|
ملتقى الشعر والخواطر كل ما يخص الشعر والشعراء والابداع واحساس الكلمة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#461
|
||||
|
||||
![]() جَمال الحَياة في مَعرفَة الله و حُسن التَّوكُّل عليه في كُلِّ التفاصيل فيعيش العبْد في سَكينة و سَعادة تَحت سَقف توفيقِ الرَّحمن و مَحبَّته ![]() |
#462
|
||||
|
||||
![]() كُنْ مُحسِنًا فِي حَيَاتِكَ ، وَدُودًا فِي عَلَاقَاتِكَ ، كَريمًا فِي عَطَاءاتِك ، لَا تُبالِي بِسخَط النَّاسِ وَ مَاقَالُوا يَكْفيكَ أنَّكَ قَدْ أحسَنتَ وَ أنَّ الله لَا يُضيعُ أجْرَ المُحسِنِين ()* ![]() |
#463
|
||||
|
||||
![]() خَيبات الأمل لا تَعني أننا لا نستحق السَّعادة بَل تَعني : أنَّ السَّعادة لَيسَتْ مِن هَذا الإتِّجاهْ ()* ![]() |
#464
|
||||
|
||||
![]() شكرا لتواجدك غاليتي ![]() |
#465
|
||||
|
||||
![]() اهلا بكم ![]() جزاكم الله خيرا على التواجد الطيب
__________________
![]() |
#466
|
||||
|
||||
![]() جَميلٌ أنْ تحزَنَ فِي بُعدِكَ عَن الله ، أنتَ حَقاً تُريدُ الإقترابَ مِنهُ ، جَـميلٌ أنْ تَعرفَ أنَّه عَلَى قَدر بُعدِك عَـنْهُ يَـتسلَّقُـكَ الحُـزن ()* ![]() |
#467
|
||||
|
||||
![]() طَهِّر نيَّتي يا الله ، و ارزُقني الإخلاصَ لك في كل قَولٍ و عَمل ، في كل خطوة و ثانية من عُمري ![]() |
#468
|
||||
|
||||
![]() الحمدُلله تلقاء كل رحمةٍ تنفض خافق المُشتاق الحالك ، #الموجُوع ، الآيسِ ليبصر الحياة من جديد ، متفسحًا فيها يسكنهُ الرِّضى . مهما اختلست أحَزانك عنك / إليك قاوم جريانها ولا تسلمنَّها جَنان فؤادك ، تكسِر اصطبارك وتُعميك عن رَحمة الله . رحمة الله التي أتلمسها في بحَّتي ودمعتي وغفيرَ شَوقي! رحمةً توقد من يأسِي أملا جسورا وتحاتت عنّي ذنوبا هادرة لألقاني أفُقًا خفيفا . رحمة الله السابغة أدنى تفاصيل حياتك ، تيقنها في ذاتك لتُزهر أنت ، لتلوح برِضى لكل العاصفات ، ولتتخطى كل كلال ناشِدا غايتك إلى الله فتقر عينًا به ()* ![]() |
#469
|
||||
|
||||
![]() عِلمُك سِلاحٌ لِنصرِ الأمة ، أخلاقُكَ سِلاحٌ لِنصر الأمة أمانتُك ، إخلاصُكَ ، صِدقكَ وعباداتُكَ كُلُّها أسبابٌ لنصر الله و تَوفيقِه فلا تحقرن من المَعروف شيئًا ، و قدِّم ما باستِطاعتك شارِك في النَّصر ") ![]() |
#470
|
||||
|
||||
![]() اللحظة التي يضيق فيها تنفسك لإبتلاء أبصرك الحياة رمادية لوهلة، هي ذاتها اللحظة التي يُدبّر الله فيها أمرك دون أن تدري، المهم أن تسقي يقينك بالدعاء والتفويض، وانظر إلى حقيقة أيامك هل منها ماسار بوفق تدبيرك أنت؟ أو حسب ما توقعت أنه الأفضل؟ أقدار الله يا صديقي كلها خير، وسيرضيك بها متى ماصدقته ()* ![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |