اناشيد وفيديو كليب سامي يوسف

[زهرة الكاميليا]

السلام عليكم ..
جزاك الله خير أبو آيه على الأناشيد الراائعه ..
وإذا ممكن أحصل عندك فيديو كليب ( الله الله ) لسامي يوسف
لأني من زماان أدوره وإلا الحين مالقيته ..

[نوسو]

مشكووووووووووورييييييييييين بس فيه موسيقى وصدقني راح تاخذ ذنوب كل من سمعه....وشكرا ارجو اني مااثقل عليكم

[كروان]

:001: ماشاء الله على هيك مواقع مفيدة
جزاكم الله كل خير
ومزيدا من التقدم
واتمنى ان تاتو دائما بكل ما هو جديد

تحياتي دعاء الكروان

[مجنــــون بس حنـــون]

مشكـــــــــــور اخوي على الاناشيد

[بنت فله]

مشكور

.

[بنت فله]

مشكور
.













.

[اسلامنا فيه الصلاح]

جزاكم الله خير على هذا الجهد المذول

[farag atwa]

بسم الله الرحمن الرحيم
آخى العزيز إن الله خلقنا من نفس واحده ووضعنا في أمور يرى الله في هذه الأمور من الحكمة التي فيها الصلاح لنا في الدنيا والآخرة حتى إن الإخلاص في هذه الأيام سارة من الأعمال التي ينظراها العالم أنها من الأمور النادر فهل الطيبة سلاح يقتل صاحبه أو هي مرض وضعوه الأصحاء تاجا على رؤوس الأغبياء, من هنا ينظر كل واحد على من يحب بالصورة التي يرغب إن يراه فيها وضارة المساوئ الشخصية لمن تحب ميزات وعلامات على التفوق على الآخرين. وسارة المادة هي الدافع الرئيسي لدى كل شخص والمصالح الشخصية أهم من اى اعتبارات مهما كانت هذه الاعتبارات صداقة أم أخوه. والآن أصبح الكيل الوحيد للآي معيارا لآن هو معك كآم وتساوى كأم والاهتمام بالمظهرة العامة أهم من اى اعتبارات أخرى فهل من الواجب إن أغير نفسي حتى أصبح عدو لنفسي ولغيري ولا أضع في اعتباري الدين ولا الإخوة ولا الصداقة حتى أواكب عصري وأعيش في عالم تحكمه أفكار ومطامع شخصية اقتل هذا للآحصل على مال وأبيع هذا للآحصل على المال. فما قيمة هذه وأنا معي صديق يرافقني أو أخ يحبني وأحبه. إذا علم عنى الفرح أسره ما بي وإذا علم عنى الهم أخذنه مابى. فكيف لنا العيش في عالم تحكمه الآنا ؟ وإذا ذهب عنى كل هذا فلي الله فلن يخذولنى فهو ناصر الضعفاء وهادى الأشقياء ومفرج الهم والغم والبلاء
فيعلم كل منا حدوه الشرعية دينا ودنيا وليعلم أن الله هو الواحد وخلق عالم وخلق نارا واحده وخلق جنه واحدة فلو له شريك في الملك لسارة الجنان كثيرة والنيران ويحاسب كل منهم من أحب على هواه. فالله وحده الواحد لا لأعراف دولية تمنع عبادته على الوجه الذي يرضيه وليسى الذي نرضه فلو عبدناه ألاف من الأعمار فلن نعطيه حقه. اللهم أعنا على طاعتك وحسن عبادتك. اللهم أرضى عنى وعن الناس أجمعين . فكن معي في الجنة نحن أخان في الله ندعو الله إن نجتمع على طاعته وعبادته.ألجنه أنها لسلعة غالية وعلى الراغب في هذة الجنة أن يختار ما هو له وما هو علية وإذا أكتلة هذة الصورة فعليك أن تعلم أن رب العباد لن يضيع عباده لأنه هو الذي ليفوق كرمه الكرم.ولو علمت أن الله قال( لو خلقتموهم لرحمتموهم. فهل لك أن تعصاه. لا وربى لا أعصاه فهو الله ربى ورب العباد أجمعين .وأشهد أنه الله الواحد وأن محمد عبده ورسوله.
ولكن يا أخي إذا ذابت لآخوه وبات كل واحد منا يسير في عالم فردى تتراء عليه هواجس الآنا بات العالم بلا أمان وصار كل واحد يبع في أخيه مدام هو لم يخسر. ولعلك إذا نظرت ألي ما هو قائم على حدود التعارف الفردي المبنى
على قوائم الهوى والنفس والمصالح الفردية هل لها من أساس متين يوحد الأمور الخاصة والعامة معنا. بمعنى هل الرجل الذي يحب من طرف واحد وهو لا يعلم أن من يحبه هل يحبه أم لا وهو يغوص في أوهامه وكأنه يرسم لنفسه أن من أمامه يحبه كما هو يحبه ولكنها أوهام ابتدعتها العاطفة لترمى به في تهلكة المحب ولكن هل يستوي كالذي يحبه من أحب.كذلك الدنيا تحبها و لا تحبك وتعمل لها وتبغضك تدنو منها وترميك أما الآخرة فهي الميراث
لا تشريها وهى قريبه ولا تعمل لها وتقربك للحبيبة (الجنة) وتترك الدنيا العجيبة فأترك الدنيا فهي ذائله تدنيك منها لتكون للشيطان رفيقا فأتركها ودع أذاها وأسعى للجنة لتعلو العلى وتكون للرسول الحبيب رفيقا اللهم قربنا منها ونجنا من الدنيا على خير الأمور التي تحبها وترضها يا رب العلمين. الجنة يا رب اللهم تقبل واجذنى به خيرا. اعلم أخي أن من أحبه الله عصمه الله من الذنوب بدليل
الحديث القدسي الذي يقول فيه الله عز وجل
فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به
و يده التي يبطش بها......إلى أخر الحديث
فالشاهد أن من أقدم على الله عز وجل أسرع الله إليه
ولكن ليس معنى هذا أن العبد المذنب لا يحبه الله
لا ولكنه حين يتوب توبة نصوحه فإن الله يحبه. هذا هو الشرط أن تكون توبة نصوحه
فإن الله وقتها يحمي العبد من الزلل فلا تحدثه نفسه
بالذنوب ولا بالرجوع إليها
مع الأخذ بالأسباب . هذا والله أعلم .
أخوك. (فرج بدوى فرج )

[الدلوعه]

شكرا على الأناشيد وبصراحه مررررررررررررررررررره حلوه (ولك يسلموا).

[كناري]

جزاكم الله كل خير
ومشكووووووووووورين على هالاناشيد الحلوووووووووووووووووووووووة