|
ملتقى الشعر والخواطر كل ما يخص الشعر والشعراء والابداع واحساس الكلمة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#292
|
||||
|
||||
![]() ![]() أحيانًا يحوم التفكير حَول الخوف والقلق والحزن ..! ولكن! تأتـى الرسائل الربانية تزرع التفاؤل في القلوب‘‘ ~| فتنتشي بها اطمئنانًا .. { فإنَّ مَعَ العُسِّرِ يُسّرَا ، إنَّ معَ العُسّرِ يُسّرا } ... ![]() |
#293
|
||||
|
||||
![]() ![]() شَيِئآن إذآ عَمِلت بِهمأ أصَبت خَيري آلدُنيآ وَآلآخِرة .. ! ![]() تَتحمَل مَآ تَكره إذآ أحَبه آلله .. وَتترك مآ تُحِبْ إذآ كَرِهَهُ آلله .. ![]() |
#294
|
||||
|
||||
![]() ![]() [♥] يقول إبن باز ~ ” إذا أرآد الله بقوم سُوء ، حببّ إليهم التعرّي “ يـآآرب أرزقنـي وبنـآت آلمسلميـن آللبـآس آلـذي يرضيك عنّـآ حيـن نلاقيـك !* |
#295
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#296
|
||||
|
||||
![]() ![]() سؤالٌ ينبغي أن تسألينه نفسكِ : أي الملكينِ يُسجل في صحيفتكِ أكثر ؟ طهري تقنياتكِ ممّا يدرّ عليكِ الأوزار من حيث لا تعلمين ! * الأرواح السماويّة يقضّها شؤمُ المعصية و تنكسرُ أفئدتها خوفاً و حزناً على إخوانٍ لهم في وحل الذنوب مواطن ! * تدثّري بالحيَاءِ في أغوارِ الشّبكة ! و إيّاكِ و الخضُوع في القول ، فإّنه يفقدُ المُسلمَة بريقها :” * ليت شِعري أين مقرّ أرواحنا ؟ في جنّة عالية أم نارٍ هاوية ! و هناك .. من يتلذّذ بقُبحِ تلك الصّور ، دون مبالاة و حُسبان ! وكأنّ لا حسَــاب وراءَهم و لا عذابْ ! * صوركِ ، كلماتكِ ، مقاطعكِ .. إنّما هي انعكاس لشخصيّتكِ ! فاجعليها تعكسُ نقاءكِ و عفافكِ () * ربّك الذي وهبك نعمه ، قادرٌ على أن يسلبها منك في طرفة عين ، متى ما جعلتيها معبراً للرذيلة و الذّنوب ! * أجسَادنا أضعفُ من أن تتحمّل ( لفحَةً ) من نار الدّنيَا ! فكيف نُمهّد لها الدرب لتقرب من نار الآخرة ، بحُثالةِ صُور و دناءة مسمع ! * تيّقني أنّ الشّيطان حريصٌ كُلّ الحرص أن يُوقعكِ في براثن الغواية و الضّلال ! كُوني له بالمرصَاد ؛ بإيمانكِ و تقواكِ ، و ترفّعي عمّا يخدشُ إيمانكِ من تلكَ الأقذار :” * إنّما المُسلمةُ بحياءها .. متى ماخلعته فقَدت هويّتها ! * ألمٌ وحرقُة تملأ حناياي حين تلتقط عينيّ صورة تجرّ الوبالَ على صاحبها غُدوّا و عشيّا ! يلهو و يلعب ، يفرَح و يمرح ، دون أن يدري أنّ سيلاً من الأوزار يتدفّق وهو في وحل الـ ” لا مبالاة ” يهوي :* * يؤسفني و يُخجلني حين أرى من جعل ( الله ) أهون النّاظرين إليه ! كُلّ ( دناءةٍ ) تنظرُ إليها ، تجعل فتيل الإيمان يخبُو في قلبك .. فاحذرْ ! * تلك الصّور سبيل دعوةٍ إن أحسنّا استغلالها ! فلنجعلها وسيلة خيرٍ و موعظةٍ حسَنة ! |
#297
|
||||
|
||||
![]() ![]() ثمّة عُمق ، وَشُرفة أمَل وَ أفُق يَحتضنُ اتّساعَ الأمنيات وَدعوات تَخترقُ السّماءَ امتدادآ وَقُربآ وَربّ گريم گريم ، إذا أعطَى أدهَش.. فَ اصْبر يــا قَلب |
#298
|
||||
|
||||
![]() ![]() لآ يَكنْ إهتمآمُكِ آلأكَبر أنْ تَفرحي بآرتدآئهِ لِمُدَة سآعتَين بِقدَر أنْ تَرتدِينه لِمن سَيُفرحِك آلعُمر كٌلَه </3 |
#299
|
||||
|
||||
![]() ![]() اختي المسلمة : ♥ لا يجوز للفتاة أن تُضيف عندها شخصا ليس مِن محارمها لأن الحي لا تُؤمَن عليه الفتنة ... وكونها تُضيفه للدعوة لا يُسوّغ لها ذلك ؛ لأن هناك من الفتيات من هُنّ بحاجة إلى الدعوة ، والشباب يجدون مِن أمثالهم من الشباب من يدعوهم والله تعالى أعلم.... قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبيَّة عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسِل أنه ليس هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ويغريها به ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير ، ويجب الابتعاد عنها ، وإن كان السائل يقول إنه ليس فيها عشق ولا غرام فتاوى المرأة المسلمة " ( 2 / 578 )ـ وقال الشيخ عبد الله الجبرين : وقد سئل عن المراسلة مع المرأة الأجنبيَّة :ـ لا يجوز هذا العمل ؛ فإنه يثير الشهوة بين الاثنين ويدفع الغريزة إلى التماس اللقاء والاتصال ، وكثيراً ما تحدث تلك المغازلة والمراسلة فتناً وتغرس حبَّ الزنى في القلب مما يوقع في الفواحش أو يسببها ، فننصح من أراد مصلحة نفسه وحمايتها عن المراسلة والمكالمة ونحوها ، حفظاً للدين والعرض ، والله الموفق .ـ فتاوى المرأة المسلمة " ( 2 / 578 ، 579 ) .ـ والله أعلم |
#300
|
||||
|
||||
![]() ![]() اختاه () إن الله ما فرض عليكِ الحجاب إلا لأنه الخيّر لكِ :”“” وما حرمّ التبْرج إلا لأنه شيءٌ خبيث لكِ „ إن هذهِ التي تٌظهر جمالها ومفاتنها للرجالّ في الشّوارعْ تُذكرني بإمراة العزيزِ حين قالت لِيوسفّ ” هّيْتَ لَكَ ” فَهيَّ تَخرجُ مِن بيتها وَلسّانُ حالها يقول للرجالِ في الطريقْ ” هَيْتَ لَكُمْ ” إن النصوص الشَرعيه تُعطي مفهومَّ الحجابِ عندَ المُسلمة الذي يعكسُ خلقُ الحياء والعفة ، ألم يقلْ الله فِي كتابه في آية الحجاب : ( يأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ) إنْ الذين يتمّردون على الحجابِ الشرعي التقليدي والمجتمعي قد تأثروا بأحاسيسهم ومشاعرهم التي تسيرها شهواتهم وأهواؤهم ، وأعرضوا صفحا عن النصوص الشرعيه . وأخشَّى أن يكتوي المُجتمع عامة بقلةِ دين وعقل بعض نسائه ورجاله ، وفي مُسند أحمد ( إن الله لا يعذب العامة بعمل الخاصة حتى تكون العامة تستطيع تخير الخاصة ، فإذا لم تغير العامة على الخاصه عذب العامة والخاصه ) وفي كتاب الله ( واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة ) . إن عَلينا أن نُربي الأجيالْ على أن الحجاب عبادة شرعيه لا عادة مُجتمعية تتغير بتغير الأزمنه أو الأمكنة . حتى لا يدعوها الشرخ الثقافي إلى التخلص مِن الحجاب قبل مغادرة أرض الوطن بكل جوع تبّرجيْ ، إننا مُطالبون جميعاً بنهضة مُجتمعاتنا وأوطاننا والترقيّ بها في سُلم الحضاره لا الرجوع بها إلى حالة البّداوة والتخلف ، والسفور قمة التخلف والرجعية كما ذكر ذلك العدل سبحانه فقال ( ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى ) فَكُل نزعة إحتشام وتستر وليدة التقدم المدني ، وكل خلل في كمال الستر عنوان الجاهليه والرجعية . |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |