هادم اللذات - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4481 - عددالزوار : 996491 )           »          5 زيوت طبيعية تساعدك في إزالة رائحة اللحوم من اليدين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 149 )           »          حلول وخطوات فعالة للتخلص من رائحة الأضحية فى المنزل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 119 )           »          أفضل طريقة لتنظيف الممبار فى منزلك بخطوات سريعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 105 )           »          5 تريكات عشان تستمتع بمكسرات العيد طازة ولذيذة.. من الشراء للتخزين والتقديم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 140 )           »          خطبة عيد الأضحى: العيد وثمار الأمة الواحدة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 161 )           »          خطبة العيد فرح وعبادة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 115 )           »          كتاب مداخل إعجاز القرآن للأستاذ محمود محمد شاكر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 25 - عددالزوار : 1623 )           »          الآلئ والدرر السعدية من كلام فضيلة الشيخ العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 104 )           »          المرأة والأسرة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 68 - عددالزوار : 10106 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 22-09-2010, 08:49 PM
الصورة الرمزية عطاء الخير
عطاء الخير عطاء الخير غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
مكان الإقامة: فلسطين
الجنس :
المشاركات: 140
الدولة : Palestine
73 73 هادم اللذات

هادم اللذات

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

يقول الحق تبارك وتعالى وهو أصدق القائلين: (تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {1} الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ {2} ) المُلك .

ذكر ابن حبان في صحيحه عن أبي ذر رضي الله تعالى عنه قال: " قلت: يا رسول الله، ما كانت صحف موسى عليه السلام؟ قال: كانت عبراً كلها، عجبت لمن أيقن بالموت ثم هو يفرح، عجبت لمن أيقن بالنار ثم هو يضحك، عجبت لمن أيقن بالقدر ثم هو ينصب، عجبت لمن رأى الدنيا وتقلبها بأهلها، ثم اطمأن إليها، وعجبت لمن أيقن بالحساب غداً ثم هو لا يعمل".

وروى ابن ماجة بإسناد حسَّنه الألباني، عن البراء بن عازب رضي الله تعالى عنه قال:" كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة، فجلس على شفير القبر، فبكى حتى بلَّ الثرى ثم قال: { يا إخواني لمثل هذا فأعدوا }.

أيها الإخوة الكرام: ما أقصر الحياة الدنيا وما أضيقها، حين تحس النفس الإنسانية أنها لا تتصل بحياة سواها، ولا تطمع بغير أنفاس وساعات على الأرض معدودة، من أجل ذلك كان الإيمان باليوم الآخر نعمة، نعمة يفيضها الإيمان على القلب، نعمة يهبها الله للفرد الفاني، المحدود الأجل، وما يغلق أحد على نفسه هذا المنفذ إلى الخلود، إلاَّ وحقيقة الحياة في روحه ناقصة أو مطموسة، فالإيمان بالآخرة فوق كونه إيماناً بعدل الله المطلق، وجزائه الأوفى، فإن فيه دلالة على فيض النفس بالحيوية، وعلى امتلاء بالحياة لا يقف عند حدود الأرض، وإنما يتجاوزها إلى البقاء المطلق الذي لا يعلم غير الله مداه، وإلى المرتقى السامي الذي يتجه صعداً إلى جوار الله.

والإعتقاد بالآخرة يؤدي دوره الأساسي في إفاضة السلام على روح المؤمن وعالمه، وينفي عنه القلق والسخط والقنوط، فالحساب الختامي ليس في هذه الأرض، والجزاء الأوفى ليس في هذه العاجلة، بل إن الحساب الختامي هناك، والعدالة المطلقة مضمونة في هذا الحساب، من أجل هذا كله كان لا بد للمؤمن من استشعار الموت في كل حين، حتى يحسن العمل قبل أن يدركه الأجل، فطوبى لمن طال عمره، وحسن عمله، وطاب مآله.

أيها الناس: إن الموت نهاية كل حي، ولا يتفرد بالبقاء إلاَّ الله جلَّ في عُلاه, وهو القائل عن نفسه: (كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ {88}) القصص.

لذلك فإن البشر, كل البشر بمن فيهم محمد صلى الله عليه وسلم يستوون في الموت وصدق الله: (إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ {30} ) الزمر.

نعم: فلكل نفس أجل معلوم، ووقت محدود، ولن تموت نفس حتى تستوفي رزقها وأجلها وما قـُدِّر لها، فالخوف والهلع، والحرص والإحجام لا تـُطِيل أجلاً، كما أن الشجاعة والثبات والإقدام لا تقصر عمراً، فلا كان الجبن، ولا نامت أعين الجبناء، والأجل لا ينقص منه يوم أو يزيد، وصدق الله: (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ {34}) الأعراف. والموت غيب, لا يدري الإنسان متى يدركه، فمن أراد ألاَّ يموت إلاَّ مسلماً، فسبيله أن يكون منذ اللحظة مسلماً، وأن يكون في كل لحظة مسلماً، إمتثالاً لقول الله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ {102}) آل عمران .

والموت نهاية كل حي، وعاقبة المطاف للرحلة القصيرة على هذه الأرض، ثم يرجع الجميع إلى الله، ويحشرون إليه حفاة، عراة، غـُرلا, يقول الله تعالى: (وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِن مِّتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ {34} كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ {35}) الأنبياء.

ولقوله تعالى: (كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ {185}) آل عمران .

وبناءً على ما ذُكر: فلا بدَّ لكل نفس أن تذوق هذه الجرعة، حين تتجرع الموت وتفارق هذه الحياة، لا فرق بين نفس وأخرى في تذوق هذه الجرعة من الكأس الدائرعلى جميع الخلائق, إنما الفارق في شيء آخر، الفارق في المصيرلقوله تعالى: ( فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ {185}) آل عمران.

هذه هي القيمة التي يكون فيها الإفتراق، وهذا هو المصير الذي يفترق فيه فلان عن فلان، وتلك هي القيمة التي تستحق السعي والجهد، والكد والبذل.

أخرج الحاكم وصححه على شرط الشيخين ووافقهما الذهبي عن ابن عباس رضي الله تعالى عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لرجل وهو يعظه:" إغتنم خمسا قبل خمس، شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل مماتك".

وروى البخاري في صحيحه: أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا كَانَتْ تَقُولُ: { إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ بَيْنَ يَدَيْهِ رَكْوَةٌ أَوْ عُلْبَةٌ فِيهَا مَاءٌ يَشُكُّ عُمَرُ فَجَعَلَ يُدْخِلُ يَدَيْهِ فِي الْمَاءِ فَيَمْسَحُ بِهِمَا وَجْهَهُ وَيَقُولُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ إِنَّ لِلْمَوْتِ سَكَرَاتٍ ثُمَّ نَصَبَ يَدَهُ فَجَعَلَ يَقُولُ فِي الرَّفِيقِ الْأَعْلَى حَتَّى قُبِضَ وَمَالَتْ يَدُهُ قَالَ أَبُو عَبْد اللَّهِ الْعُلْبَةُ مِنْ الْخَشَبِ وَالرَّكْوَةُ مِنْ الْأَدَمِ }

فاذكر أخا الإسلام وضعك على خشبة الغسل ميتاً، وقد فارقتك روحك، وفارقت الحياة، مُسجى عليها، لا حول لك ولا قوة، لا تملك خلع ثيابك بيديك، ولا تستطيع حتى أن تستر عورتك، ثم لتـُحمل بعدها على أعناق الرجال، لتوضع في حفرة، ما كنت والله لتقبل القعود فيها ساعة من نهار لو كنت حيا، حفرة هي في حقيقتها روضة من رياض الجنة، أو حفرة من حفر النار، ثم ليحثو عليك التراب أعزُّ الناس عندك، ويتركوك بعدها من غير أنيس ولا جليس، إلا ما كنت أعددت لنفسك من قبل هذا.

وجاء في الصحيحين عن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" يتبع الميت ثلاثة، فيرجع اثنان ويبقى واحد، يتبعه أهله وماله وعمله، فيرجع أهله وماله، ويبقى عمله".

وصدق سيدي علي رضي الله تعالى عنه وقد قال:


لا دار للمرء بعد الموت يسكنها *** إلاَّ التي كان قبل الموت يبنيها

فان بناها بخير طاب مسكنها *** وإن بناها بشرٍ, خاب بانيها



فإذا علمت أخي المسلم هذا، وعلمت أن لكل أجل كتاب، فلا تشغلنك الفانية عن الباقية، ولا تغرنك الدنيا بمتاعها الزائل وزخرفها الكاذب، فما الحياة الدنيا إلاَّ سويعات وتنقضي، إنها دار ممر, لا دار مُستقر، فكل ابن آدم وإن طالت سلامته يوما على آلة حدباء محمول.

فشمر أخي عن ساعد الجد، واعمل ما يقربك من الله لتنال رضوانه، واحذر ما يبعدك عنه، ويجر عليك غضبه ولعنته، فليس يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، واسأل الله العافية في دينك ودنياك، واسأله الثبات على الحق، وحُسن الخاتمة، فالمؤمن ميت، والكافر ميت، وشتان بين الفريقين، فريق في الجنة، وفريق في السعير، فريق يحاسب حساباً يسيراً، وينقلب إلى أهله مسروراً، وفريق يدعو ثبوراً ويَصلى سعيراً.

أيها الإخوة الكرام: لما حضرت أبا الدرداء الوفاة، بكى حتى اخضلت لحيته بدمعه وسمع له أنين. فقال له من حوله: أتبكي يا أبا الدرداء؟! أجزعا من الموت تبكي؟. فقال رضي الله تعالى عنه: لا والله ما جزعاً من الموت أبكي، ولكني علمت أني سأقف بين يدي ربي، وأنه سائلي، هل علمت يا أبا الدرداء؟ فأقول له: إي ربي قد علمت، فيقول لي: يا أبا الدرداء: قد علمت، فماذا عملت بما علمت؟ هذا هو الذي أبكى أبا الدرداء رضي الله تعالى عنه وأرضاه، لم يبكه ذهاب مال، ولا ضياع سلطان، ولا فناء متاع، ولا زوال نعمة، ولا وقوع مصيبة، وإنما أبكاه خوف من تقصير يخشى أن يكون أصابه، في عمل علم بوجوبه وقعد عنه.

فما بالنا نحن حملة الدعوة إلى الخير، ونحن الآمرون بالمعروف، والناهون عن المنكر، والحافظون لحدود الله،
ما بالنا لا نحاسب أنفسنا على تقصيرنا في حمل الدعوة، وتقاعسنا عن التفاعل مع الأمة، متذرعين بانشغالاتنا أحيانا، وبعدم استجابة الأمة لنا في أحيان كثيرة، ولست أنكر هذا...! ولكن، لا يصح بحال من الأحوال أن نتجاوزه دون الوقوف عنده.

فهل كانت طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدأ دعوة قومه بمكة مفروشة بالورود؟

وهل كانت استجابة أهل مكة لدعوته عليه السلام سهلة ميسورة؟

وهل تقبل أهل مكة سب آلهتهم، وعيب دينهم، وتسفيه أحلامهم، ونعتهم بالجهل والشرك دون مقاومة وصد عن سبيل الله، وتضييق على المؤمنين، ورمي رسول الله صلى الله عليه وسلم، بالسحر والكذب والجنون.

واعلموا أيها الناس: أن الرسالة التي نحمل سامية عظيمة، فيجب أن تكون تضحياتنا سامية بقدر سموها، وعظيمة بقدر عظمتها، فأين من بذلوا أموالهم ليصدوا عن سبيل الله من آمن به، أين فرعون، وقارون، وهامان، أين من عقروا ناقة صالح، وقتلوا نبي الله زكريا عليهما السلام؟.
أين أبو جهل، وأبو لهب، وأمية ابن خلف، وعتبة وشيبة إبنا ربيعة، وأين قتلى المشركين يوم بدر؟

أين ذكر هؤلاء، من ذكر أولئك الذين قضوا في سبيل الله عاملين لدينه، وباذلين لأجله النفس والنفيس؟.

أين موسى وهارون عليهما السلام، وأين أبو بكر، وعمر وعثمان، وعلي، وخباب ابن الأرت، وحمزة بن عبد المطلب، وسعد بن معاذ, وآل ياسر، وبلال بن رباح، وأين قتلى المسلمين يوم أحد؟.

كلهم تحت التراب، طوتهم الأرض واحتضنتهم، فأفضى المشركون إلى ما أفضوا إليه، وأما المؤمنون بحول الله فقد طاب سعيهم أحياء، وطاب ذكرهم أمواتاً، وتبوؤا من الجنة مقعدا، فطوبى لهم, ولمن عمل بمثل ما عملوا، وجاء ربه بمثل جاؤوا، قل أو كثر.

وفي الختام مسك الختام قوله تعالى: (وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ {55}) النور.


--------------------
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 22-09-2010, 09:32 PM
الصورة الرمزية بنت السنه
بنت السنه بنت السنه غير متصل
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
مكان الإقامة: السعوديه
الجنس :
المشاركات: 646
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: هادم اللذات

لاإله إلا الله نسأل الله , لي ولك ولوالدينا والمسلمين

رضـآه والبعد عن عقابه والفوز بجناته

آآآمين
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 23-09-2010, 06:04 PM
الصورة الرمزية عطاء الخير
عطاء الخير عطاء الخير غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
مكان الإقامة: فلسطين
الجنس :
المشاركات: 140
الدولة : Palestine
افتراضي رد: هادم اللذات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت السنه مشاهدة المشاركة
لاإله إلا الله نسأل الله , لي ولك ولوالدينا والمسلمين


رضـآه والبعد عن عقابه والفوز بجناته


آآآمين
بوركتي على مرورك
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 23-09-2010, 07:00 PM
الصورة الرمزية نور من الله
نور من الله نور من الله غير متصل
♥dydy love♥
 
تاريخ التسجيل: May 2006
مكان الإقامة: Egypt
الجنس :
المشاركات: 21,389
الدولة : Egypt
افتراضي رد: هادم اللذات

السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
الاخ الكريم
عطاء الخير
اهلا وسهلا بك معنا في بيتك التانى (ملتقى الشفاء الاسلامى)
اهلا اهلا بك اخى
نورت بيتك اخى
وان شاء الله ننتظر مشاركاتك ومواضيعك ايضاً


مشكور اخى الكريم على المشاركه الطيبة منك
بارك الله فيك
وبالتوفيق
__________________




































رد مع اقتباس
  #5  
قديم 25-09-2010, 02:31 PM
الصورة الرمزية عطاء الخير
عطاء الخير عطاء الخير غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
مكان الإقامة: فلسطين
الجنس :
المشاركات: 140
الدولة : Palestine
افتراضي رد: هادم اللذات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور من الله مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة

الاخ الكريم
عطاء الخير
اهلا وسهلا بك معنا في بيتك التانى (ملتقى الشفاء الاسلامى)
اهلا اهلا بك اخى
نورت بيتك اخى
وان شاء الله ننتظر مشاركاتك ومواضيعك ايضاً


مشكور اخى الكريم على المشاركه الطيبة منك
بارك الله فيك

وبالتوفيق
بوركتي اختي على مرورك الطيب
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 74.88 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 71.34 كيلو بايت... تم توفير 3.53 كيلو بايت...بمعدل (4.72%)]