|
فلسطين والأقصى الجريح ملتقى يختص بالقضية الفلسطينية واقصانا الجريح ( تابع آخر الأخبار في غزة ) |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم مقدمة: حتى يعلم الجميع أن لنا اراضي في فلسطين ولن ننساها قررت افتتاح سلسلة بعنوان(بقعة من بلدي) اتحدث فيها عن اراضي فلسطين عامة وعن الأراضي المنسية في فلسطين خاصة وسأبدا بقريتي (الجاعونة). الجاعونة (قضاء صفد) الجاعونة قبل سنة 1948 : كانت الجاعونة تقع على سفح جبل كنعان وتشرف على غور الأردن من الجهات كافة، ما عدا الغرب. وكانت قريبة من الجانب الغربي لطريق عام يوصل إلى صفد وطبرية. في سنة 1596، كانت الجاعونة قرية في ناحية جيرة (لواء صفد)، وعدد سكانها 171 نسمة. وكانت تؤدي الضرائب على عدد من الغلال كالقمح والشعير والزيتون، بالإضافة إلى عناصر أُخرى من الانتاج والمستغلات كالماعز وخلايا النحل وطاحونة تعمل بالقوة المائية. في أواخر القرن التاسع عشر، كانت الجاعونة قرية مبنية بالحجارة، وكان عدد سكانها 140-200 نسمة يعملون في زراعة التين والزيتون، وكانوا كلهم من المسلمين. وكان في الجاعونة مدرسة ابتدائية للبنين أُسست أيام العثمانيين. في الأزمنة الحديثة، كان معظم سكان القرية يعمل في الزراعة، أو في البناء. وعلى الرغم من قلة موارد المياه عندهم، فقد كانوا يزرعون الحبوب والزيتون والتين الهندي والعنب. في 1944/1945، كان ما مجموعه 248 دونماً مخصصاً للحبوب، و172 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. نبذة تاريخية وجغرافية : تقع إلى الشرق من مدينة صفد ، وتبعد عنها 10كم . تبلغ مساحة اراضيها 8399 دونما تحيط بها اراضي قرى فرعم وبيريا ومغر الخيط وزحلق . شهدت القرية أحداثا هامة منها : إطلاق الرصاص على سيارة بوليس بريطانية وقتل كل من فيها بتاريخ 1936/9/9م ، ومن ابنائها الشهيد عبد الله الأصبح الذي اشترك في الثورة السورية الكبرى عام 1925، وثورة القسام عام 1935، وثورة فلسطين الكبرى عام 1936 استشهد في معركة خربة رخصون بتاريخ 1938/4/27. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد اهلها البالغ عددهم عام 48(334) نسمة ، وكان ذلك في 1948/5/9، وبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (8192) نسمة . احتلالها وتهجير سكانها : كان مصير الجاعونة وثيق الارتباط بمصير مدينة صفد المجاورة. ويقول المؤرخ الإسرائيلي بِني موريس أن نزوح سكان الجاعونة كان حدث في وقت ما قبل 2 أيار/مايو 1948، وأدى إلى زيادة الذعر في صفوف سكان صفد. ويذكر موريس في مكان آخر أن الجاعونة أُفرغت من سكانها بعد ذلك التاريخ بأسبوع واحد، أي في 9 أيار/مايو، إبان الهجوم النهائي على صفد. وعلى أية حال، احتلت الجاعونة في سياق عملية يفتاح، التي شنت في النصف الثاني من نيسان/أبريل. وعلى الرغم من الاحتلال الصهيونية للجاعونة، فقد بقي بعض سكانها فيها حتى حزيران/يونيو 1949، على الأقل عندما طُردوا منها بالقوة مع سكان قريتين أُخريين. ويروي موريس أن شاحنات الجيش الإسرائيلي أحاطت، في منتصف ليل 5 حزيران/يونيو، بالقرى الثلاث وأرغمت السكان على الصعود إلى الشاحنات ((بوحشية.. مع الشتائم والإهانات...)) (بحسب ما قال عضو الكنيست إليعيزر برائي)، ثم أفرغتهم منها على سفح تل أجرد بالقرب من قرية عكبرة، التي تبعد نحو 5 كلم إلى الجنوب الغربي. وعندما احتج برائي، وهو عضو في حزب مبام، على عمليات الطرد أجاب رئيس الحكومة، دافيد بن-غوريون، أنه وجد الأسباب العسكرية الموجبة لذلك ((كافية)). وذكر موريس، نقلاً عن مصادر إسرائيلية، أن اللاجئين من الجاعونة مكثوا في عكبرة ((أعواماً عدة ... في أوضاع مهينة من الازدحام السكاني)). لكن لا يُعلم، على وجهة الدقة، متى أُخليت القرية تماماً من سكانها. المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية : تقع مستعمرة روش بينّا جنوبي شرقي موقع القرية. وكانت أُنشئت في سنة 1878 على أراض مشتراة من سكان الجاعونة. وبعد أن أخفقت هذه المستعمرة في البقاء أول مرة، أعيد إنشاؤها في سنة 1882. وعلى الرغم من أن عدد السكان فيها كان أقل من 400 نسمة في بداية سنة 1948، فقد بلغ عددهم 1480 نسمة في سنة 1953، وكان معظمهم من المهاجرين؛ وبذلك تمددت المستعمرة إلى أبعد من الرقعة التي اشتراها مؤسسوها الأصليون، لتحتل الأراضي التي كانت تابعة للجاعونة. وهذه بعض صور للقرية: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
اللهم صلِّ على سيدنا محمّد التعديل الأخير تم بواسطة بشرى فلسطين ; 09-04-2011 الساعة 04:48 AM. سبب آخر: إضافة صور |
#2
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
بيسان مدينة كنعانية تعني (بيت الآلهه) يعود تاريخها إلى أكثر من 6000 عام، تقع على أرض مرتفعة في الجانب الغربي من الغور الفلسطيني. على بعد خمسة أميال شرق نهر الأردن، بين أقضية طبرية والناصرة ونابلس وجنين. أول من استوطنها هم العرب الكنعانيون، وهي مدينة ذات أهمية بيئية واقتصادية وإستراتيجية نظراً لوقوعها في غور خصيب على الطريق التجاري بين مصر والشام. شهدت مدينة بيسان مراحل الغزو المتعاقبة على فلسطين منذ فجر التاريخ، وخضعت لدول ومماليك عديدة، وكان الاحتلال البريطاني آخر من رحل بعد أن سلم المدينة للاحتلال اليهودي الصهيوني. فقد احتلها البريطانيون بتاريخ 20/9/1918م، بعد انتصارهم في الحرب العالمية الأولى. شاركت بيسان مع شقيقاتها المدن الفلسطينية في كل المؤتمرات والمظاهرات والانتفاضات والثورات ضد الاحتلال البريطاني واليهود منذ عشرينات هذا القرن. واحتلها اليهود بتاريخ 12/5/1948م، أي قبل خروج البريطانيين من البلاد. وأجبرت المنظمات الصهيونية المسلحة أهلها على الرحيل قهراً وألقوا بهم على الحدود السورية واللبنانية وهددوا من يعود منهم بالذبح. ثم هدموها وأعادوا بنائها في شهر أيار 1949م، تحت اسم (بيت شعان). تبلغ مساحة قضاء بيسان 255029 دونماً. أما مدينة بيسان فتبلغ مساحتها 28957 دونماً. قُدر عدد سكان مدينة بيسان في عام 1922 حوالي (1941) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (5180) نسمة، وفي عام 1948 حوالي (6009) نسمة. أقام الصهاينة العديد من المستعمرات على أراضي بيسان، ومن هذه المستعمرات (روشافيم) التي أقاموها قبل احتلالهم للمدينة في عام 1938، ومستعمر (رحوف) في عام1951، و(ميليون) عام 1961)، و(سدي ناحوم) عام1961، و(شيفا) عام 1955، و(عين هاناتسيب) و(ماعوز حاييم)، و(نفي إيتان) في عام 1961. تحتوي أراضي بيسان مواقع أثرية وتاريخية هامة، تدل على مكانتها العظيمة واهميتها عبر التاريخ، فمن هذه الآثار : موقع أثري يضم سور مدينة وأساسات ومباني وميدان سباق ومسرح، وهناك (تل الحصن) الذي يحتوي على تسع مدن أثرية أقدمها يعود إلى عهد الفراعنة، وأحدثها يعود إلى العهد العربي. كما كشفت الحفريات عن وجو ثلاث تماثيل فرعونية : للفرعون سيتي الأول، والفرعون رمسيس الثاني، والفرعون رمسيس الثالث. وكذلك مسرح روماني وجدران وأعمدة. وهناك أيضاً (تل الجسر) و(خان الأحمر) و(تل المصطبة) وهي مواقع أثرية تحتوي على آثار هامة أسسها الكنعانيون فوق قلعة تريفوت في الجنوب الغربي من جبل كنعان ويحيط بها ترتفع 839م عن سطح البحر. مرجعيون وصور شمالاً، وبحيرة طبريا وغور بيسان جنوباً، وجبال زمود والجرمق شرقاً، وسهول عكا والبحر المتوسط غرباً. ورد ذكرها في النقوش المصرية في القرن 14 ق.م. من بين مدن الجليل. وعُرفت في العهد الروماني باسم (صيفا) كقلعة حصينة ومركز للقسس. وأقدم ذكر لها في صدر الإسلام يعود إلى القرن الرابع الهجري/ العاشر ميلادي. احتلها الفرنجة وأقاموا فيها قلعة صفد التي كانت تسيطر على شمال الجليل وطريق دمشق عكا عام1140م. وحررها صلاح الدين من الفرنجة عام1188م. ل كن الصالح إسماعيل صاحب دمشق تنازل عنها لهم كعربون صداقة وتحالف ضد الصالح أيوب في مصر والنصار داوود في الأردن عام1240م، لكن الظاهر بيبرس استعادها ثانية في عام1266م. خضعت للحكم العثماني منذ عام 1517م بعد انتصار السلطان سليم الأول العثماني على السلطان قنصوة الغوري المملوكي في موقعة مرج دابق 1516م، خضعت فيها صفد لكن الأمور والأحداث سارت عكس ما كان يتوقع إذ سقطت حيفا في يد المنظمات الصهيونية المسلحة بتاريخ 24/4/1948م وارتكبت المجازر والمدابح ضد السكان، وأدى ذلك إلى تشريد بعض سكانها بتاريخ 5 و6/5/1948.
__________________
اللهم صلِّ على سيدنا محمّد |
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
اللهم صلِّ على سيدنا محمّد |
#4
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرّحمن الرّحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم مدينتنا هي يافا هي من أقدم مدن فلسطين التاريخية تقع المدينة في الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسط. تبعد بحوالي 60 كيلومتر عن القدس. في عام 1949 قررت العصابات الصهيونية توحيد مدينتي يافا وتل الربيع من ناحية إدارية، تحت اسم البلدية المشترك "بلدية (تل الربيع - يافا"). تحتل مدينة يافا موقعاً طبيعياً متميزاً على الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسط عند إلتقاء دائرة عرض 32.3ْ شمالاً وخط طول 34.17 شرقاً، وذلك إلى الجنوب من مصب نهر العوجا بحوالي 7 كيلو مترات، وعلى بعد 60 كيلو متر شمال غرب القدس، وقد أسهمت العوامل الطبيعية في جعل هذا الموقع منيعاً يُشرف على طرق المواصلات والتجارة، وهي بذلك تعتبر إحدى البوابات الغربية الفلسطينية، حيث يتم عبرها اتصال فلسطين بدول حوض البحر المتوسط وأوروبا وإفريقيا. ويُعتبر ميناؤها أحد أقدم الموانئ في العالم، حيث كان يخدم السفن منذ أكثر من 4000 عام. ولكن في 3 نوفمبر 1965 تم إغلاق ميناء يافا أمام السفن الكبيرة، وتم استخدام ميناء أسدود بديلاً له، وما زال الميناء يستقبل سُفن الصيد الصغيرة والقوارب السياحية. السُكان والنشاط الاقتصادي لقد تطور عدد السكان في مدينة يافا خلال فترة الإنتداب البريطاني، إذ أظهرت نتائج التعداد العام للسكان عام 1922، أن قضاء يافا احتل المركز الرابع ضمن مجموعات السُكان التي تضم أكثر من 50 ألف نسمة. أما التعداد العام للسكان عام 1931 فقد أظهر احتلال قضاء يافا المركز الثاني ضمن المجموعة التي تضم عدد سكان أكثر من 170 ألف نسمة، وفي عام 1944 أصبح قضاء يافا يحتل المركز الأول بعد أن وصل عدد سكانه إلى 374 ألف نسمة ؛ ويرجع سبب هذه الزيادة إلى هِجرة الكثير من أبناء القرى والمدن الداخلية إلى المناطق الساحلية، بسبب خصوبة التربة والأراضي الزراعية من جهة، وازدهار ميناء يافا من جهة أخرى. وقد تنوعت الأنشطة الاقتصادية في مدينة يافا ومن أبرز مظاهر النشاط الاقتصادي : 1. الزراعة : انتشرت بساتين الحمضيات والفواكه والخضار حول المدينة واشتهرت مدينة يافا ببرتقالها "اليافاوي" الذي نال شهرة عالمية. ومن الجدير بالذكر أن الكيان الصهيوني يستغل هذه الشهرة إلى يومنا هذا، حيث تضع على كل حبة بُرتقال "يافاوي" تصدر إلى دُول العالم مُلصقاً صغيراً مكتوباً عليها "Jaffa"، وهي علامة تجارية عالمية مُسجلة. 2. التجارة : كانت مدينة يافا ميناء فلسطين الأول قبل أن ينهض ميناء حيفا، حيث كان ميناءاً للتصدير والاستيراد، وقد صدرت من هذا الميناء الحمضيات والصابون والحبوب، وتم استيراد المواد التي احتاجت إليها فلسطين وشرق الأردن مثل الاقمشة والأخشاب والمواد الغذائية. أما على صعيد التجارة الداخلية، فقد كانت مدينة يافا تعج بالاسواق والمحلات التي يزورها الكثير من سُكان القرى والمدن المجاورة. ومن أشهر أسواقها : سوق بسترس - سوق اسكندر عوض - سوق الدير - سوق الحبوب - سوق المنشية - سوق البلابسة - سوق الاسعاف. 3. الصناعة : وجدت في مدينة يافا العديد من الصناعات كصناعة التبغ، والبلاط، والقرميد، وسكب الحديد، والنسيج، والبسط، والورق، والزجاج، والصابون، ومدابغ الجلود، والمطابع. مدينة يافا اليوم: عند اندلاع حرب 1948 شهدت مدينتي يافا وتل الربيع معارك عنيفة بين سكانهما، ولكن يافا وقعت في أيدي العصابات الصهيونية المسلحة خلال فترة قصيرة نسبيا إذ كانت محاطة بتجمعات يهودية كبيرة. في 13 مايو 1948، يوم واحد قبل مغادرة البريطانيين البلاد والإعلان عن الدولة الصهيونية في تل الربيع، وقع زعماء يافا على اتفاقية استسلام مع منظمة الهاجاناه التي احتلت المدينة. هجر معظم السكان العرب الفلسطينيين المدينة عن طريق البحر خارجين من ميناء يافا. في تقرير الصحافي اليهودي شمعون سامت في صحيفة هآرتس من 11 يونيو 1948 يقال إن عدد اليافيين العرب قبل الحرب كان 70 ألف نسمة، ولم يبقى منهم إلا 4400 نسمة في يونيو 1948. وحسب هذا التقرير فرضت العصابات الصهيونية الحكم العسكري على يافا وحظرت الدخول فيها أو الخروج منها إلا بتصاريح خاصة. وبعد نهاية الحرب في بداية 1949 انتهى الحكم العسكري وبدأ إسكان مهاجرين يهود في المدينة. في 1958 زاد عدد الفلسطينيين في يافا وبلغ 6500 نسمة بينما بلغ عدد اليهود فيها 50 ألف نسمة. أما في 1965 فعاش في المدينة 10 آلاف فلسطيني و 90 ألف يهودي، ويقدر عددهم الآن بحوالي 25 ألف فلسطيني و120 ألف يهودي. في 1950 تم إلحاق مدينة يافا بمدينة تل الربيع حيث تدير شؤون المدينة بلدية مشتركة للمدينتين. أما البلدة القديمة التي بدأ دمارها في الاشتباكات بين السكان العرب وسلطات الانتداب البريطاني في 1936، ثم تكثف في حرب 1948، فقام الكيان الصهيوني بترميمها في 1965، لتصبح وجهة سِاحية ومقصداً ومقراً للفنانين.
__________________
اللهم صلِّ على سيدنا محمّد |
#5
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
اللهم صلِّ على سيدنا محمّد |
#6
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
الشجرة احصاءات وحقائق قيمة: البعد من مركز المحافظة :14 كم غرب طبرية متوسط الارتفاع: 250 متر الكتيبة المنفذة لللعملية العسكرية: جولاني سبب النزوح :نتيجة إعتداء مباشر من القوات الصهيونية مدى التدمير: دمرت بالكامل، أنقاض البيوت لاتزال موجودة التطهير العرقي :لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل ملكية الارض : الخلفية العرقية ---------ملكية الارض/دونم فلسطيني -------------2,757 تسربت للصهاينة ------61 مشاع --------------------936 المجموع ---------------3,754 إستخدام الأراضي عام 1945 : نوعية المساحة المستخدمة ....فلسطيني (دونم)....يهودي (دونم) مزروعة بالزيتون---------------- 700 ------------------0 مزروعة بالحبوب---------------- 2,114 ---------------28 مبنية ---------------------------100----------------- 0 صالح للزراعة --------------------2,658 ------------61 بور-------------------------------- 935 --------------0 التعداد السكاني : السنة------- نسمة 1596--------- 396 في القرن 19 : 150 1922--------- 543 1931--------- 584 1945 --------770 1948 ---------893 تقدير لتعداد الاجئين: في 1998 5,485 عدد البيوت : السنة عدد البيوت 1931 124 1948 189 الحالة التعليمية للبلدة : كان فيها مدرسة للذكور إسم البلدة عبر التاريخ : عرفت القرية غضون الغزو الصليبي بسيرى Seiera. اليلدات المحيطة : اراضي قرى لوبيا وطرعان. نبذة تاريخية وجغرافية : تقع الى الجنوب الغربي من مدينة طبريا ، وتبعد عنها 14كم. وترتفع 250 م عن سطح البحر، تبلغ مساحة اراضيها (3754)دونما. تحيط بها اراضي قرى لوبيا وطرعان. وقدر عدد سكانها عام 1922(543)نسمة، وفي عام 1945(770)نسمة. وتحيط بالقرية مجموعة من الخرب التي تضم معالم أثرية وتاريخية. ومن ابرز احداث قرية الشجرة المعركة الشجرة التي استشهد فيها القائد المناضل عبد الرحيم محمود بتاريخ 14-7-1948 قامت العصابات الصهيونية بهدم القرية وتشريد اهلها البالغ عددهم عام 48(893)نسمة، وكان ذلك في 6-5-1948 وبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالى(5485)نسمة. القرية اليوم : يبرز حطام المنازل والقضبان الحديدية المكسرة من خلال كساء النباتات البرية الذي بات يغطي الموقع. ولا يزال جانب من مدخل مقنطر قائماً, بينما يكسو نبات الصبار الركن الغربي من الموقع, والتل المجاور له. أما الجانبان الجنوبي والشرقي, فتقوم عليها حظائر المواشي التابعة لمستعمرة إيلاينا المجاورة. وثمة في الطرف الشمالي بئر واسعة العمق في جوفها درج حلزوني (يستخدم لتنظيف البئر وصيانتها بانتظام). وبنيت شجر الازدرخت والتين و النخيل في المنطقة. المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية : لا مستعمرات صهيونية على أراضي القرية. لكن ثمة بضع مستعمرات بالقرب منها. فقد أنشأ الصهيونيين مستعمرة سجرة في سنة 1902 , الى الشمال الشرقي من القرية. وقد اشتق اسمها من كلمة (شجرة) ثم ما لبث مغتصبوها أن غيروا اسمها فجعلوه إيلانيا (188204) من كلمة إيلان العبرية (أي شجرة) وفي سنة 1949 , أنشئ كيبوتس سدي إيلان (189239) الى الشرق من أراضي القرية الزراعية, أما مركز حفات هشومر (188240) الزراعي, الذي أقيم في سنة 1956 , فليس على أراضي القرية وإنما بالقرب من موقعها لكن يبدو انه لم يعد آهلاً.
__________________
اللهم صلِّ على سيدنا محمّد |
#7
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
اللد تقع مدينة اللد على مسافة 16 كم جنوب شرق مدينة يافا وأقل من 5 كم شمال شرق الرملة وتحتل موقعاً هاماً فهي مركز مواصلات حيث تلتقي فيها خطوط السكك الحديدية، وفيها نقطة التقاء حيفا ويافا والقدس ومصر، وعن طريقها يمكن للمسافر الانتقال من مصر إلى فلسطين ثم إلى لبنان فتركيا. واللد مدينة كنعانية ذكرت في الكتاب المقدس عدة مرات وعرفت بـ"لد" بضم اللام وغير اليونانيون اسمها إلى ليدا (Lydda) وذكر ياقوت الحموي في معجمه أن لد بالضم والتشديد جمع الد والالد تعنى الخصم اللدود. وذكرها الدباغ باسم اللد نسبة إلى الليدين. الذين شملت دولتهم جزءاً كبيراً من سواحل أسيا الصغرى الغربية والواقعة على بحر أيجة، فسميت اللد تخليدا لهم. كانت اللد عاصمة لفلسطين القديمة. وبعد الفتح الإسلامي اتخذها عمرو بن العاص عاصمة لجند فلسطين سنة 636م واستمرت كذلك حتى إنشاء مدينة الرملة سنة 715م والتي اصبحت مركز الرئاسة في فلسطين. وقد أهملت المدينة في عهد العثمانيين إلا أنها بدأت تنهض مرة أخرى وذلك بعد مرور خط سكة حديد القنطرة حيفا منها وإنشاء مطار اللد فيها عام 1936. وتبلغ مساحة اراضيها 19868 دونماً. وقُدر عدد سكان اللد عام 1922 (8103) نسمة، وفي عام 1946 (18250) نسمة، وعام 1948 (19442) نسمة، وبلغ عدد المسجلين لدى وكالة الغوث من أهالي اللد عام 1997 (95588) نسمة، ويُقدر عددهم الإجمالي عام 1998 بعد تدهور الأوضاع في يافا وسقوط القرى التي تقع بين يافا واللد، حاول الصهاينة في نيسان 1948 التغلب على الرملة واللد إلا أنهم فشلوا وبعد انتهاء الهدنة وفي مساء 7/6/1948 أخذت الطائرات الصهيونية تقصف اللد، بينما كان الصهاينة يحتلون القرى المحيطة باللد والرملة من الشمال والشرق، حيث تم تطويقها كاملاً. وتمكنوا صباح 10 تموز من الإستيلاء على المطار وفي المساء أغارت الطائرات على اللد والرملة، فقتلت وجرحت الكثيرين.(119392) نسمة. ولعب أهالي اللد دوراً في مختلف الثورات الفلسطينية، ضد المحتلين الغزاة، وكانوا أكثر شراسة ضد الإنتداب البريطاني، وأعوانه من اليهود الصهاينة. وفي يوم الأحد 11 تموز 1948 شن الصهاينة هجوماً مركزاً على اللد بالطائرات والمدافع وراجمات الألغام وقد دافع اللديون عن بلدتهم، إلا أن نفاذ ذخيرتهم وكثرة المهاجمين ومعداتهم الحديثة أدى إلى دخول الصهاينة المدينة مساء ذلك اليوم. وقد قتل الصهاينة عند دخولهم لمدينة اللد 426 عربياً منهم 176 قتلوا في المسجد. وفي 13 تموز أخذ الصهاينة يجبرون السكان على الرحيل. ولم يبق من سكان اللد البالغ عددهم نحو 19000 عربي سوى 1052 نسمة. بعد النكبة أنشأ الصهاينة المستعمرات الآتية في ظاهر اللد : مستعمرة (زيتان) وتقع إلى الشمال الغربي من مدينة اللد، ومستعمرة (ياجل) وتقع بالقرب من المطار، ومستعمرة (احيعزر) وتقع بين زيتان وياجل، ومستعمرة (جناتو) وتقع إلى الشرق من مدينة اللد وجوار بن شمن. معالم هامة: - محطة السكة الحديدية وهي ثاني محطة في فلسطين. - مطار اللد وهو المطار الدولي الآن الخاص بالكيان الصهيوني، ويعرف باسم مطار (بن جوريون.) وهناك الكثير من المعالم الأثرية الاسلامية والتاريخية القديمة.
__________________
اللهم صلِّ على سيدنا محمّد |
#8
|
||||
|
||||
![]() شعر لمدينة اللد:
زيارة لبيتنا في اللد في عام 1984، زرت بيتنا الذي ولدت فيه عام 1947 في مدينة اللد، ( التي احتلت في عام 1948 )، برفقة والدتي التي تعرفت على المكان والبيت بعد اشتباه دام خمس دقائق!
__________________
اللهم صلِّ على سيدنا محمّد |
#9
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
مدينة حيفا الفلسطينية,تاريخ وحضارة مدينة حيفا حيفا من مدن ما قبل التاريخ، فقد عثر الباحثون على بقايا هياكل بشرية في أراضيها تعود بتاريخها إلى العصر الحجري. وكان العرب الكنعانيون هم أول من سكن مناطق حيفا وعمروها، وبنوا الكثير من مدنها وقراها. كلمة حيفا عربية، أصلها من (حفّ) بمعنى شاطئ، أو من (الحيفة) بمعنى الناحية ، وقد أطلق عليها عبر العصور المختلفة أسماء متعددة، ولكنها احتفظت باسمها العربي. وحيفا هي مركز القضاء، وتُعتبر ثالثة المدن الكبرى في فلسطين بعد القدس ويافا، وتقع على ساحل البحر المتوسط بالقرب من رأس خليج عكا الجنوبي، وساحلها ممتد من الشمال الشرقي إلى الجنوب الغربي، على سفح جبل الكرمل. بلغت مساحة مدينة حيفا عام 1945 حوالي (54305) دونمات، وقُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (24634) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (138300) نسمة، وفي عام 1948 انخفض ليصل إلى (88893) نسمة، وفي عام 1970 بلغ حوالي (1700) نسمة. وقد ساهم موقع حيفا الجغرافي في نموها العمراني والتجاري والسياحي، ومما زاد من أهمية المدينة وجود خط سكة حديد الحجاز الذي امتد عام 1905، وأيضاً خط سكة حديد حيفا - القاهرة، ثم ميناؤها الذي أنشأه العثمانيون عام 1908، الذي أُعتبر في عام 1947 من أكبر موانئ شرقي البحر المتوسط بعد الإسكندرية. وتُعد حيفا كذلك النقطة البحرية التي ينتهي إليها خط أنابيب بترول العراق، بالإضافة لبناء مصفاة البترول التابعة لشركة التكرير المتحدة في حيفا عام 1933 كل هذه العوامل ساعدت على توسيع تجارة حيفا وصناعتها وازدهارها، ومن الصناعات العديدة التي قامت في المدينة صناعة الاسمنت، والسجائر، والمغازل، والأنسجة. وقد كانت حيفا مركزاً نشطاً للحركة الثقافية والسياسية، وللحركة العمالية التقدمية، وعلى أرضها قامت المنظمة السرية الثورية التي أسسها الشيخ عز الدين القسام. كما كان يصدر في حيفا في الفترة ما بين 1908-1946 حوالي 19 صحيفة ومجلة، كما انتشرت فيها المطابع والجمعيات والنوادي والفرق المسرحية. وفي أواخر عهد الإنتداب كان في حيفا حوالي20 مدرسة ما بين إسلامية ومسيحية. وضمت حيفا العديد من المواقع والمناطق الأثرية التي تحتوي على آثار من العهود الكنعانية والرومانية والمسيحية والإسلامية، مثل : مدرسة الأنبياء، وكنيسة مارالياس المنحوتة في الصخر، وقرية رشمية وفيها قلعة بناها الفرنجة، وخربة تل السمك وتضم فسيفساء ومنحوتات صخرية رومانية، ومقام عباس وفيه معبد للمذهب البهائي، وعلى سفح جبل الكرمل تقع كنيسة مريم العذراء. في الفترة ما بين 21-23 ابريل عام 1948 سقطت مدينة حيفا في أيدي العصابات الصهيونية المسلحة بعد معارك دامية خاضها المجاهدون الثوار دفاعاً عن حيفا وقراها، وقد ارتكب الصهاينة بعد احتلالهم للمدينة مذابح تقشعر لها الأبدان، فقتلوا ونهبوا ما وجدوه في منازل العرب من مال ومتاع، وراحوا يلقون بجثث القتلى أمام الأشخاص الذين اختاروا البقاء في منازلهم ليخافوا ويتركوا منازلهم، كما حولوا المساجد إلى اصطبلات ووضعوا فيها الدواب. وزخر بحر حيفا بمئات السفن الصغيرة والقوارب، تقل أغلب السكان متوجهين إلى المنفى، وهاجر من حيفا عام 1948 حوالي 75 ألف عربي.
__________________
اللهم صلِّ على سيدنا محمّد |
#10
|
||||
|
||||
![]()
__________________
اللهم صلِّ على سيدنا محمّد |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |