|
|||||||
| هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
تفسير: (ولئن أخرنا عنهم العذاب إلى أمة معدودة ليقولن ما يحبسه ألا يوم يأتيهم) ♦ الآية: ï´؟ وَلَئِنْ أَخَّرْنَا عَنْهُمُ الْعَذَابَ إِلَى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ لَيَقُولُنَّ مَا يَحْبِسُهُ أَلَا يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفًا عَنْهُمْ وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: هود (8). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وَلَئِنْ أَخَّرْنَا عَنْهُمُ الْعَذَابَ إِلَى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ ï´¾ إلى أجلٍ وحينٍ معلومٍ ï´؟ ليقولَّن ما يحبسه ï´¾ ما يحبس العذاب عنا؟ تكذيباً واستهزاء فقال الله تعالى: ï´؟ أَلا يَوْمَ يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفًا عنهم ï´¾ إذا أخذتهم سيوف المسلمين لم تغمد عنهم حتى يُباد الكفر وتعلوَ كلمة الإِخلاص ï´؟ وحاق ï´¾ نزل وأحاط ï´؟ بهم ï´¾ جزاء ï´؟ ما كانوا به يستهزئون ï´¾ وهو العذاب والقتل. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَلَئِنْ أَخَّرْنا عَنْهُمُ الْعَذابَ إِلى أُمَّةٍ مَعْدُودَةٍ ï´¾، إِلَى أَجَلٍ مَحْدُودٍ، وَأَصْلُ الْأُمَّةِ الْجَمَاعَةُ، فَكَأَنَّهُ قَالَ: إِلَى انْقِرَاضِ أُمَّةٍ وَمَجِيءِ أُمَّةٍ أُخْرَى، ï´؟ لَيَقُولُنَّ مَا يَحْبِسُهُ ï´¾، أَيُّ: أَيُّ شَيْءٍ يَحْبِسُهُ؟ يَقُولُونَهُ اسْتِعْجَالًا لِلْعَذَابِ وَاسْتِهْزَاءً، يَعْنُونَ أَنَّهُ لَيْسَ بِشَيْءٍ. قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ï´؟ أَلا يَوْمَ يَأْتِيهِمْ ï´¾، يَعْنِي الْعَذَابَ، ï´؟ لَيْسَ مَصْرُوفاً عَنْهُمْ ï´¾، لَا يَكُونُ مَصْرُوفًا عَنْهُمْ، وَحاقَ بِهِمْ، نَزَلَ بِهِمْ، ï´؟ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ï´¾، أَيْ: وَبَالُ اسْتِهْزَائِهِمْ. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |