حذاء أحمـــــر ودرج وشنط ثقيله .. الله يبلغك ليلة القدر يآآشيخ فآيز فسـره لي ..

[صرخ ـة انثى]

هو في البدايه اتوقع في احداث صآآرت بس نااسيتها اني اكون بتحفيظ ومدرسه وهيكـ..
وبعدين ادخل صاله هذه الصاله كانت تمررنا لدرج مرورا بلادارهـ << وهذه فعلا كانت بامدرستي الثانويه
وكان معايا زميلاتي 3 دعاء وحسينه وعهود انا كنت لابسه الله يكرمك جزمه حمراء وكانت مقطووعه وبصعوبه امشي فيهاااا متخليني امشي كويس بس جهه وحده والرجل الثانيه كانت مضبووطه .. وبعدين اخذتها مني زميلتي عهود لبستها وبعدين رجعتهالي كانت بتجربه ...
دعاء وحسينه كانو متقدمات بشكل كبير عننا واشوف بس قفاااهم وهما طالعين الدرج اول شي دعاء وراها حسينه وعهود زميلتي وبعدين انا ... طلعت الدرجات عادي بسرعه كلنا كنا نجررررررررررررري
وكان معايا شنط كثثثثثثثثثثثثثثثثيرررره ومن ضمن هذه الشنط شنطه لونها احمر .. وبلاستراحه حقت الدرج اللي توصل لعتبات ثانيه .. شفت نفسي بالمرايه وانا لابسه لبس مو مره حلو كان طوويل انا ماكنت راضيه عن حالي بهذا البس .. كنت اقول اني انا اخس وحده وكذا بس بعدين كاني اقتنعت بشكلي ... واستمرينا نجري على الدرج
وصلنا عند درجات كانت العتبات المساحه اللي نحط عليها رجلنا كانت مره صغيره ياادوب احط رجلي عليها عشان اطلع وانا معايا شنط كثيره وثقيله ياااااادوب اطلع بكل مشقه وتعب واحس بإرهاااق فضيع وبدايه طلوعي لهذه الدرجات الصعبه شفت دعاء وعلى طول وراها حسينه خلصوا من الدرج وانتهوا وراحوا اختفوا عني وزميلتي عهود كانت منتظرتني وتقولي ليش شايله هذه الشنط كلها وطلعت كتاب من الشنطه حقتي تقولي يااالله هذا قديم ولسه معاك واخذتو من شنطتي وانا كنت ابيه وكاني أقولها هاتي الكتاب .. وانا طالعه على الدرج شفت مشرفه بتحفيظ القران واقفه على الدرج وكانت لابسه طرحه .. مع العلم ان الدرجات اللي حسيت بصعوبه في صعودها كآآنت مره مغبره ...
وطلعت زميلتي عهود وبعدين انا طلعت بكل مشقه .. ولما وصلنا كاني اشوف ناس يصلوا .. وبعدين زميلتي عهود تقولي اختي مشااعل مشتركه في مسرح .. علينها كذآآآبه وناس يحسبوها شي وهي مو شي ...وكآآني اشوف نآس يصلون<<< احاول تذكر العباره الاخيره
غير موظفه غير متزوجه ... حاليا مقدمه على مآستر ... حالة الدينيه / جيده