|
ملتقى مشكلات وحلول قسم يختص بمعالجة المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() خانني فخنته فهل أنا ظالمة ؟! المجيب مريم الثمالي السؤال: أنا متزوجة منذ سنوات، وزوجي طيب حنون، ولكنه يرفض الإنجاب، ويكثر الخروج من البيت، واكتشفت أن له علاقات عبر التلفون مع أخريات وذلك باعترافه. ولما اقتنعت أنه من الصعب إقناعه بترك ما هو فيه، انشغلت أنا كذلك عنه بمواقع الشات والدردشة كرد فعل لزوجي ووجدت فيه سعادة مع الشباب والبنات. وأثناء ذلك تعرفت على شاب وجدت معه ما أفتقده من مشاعر الحب والحنان والعطف بل والأمومة التي افتقدها. ومع ذلك فأنا أحافظ على صلواتي وأحب زوجي ولا أريد الانفصال عنه، ولكن علاقتي بهذا الشاب هي علاقة عاطفة أم بابنها وذلك لحاجتي لهذه العاطفة. أرجو أنقذوني. الجواب الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: حدود مشكلتك يا أخية تتلخص في النقاط التالية: 1- زوج منشغل عنك ببعض الأمور الخاطئة التي لم تجدي لها تبريراً ومع ذلك هو طيب حنون (متفاهم) من وجهة نظرك؟ "لا أعلم كيف؟ ". 2- سبع سنوات تعيشينها بدون إشباع لعاطفة الأمومة دون وجود مبرر أو مانع وواضح بالنسبة لك. 3- العلاقة الخاطئة التي نشأت بينك وبين الشاب (الابن) وكيفية إنهائك لهذه العلاقة بسلام. بالنسبة للنقطة الأولى أنصحك بالتالي: - - كوني واقعية وضعي النقاط على الحروف. لماذا ينشغل زوجك عنك بالخروج وبالمكالمات؟؟ هل يجد في الخارج ما لا يجده لديك؟ هل حققتِ له ما يحتاجه وما يريده منك كزوجة؟ إذا كنت تعلمين أنك لم تقصري في ذلك، فربما كان خروجه ومكالماته عادة اكتسبها من رفقة سيئة معه (ولا أخفيك أخية أن هذا الداء بدأ ينتشر وللأسف بشكل علني...) عموماً قد يكون هناك أمر أو شعور يكتنف زوجك فيحاول الانصراف عنه بالخروج أو بالتسلية من هذه المكالمات، ما أقصده: كوني قريبة أكثر لزوجك تلمسي ما يهمه، واعملي على تجديد حياتك معه وبذلك ستملئين الفراغ الذي أشبعه بطريقة غير صحيحة (المكالمات). - استغلي صفة الحنان والتفاهم معه وصارحيه بما تجدينه من فراغ في حياتك حين يغيب عن البيت (ألحي عليه بهذه الفكرة)، وأظهري أثره هو كزوج في حياتك بالحديث عن إنجازاته وإيجابياته وكيف أنك لا تتخيلين الحياة بدونه المقصود من ذلك كله هو أن تجذبيه قدر المستطاع إلى حياتكما الزوجية.. اقترحي عليه السفر سوياً.. أعدي حفلة حتى لو كانت بلا مناسبة. أعديها حال عودته في إحدى المرات للمنزل. اكتبي ورقة صغيرة تعبر عن مشاعر شوقك له وضعيها على وسادته حال عودته ليقرأها.. وغيرها من أساليب تجديد المشاعر بينكما كلما جذبته أكثر لحياتكما، وبذلت المستطاع في ذلك كلما كان هو أكثر صراحة وأكثر شفافية معك في الحديث حول النقطة الثانية. النقطة الثانية: (عدم الإنجاب) - أكرر كوني واقعية بشفافية دون أن تجرحي كبرياء زوجك ناقشي معه السبب في عدم رغبته في الإنجاب.. عبري له بعمق عن العاطفة التي تجتاحك بسبب ذلك وهي عاطفة الأمومة.. هل هناك مانع من أن تشعري بها أم لا؟ مع التأكيد في كلا الحالتين له بأنك على حبك واحترامك له، ولكن البقاء على حيرة أشد على النفس من البقاء والسبب معلوم للطرفين. ثم إذا كان هناك مانع اعملا على حله بعد التوكل على الله والإلحاح عليه بالدعاء.. أنتِ يا أخية عندما تناقشين مع زوجك هذا الأمر فستشعرين بالراحة لكونك لم تهملي هذه الحاجة النفسية بداخلك. أنتِ انصرفتِ من وضع سيئ إلى وضع أكثر سوءاً.. اعتقدت بلهوهم أن ما تبحثين عنه من اهتمام عند زوجك وجدته لديهم ربما بسؤالهم عنك إذا غبتِ وفرحهم إن حضرتِ.. قد تقولين (أبغاه يقتنع أن زوجي عرف بموضوعي ويقتنع أني لست له.. ممكن يصير له شيء.. ما أريده الآن هو أن أقنعه.. ) طبيعي شعورك المتدفق وقلقك في ضوء هذه العلاقة التي استهلكت من الوقت والتفكير والمشاعر الشيء الكثير.. عليك أن تعلمي بقدر ما يجتاز إنسان حدود آخر، ويجتازها ببراعة ويلامس احتياجات الآخر ومشاعره، بقدر ما يشعر الآخر أنه من الصعب التخلي عنه. وبالتالي يصعب عليه أن يستأصل جذوره التي نبتت بداخله.. هو الآن أصبح جزءاً من مشاعرك وليس منك.. (اعملي بنقيض الفكرة التي شرحتها). عليك أن تبدئي بالتفكير المتدرج في انفصاله عنك.. فكري في أن حياة هذا الشخص عبارة عن أجزاء متعددة، وعلاقتك به جزء واحد من حياته. نما مع الأيام وتطور العلاقة.. لا تفكري في هذا الجزء من حياته الذي له علاقة بك.. كلما فكرتِ في أن هذا الشخص له حياته العامة وله علاقاته وله تفكيره ومهاراته التي يستطيع بها أن يتخلص من الألم خف لديك الشعور بالقلق عليه.. أنتِ قلقة لأنك تحكمين على الأمور من خلال إدراكك الممزوج بعاطفة جياشه لا من خلال الواقع الذي يقول إن له حياته، وله طريقة العيش التي يختارها، ثم له قبل ذلك كله رب يراه إن شاء لطف بحاله، وإن شاء ابتلاه فلستِ أنتِ راحته، بل أنتِ كنت سبباً في راحته أو سعادته (المزيفة) من وجهة نظري. هناك يا أخية ما هو أهم (وأعلم أنك تعلمين) لكن عليك أن توجهي تفكيرك الآن إلى نفسك وحاجاتك. ولابد أن يفوق اهتمامك بحاجاتك ما حققه هو لك بهذه العلاقة.. فتمسك كل منكما بالآخر هو في حقيقة الأمر قلق من مواجهة إلحاح الرغبات والحاجات النفسية التي لم تحقق.. فبداخلك الحاجة للشعور بالذات كزوجة وكأم.. وهو ليس لشخصه بل لسلوكه معك حقق هذه الحاجة، وبالتالي فأنتِ تخشين انقطاعه الذي يعني بقاءك وجهاً لوجه وحيدة أمام هذه الحاجة. وبالتالي أنصحك بأن يكون اهتمامك بتحقيق رغباتك وحاجاتك يفوق ما حققته لك هذه العلاقة، ويكون اهتمامك بأن تسعي للكشف عن هذه الحاجات مع نفسك ومع زوجك.. * ختاماً ألخص ما تبقى من أفكاري لتواجهي أزمتك: - لديك سلاح قوي ينفع لمواجهة كل أطراف أزمتك للقضاء عليها؛ وهو سلاح الدعاء.. الدعاء... الدعاء.. - نوعي أساليبك في طرح أي موضوع مع زوجك، واستخدمي باهتمام وعناية أسلوب الكتابة في رسالة ورقية.. فهي طريقة أثبتت فعاليتها. - لا تجعلي الألم حبيس صدرك. أشركي زوجك معك في الحديث عن أي حاجة نفسية تلح عليك.. لأن حبسه بالصدر بلا وجود مهارات واستراتيجيات سليمة للتخلص منه سيلجئك إلى أساليب خاطئة... (غرف الدردشة). - أمر انصراف زوجك إلى المكالمات قيسي عليه علاقتك بهذا الشاب في عملية مساعدة زوجك على التخلص منها في الوقوف معه صفًّا واحداً لا ضده.. لأن وقوفك ضده ولجوءه للمكالمات يجعله يشعر أنك ستكونين مصدر ألم وحساب وعقاب عليه، ومصدر الفهم والراحة والانسجام هو المكالمات. اشتركي معه في الهم والإحساس واستعدادك لمساعدته على التخلص. - في حديثك مع زوجك لا تملي عليه الصواب وتشعريه بالخطأ بشكل مباشر. - اعملي على رفع مستوى التوافق الزوجي بينكما. ودمتِ بأمان وراحة. منقول http://www.islamtoday.net المصدر:
__________________
![]() ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم اختى الغالية
طالبة العفو من الله موضوع واقعى و يحصل..!!! فى ظل انتشار النت و دخوله كل المجالات..و انشغال فى ما هو سئ و الانصراف لمعالجة الفراغ بما هو ضار الحلول المطروحة نافعة جدا و العامل النفسى فى تحليل المشكلة و حلها هو اساس ولادتها... احيانا نرى من خلال انفعالاتنا و نفوسنا و ننسى ان نحكم العقل فى التفكير كيف بدات المشكلة و لما؟؟؟!!! ..لنصل لحلها.. مشكورة على تميز مشاركاتك ![]() و يعطيك العافية...
__________________
------- ![]() فى الشفاءنرتقى و فى الجنة.. ان شاء الله نلتقى.. ღ−ـ‗»مجموعة زهرات الشفاء«‗ـ−ღ |
#3
|
||||
|
||||
![]() الشكر لله حبيبتي اسعدني مرورك وتعقيبك
![]()
__________________
![]() ![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]() يا له من موضوع رائع يحدث يوميا ولا نلقى لة بال
جزاك الله خيرا على ذلك ![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
رأيي بإختصار إن إحترمت المرأة نفسها من البداية لن تترك هناك مجالاً لذلك ثم ما هذا هل هو التعامل بالند ![]() و كيف تقبل هي على نفسها أن تضع نفسها و حتى و إن كان أمام نفسها بتهمة ( الخيانة ) ![]() بما معناه هي مدركة تماماً للخطأ الذي هي فيه فكيف تسأل ؟ ![]() و هل من سؤالها تريد إجابة أو فتوى لمتابعة ما هي عليه ليجاز لها متابعة ( خيانتها ) ![]() إن كانت المرأة لا تحترم نفسها أمام نفسها ، فكيف تطلب من زوجها أن يحترمها ، و من غيرها أن يحترمها و الموضوع سلبي لنسائنا ( المسلمات ) على العموم لن أطيل كثيراً فيه و لكن أفضل أن تكون هذه المرأة هي الحالة الوحيدة فالأولى بهذه المرأة و امثالها إن كن غير قادرات على التحكم بتصرفاتهن و مشاعرهن و إحترامهن لذاتهن و أزواجهن التوقف النهائي عن التواجد في النت ، فلحظة ضعف ممكن أن تكلفها الكثير في حياتها ( بيتها و زوجها و أولادها ) لا حول و لا قوة إلا بالله و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة و السلام على رسول الله
__________________
![]() ![]() و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ .
|
#6
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم اختى الحبيبة ملاك النور لا حرمنا الله مرورك الطيب على صفحات منتدانا جزاك الله خيرا.. اريد التعقيب على بعض النقاط التى ذكرتيها.. بسم الله: القصة و الواقع الذى يحصل فى مثل هذا الحال..لا ياتى من فراغ و لا من مجرد ندية فى التعامل..و لا حتى التقليل من احترام الذات.. انما هى عوامل و امور تكون موجودة فى حياة المراة.. الفراغ العاطفى و الفراغ فى الحياة و الى جانب الابتعاد عن الله و الالتزام و شعور القهر داخل المراة كلها امور لا تبرر لها ان تخون الزوج ,,و ان كانت خيانة على النت بالمحادثة و التعلق القلبى.. و كم مر علينا قصص لداعيات سقطن فى عثرات ووحول النت و لم تفكر الواحدة حتى انها ستصل الى ما حل بها.. فالنفس امارة بالسؤء..و الشيطان يستغل نقاط الضعف فى المراة و خاصة عند دخولها هذا العالم الوهمى الغامض""النت" و كما ان المراة فتنة للرجل فالرجل فتنة للمراة و تبقى المراة مراة و الرجل رجل مهما كانت مرحلة التدين و النضج ...لا ننسى ان النت يسهل المحادثة و يقتل حاجز الخجل الذى ممكن ان يكون بالواقع فمع مرور الوقت يصبح الحوار بين الاثنين سلس جدا و فيه نوع من الخضوع بالقول من المراة فيقع المحظور مع مرور الوقت... و النفس البشرية ضعيفة امام اى باب من هذة الابواب لهذا وجب علينا تحرى الحذر فى التعامل على النت و فى المنتديات و حتى عند اضافة الرجال من باب العمل او الدعوة..و اغلاق اى باب قد يكون فيه شبه او وقوع فى اثم..احيانا المراة تسعى للوصول الى شخص يسمعها و تفتقر الى هذا جدا فى حياتها فالمراة مجبولة على العاطفة و حب التحدث فى تفاصيل الامور فتراها بشكل حساس و عاطفى دائما و هذا طبعها.. او تشكى له همومها فتنسى ان هذا حرام و ان الدردشة مع رجل اجبنى هى خلوة ..و دخلت فيها حرمة كبيرة قد لا يستهان بها.. كما ان حالتها ليست الوحيدة و لن تكون وحيدة طالما ابواب الفتن مفتوحة و الغفلة و البعد عن الله وشبح الفراغ مسيطر على نساءنا و شبابنا...فكم من قوية التدين و داعية وقعت بغرام شاب كذب عليها و ادعى حبها و الزواج بها...و القصص كثيرة و الله المستعان ![]() اما بالنسبة لطرحها السؤال فهذا دليل كبير لعذاب نفسى تعانى منه مع ذكرها ان زوجها انسان طيب فهى من الداخل تعلم انها مخطئة و هى ليست سيئة انما تريد شئ يثبتها على الاقلاع و الرجوع عن ما هى فيه..احيانا كثيرة الافتقار للصحبة الصالحة تكون خطرة ..و ايضا الكلمة الطيبة و النصح هى ما تحتاج اليه هذة المراة فلا نقف امام هذة الحالات موقف سلبى و معاتبة او تعنيف و طبعا لابد من تذكريها بالتوبة و الاقلاع عن هذا الذنب..انما حرى بنا من باب الاخوة ان ناخذ بيد اى اخت وقعت او عثرت فى اى ذنب ..لننهض بها و ننال الاجر و ننقذها.. كما ان طرحها للمشكلة و الرد عليها و اعطاء الحلول العملية النافعة فيها منفعة لمن سيقرا و يعتبر من حالها فتكون بميزان حسنات الناقل و من قدم الحلول ان شاء الله وختاما ..اسال الله ان يحفظ نساء المسلمين من كل الفتن ما ظهر منها و ما بطن. وواحتنا خصت هذا الهدف لاننا نعرف ان الامر منتشر و خطير و حرصا على القوارير و الجواهر النفيسة و اعتذر عن الاطالة اخواتى الحبيبات الا ان الموضوع اذا وقفنا عنده لن تتوقف اقلامنا عن الكتابة و يحز فى انفسنا ما يحل بالاخت المسلمة نتيجة ضياعها و ابتعادها عن الدين..و استهانها بما تقدم عليه من محادثات و استخدام خاطئ للنت و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.......
__________________
------- ![]() فى الشفاءنرتقى و فى الجنة.. ان شاء الله نلتقى.. ღ−ـ‗»مجموعة زهرات الشفاء«‗ـ−ღ |
#7
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاك الله خيرا مراقبتنا صاحبة القلم الأنيق " دوماً " قطرات ندى منتدانا ![]() تسلمي يا رب على الإضافة المفصلة ، و ما تطرقت إليه هو فعلياً متواجد و قد أعود للتحاور مع حضرتك في ما تفضلتِ بطرحه و أنا لم أشأ في مداخلتي الأولى التطرق للأسباب مفصلة و لأني فعلا ما زلت أرجو الله عز و جل أن تكون هذه آخر الحالات من نوعية هذه النساء بغض النظر عن الأسباب التي أوصلتها إلى هنا و بغض النظر عن السبب الفعلي الذي جعلها تطرح الأمر و تنتظر إجابة عليه و أنا متأكدة أنها كانت تعرف الإجابة قبل السؤال ، و لكن ضعف النفس البشرية بمواجهتها مع نفسها تجعلها نتنظر أراء الغير ، فربما إجابات الغير على تساؤلات نطرحها تكون مخرجاً لنا مما نحن فيه و إن كان لا يوافقنا و لكن نأخذ به بما أنه يريحنا أكثر تماماً كمن يعلق كل شيء على ( الشماعة ) ليريح نفسه أنا أثرت أن تكون مداخلتي مختصرة لأني بصراحة مع نفسي ( أشعر بإشمئزاز ) إن كانت بعض نساؤنا ( المسلمات ) على هذه الحال ، فهي لم تعد مسؤولة عن نفسها ، بل عن أسرة و زوج و أولاد ، و بالنهاية أي أمرأة تستطيع أن تجعل من نفسها إمرأة بجدارة أو إمرأة مع وقف التنفيذ ، و أتمنى أن لا يكون التنقيذ أول ما ينفذ عليها و على حياتها و الكلام يطول و إن كان مع غصة ، لأن من تتحدث هي أنثى / زوجة / أم / مربية لأجيال إسلامية ننتظر منها أن تنهض بأمتنا الإسلامية ![]() فما زلت أرجو أن تكون آخر النماذج من هذا النوع جزاكم الله خيرا و سامحونا ![]() و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة و السلام على رسول الله
__________________
![]() ![]() و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ .
|
#8
|
||||
|
||||
![]() فما زلت أرجو أن تكون آخر النماذج من هذا النوع اللهم اميين حبيبتى فى الله و امم على دعائك ..و هذا املنا و الله لن يضيع رجاءنا و دعاءنا باذنه تعالى.... شكرا لردك عزيزتى ..و جزاك الله خيرا
__________________
------- ![]() فى الشفاءنرتقى و فى الجنة.. ان شاء الله نلتقى.. ღ−ـ‗»مجموعة زهرات الشفاء«‗ـ−ღ |
#9
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم ولا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم/
اعلمي أختي الكريمة صاحبة المشكلة/ انك لا تملكي لا الهداية و لا المغفرة فقبل أن يخون الزوج زوجته فانه خان الله ..فهذه المشكلة بين الانسان و ربه..ثم ان اشاعة ما حدث من الخيانة هو اثم في ذاته لأن بهذه الاشاعة تكوني قدوة سيئة لكل امرأة تقرأ الموضوع أو تسمعه. عليك السكوت و اطلبي من الله له الهداية و الرشد . لا تنهى عن منكر و تأتي بمثله****عار عليك ان فعلت عظيم. نطلب من الله أن يهديه و نطلب منك أن تستريه(من هتك ستر أخيه سرا هتك الله ستره علانية) أرجوا أن تتقبلي هذا الرد و لا تحسبيه ذما و لاجرحا .أستري زوجك في الدنيا يسترك الله يوم القيامة حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا. ***أبو الشيماء**** |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |