|
|||||||
| الملتقى العلمي والثقافي قسم يختص بكل النظريات والدراسات الاعجازية والثقافية والعلمية |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
ما قل ودل من كتاب "ذم الكلام وأهله للهروي" (5) أيمن الشعبان تحقيق: عبد الرحمن الشبل، طبعة: مكتبة العلوم والحكم (1-7 أجزاء). قَالَ ابْنُ الْمُبَارَكِ: كُنْتُ عِنْدَ سُفْيَانَ إِذْ جَاءَهُ مَوْتُ شُعْبَةَ فَقَالَ: مَاتَ الْحَدِيثُ. (5/198). قال شعبة: كُلُّ حَدِيثٍ لَيْسَ فِيهِ حَدَّثَنَا فَهُوَ مِثْلُ الرَّجُلِ فِي الْفَلَاةِ مَعَهُ الْبَعِيرُ لَيْسَ مَعَهُ الْخِطَامُ. قال مسعر بن كدام: مَنْ طَلَبَ الْحَدِيثَ لِنَفْسِهِ فَقَدِ اكْتَفَى وَمَنْ طَلَبَهُ لِلنَّاسِ فَلْيِبَالِغْ. (5/199). عَنْ خُصَيْفٍ الْجَزَرِيِّ قَالَ: مَكْتُوبٌ فِي التَّوْرَاةِ لَا تُجَالِسْ أَهْلَ الْأَهْوَاءِ فَيَدْخُلُ فِي قَلْبِكَ شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ فَيُدْخِلُكَ النَّارَ. (5/200). قال أبو يوسف: الْعِلْمُ بِالْخُصُومَةِ وَالْكَلَامِ جَهْلٌ وَالْجَهْلُ بِالْخُصُومَةِ وَالْكَلَامِ عِلْمٌ. (5/204). قال ابن المبارك: مَنَ طَلَبَ الْحَدِيثِ بِلَا إِسْنَادٍ كَانَ كَمَنْ يَرْتَقِي السَّطْحَ بِلَا سُلَّمٍ. (5/209). قِيلَ لابن المبارك: إِنَّ النَّاسَ ذَهَبَتْ أَيَامُهُمْ فِي السَّمَاعِ فَمَتَى الْعَمَلُ فَقَالَ مَا دَامُوا فِي السَّمَاعِ فَهُمْ فِي الْعَمَلَ. (5/213). قال ابن المبارك: صَاحِبُ الْبِدْعَةِ عَلَى وَجْهِهِ غُبَارٌ وَإِنِ ادَّهَّنَ فِي الْيَوْمِ ثَلَاثِينَ مَرَّةً!! (5/218). قال عبد الله بن داود: سألت الثوري عن الكلام؟ فقال: دع الباطل. قال أبو عاصم: من طلب الحديث فقد طلب أعلا أمور الدنيا، فيجب أن يكون خير الناس. (6/4). قيل لحفص بن غياث: ألا تنظر إلى أصحاب الحديث وما هم فيه؟ قال: هم خير أهل الدنيا. (6/5). قال عبد الرحمن بن مهدي: أترك من كان رأساً في بدعته يدعو إليها. (6/6). قال علي بن المديني: لو حُلِّفت بين الركن والمقام لحلفت أني لم أر أحداً أعلم من عبد الرحمن بن مهدي. (6/7). قال أحمد بن حنبل: ما رأيت بعيني مثل يحيى بن سعيد، وعبد الرحمن بن مهدي إمام. (6/9). قال شريك: أثر فيه بعض الضعف أحب إليّ من رأيهم. (6/10). قال طلحة بن عمرو: لا تجالسوا أهل الأهواء، فإن لهم عُرة كعرة الجرب. (6/11). كان أيوب السختياني يكرم الشاب الذي يعرف الحديث. (6/12). قال فضيل بن عياض: بالنهار تسمعون، وبالليل تكتبون، فمتى تعملون؟ (6/13). قال الفضيل: لا تجلس مع صاحب هوى، فإني أخاف عليك مقت الله. قال فضيل: الحياة الطيبة: الإسلام والسنة. (6/14). قال الفضيل بن عياض: لا يشم مبتدع رائحة الجنة أو يتوب. (6/15). قال يحيى بن سعيد: من كذب في الحديث لم تقبل توبته. قال هشام بن عبد الملك الطيالسي: ما رأيت أحداً كان أعلم بالحديث ولا الرجال من يحيى بن سعيد. (6/16). يقول أحمد بن حنبل: ما رأيت بعيني مثل يحيى بن سعيد. قال عبد الرحمن بن مهدي: ما رأيت شيخاً أذكى من يحيى بن سعيد. قال يزيد بن هارون: وقعت بين أسدين: عبد الرحمن بن مهدي، ويحيى القطان!! (6/17). قال عمرو بن علي: كان يحيى بن سعيد يختم القرآن كل يوم وليلة، ويدعو لألف إنسان، ثم يخرج بعد العصر فيحدث الناس. (6/18). قال أبو بكر بن أبي شيبة: قلت ليحيى بن سعيد: من أحفظ من رأيت؟ قال: الثوري، ثم شعبة، ثم هشيم. (6/21). يقول ابن داود الهمداني: ينبغي للرجل أن يُكره ولده على طلب الحديث. (6/24). قال محمد بن السماك: الأخذ بالأصول، وترك الفضول، من أفعال ذوي العقول. (6/26). قال أبو بكر بن عياش: لو أعلم أحداً يطلب هذا العلم لله، لذهبت إلى منزله حتى حدثته. قال ابن إدريس: لا تسمع الحديث ممن يشرب المسكر، لا ولا كرامة. (6/27). قال أبو عاصم: إذا تبحر الرجل في الحديث فالناس عنده كالبقر. (6/30). يقول يوسف بن أسباط: من نعمة الله تعالى على الشاب أن يوافق صاحب سنة يحمله عليها. (6/31). قال أبو بكر بن عياش: أهل السنة في الإسلام مثل الإسلام في سائر الأديان. قال فضيل بن عياض: من عمل بما علم اشتغل عما لم يعلم. (6/32). يقول ابن عيينة: من عمل بما يعلم كُفي ما لم يعلم. (6/33). قال وكيع: أهل العلم يكتبون ما لهم وما عليهم، وأهل الأهواء لا يكتبون إلا ما لهم. (6/34). قال علي بن المديني: ما رأيت أحفظ من أبي داود الطيالسي. (6/35). قال عروة الرقي: حُبُّ الله العمل بكتاب الله، وحُبُّ رسول الله صلى الله عليه وسلم العمل بسنته. قال خالد بن الحارث الهجيمي: إياكم وأصحاب الجدال والخصومات، فإنهم شرار أهل القبلة. قال سليمان بن حرب: كان شعبة يحدث، فإذا قام قعد أبو داود الطيالسي، وأملى من حفظه ما مرَّ في المجلس. (6/36). قال أحمد بن حنبل: ما أخرجت خراسان بعد ابن المبارك مثل يحيى بن يحيى. (6/40). قال إسحاق بن إبراهيم الحنظلي: أصبح يحيى بن يحيى إمام أهل الشرق والغرب. (6/41). قال يحيى بن يحيى لإسحاق بن إبراهيم: حرِّض الناس على السنة، فما عندي شيء أفضل منه. (6/42). قال أبو جعفر الحراني: إن كان أحد على الأرض ينجو، فهؤلاء الذين يطلبون الحديث. قال أبو سلمة التبوذكي: خلتان لا يصلح فيهما ركوب الدواب: طلب الحديث والتزويج. (6/46). قال يوسف بن أسباط: بطالب الحديث يُدفع البلاء عن أهل الأرض. (6/49). قال نعيم بن حماد: ليس ما وصف الله به نفسه ولا رسوله صلى الله عليه وسلم تشبيها. (6/51). قال الشافعي: كل متكلم على الكتاب والسنة فهو الجِدُّ، وما سواه فهو هذيان. (6/55). قال الشافعي: الأصل القرآن والسنة وقياساً عليهما. (6/57). قال الشافعي: قراءة الحديث خير من صلاة التطوع. (6/60). قال الشافعي: طلب العلم أفضل من صلاة التطوع. (6/61). قال الشافعي: إن كنت لأسير الأيام والليالي في طلب الحديث الواحد، لأن طلبه فريضة على كل مسلم. (6/62). قال الشافعي لبعض أصحاب الحديث: أنتم الصيادلة، ونحن الأطباء. (6/65). كان الشافعي إذا ثبت عنده الخبر قلده، وخير خصلة كانت فيه لم يكن يشتهي الكلام، إنما همته الفقه. (6/73). قال الشافعي: ما أحد ارتدى بالكلام فأفلح. (6/76). قال الشافعي: المراء في الدين يقسّي القلب، ويورث الضغائن. (6/78). قال الشافعي: لأن يلقى اللهَ العبدُ بكل ذنب ما خلا الشرك بالله، خير له من أن يلقاه بشيء من الأهواء. (6/81). قال الشافعي: وددت أن الناس -أو الخلق- تعلموا هذا العلم، -يعني كتبه-، على أن لا يُنسب إليَّ منه شيء. قال الشافعي: مذهبي في أهل الكلام تقنيع رؤوسهم بالسياط، وتشريدهم من البلاد. (6/83).
__________________
|
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |