|
|||||||
| هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#11
|
||||
|
||||
|
تفسير: (آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا) ♦ الآية: ï´؟ آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: الكهف (96). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ آتُونِي ï´¾ أعطوني ï´؟ زُبَرَ ï´¾ قطع ï´؟ الْحَدِيدِ ï´¾ فأتوه بها فبناه ï´؟ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ ï´¾ جانبي الجبلين ï´؟ قَالَ انْفُخُوا ï´¾ على زُبر الحديد - قطع الحديد- بالكير والنَّار ï´؟ حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا ï´¾ جعل الحديد نارًا؛ أي: كنارٍ ï´؟ قَالَ آتُونِي ï´¾ قطرًا: وهو النُّحاس الذائب ï´؟ أُفْرِغْ عَلَيْهِ ï´¾ أصبُّ عليه فأفرغ النُّحاس المذاب على الحديد المحمى حتى التصق بعضه ببعض. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ آتُونِي ï´¾ أعطوني، وقرأ أبو بكر: "ائتوني"؛ أي: جيئوني ï´؟ زُبَرَ الْحَدِيدِ ï´¾؛ أي: قطع الحديد، واحدتها زبرة، فآتوه بها وبالحطب، وجعل بعضها على بعض، فلم يزل يجعل الحديد على الحطب والحطب على الحديد ï´؟ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ ï´¾ قرأ ابن كثير وابن عامر وأبو عمرو ويعقوب: بضم الصاد والدال، وجزم أبو بكر الدال، وقرأ الآخرون بفتحها وهما الجبلان، ساوى: أي سوى بين طرفي الجبلين. ï´؟ قَالَ انْفُخُوا ï´¾ وفي القصة: أنه جعل الفحم والحطب في خلال زبر الحديد، ثم قال: انفخوا، يعني: في النار. ï´؟ حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا ï´¾؛ أي: صار الحديد نارًا، ï´؟ قَالَ آتُونِي ï´¾ قرأ حمزة وأبو بكر وصلًا، وقرأ الآخرون بقطع الألف ï´؟ أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا ï´¾؛ أي: آتوني قطرًا أفرغ عليه، و"الإفراغ": الصب و"القطر": هو النحاس المذاب، فجعلت النار تأكل الحطب، ويصير النحاس مكان الحطب حتى لزم الحديد النحاس. قال قتادة: هو كالبرد المحبر طريقة سوداء وطريقة حمراء، وفي القصة: أن عرضه كان خمسين ذراعًا وارتفاعه مائتي ذراع وطوله فرسخ. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |