|
ملتقى الشعر والخواطر كل ما يخص الشعر والشعراء والابداع واحساس الكلمة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() شعر: م. صالح بن علي العمري - الظهران. لــلــهِ درُّك فــي الــفــدى يــا مـســلـمُ --- يــا مــن تــضــوّعَ مـن مُـحـيـاهُ الـدّمُ لـلـه درّك والــــعــــزائــم شُـمَــــــــخٌ --- كـالـراسـيـاتِ، وعـزمُ خـصـمِـك دمدمُ لــلـه درّك إذ لـــنـــــورِك مَـطـــلـــــعٌ --- يـجـلـو الـظـلام، و أفـقُـهـم مُـتَـجـهّـمُ لــلــه درّك والــمــــلائــكُ تــنــتــشـي --- فـي جـانـبـيـك فـأيـن يـغـدو الـمـجـرمُ يــا أيـهـا الـسـوريُّ نـاضـل فـالـمُـنـى --- تــاقــت إلــيــكَ وشــمـسُـنـا والأنـجـمُ فــي ظــلِّ ثــورتــك اســتـفـاقـتْ أمـةٌ --- وشَــدَتْ مــورّقـــةٌ وأزهــــرَ بـرعـــمُ اشــرب زلالَ الــوحـيِ، إنَّ شـرابَـهـم --- غصصٌ -وإن سكنوا القصورَ- وعلقمُ وتــنــفّــسْ الــحــريـة الـجـلّـى، فـقـدْ --- ضــمّ الــجُــنــاةَ الـيـومَ سـجـنٌ أبـكـمُ أنــتَ الــغـنـيُّ بـكـنـزِ عـزّك والـتّـقـى --- والــمُــكــثــرُ الـبـاغـي فـقـيـرٌ مَـعـدمُ مـوتُ الـشـهـيـدِ لـديـك عرسُ شهادةٍ --- والـعـيـدُ عـنـد أولـي الـضـلالـة مـأتـمُ لـلـه درّك إذا صـبـرتْ عـلـى الـضـنـى --- والـصـبـرُ فـي دربِ الـمـعـالـي بـلـسمُ لــلــه درّك والــجِــنـــــانُ تـهـيــــــأتْ --- لــلــقـا الـشـهـيـدِ، و لـلـعـدو جـهـنـمُ يــتــــذبـذبـــــونَ عـمـالــــةً ونـذالـــةً --- وخـطـاك يُـحْـكِـمُـهـا الـصـراطُ الأقومُ وإذا تــلاحــمــتْ الـجـيـوشُ رأيـتـهـم --- حُــمُــرا تــهــيــمُ، وأنـت فـردٌ مُـقْـدمُ حــاروا هــنــاك، وفــي جَــنَـانـك آيـةُ --- تُــزجــيــك ألــوانَ الــثــبـاتِ وتُـلْـهـمُ ضـاقـوا هـنـاك وأنـتَ فـي بـحـبـوحةٍ --- تـسـطـو عـلـيـكَ الـحـادثـاتُ فـتـبـسـمُ نــادوا بــرايــات الأمــــانِ فـقـتّـلــــوا --- وسـعـوا لـكـي يـتـوحـدوا فتشرذموا! وتــبـادلـوا زورَ الـثـنـاء فـهـمـلـجـوا --- وتـلـعـثـمَ الـلـثـغ الـجـبـانُ الـمُـبــــهم لــلــه درّك والــســـــــلاحُ بـكـفِّـهـــــم --- فــعــلـوتـهـم بـفـؤادِ مـن لا يـســــأم ُ تــخــتــالُ فـي ثـوبِ الـثـبـاتِ مـجـلّـلا --- ثـقـةً بـمـن يُـمـلـي الـقـضـاءَ ويُحْكِـم ُ لــلــه درّ نــدائـــــك الــحـــــرِّ الــّــذي --- شــبّــتْ بــه نــارٌ وهــبَّ الــضَــيــغـمُ خـضـتَ الـمـعـامـع صـحوةً وشجاعةً --- ووقــودُ عـزمـك نـصـرُك الـمـتـحـتـمُ لاغــرو أن تــرد الــوغـــى ذا مِــــرَّة --- فــغــــــذاكَ قـــرآنٌ وشُـربُـك زمــــزمُ لاغـرو إن سـقـطـوا أمـامـك خُـضّـعـا --- إن الــمــعــاقــلَ بـالـعـقـيــدة تُـهـــزمُ أحــفـــادُ خـالـدَ نـخــــوةً وبـســالـةً.. --- وجــمــوعُــهـم سـبـئـيـــةٌ تـتـعـلـقــمُ هـذي رُبـا الـجـولانِ تـفـضـحُ غدرهم --- فـلـكـم حـمـوا ظـهـر العدوِ وأبرمـوا! قـهـروا الأسـارى فـي ظـلامِ مـهـامـهٍ --- فــتــصـرّمـت أخـبـارُهـم وتـصـرّمـوا وسـطـوا عـلـى مُـهج الحرائر باللظى --- فــهـمُ الـعــــدو الـمـسـتـبـدُّ الـمـجـرمُ جــثــثٌ مــبــعـثـرةٌ.. وقـيـدٌ جـائـرٌ .. --- وطــفــولــةٌ تــحــت الــجـنـادلِ تُـردمُ سـبـعـون ألـفـاً تـحـت أطـبـاق الـثرى --- إنّ الــيــهــودَ مـن ابـنِ عـلـقـمَ أرحـمُ مــاذا يــســرّكُ والـخـصـيـمُ مـعـمّـمٌ!! --- والــوجــهُ غــدرٌ والــمُـحـاورُ أرقـمُ!! والــديــنُ زورٌ والــمــحــارمُ مــتـعـةٌ --- وولاؤهـم فـي الـحـبِّ "أينَ الدرهمُ"! يــا أيــهــا الــســوريُّ سِـرْ فـي عـزّةٍ --- فـمـعـاقـلُ الأصـنـامِ ســوفَ تُهـــدّمُ.. هـذي الـشـآمُ عـلـى الـعـقـيـدةِ شـامةٌ --- وعـلـى الـعـدو هـي الـجـحـيـمُ الأشأمُ هـم قـاهـرو زحـف الـتـتـارِ وكـاسـرو --- عـنـقَ الـصـلـيـبِ.. وجـنـدُهم لا يُهزمُ قـد يـنـزلُ الـنَّـصـرُ الـمـبـيـنُ بـقـلّةٍ .. --- ولـقـد يـخـورُ الـجـيـشُ وهو عرمرمُ!
__________________
الحمد لله الذي أمـر بالجهاد دفاعـاً عن الدين، وحرمة المسلمين، وجعله ذروة السنام، وأعظـم الإسلام، ورفعـةً لأمّـة خيـرِ الأنـام. والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد ، وعلى آلـه ، وصحبه أجمعيـن ، لاسيما أمّهـات المؤمنين ، والخلفاء الراشدين،الصديق الأعظم والفاروق الأفخم وذي النورين وأبو السبطين...رضي الله عنهم أجمعين. ![]() ![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خيرا أخي أبو الشيماء على الشعر الجميل
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
![]() قصيدة رائعة بكل بيت فيها
بوركت مراقبنا الفاضل أبو الشيماء
__________________
اللهم فرج همي .. وارزقني حسن الخاتمة.. إن انقضى الأجل فسامحونا ولاتنسونا من صالح دعائكم .. & أم ماسة & |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ثبتَهُم ربي وأعانهم .. وانتقم من الظالمين .. اللهم ارنا في الظالم يوما اسودا .. واجعله عبرة لكل من تجبر .. نصرهم الله .. فإن الحرية هيَ حمراء اللون .. وهي عروس مهرها الدماء .. والأرواح .. عجّل الله نصرهم وفرجهم ..
__________________
______________________ رُبَّ هِمَّـةٍ أَحيَت .. أُمَّـــة ~ دَعْوَتِيْ .. أُمَتِيْ .. قُدْسِيْ .. كُلّ هَمّيْ .. ![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() اللهم أهلك جميع الظالمين في كل مكان .
__________________
![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() الجهاد مال النفوس عن الجهاد تميل ؟! = أو ليس فيه تنزل التنزيل ؟! أو ليس منه تربت الأجيال من = عهد الصحابة نعم ذاك الجيل ؟! أو ليس عقداً رابحاً مع ربنا ؟! = وعداً من الرحمن ليس يزول فقد اشترى أموالنا ونفوسنا =بجنان خلد قاتلٌ وقتيـــــــــــــــــل وعداً به القرآنُ يُتلى في الورى= وأتت به التوراة والإنجيل رباه فامنحني الشهادة مقبلاً= في موكب الإيمان حين يصول صبراً لوجهك في سبيلك مهجتي =هذا السبيل فلا سواه سبيل والخيل معقود بهنّ الخير =ما بقيت إلى ألاّ تكون خيول طوبى لعبد آخذٍ بعنانه= يرجو الشهادة سيفه مسلـــــــــــول قل لي بربك ما الحياة إذا =غدت ذلاً يذلك خائن وذليل؟! قل لي بربك ما الحياة إذا غدا =وغدٌ يصول بظلها ويجول ؟! إني نظرت إلى الحياة فإذا= بها سأمٌ وكل متاعها مملول إلا تلذذَ عالمٍ في علمه أو= عابدٍ حقاً وذاك قليــــــــــــــــل وإذا بلذة ذي الجهاد أتت على= اللذات حيث مذاقها المعسول وإذا اجتمعن : العلم ثم عبادة= وجهاد صدق عقدها موصول فلعمر ربك تلك أسمى لذةٍ= بَلْهَ الشهادةَ بعدها إكليــــــــــــتل ما خِلتُ أسعدَ من حياة مجاهد= باع الحياة وما لديه فضول فصلاته لا كالصلاة وصومه= لا كالصيام وقلبه قنديـــــــــل وفتات خبز تحت هامة خندقٍ= والنار تقصف فوقه وتسيل أحلى وأشهى من صنوف موائدٍ= بين الحدائق والهواء عليل وسويعة في ظلمة بحراسةٍ= بردُ الفؤاد وما لها تمثيـــــــــــل يا أنسهم في ليلهم ونهارهم =ما كان في الرحمن فهو جميل أرأيت أجمل من جحافلهم إذا =زحفت لها التكبير والتهليل أسمعت أندى من أزيز رصاصهم= كسيوف أبطال لهنّ صليل وهدير دباباتهم فوق الرُّبى =كخيول من سبقوا لهنّ صهيل أرأيت أعظم من رباطة جأشهم =يوم الكريهة والدماء تسيل يتنافسون إلى منازلة العِدا= من ذا يفوز بقربه وينــــــــــول يتسابقون إلى الجنان كأنما= قد فتِّحت أبوابها وقفــــــــــول وكأنما أرواحهم في راحهم= ثمن الدخول وذلك المأمـــول والله ينصر بالملائك جنده = - إن صدقوا - وإمامهم جبريل
__________________
الحمد لله الذي أمـر بالجهاد دفاعـاً عن الدين، وحرمة المسلمين، وجعله ذروة السنام، وأعظـم الإسلام، ورفعـةً لأمّـة خيـرِ الأنـام. والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد ، وعلى آلـه ، وصحبه أجمعيـن ، لاسيما أمّهـات المؤمنين ، والخلفاء الراشدين،الصديق الأعظم والفاروق الأفخم وذي النورين وأبو السبطين...رضي الله عنهم أجمعين. ![]() ![]() |
#7
|
|||
|
|||
![]() ***** مفتي سوريا د حمزة ال فتحي بسم الله الرحمن الرحمن الشيخ حسّون يهدد أمريكا والغرب، بعمليات استشهادية، إذا فكروا بمهاجمة سوريا!! ياعيني وياليلي على شجاعة المفتي ورده الصارم، وتعاميه عن فلسطين وجولانه المحتلة...!! ياليلي ياعيني مِنْ فقهٍ وأقوالِ ما أطيبَ العيشَ بين الصيتِ والصالي! مفتي البلادِ غدا عَّرابَ مجزرةٍ يُفصِّلُ العلمَ تفصيلاً لأنذالِ! مَنْ حّولوا \"الشام\" أشباحاً وملحمةٌ وخرَّبوا فيه باسمِ الوحدةِ الغالىِ واليوم \"حسونُ\" يُوريها مُدويةً عندي الشبابُ كبتارٍ وقتالِ سيرحلونَ إليكم دونما خَوَرٍ ويصنعون فعالَ المؤمن العالي ماذا أقولُ \"لحسون\" وقنبلةٍ تدعو إلى الضحكِ بل تحلو لطّبالِ؟! فحولُكم \"قدسُنا\" لا جيش يرحُمها مِنَ اليهودِ ويَحميها بأبطالِ! وأرضُ \"جولانَ\" مازالت مُصهَينةٌ تشوقُ \"للشام\" لم تحظى بأنجال! كأنها مُحيت من \"سوريا\" وغَدَا ذاك الزعيمُ كجندىٍ وصّيال يَحمي اليهودَ من العَربان واحُرَقي على العروِبة بيعت بيعَ أبغالِ كأنَّنا اليوم في الأوحالِ نفرزُها ما بينَ سوقٍ وأموالٍ وآمالِ ليسقُطِ العلمُ أنْ صارت منائرُهُ للمجرمينَ كقُمصانٍ وسروال! وذلك الشيخُ ريموتٌ يُجمّلُه لمسٌ وطرفٌ بلا ضغطٍ وإثقالِ! وُربُّما فقِه المغزَى فأوردَها كراقصاتٍ يُذبنَ مشاعَر الوالي هذا هو الفِقهُ كم يحلو لتاجرةٍ مِنَ البغاةِ ويزهو بابنِ قوّالِ تَسيَّسَ الدين وانقادت به زُمَرٌ إلى السفالِ وعاشوا بين أوحالِ الثلاثاء 12/12/1432 هـ 8 /11/2011م
__________________
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |