|
ملتقى الموضوعات المتميزة قسم يعرض أهم المواضيع المميزة والتى تكتب بمجهود شخصي من اصحابها |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
رد: حكايات واقعية من واقع مدرستنا المر
لا تعملي فينا متل ام سامي مبارح وجعت راسنا انتظر بقيه القصه والكمبيوتر عندي مخرفن ما بقدر يتحمل ساعات بفصل لحاله معك اقل من عشر دقائق خذي نفس واشربي كاسه مي وتابعي
|
#12
|
|||
|
|||
رد: حكايات واقعية من واقع مدرستنا المر
لا حول ولا قوة الا بالله تعم اختي ناديه اكملي نحن متابعين بارك الله بيك |
#13
|
||||
|
||||
رد: حكايات واقعية من واقع مدرستنا المر
لا حول ولا قوة إلا بالله إنا لله وإنا إليه راجعون متابعين معك اختي الفاضلة |
#14
|
||||
|
||||
رد: حكايات واقعية من واقع مدرستنا المر
مرحبا بك ام سامي صبرك علي أهلا أخي بشير أهلا عفساوية كتب الطبيب شهادة للأم وطلب منها التوجه للسلطات كنت أتابع الحكاية بشغف ثم سألت الام عن مرتكب الجريمة الشنعاء إن كان قد نال جزاءه هنا كانت الكارثة أعظم ويا هول ماسمعت تصوروا معي ماذا حدث لايمكنكم تصوره من اغتصب الطفل بتلك الوحشية كان هو الاخر طفلا في الصف السادس وكان يدرس معه بنفس المدرسة وكان يسكن بالقرب منه وكان في الثالثة عشر من عمره لأنه يكرر باستمرار اعترف الصغير لأمه بعد أن هددته وضربته بالطبع الأم لايمكنها التصرف بطريقة أخرى فهي لم تدرس علم نفس الطفل لتتمكن من التعامل معه بطريقة تراعي فيها ظروفه النفسية فزادت الطينة بلة وأضفت جرحا آخر لجروحه النفسية والعضوية فروى لأمه ماحدث بالتفصيل الممل استدرج الطفل الصغير لمكان بعيد عن الانظار بعد أن أغراه بقطعة حلوى وكانت هذه الحلوى كافية ليستسلم الصغير فهو لم يتذوق طعمها من قبل الغريب في الأمر ان الصغير تعود عن طعم الحلوى فأصبح يرافق الطفل الاخر بمحظ إرادته لم يكن يهمه سوى تسلم قطعة الحلوى التي كان يغريه بها في كل مرة تكرار عملية الاغتصاب هو ماجعل الصغير يصل للحالة المزرية التي وصل إليها والاغرب من هذا كله هو عندما سألت الأم عما فعلت الشرطة بالطفل الآخر أجابتني انها لم تقدم البلاغ صرخت في وجهها دون أن أتمالك نفسي كيف تتنازلين عن حق طفلك؟ يتبع اعذوروني لم أستطع إتمام الرواية في الغد بحول الله |
#15
|
||||
|
||||
رد: حكايات واقعية من واقع مدرستنا المر
لاحول ولاقوة الا بالله... الله المستعان ... من عاش رأى العجب .. من خلال تطبيقي التعليمي وليس ترسيم فتره بسيطه فقط كدت أُجن لقصص تحدث في المدارس والجامعات وايضا عندما عملت بمكتب دعوي خلال فترة ماقبل رمضان وحتى نهاية شهر رمضان كان دعوي وإرشاد أُسري ايضا فقد رأيت ماالله به عليم من مشاكل واحداث يشيب لها الرضيع .. والحمدلله على كل حال .. نسأل الله ان يفرج على كل مكروب ويعيننا ويرحم احوالنا جميعاً ...بارك الله فيك استاذه ناديا ونفع بك وزادك من فضله العظيم...
__________________
|
#16
|
||||
|
||||
رد: حكايات واقعية من واقع مدرستنا المر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم والله لم أعد أدري أيهما أمر!!! المر الذي نسقيه لبعضنا أم الذي يذيقه لنا الأعداء أسأل الله أن يلطف بنا فيما نزل واصلي أستاذتنا العزيزة ناديا ،،، متابعون لك ومثل ما تفضلت ياريت نستغل هذه الحكايات المؤلمة في الوقوف على المشاكل وطرح الحلول مثل ما تفضلت حبيبتي في الله جزاك الله خيرا ونفع بك وبعلمك يارب في حفظ الله
__________________
() {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ}[الأعراف: 156] اللَّهُمَّ مَغْفِرَتِكَ أَوْسَعُ مِنْ ذُنُوبِي وَرَحْمَتَكَ أَرْجَى عِنْدِي مِنْ عَمَلِي |
#17
|
||||
|
||||
رد: حكايات واقعية من واقع مدرستنا المر
اقتباس:
فعلا غاليتي ما يحدث يشيب له الرضع يمكنك غاليتي كتابة بعض هذه الحكايات إن أردت |
#18
|
||||
|
||||
رد: حكايات واقعية من واقع مدرستنا المر
اقتباس:
أهلا ببنت بلادي العزيزة سنترك النقاش مفتوحا بعد كل حكاية ليبدي كل واحد برأيه حول الأسباب والحلول للجميع كامل الحرية |
#19
|
||||
|
||||
رد: حكايات واقعية من واقع مدرستنا المر
السلام عليكم ورحمة الله جمعة مباركة إن كنتم متابعين سنتم الحكاية والاغرب من هذا كله هو عندما سألت الأم عما فعلت الشرطة بالطفل الآخر أجابتني انها لم تقدم البلاغ صرخت في وجهها دون أن أتمالك نفسي كيف تتنازلين عن حق طفلك؟ نظرت إلي نظرة خاطفة ثم أذللت رأسها لقد كانت تشعربالظلم بالهزيمة بالاستسلام ثم تابعت قائلة عائلة الولد لها نفوذ في المنطقة وأنا لاأستطيع التصدي لهم فأنا لاأملك حتى قوت يومي,لذا قبلت ببعض المال وتنازلت عن حق ابني ولم ألجأ إلى الشرطة لتقديم بلاغ ضد ابنهم يا للكارثة تبيع حق ابنها ببضع دراهم هذا ليس عدلا هذه جريمة أخرى ترتكب في حق هذا الطفل المسكين . عرضت عليها المساعدة ووضحت لها أننا يمكننا الللجوء لأحدى الجمعيات المتخصصة في حماية الاطفال وستتكلف بالقضية لكن الأم رفضت وبحدة أدارت لي ظهرها وانصرفت وهي تردد عبارة قبح الله الفقر,قبح الله الفقر... غابت عن انظاري لكن صورتها لم تغب عن مخيلتي استسلمت الأم لكنني رفضت الإستسلام ناديت على سعاد وسألتها عن اسم الطفل الذي قام بالاعتداء على أخيها وعن مكان دراسته لكنها أنكرت معرفتها لهذه المعلومات عندما ألححت عليها قالت لي ساسأل امي في اليوم الموالي عادت الأم وكانت برفقة أمها أي جدة الطفل وبدأت تتوسل إلي بعدم متابعة الطفل المعتدي حاولت إقناعها أنه على الأقل نخبر إدارة المؤسسة التي يدرس بها لتتخذ في حقه الاجراءات المناسبة فلو تركناه لجنيننا على أطفال آخرين سيقوم هذا الأخير بالاعتداء عليهم مادام له ظهر يسنده ولا يتوانى في الدفاع عنه على الرغم مما اقترف فعائلته لم تكلف نفسها حتى توبيخه تدخلت الجدة وقالت يابنتي نحن أناسا ضعاف ولا يمكننا بأي حال من الاحوال الوقوف في مواجهة هاته العائلة نحن نتنازل عن حقنا دون جدوى فشلت في إقناعهم بتقديم دعوى وكانت آخر جملة رددتها الجدة بألم وحسرة ومازالت تتردد على مسامعي لحد الساعة ندعوهم إلى الله نعم بالله هنا انتهت الحكاية فما رأيكم ؟ من الجاني على الطفل؟ أهي المدرسة أم الأسرة أم المجتمع أم ...من؟ |
#20
|
||||
|
||||
رد: حكايات واقعية من واقع مدرستنا المر
بعد التعرف على آرائكم وتعليقاتكم حول هذه الحكاية انتظروني مع حكاية جديدة دمتم في حفظ الله |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |