير، ووصلت إلى الخير، وقال ابن جرير: ﴿ وَعْدُهُ ﴾؛ أي: موعوده، وهو الجنة ﴿ مَأْتِيًّا ﴾ يأتيه أولياؤه وأهل طاعته. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |