أحاديث لم تثبت في العيدين

[ابوالوليد المسلم]

أحاديث لم تثبت في العيدين



أحمد بن عبدالله السلمي




• "إذا كان يوم عيد الفطر وقفت الملائكة على أبواب الطريق فنادوا: اغدوا يا معشر المسلمين إلى رب كريم، يمن بالخير ثم يثيب عليه الجزيل، لقد أمرتم بقيام الليل فقمتم، وأمرتم بصيام النهار فصمتم، وأطعتم ربكم فاقبضوا جوائزكم، فإذا صلوا نادي مناد: ألا إن ربكم قد غفر لكم فارجعوا راشدين إلى رحالكم فهو يوم الجائزة. ويسمى ذلك اليوم في السماء يوم الجائزة"[1].








• "التهنئة بالشهور والأعياد مما اعتاد عليه الناس"[2].








• "قال واثلة بين الأسقع: لقيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في يوم العيد فقلت له: تقبل الله منا ومنك قال: نعم تقبل الله منا ومنك"[3].








• "عن عبادة بن الصامت قال: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن قول الناس في العيد تقبل الله منا ومنكم؟ فقال: ذاك فعل أهل الكتابين، كرهه"[4].








• "زينوا العيدين بالتهليل والتقديس"[5].








• "زينوا أعيادكم بالتكبير"[6].








• "صوموا يوم النيروز خلافاً للمشركين ولكم عندي صيام سنتين"[7].








• "كان يخطب يوم الجمعة ويوم الفطر ويوم الأضحى على المنبر"[8].








• "من السنة اثنى عشر ركعة بعد عيد الفطر وست ركعات بعد عيد الأضحى"[9].








• "من صلى ليلة الفطر مائة ركعة بألف ﴿ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴾ - إلى أن قال - ويتجاوز عن ذنوبه وإن كان قد أذنب سبعين"[10].








• "نهى عن صيام ستة أيام أحدها اليوم الذي يشك فيه" وفي لفظ آخر: "من السنة يوم الأضحى ويوم الفطر وأيام التشريق واليوم الذي يشك فيه من رمضان"[11].








• "العشر عشر الأضحى، والوتر يوم عرفة، والشفع يوم النحر" وفي لفظ: "إن العشر..."[12].








• "يسح الله عز وجل من الخير في أربع ليال سحاً؛ ليلة الفطر، والأضحى، وليلة النصف من شعبان ينسخ فيها الآجال والأرزاق يكتب فيها الحج، وفي ليلة عرفة إلى الأذان"[13].








• "يوم صومكم يوم نحركم" وفي لفظ: "صومكم يوم نحركم"[14].








• "من صام صبيحة الفطر فكأنما صام الدهر" وفي لفظ: "كله"[15].








• "ليس للنساء نصيب في الخروج إلا مضطرة - يعني ليس لها خادم - إلا في العيدين الأضحى والفطر، وليس لهن نصيب من الطريق إلا الحواشي"[16].








• "من أحيى ليلة الفطر وليلة الأضحى لم يمت قلبه يوم تموت القلوب" وفي لفظ: "من قام..."[17].








• "من قام ليلتي العيد محتسباً لله تعالى لم يمت قلبه يوم تموت القلوب، وفي لفظ: "من أحيى..."[18].








• "من أحيى الليالي الأربع وجبت له الجنة؛ ليلة التروية، وليلة عرفة، وليلة النحر، وليلة الفطر"[19].








• "من أحيى الليالي الخمس وجبت له الجنة؛ ليلة التروية، وليلة عرفة، وليلة النحر، وليلة الفطر، وليلة النصف من شعبان"[20].








• "من صلى يوم الفطر بعد صلاة العيد أربعاً... إلى أن قال: فكأنما أشبع اليتامى وكان له من الأجر مثل ما طلعت عليه الشمس ويغفر له ذنوب خمسين سنة"[21].








• "من صلى ليلة النحر ركعتين... كتب الله له بكل حرفة وآية قرأها حجة وعمرة وكأنما أعتق ستين رقبة"[22].








• "إن يوم الجمعة يوم عيد، وذكر: فلا تجعلوا يوم عيدكم يوم صيام ولكن اجعلوه يوم فطر، وذكر: إلا أن تخلطوه بأيام"[23].








• "صام نوح الدهر إلا يوم الفطر والأضحى، وصام داود نصف الدهر، وصام إبراهيم ثلاثة أيام من كل شهر صام الدهر وأفطر الدهر"[24].








• "الغسل في هذه الأيام واجب؛ يوم الجمعة ويوم الفطر، ويوم النحر، ويوم عرفة"[25].








• "ليلة الفطر ليلة رحمة يعتق الله فيها الرقاب، فمن سجد في تلك الليلة سجدتين كتب الله له من الثواب كمن صام رمضان، من صغير وكبير من ذكر أو أنثى، ويعطيه الغد ثواب من صلى يوم الفطر في الجبان من المشرق إلى المغرب"[26].








• "من صلى ليلة الفطر مائة ركعة يقرأ في كل ركعة الحمد مرة وقل هو الله... حتى يغفر الله له ويتقبل منه شهر رمضان..."[27].








• "ما من عبد يصلي ليلة العيد ست ركعات إلا شفع في أهل بيته كلهم قد وجبت له النار"[28].








• "من أحيى ليلتي العيد وليلة النصف من شعبان لم يمت قلبه يوم تموت القلوب"[29].
يتبع