قصص التائبين والتائبات - الصفحة 36 - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 5049 - عددالزوار : 2219514 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4632 - عددالزوار : 1498581 )           »          استخدام Apple Pay للدفع أون لاين على المتصفحات الخارجية.. خطوات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          7 مزايا لاستخدام Apple Pay.. شغلها الآن (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          كيفية الدفع باستخدام Apple Pay فى المتاجر عبر أيفون وساعة أبل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          كيفية استخدام Apple Pay للدفع عبر الإنترنت أو فى التطبيقات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          كيفية إعداد Apple Pay على موبايلك الأيفون.. خطوة بخطوة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          Apple Pay.. كل ما تحتاج معرفته عن خدمة الدفع بالأيفون (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          احذر من جرائم النصب الإلكتروني.. 7 نصائح هتحميك من الاحتيال عبر التطبيقات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          هل يجب ترك الراوتر يعمل أثناء النوم؟.. اعرف رأي الخبراء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-04-2014, 10:19 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,040
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين والتائبات







...




...






..


..


.


توبو إلى الله ... ولا تسوفو فالموت قادم ...


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-05-2014, 09:39 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,040
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين والتائبات

قصة ثبات و كفاح فتاة

الفقيرة الى رحمه الله
الحمد لله رب العالمين والصلاه والسلام على أشرف المرسلين وبعد تحيه الإسلام السلام عليكم ورحمه الله أخوتى فى الله
إليكم قصتى هذه التى بدأت منذ خمس سنوات حينما توفت والدتى وبعدها بخمسه أشهر توفى والدى أيضا أدعوا الله أن يرحمهم وأن يدخلهم فسيح جناته .
وكان عمرى لو يتجاوز الخمسه عشر وقد وجدت نفسى أسير فى الطريق وحدى كم شعرت بأنى وحيده ولكن الله أخذ بأيدى إليه وقربنى منه وأشدنى على بدايه الطريق حتى أصل إليه فالفضل كله بيدى الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم.
نعم لولا الله ما أهتديت ولاصمت ولاصليت أن الطريق إلى الله يسير ولكن يجب قوة الإراده وأخذ الأمر بجديه والنظر إلى الأمام وأن تترك الدنيا خلف ظهرك وأن لاتنظر إليها لقد كنت فى سن ليس بالكبير ولكن وجدت نفسى أما وأبا فى وقت واحد لقد أصبحت مسؤله عن أخوتى الصغار خاصه وأننى كنت أناأكبرهم.
فأنا لى أخت أصغر منى بعام وأخ أصغر منى بثلاث أعوام وكنت مازلت أدرس فى الصف الثانى الثانوى ولكن الله هو الذى أعاننى ولقد كنت صابره حامده الله على هذه النعمه العظيمه أنى أصبحت يتيمه ووجدت فى صفه من سيد الخلق أن الله هو الذى ألهمنى الصبر على هذا الأبتلاء وأن الله يعلم أنى حينا وفاتهم ماقولت الإالذى يرضيه وأنه يعلم أن العين لتدمع وأن القلب ليحزن وأنى لفراقهم لحزينه ولكن الله صبرنى وأتمنى من الله أن لايحرمنى أجر الصبر على الأبتلاء فى الوهله الأولى نعم أن حلاوة الأجر تنسى مراره الألم ولو كان أصعب فراق وهو الموت وأن تفارق كل شىء لك فى هذه الحياه أن وفاه الاب والأم لهو أصعب مراره وألم ولكن أحمد الله على أنه لم يجعل مصيبتى فى دينى بعد وفاتهم.
لم أجد الاهتمام ولا الحب من أحد من أقارب الأب ولا الأم وجدت أن شخص لا يبحث إلا عن راحته وسعادته وتركونى وحدى ولكن أنى لست وحدى بل أن الله معى سينصرنى عشت أنا وأخوتى فى منزلنا الصغير ولم يسكن أحد معنا وقد توليت أنا أمور البيت من مصار يف وقضاء كل أحتياجات أخوتى من مأكل وملبس وقد تحملت المسؤليه ولا أنكر بأنى قد كنت أهلاً لها وقد عاننى الله على ذلك وذلك بتقربى منه وجعله امام عينى.
فكنت دائماً أشعر أنه بجانبى يساعدى على مصائب الحياه فأن من و جد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد هذه قاعده أتخذتها فى بدايه الطريق وأن العبد إذا نسى الله نساه اما إذا توكل العبد على الله كفاه ومن نازع اقدار الله نازعته وأن من أرضى الله فى سخط الناس رضى عنه الله وأرضى عنه الناس ومن أرضى الناس فى سخط الله سخط عليه الله وأسخط عليه الناس وأن من ترك شىء لله عوضه الله خير منه ثم أرضاه به قد عرفت ومازلت أسلك الطريق حتى أصل إلى مرادى وهو الفوز بالجنه وأن أقر عينى بلذه النظر إلى الله تعالى لقد ملىء حب الله قلبى وأستحوز على وجدانى وكيانى فقد من الله عليه بالهدايه وجعلنى أتبع طريق الوصول إليه فقد أرتديت الحجاب الذى يرضى الله وشعرت بعدها بأنى ملكه لقد مر عام على أرتدائى الحجاب ومنذ ذلك اليوم وجدت حربا قامه على وذلك كله حدث بسبب أنى أرتديت النقاب فقد قطع عمى علاقه بى نهائياّ ورفض أن يحدثنى حتى أزيل الحجاب ولاكنى رفضت وقولت له لوأن روحى فارقت جسدى لن يمكن أن أنزع حجابى وبقيت صامده أمام الصعاب التى واجهتى ومازلت أرتديه من العام الماضى وأنى أذكر هذا اليوم الذى أرتديت فيه الحجاب 25 - 6 - 2006فأنى أعتز بذالك اليوم الذى لو قيل لى متى ولدتى لكانت أجابتى بتاريخ هذا اليوم الذى تمنيت لوة أنه قد أتى من زمان أنى تحديت الدنيا وأخذ الأمر بجديه وانا أحمدالله الذى ثبتنى وأتمنى من الله الثبات حتى الممات وأنا عمرى الأن العشرون لقد أتمتهم فى


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-09-2014, 06:01 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,040
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين والتائبات

أردت إفسادها فأنقذتني

أخواني أخواتي قرأت هذه القصة في كتاب فأحببت نشرها لأخذ العظة والعبرة.

القصة عن شاب كانت سبب هدايته فتاة أراد غوايتها، تفاصيل القصة هي:
داعية من نوع آخر وتوجه أخر ... خط لنفسه طريقاً وهدفاً، ولكن كان يؤدي إلى الهلاك والفساد. فمضى في تنفيذ مخططه
حتى سقط ضحية فتاة عرفت كيف تتعامل مع أمثاله.
ما أجمل الماضي وما أقساه!! صفتان اجتمعت في ذكرى رجل واحد، صفتان متضادتان أحاول أن أتذكر الماضي من أجل أن
أرى طفولتي البريئة فيها، وأحاول أن أهرب من تذكره كي لا أرى الشقاء الذي عشته في عنفوان شبابي، فحينما وصلت
سن الخامسة عشرة كنت في أشد الصراع مع طريقتين هما: طريق الخير وطريق الشر ... لكن من سوء تصرفى اخترت
طريق الشر، فقلدتني الشياطين أغلى وسام لديها، وصرت تبعاً لها، بل لم تمضي أيام حتى تمردت عليها فأصبحت هي
التابعة لي، فأخذت مسلك الشر واستقيت من مناهله المر الذي أشد من مرارة العلقم وأيم الله ... فلم أتخلى يوماًَ عن
المشاركة في تفتيت روابط القيم والشيم الرفيعة، حتى أصبح اسمي علماً من أعلام الغواية والضلال.

وذات مرة استرعت انتباهي فتاة كانت في الحي الذي أسكن فيه، وكانت كثيراً تنظر إليّ نظرة لم أع معناها... لكنها لم
تكن نظرات عشق، ولا غرام، رغم أنني لا أعرف العشق ولا الغرام حيث لم يكن لي قلب وقتها ... وتغلغلت في أفكاري تلك
النظرات التي استوقفتني كثيراً، حتى هممت أن أضع شراكي على تلك الفتاة، وبعد فترة أخذت منظومة شعرية يقولون
أنها منظومة عشق، فأرسلتها لها عبر باب منزلها، ولكن لم أجد منها رداً بذلك ولا تجاوب ... وأخذتني بعدها العزة بالإثم
لأغوين تلك الفتاة شاءت أم أبت، فكتبت فيها قصيدةً شعرية من غير ذكر إسم لها ... حتى وصلها الخبر بذلك، لكنها لم
تتصرف ولم يأت منها شيء، وذات مرة كنت عائداً إلى منزلي الساعة الرابعة فجراً، فأنا ممن هو مستخف بالنهار وساربٌ
بالليل...وإذا بي أجد عند الباب كتاباً عن الأذكار النبوية، فاحمر وجهي لذلك واستحضرت جميع إرادات الشر التي بداخلي،
حيث عرفت أن التي أرسلته لي تلك الفتاة ...

وبهذا فهي قد أعلنت حرباً معي، ففكرت وقتها أن أكتب قصيدة عن واقعة
حب بيني وبينها وأنشرها بالحي، وبعدها أكون قد خدشت بشرفها ... وجلست أستوحي ما تمليه الشياطين عليّ من
ذلك الوحي الشعري، ففرغت من قصيدتي تلك وأرسلت بها إلى دارها مهدداً إياها بأن ذلك سوف ينشر لدى كافة
معارفك، وجاءني المرسول الذي بعثت معه القصيدة بتمرات، وقال لي إن الفتاة صائمة اليوم وهي على وشك الإفطار وقد
أرسلت معي هذه التمرات لك هدية منها لك على قصيدتك بها، وتقول لك إنها ستدعو الله لك بالهداية ساعة الإفطار،
فأخذت تلك التمرات وألقيتها أرضاً، واحمرت عيناي بالشر، وتوعدتها بالإنتقام عاجلاً أم أجلاً ولن أدعها على طريق الخير
أبداً ما حييت، وأخذت أتصيد روحاتها وجياتها للمسجد بإلقاء عبارات السخرية والاسهزاء بها، فكان من معها من البنات
يضحكن عليها أشد الضحك، ومع ذلك لم تحرك تلك الاسهزاءات ساكناً فيها،

ومرة الأيام ورأيت أنني فشلت في محاولاتي
تلك بأن أضل تلك الفتاة واستمرت هي بإرسال كتيبات دينية لي، وكل يوم اثنين وخميس وهي الأيام التي كانت تصوم
فيهما كانت ترسل لي التمر لي، وكان لسان حالها يقول: أنها قد انتصرت علي، هذا ما كنت أظنه من تصرفاتها تلك.

وما هو إلا أشهر وسافرت خارج البلاد باحثاً عن السعادة اللذات الدنيوية التي لم أرها في بلدي، ومكثت قرابة أربعة أشهر،
وكنت وأنا خارج بلدي منشغل الفكر بتلك الفتاة، وكيف نجت من جميع الخطط التي وضعتها لها، وفكرت فور وصولي إلى
بلدي أن أبدأ معها المشوار مرة أخرى بأسلوب أكثر خبثاً ودهاءً، وقررت أنني سوف أردها عن تدينها واجعلها تسير على
درب الشر، وجاء موعد الرحلة والرجوع لبلدي وكان يومها يوم الخميس، وهو من الأيام التي كانت تصومها تلك الفتاة،
وحين قدم لنا القهوة والتمر بالطائرة أخذت أشرب القهوة أما التمر فقد ألقيت به – حيث كان رمزاً للصائمين ويذكرني بها –
وهبطت الطائرة بمطار المدينة التي أسكن بها وكان الوقت الواحدة ظهراً، وركبت سيارة الأجرة متوجهاً لمنزلي، وهناك
زارني أصدقائي فور وصولي، وكل منهم قد حصل على هديته مني وكانت تلك الهدايا كلها خبيثة، وكانت أكبرها قيمة
وأعظمها شراً هدية خصصتها لتلك الفتاة، كي أرسلها لها، ولأرى ما تفعله بعد ذلك، وخرجت ذاهباً لأتصيد الفتاة عند مقربة
من المسجد قبل صلاة الغرب، حيث كانت حريصة على أداء الصلاة في المسجد لأن به جمعية نسائية لتحفيظ القرآن، وما
أن أذن المغرب وفرغ من الأذان وجاء وقت الإقامة، ولم أر الفتاة، استغربت، وقلت في نفسي قد تكون الفتاة تغيرت أثناء
سفري وهجرت المسجد وتخلت عن تدينها ذلك،

فعدت لمنزلي، وأنا كلي أملٌ أن تكون توقعاتي تلك في محلها، وأثناء ما
كنت أقلب في كتبي وجدت مصحفاً مكتوباً عليه إهداء لك لعل الله أن يهديك إلى صراطه المستقيم، التوقيع/ إسم
الفتاة ... فأبعدته عني وسألت الخادمة من أحضر هذا المصحف إلى هنا فلم تجبني، وخرجت في يومي الثاني منتظراً
الفتاة عند باب المسجد ومعي المصحف كي أسلمها إياه وأقول لها إني لست بحاجةٍ إليه، كما أنني سوف أبعدك عنه
قريباً، وانتظرت الفتاة عند المسجد ولكن لم تأتي. وكررت ذلك عدة أيام ولكن دون فائدة فلم أرها، فذهبت إلى مقربة
منزلها وسألت أحد الصبيان الصغار الذين كانوا يلعبون مع إخوة لتلك الفتاة، فسألتهم: هل فلانة موجودة؟ فقالوا لي:
ولماذا هذا السؤال! ربما أنت لست من هذا الحي.

قلت: بلى ولكن لدي رسالة من صديقة لها كنت أود أن تذهبوا بها لها، فقالوا لي: إن من تسأل عنها قد توفاها الله وهي
ساجدة تصلي بالمسجد أكثر من شهرين.
عندها ما أدري ما الذي أصابني، فقد أخذت الدنيا تدور بي وأوشكت أن أقع من طولي، ورق قلبي وأخذ الدمع من عيني
يسيل، فعيناي لتي لم تعرف الدمع دهراً سالت منها تلك الدموع بغزارة، ولكن لماذا كل هذا الحزن؟ أهو من أجل موتها
وحسن خاتمتها أم من أجل شيء أخر؟ لم أقدر أن أركز وأعلم سبباً وتفسيراً لذلك الحزن الشديد.
أخذت العودة لمنزلي سيراً على الأقدام، وأنا هائم لا أدري أين هي وجهتي وإلى أين أنا ذاهب، وجلست أطرق باب منزلي
بينما مفتاح الباب داخل جيبي، لقد نسيت كل شيء نسيت من أنا أصبحت أنظر وأتذكر نظرات تلك الفتاة في كل مكان
تلاحقني، وأيقنت بعدها أنها لم تكن نظرات خبث ولا أي شيء آخر، بل نظرات شفقة ورحمة عليّ.

فقد كانت تتمنى أن تبعدني عن طريق الشر، فقررت بعد وفاتها أن أعتزل أهلي والناس جميعاً أكثر من سنة وسكنت بعيداً
عن ذلك الحي وتغيرت حالتي، وصار خيالها دوماً أراه لم يتركني حتى في وحدتي، أصبحت أراها وهي ذاهبة للمسجد
وحينما تعود، وحاول الكثير من أصدقائي أن يعرفوا سبب بعدي عن المجتمع وعن رغبتي واختياري للعيش وحيداً لكنني
لم أخبرهم بل السبب، وكان المصحف الذي أهدتني إياه لا يزال معي، فصرت أقبله وأبكي، وقمت فوراً بالوضوء والصلاة
لكنني سقطت من طولي فكلما حاولت ان أقوم أسقط، لأنني لم أكن أصلي طوال عمري، فحاولت جاهداً فأعاني الله
ونطقت باسمه،

ودعيت وبكت لله بأن يسامحني وبأن يرحم تلك الفتاة رحمةً واسعة من عنده، تلك الفتاة التي كانت دائماً
ما تسعى لإصلاحي ...و كنت أنا أسعى لإفسادها، لكن تمنيت لو أنها لم تمت لأجل أن تراني على الإستقامة، لكن لا
راد لقضاء الله، وصرت دوما أدعوا لها وأسأل الله لها الرحمة، وأن يجمعني بها في مستقر رحمته، وأن يحشرني معها ومع
عباده الصالحين. واتمنى اخذ العظه والعبره
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-09-2014, 06:04 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,040
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين والتائبات

قصة تائب من مشاهدة الافلام الاباحية

هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا






نبيل العوضي من روائع القصص قصة توبة فتاه



هنــــــــــــــــــــــــــــا





باب التوبه مفتوح أخواني واخواتي



رد مع اقتباس
  #5  
قديم 29-09-2014, 09:50 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,040
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين والتائبات

قصة شاب تائب مؤثرة جداً

هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا




قصة تائب تهز القلوب لفضيلة الشيخ محمد الصاوي



هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا


توبو الى الله

فباب التوبه مفتوح





لا تقنطو من رحمة الله








رد مع اقتباس
  #6  
قديم 18-11-2014, 07:46 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,040
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين والتائبات

!! توبا .. لينصلحوا


أحبائي في الله كم منا يتساءل عن سبب عدم التزام أبنائه أو أحدهم ؟!!

كم منا يتحسر على لحظات فاتت من عمره ولم ير إنتاجاً لمن يحبه!!



كم منا يرى ابنه يحيد عن نهجه ودربه دون أن يقوي على رده ؟

كم منا يرى أبناء غيره في حال طيب وأبناءه على حال .. ؟



كم وكم من التساؤلات تحير الكثيرين وقد لا نجد لها تفسيراً إلا .. أن الله عز وجل هو الهادي.. وقد دفعنا إلى التوكل عليه حتى نصل إلى مبتغانا وهدفنا.

هل سألت نفسك إذا كنت على قدر من الالتزام المطلوب منك ؟

هل سالت نفسك إذا كنت أديت الواجبات المطلوبة منك ؟

هل أديت فريضة الحج وأنت مستطيع ؟



هل وهل ..

أظن بأن الأمر واضح .. قد يكون سبب انحراف الأبناء عن الطريق الذي رسمته لهم نابعاً منك أنت.



نعم أنت .. أيها الأب .. أيتها الأم ..

الله سبحانه وتعالى، ضرب لنا مثلاً في قصة غلامي الجدار، عندما بعث الله عز وجل نبيه موسى عليه الصلاة والسلام مع الرجل الصالح حتى يقيما للوالدين الجدار حفاظاً على كنزهما والسب هو صلاح أبويهما..



وقد يكون فساد الأبناء، ضياعهم، انحرافهم، وعدم التزامهم، سببه الأساسي غيابنا عن الرسالة الأصلية التي قال الله عز وجل عنها في كتابه : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ).



هل فهمت الرسالة ؟!

نعم ... فهمت !

إذاً ماذا تنتظر .. بادر حالاً إلى :

1- الاستغفار والتوبة بشروطها.

2- رد الحقوق إلى أصحابها.

3- ترك الربا والبنوك الربوية.

4- الاستشارة والاستخارة.

5- إقامة الواجبات الشرعية.

6- مجالسة الأبناء ومصارحتهم وعقد صلح معهم.

7- مشاركتهم نشاطاتهم وتكون القدوة الصالحة لهم.

8- البحث عن الصحبة الطيبة لك ولهم .

9- كثرة الدعاء على الله عز وجل أن يهديك ويهديهم ويسترك ويسترهم .
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 18-11-2014, 07:49 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,040
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين والتائبات

لماذا لا يعاقبني الله وانا اعصيه


لماذا لا يعاقبني الله وأنا أعصيه ؟؟؟
أعتقد بأن هذا السؤال يطرح نفسه على أذهان الكثيرين فلا يجدون له اجابة.....

اليكم الاجابة..

ما ضرب الله عبدا بعقوبة أشد من قسوة القلب ....جاء في قصص الأنبياء أن رجلا سأل النبي شعيب
(عليه السلام)
قائلا:لماذا لا يعاقبني الله وقد ارتكبت كل هذه الجرائم ؟؟فأجابه: أنت واقع تحت أقسى ألوان العقوبات وأنت لا تشعر .

وقد عبر عن هذهالقصة أحد العلماء بقوله : كان رجلا في عهد النبي شعيب عليه السلام يقول :
ما أكثر العيوب التي يعلمها الله فيي وما أكثر الذنوب التي تقع مني ومع هذا فلا تنالني عقوبة الله.
فأوحى الله من وراء الغيب الى شعيب جوابا له بلسان فصيح :
أنت قلت ما أكثر ذنوبي التي لا يؤاخذني الاله بها , انك تقول العكس أيها التاركللطريق فأنت أسير نفسك أنت لا تشعر , انك قيد السلاسل من الرأس حتىالقدم , ان صدأك لنفسك قد أفسد كل باطنك , ومن كثرة ما تراكم الصدأ علىقلبك فقد أصبح أعمى من رؤية الأسرار.
أي أنك تفكر تفكيرا عكسيا , فلو أن الله قد أخذك بعقوبة ظاهرة تشعر بها أنهاعقوبة ,وكنت تتحملها فمن الممكن أن تكون تلك العقوبة سببا يدفعك الى اليقظةوالانتباه ,

أما العقوبة التي أنتواقع بها , وأصبحت فريسة في حبائلها , فهي أشد عليك ,ألا وهي قسوة قلبك , وشدة اعراضك .
فاعلم أخي
أنك ان لم تلاقي من الله عقوبة ظاهرة لسوء عملك ,فهناك عقوبة باطنة , لا يدري بها كثيرون , ألا وهي جفاء فلبك وقسوته ,
فالقلب محل الايمان ,
ان صلح صلح الجسم كله وانفسد فسد الجسم كله ......فكن على حذر
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 18-11-2014, 08:06 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,040
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين والتائبات



أستراحة التائب





نشيد راحة البال - الوسمي - مع الكلمات

رد مع اقتباس
  #9  
قديم 03-02-2015, 07:54 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,040
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين والتائبات

مقطع موثرعن احوال الغارقات لشيخ خالد الرشد



هنــــــــــــــــــا يا أختي التائبه


باب التوبه مفتوح فلا تسوفون






رد مع اقتباس
  #10  
قديم 03-02-2015, 08:02 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,040
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين والتائبات

تائبة مقطع جميل لشيخ //عبدالمحسن الاحمد



تائبـــــــــــــــــــه قصه واقعيه


لا تقنطو من رحمة الله



أخواني واخواتي




رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 143.55 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 137.74 كيلو بايت... تم توفير 5.81 كيلو بايت...بمعدل (4.05%)]