|
|||||||
| هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
تفسير: (واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا) ♦ الآية: ﴿ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: مريم (16). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَاذْكُرْ ﴾ يا محمد ﴿ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ ﴾ تنحَّت من أهلها ﴿ مَكَانًا شَرْقِيًّا ﴾ من جانب الشرق، وذلك أنها أرادت الغسل من الحيض فاعتزلت في ناحية شرقية من الدار. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله عز وجل: ﴿ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ ﴾ في القرآن ﴿ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ ﴾ تنحَّت واعتزلت ﴿ مِنْ أَهْلِهَا ﴾ من قومها ﴿ مَكَانًا شَرْقِيًّا ﴾؛ أي: مكانًا في الدار مما يلي المشرق، وكان يومًا شاتيًا شديد البرد، فجلست في مشرقة تفلي رأسها، وقيل: كانت طهرت من الحيض، فذهبت لتغتسل؛ قال الحسن: ومن ثَمَّ اتخذ النصارى المشرق قبلةً. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |