|
ملتقى الشعر والخواطر كل ما يخص الشعر والشعراء والابداع واحساس الكلمة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#191
|
||||
|
||||
![]() هَنيئًا لِمَن أصبَح وَهمُه : "هل الله راضٍ عنه أم لا؟ ") ![]() |
#192
|
||||
|
||||
![]() لا بأس .. كل الاشياء سِ تحبّها عندما تعتاد عليها حتّى الأشياء التافهه والأشياء التي كنت تكرهها ! الأشياء التي تعتقد بَ أنّها تقتلك كلها سِ تتغيّر في عينيك !! - الاعتياد يقلب المَوازين . . الأشياء التي كنت تعتقد انّك لا يمكنك مواصله العيش بدونها , ستعيش بدونها .. ~ ![]() |
#193
|
||||
|
||||
![]() موسى كان في غاية الضعف، ولم يستطع اليم أن يضره! وفرعون في قمة عزه وجبروته، فغمره اليم بمائه فكان من المغرقين! خذ قاعدة من صميم القلب: من كان مع الله فلن يضره ضعفه، ومن لم يكن مع الله فلن تنفعه قوته! ![]() |
#194
|
||||
|
||||
![]() حينَ تكونُ آلروحُ عَلىّ قيدِ آلإختِنآق ! فَقَط : تَوشح طُهراً بِ آلوضُوء , و عَلّم عَقآرب سَآعتك آلخَرس , و أنحَني لِ خَآلقك ♡ و رَتل جُلَ هُمومِك فيّ [ سَجده ] ![]() |
#195
|
||||
|
||||
![]() الدّنيا أسحرُ من هاروت و ماروت ، فهاروت و ماروت يفرّقون بين المرء و زوجه ، و الدنيا تفرّق بين العبد و ربه ! ابنُ الجوزيّ رحمه الله ![]() |
#196
|
||||
|
||||
![]() ربِ أعوذ بك من ذنب حرمني طريق العلم ولذّة الصلاة ، واستمرار الطاعة وفرح الحياة، وتدبر القرآن... يااارب ![]() |
#197
|
||||
|
||||
![]() وبالوآلدين إحسآنا إنَّ من أشدّ الأمور إيلآماً أن يتعب وآلديكَ عليك ثَّم مآتلبثُ أن تنكُر جميِلهُم وتتبآهى بقوتك على ضعفهم وتنسى قول الله : وبالوآلدين إحسآنا كُن أنتَ السّند بعد الله في برّهِم وإكسِر جبَروت المَرض ودعهُم يشعرونْ بقوتِهم على المَرض كُن أنتَ من يُربِّت على قلوبهم بحنآن ولآتدع عينآهُم تبكي أبداً كُن معهم حآنياً وديعاً طيباً رحيماً كمآ كآنوا معك في صِغرك وبُكآءك ،كن لهم أنت الأمل ![]() |
#198
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#199
|
||||
|
||||
![]() أعلمُ أنَّ الفقد مُضني ! والوَجع المتسمر فوق رِقاب فَرحك وعلى صَدرك يجيد الانغراسَ بقوَّة ! لكن الذي أعلمه أيضا: أنك بخَير . بخير طالمَا تقطع مرابِط مُصابك برِضَى ، وتجوز ضراءك بصبرٍ يحبُ الله أهله . بخيرٍ حين تكبرُ مسافة آمالك، فيغلُظ معها يقينُك ويحسُن ظنك ويستوي سُوق رجاءك لتكمل الحيَاة أقوى ممَا كانَ وألهبك . بخيرٍ حين لا يدفعك الألم إلا لترى أحداق الحيَاة مُلونة بكل خير ، إلا أن تطمئن أكبرَ قبالة كل أمرٍ أبرمَه الحكيمُ اللطيفُ بِك . بخيرٍ حين تفقه الحياة سفرًا قصيرًا، قصيرًا ما تلبثُ أن تَلتقِي بعده أحبابِك على فُرُش الجنَّة، وقصيرًا للوقت الذي تنسى فيه الدنيا وشقوتها بغمسة حانية فيهَا . ما زال لديك الكثير لتقدمه! “ومازالت الحياة تمضي غير آبهة بأحد”، وما زال الدُّعاء فسحَتك ، ودوما الله معَك . “فظلَّ في الحيَاة مُصابرًا"، وعلى الصلوات محافظًا ، ولاتجعل وجعا يشرخ صَدر الصبر فيك، أو يقتد منكَ عزما شاهقا أخضَر ! . كل كلال تتوثبه بثبات وتوكل، ومضيق تتلو عليه وعد الله: “فإنَّ مع العسرِ يُسرا” .. وسيسرُك أمرُه لحظة الوصُول ، صبَاح الجنة عقبَ ليلِ متاعِب ()* ![]() |
#200
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |