كثر السحره في السعودية ..،..و.مصطلحات السحر!!

[جند الله]

الكعبة ضربت بالمنجنيق بأيدي المسلمين من قبل وهدمت وسرق الحجر الأسود لمدة اثنين وعشرين سنة وهدمت بئر زمزم وكان هناك خمس محاولات فاشلة لسرقة الجثمان الشريف للنبي صلى الله عليه وسلم فالامر غير مستبعد شرعا ولا قدرا ولا واقعا فكان هناك مطالبات امريكية بضرب الكعبة بصواريخ نووية لكن اليهود لم يسمحوا بتمرير هذه الضربة

والمعالجين مذنبون من عدة جهات من جهة تناحرهم وعدم اجتماعهم على كلمة واحدة، من جهة كل واحد يدعي انه هو المعالج الأوحد والحقيقة أننا جميعا لسنا على شيء بل نتخبط في الظلام على أمل الوصول لشيء ولم نصل بعد، المعالجين فشلوا في تدارك (وباء السحر العالمي) وعاجزون عن إيجاد حل، فكلما شفيت حالة ظهرت حالات لا حصر لها، لذلك إن وقع سحر كبير وتقدموا لعلاجه فحتما سيفشلون وستكون فضيحة بكل المقاييس

ليس لدي معلومات محددة أو سيناريو دقيق لما قد يحدث بالتحديد هل ستحتل عسكريا أم ستفجر أم تهدم أم يخسف بها الأرض أم تختفي من أمام اعين الناس الله أعلم حقيقة لا أعلم بالتحديد

ولكن لدي معلومات عامة وخاصة واستنتاجات من قرائاتي وأبحاثي ورؤى منامية وتحقيقات كثيرة أجريتها مع الشياطين كشفت لي وجود (إتحاد قوى عظمى لسحرة العالم) أعدت مخطط خفي محكم لضرب المسلمين في القريب العاجل وستكون بداية الضربة موجهة إلى الكعبة وغالبا على يد سحرة الشيعة

والجن المسلمين لا يستطيعون التكلم بحرف واحد عن هذا المخطط، لأن وضعهم حرج جدا وهم في سباق لتدارك ما سيحدث من كارثة قادمة ولا وقت لهم حتى للمساعدة في علاج مريض واحد، هذا فضلا عن مساندة من يزعم انه يستعين بهم

وما تشاهدونه اليوم من انتشار المستعينين بالجن المسلمين زعموا وانتشار القنوات السحرية الفضائية، وانتشار (وباء السحر) عالميا واستعدا الدول العظمى بالتسليح الباراسيكولوجي إلا مقدمة لهذه الحرب القادمة

فالقنوات السحرية تستعد من الآن لاستقطاب الناس ولفت انتباههم إلى وجودهم كجبهة مضادة للمعالجين الذين فشلوا في التصدي لعلاج السحر حتى اليوم، بدليل وجود كم غفير من البشر لا يحصيه إلا الله مصابين بالسحر ولا يجدون معالج واحد على مدار عشرات السنين يعالجهم فكل المعالجين يفشلون في العلاج، وصراخ الجن الذي يحدث نتيجة الرقية ليس دليل على مهارة المعالج بل على العكس هو دليل فشله في تلجيم الجني وإسكاته!!

فالإعداد لهذه الحرب القادمة هو سبب توقفي عن مزاولة العلاج، وليس بسبب ضغط الجهات الأمنية فقط، وبحثي عن المخرج المناسب للمسلمين بعد أن وقفت على هذه المعلومات، فلم يعد يجدي علاج عدد محدود من المرضى وهم في كل يوم في ازدياد مضطرد، بينما المعالجين يمزق بعضهم الآخر وينهش كل واحد فيهم لحم أخيه وكأنه مسحور لهم بالتفريق والفرقة فلم يجتمعوا حتى اليوم على كلمة أو على رجل واحد

طبعا لن يصدقني أحد كما لم يصدقني احد من قبل عندما ذكرت أن صدام حسين ساحر ثم ثبت بالأدلة بعدها انه ساحر، وقلت انه على قيد الحياة لم يعدم وجاءت الأدلة تثبت هذا، وقلت أن كتب السنة ضائعة وجئت بالأدلة على هذا، ولا احد يصدق، وقلت انه مسحور عليها، ولم يصدق أحد رغم أني أملك دليلا ماديا في يدي لكن للأسف لا أستطيع نشره على الناس حتى لا يصيبهم ضرر من رؤيته لكن رآه الأخ (الراقي المصري) بعينيه