|
هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (وإن ربك هو يحشرهم إنه حكيم عليم) ♦ الآية: ï´؟ وَإِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَحْشُرُهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: الحجر (25). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ ولقد خلقنا الإنسان ï´¾ آدم ï´؟ من صلصال ï´¾ طينٍ منتنٍ ï´؟ من حمأ ï´¾ طينٍ أسود ï´؟ مسنون ï´¾ متغيِّر الرَّائحة. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَإِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَحْشُرُهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ï´¾ (25)، عَلَى مَا عَلِمَ مِنْهُمْ. وَقِيلَ: يُمِيتُ الْكُلَّ ثُمَّ يَحْشُرُهُمُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخَرِينَ. أَخْبَرَنَا أَبُو صَالِحٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْمُؤَذِّنُ أَنَا أبو سعيد الصيرفي ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْأَصَمُّ ثَنَا أحمد بن عبد الجبار ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ أَبِي سُفْيَانَ عَنْ جَابِرِ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ مَاتَ عَلَى شَيْءٍ بَعَثَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ». تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (والجان خلقناه من قبل من نار السموم) ♦ الآية: ï´؟ وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: الحجر (27). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ والجانَّ ï´¾ أبا الجنِّ ï´؟ خلقناه من قبل ï´¾ خَلْقِ آدم ï´؟ مِنْ نَارِ السَّمُومِ ï´¾ وهي نارٌ لا دخان لها. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَالْجَانَّ خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ ï´¾، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: هُوَ أَبُو الْجِنِّ كَمَا أَنَّ آدَمَ أَبُو الْبَشَرِ. وَقَالَ قَتَادَةُ: هُوَ إِبْلِيسُ خُلِقَ قَبْلَ آدَمَ. وَيُقَالُ: الْجَانُّ أَبُو الْجِنِّ وَإِبْلِيسُ أَبُو الشَّيَاطِينِ، وَفِي الْجِنِّ مُسْلِمُونَ وَكَافِرُونَ، وَيَحْيَوْنَ وَيَمُوتُونَ، وَأَمَّا الشَّيَاطِينُ فَلَيْسَ مِنْهُمْ مُسْلِمُونَ وَيَمُوتُونَ إِذَا مَاتَ إِبْلِيسُ. وَذَكَرَ وَهْبٌ: إِنَّ مِنَ الْجِنِّ مَنْ يُولَدُ لَهُمْ وَيَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ بِمَنْزِلَةِ الْآدَمِيِّينَ، وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ هُمْ بِمَنْزِلَةِ الرِّيحِ لَا يَأْكُلُونَ وَلَا يَشْرَبُونَ وَلَا يَتَوَالَدُونَ. ï´؟ مِنْ نارِ السَّمُومِ ï´¾، وَالسَّمُومُ رِيحٌ حَارَّةٌ تَدْخُلُ مَسَامَّ الْإِنْسَانِ فَتَقْتُلُهُ. يقال: السَّمُومُ بِالنَّهَارِ وَالْحَرُورُ بِاللَّيْلِ. وَعَنِ الْكَلْبِيِّ عَنْ أَبِي صَالِحٍ: السَّمُومُ نَارٌ لَا دُخَانَ لَهَا، وَالصَّوَاعِقُ تَكُونُ مِنْهَا وَهِيَ نَارٌ بَيْنَ السماء وبين الحجاب، فإذا أراد الله أن يحدث أَمْرًا خَرَقَتِ الْحِجَابَ فَهَوَتْ إِلَى ما أمرت به فَالْهَدَّةُ الَّتِي تَسْمَعُونَ فِي خَرْقِ ذَلِكَ الْحِجَابِ. وَقِيلَ: نَارُ السَّمُومِ لَهَبُ النَّارِ. وَقِيلَ: مِنْ نَارِ السَّمُومِ أَيْ: مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ. وَعَنِ الضَّحَّاكِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: كَانَ إِبْلِيسُ مِنْ حَيٍّ مِنَ الْمَلَائِكَةِ يُقَالُ لَهُمُ الْجِنُّ خُلِقُوا مِنْ نَارِ السَّمُومِ وَخُلِقَتِ الْجِنُّ الَّذِينَ ذُكِرُوا فِي الْقُرْآنِ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ، فَأَمَّا الْمَلَائِكَةُ فَإِنَّهُمْ خُلِقُوا مِنَ النُّورِ. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين) ♦ الآية: ï´؟ فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: الحجر (29). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ فإذا سويته ï´¾ عدَّلت صورته ï´؟ ونفخت فيه ï´¾ وأجريت فيه ï´؟ من روحي ï´¾ المخلوقة لي ï´؟ فقعوا ï´¾ فخرُّوا ï´؟ له ساجدين ï´¾ سجود تحية. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ فَإِذا سَوَّيْتُهُ ï´¾، عَدَّلْتُ صُورَتَهُ، وَأَتْمَمْتُ خَلْقَهُ، ï´؟ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي ï´¾، فَصَارَ بَشَرًا حَيًّا وَالرُّوحُ جِسْمٌ لَطِيفٌ يَحْيَا بِهِ الإنسان، أضاف الروح إِلَى نَفْسِهِ تَشْرِيفًا، ï´؟ فَقَعُوا لَهُ ساجِدِينَ ï´¾، سُجُودَ تَحِيَّةٍ لَا سُجُودَ عِبَادَةٍ. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (فسجد الملائكة كلهم أجمعون) ♦ الآية: ï´؟ فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: الحجر (30). ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ ï´¾، الَّذِينَ أُمِرُوا بِالسُّجُودِ، ï´؟ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ ï´¾، فَإِنْ قِيلَ: لِمَ قَالَ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ وَقَدْ حَصَلَ الْمَقْصُودُ بِقَوْلِهِ فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ؟ قُلْنَا: زَعَمَ الْخَلِيلُ وَسِيبَوَيْهِ أَنَّهُ ذَكَرَ ذَلِكَ تَأْكِيدًا، وَذَكَرَ الْمُبَرِّدُ أَنَّ قَوْلَهُ: فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كَانَ مِنَ الْمُحْتَمَلِ أَنَّهُ سَجَدَ بَعْضُهُمْ فَذَكَرَ كُلُّهُمْ لِيَزُولَ هَذَا الْإِشْكَالُ، ثُمَّ كَانَ يَحْتَمِلُ أَنَّهُمْ سَجَدُوا فِي أَوْقَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ فَزَالَ ذَلِكَ الْإِشْكَالُ بِقَوْلِهِ: أَجْمَعُونَ. وَرَوَى عِكْرِمَةُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ لِجَمَاعَةٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ: اسْجُدُوا لِآدَمَ فَلَمْ يَفْعَلُوا فَأَرْسَلَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ نَارًا فَأَحْرَقَتْهُمْ، ثُمَّ قَالَ لِجَمَاعَةٍ أُخْرَى: اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (إلى يوم الوقت المعلوم) ♦ الآية: ï´؟ إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: الحجر (38). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ إلى يوم الوقت المعلوم ï´¾ يعني: النَّفخة الأولى حين يموت الخلائق. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل":ï´؟ إِلى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ ï´¾، أَيِ: الْوَقْتِ الَّذِي يَمُوتُ فِيهِ الْخَلَائِقُ وَهُوَ النَّفْخَةُ الْأُولَى. وَيُقَالُ: إِنَّ مُدَّةَ مَوْتِ إِبْلِيسَ أَرْبَعُونَ سَنَةً وَهِيَ مَا بَيْنَ النَّفْخَتَيْنِ، ويقال: إنه لَمْ تَكُنْ إِجَابَةُ اللَّهِ تَعَالَى إِيَّاهُ فِي الْإِمْهَالِ إِكْرَامًا لَهُ بَلْ كَانَتْ زِيَادَةً فِي بَلَائِهِ وَشَقَائِهِ. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين) ♦ الآية: ï´؟ قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: الحجر (39). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ قَالَ رَبِّ بِمَا أغويتني ï´¾ أَيْ: بسبب إغوائك إيَّاي ï´؟ لأُزَيِّنَنَّ لهم ï´¾ لأولاد آدم الباطل حتى يقعوا فيه. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ قالَ رَبِّ بِما أَغْوَيْتَنِي ï´¾، أَضْلَلْتَنِي. وَقِيلَ: خَيَّبْتَنِي مِنْ رَحْمَتِكَ، ï´؟ لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ ï´¾، حُبَّ الدُّنْيَا وَمَعَاصِيَكَ، ï´؟ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ ï´¾، أَيْ: لَأُضِلَّنَّهُمْ، ï´؟ أَجْمَعِينَ ï´¾. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (إلا عبادك منهم المخلصين) ♦ الآية: ï´؟ إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: الحجر (40). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ إلاَّ عبادك منهم المخلصين ï´¾ أَيْ: المُوحِّدين المؤمنين الذي أخلصوا دينهم عن الشِّرك. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ إِلَّا عِبادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ ï´¾، المؤمنين الذين أخلصوا لك بالطاعة وَالتَّوْحِيدَ، وَمَنْ فَتَحَ اللَّامَ أَيْ من أخلصته بتوحيدك فهديته واصطفيته. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (قال هذا صراط علي مستقيم) ♦ الآية: ï´؟ قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: الحجر (41). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عليّ ï´¾ هذا طريق عليَّ ï´؟ مستقيم ï´¾ مرجعه إليَّ فأجازي كلاً بأعمالهم يعني: طريق العبوديَّة. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ قالَ ï´¾، اللَّهُ تَعَالَى، ï´؟ هَذَا صِراطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ ï´¾، قَالَ الْحَسَنُ: مَعْنَاهُ صراط إليّ مستقيم وقال مُجَاهِدٌ: الْحَقُّ يَرْجِعُ إِلَى اللَّهِ تعالى وعليه طريقه [لا يعرج على شَيْءٌ. وَقَالَ الْأَخْفَشُ: يَعْنِي عَلَيَّ الدَّلَالَةُ عَلَى الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ. قَالَ الْكِسَائِيُّ: هَذَا عَلَى التَّهْدِيدِ وَالْوَعِيدِ كَمَا يَقُولُ الرَّجُلُ لِمَنْ يُخَاصِمُهُ طَرِيقُكَ عَلَيَّ، أَيْ: لَا تُفْلِتُ مِنِّي، كَمَا قَالَ عَزَّ وَجَلَّ: ï´؟ إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصادِ ï´¾ [الْفَجْرِ: 14]. وَقِيلَ: مَعْنَاهُ عَلَى اسْتِقَامَتِهِ بِالْبَيَانِ وَالْبُرْهَانِ وَالتَّوْفِيقِ وَالْهِدَايَةِ، وَقَرَأَ ابْنُ سِيرِينَ وَقَتَادَةُ وَيَعْقُوبُ «عَلِيٌّ» مِنَ الْعُلُوِّ أَيْ: رَفِيعٌ وَعَبَّرَ بَعْضُهُمْ عَنْهُ رَفِيعٌ أَنْ يُنَالَ مُسْتَقِيمٌ أَنْ يمال. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين) ♦ الآية: ï´؟ إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: الحجر (42). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ إنَّ عبادي ï´¾ يعني: الذين هداهم واجتباهم ï´؟ ليس لك عليهم سلطانٌ ï´¾ قوَّةٌ وحجَّةٌ في إغوائهم ودعائهم إلى الشِّرك والضَّلال. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل":ï´؟ إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ ï´¾، أَيْ: قُوَّةٌ. قَالَ أَهْلُ الْمَعَانِي: يَعْنِي عَلَى قُلُوبِهِمْ. وَسُئِلَ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ هَذِهِ الْآيَةِ فَقَالَ: مَعْنَاهُ لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ تُلْقِيهِمْ فِي ذَنْبٍ يضيق عنه عفوي ومغفرتي. وهؤلاء تنية الله الذين هداهم وَاجْتَبَاهُمْ. ï´؟ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوِينَ ï´¾. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (لها سبعة أبواب لكل باب منهم جزء مقسوم) ♦ الآية: ï´؟ لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: الحجر (44). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ لها ï´¾ لجهنم ï´؟ سبعة أبواب ï´¾ سبعة أطباقٍ طبقٌ فوق طبقٍ ï´؟ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ ï´¾ من أتباع إبليس ï´؟ جزء مقسوم ï´¾. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل":ï´؟ لَها سَبْعَةُ أَبْوابٍ ï´¾، أَطْبَاقٍ. قَالَ علي كرم الله وجهه: تَدْرُونَ كَيْفَ أَبْوَابُ النَّارِ هَكَذَا ووضع إِحْدَى يَدَيْهِ عَلَى الْأُخْرَى، أَيْ: سبعة أطباق بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ وَإِنَّ اللَّهَ وَضَعَ الْجِنَانَ عَلَى الْعَرْضِ وَوَضَعَ النيران أطباق بَعْضَهَا فَوْقَ بَعْضٍ. قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ: النَّارُ سَبْعُ دَرَكَاتٍ أَوَّلُهَا جَهَنَّمُ ثُمَّ لَظَى ثُمَّ الْحُطَمَةُ ثُمَّ السَّعِيرُ ثُمَّ سَقَرُ ثُمَّ الْجَحِيمُ ثُمَّ الْهَاوِيَةُ. ï´؟ لِكُلِّ بابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ ï´¾، أَيْ: لِكُلِّ دَرَكَةٍ قَوْمٌ يَسْكُنُونَهَا. وَقَالَ الضَّحَّاكُ: فِي الدَّرَكَةِ الْأُولَى أَهْلُ التَّوْحِيدِ الذين أُدْخِلُوا النَّارَ يُعَذَّبُونَ بِقَدْرِ ذُنُوبِهِمْ ثُمَّ يَخْرُجُونَ، وَفِي الثَّانِيَةِ النَّصَارَى، وَفِي الثَّالِثَةِ الْيَهُودُ، وَفِي الرَّابِعَةِ الصَّابِئُونَ، وَفِي الْخَامِسَةِ الْمَجُوسُ، وَفِي السَّادِسَةِ أَهْلُ الشِّرْكِ، وَفِي السَّابِعَةِ الْمُنَافِقُونَ، فَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى: ï´؟ إِنَّ الْمُنافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ ï´¾ [النِّسَاءِ: 145]. وَرُوِيَ عَنِ ابْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم: «ولجهنّم سَبْعَةُ أَبْوَابٍ بَابٌ مِنْهَا لِمَنْ سَلَّ السَّيْفَ عَلَى أُمَّتِي أَوْ قال على أمة محمد». تفسير القرآن الكريم
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |