|
|||||||
| ملتقى الموضوعات المتميزة قسم يعرض أهم المواضيع المميزة والتى تكتب بمجهود شخصي من اصحابها |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخى الفاضل ابو سيف اشكركـــــــــ على طرحك المهم والقيم والذى يجب على كل ام واب إعادة النظر فيما يطلع عليه ابنائهم وان ما احدثته العولمة وجعل العالم كقرية صغيرة ذلك له مميزات وسلبيات فلا بد ان نعلم اطفالنا ما يتفق مع ديننا وعاداتنا وقيمنا واخلاقنا ونأخذ من الغرب ما نستفيد به وما يتماشى معنا ولا نأخذ ما يريدون هم تحطييم عقول شبابنا وجعلها عقول فارغة لا تفكر إلا فى كليبات موضة افلام غير لائقة والى اخره ووبذلك يرجع الأمر إلى الآباء والامهات فى وضع البذرة الصالحة فى اولادهم لكى تنشأ نشأة صالحة وتكون نافعة للإسلام وللمجتمع جزاك الله خير وشفا الله والدتك الكريمة وسلامى لها
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() . اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
#2
|
||||
|
||||
|
[quote=وســـــــــام*;302322]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ٫ حياكم الله مشرفتنا الفاضلة وسام أشكر مداخلتك الرائعة أختي وسام بارك الله فيكِ في معرض كلامك عن الدين و العادات ٫ نستطيع أن نستشعر التحدي القوي في تقبل أطفالنا لهذا النوع من تعليم الدين و الأخلاق و المبادئ ضد كل ما تنادي به مباديء العولمة.. أقول تحدي لأن الناظر الى واقع أطفالنا اليوم ن يعلم يقيناً أن الأفق المفتوح للمعلوماتية يشمل كل الغث و السمين الذي من الممكن توقعه. أشكر لك دعاؤك لوالدتي بارك الله فيكِ.. شفاها الله و كل مرضى المسلمين.. انه سميعٌ مجيب الدعاء جزاك الله خيراً و نفع بعلمك الأمة. |
|
#3
|
|||
|
|||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أنا عدت للموضوع هذه المرة ، ليس لأتابع مداخلتي و لكن لأشكر الجميع على الإضافات المهمة و القيمة في الموضوع المهم جداً لنا و لأولادنا ما شاءالله أراء ممتازة و مناقشة فعلية تمس في كل مداخلة منها نقاط مهمة في طرح وجه جديد في الموضوع أعجبني جداً رأي مشرفتنا الكريمة فتاة القرآن بهذا التوسع و العمق في ملامسة المشكلة و أعجبني رأي عصفورة منتدانا وسام بتحديد جزء جديد من المشكلة التي تؤدي لعولمة الطفولة و ما شاءالله ، رأي نجيبة منتدانا ريحانة الأقصى ، لفت نظري بالتوسع في مناهج التعليم التي أصبحت تُفصل سنوياً أو كل فترة على قياس العولمة المطلوبة التي يريدون صبغ أولادنا و مجتمعنا بها ، ما شاءالله مداخلة ملموسة فعلاً يعيشها طلابنا مواكبة لعصر العولمة و للتغيرات المفروضة التي تُعطى في صيغة ( الإختيارية ) و لكن في حقيقتها هي إختياري لما فُرض علينا أما مداخلات مشرفنا الفاضل أبو سيف ، ما شاءالله ، في الرد على كل مشاركة ، يُعطي بُعداً جديداً في مناقشة الموضوع بإيضاح الأفكار المطروحة مجهود تُشكر عليه مشرفنا الفاضل أولاً لطرح الموضوع و ثانياً لهذه المتابعة للمشاركات التي تحتاج هذا النقاش الجدي و المهم ، لموضوع يمس جيل أمتنا الإسلامية عندما إعتمدتُ هذا الموضوع مميزاً ، كان لأرى هذا التميز في الطرح و الأفكار و طرق المعالجة المطروحة فشكراً لكم جميعاً ، و بارك الله فيكم ، و بإنتظار مداخلات تثري الموضوع أكثر ، علنا في النهاية نعطي حلولاً موضوعية لتجنب عولمة طفولة أولادنا ، و بالتالي نحاول أن نخرجهم من الدائرة التي يفرضونها عليهم بكل الوسائل التي يغرون بها أولادنا و يسلبونهم حق الطفولة في النضج المطلوب ضمن التربية القويمة على المبادئ الإسلامية الحقة فهذه من أهم المواضيع التي يجب أن نركز عليها ، لأنها تمس مجتمعاً قائماً ، و مجتمعاً قادماً إن لم نحسن متابعته و مراعاته من الآن ، قد نخسر مستقبلاً سلمت أيديكم على ما تخط و أفكاركم الموجهة لمعالجة قضايانا الإجتماعية و الإسلامية من أجل النهوض بمجتمع إسلامي أفضل و على قول نجيبة منتدانا ( دمتم شموعاً تنير منتدانا ) و بعد ذلك شعاعاً براقاً ينير مجتمعنا الإسلامي إن شاءالله في أمان الله و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة و السلام على رسول الله
__________________
![]() ![]() و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ .
|
|
#4
|
||||
|
||||
|
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اخى موضوع راائع جداً واتمنا تقبل مداخلتى عولمة الطفل المسلم</SPAN> عالم جدير بالأطفال تحت شعار (عالم جدير بالأطفال( بدأ هجمة غربية جديدة على الأسرة المسلمة مستهدفة ) الطفل( بعد أن استنفدت جعبتها مع ( المرأة ) في مؤتمر <بكين 1> و<بكين 2>، وعبر وسائل الإعلام ورسائلها المباشرة وغير المباشرة وعبر المنظمات النسوية وغيرها، والآن جاء دور الطفل المسلم لنسمع الأفكار الخبيثة التي لا تتوانى عن ضرب كل المقدسات وإسقاط خصوصية المجتمعات المختلفة من أجل <عولمة الطفل> وصبه في القالب الغربي المشوَّه· فعلى غرار مؤتمر المرأة ومؤتمر السكان تصدر الأمم المتحدة وثيقة مهمة بحقوق الطفل تحت اسم <عالم جدير بالأطفال> هذه الوثيقة ـ شأنها شأن الوثائق السابقة للمرأة والسكان ـ هي من أساليب عولمة النظم الاجتماعية والأخلاقية للدول المختلفة، حيث يتم توجيه العالم كله تحت نظام أخلاقي واجتماعي واحد ذي رؤية غربية في تحد سافر للخصوصيات الثقافية للدول المختلفة· نظرة سريعة إلى الوثيقة لنرى ما (العالم الجدير بالأطفال الذي تنشده؟!!( ـ إنه عالم يتم فيه <تمكين الطفل> بمعنى إخراجه من سلطة أبويه وأسرته· ـ ويقدم للمراهقين من بنين وبنات دون الثامنة عشرة ما يشجعهم على ممارسة الحرية الجنسية من <خدمات الصحة الإنجابية> مثل منع الحمل والإجهاض!· ـ وينادي بالمساواة المطلقة بين الجنسين، فليس هناك ذكر أو أنثى بل <نوع> (Gender) ويعني ذلك المساواة في الميراث والقوامة· ـ ويدعو إلى <حماية الأطفال من النزاعات المسلحة> والمقصود منع أطفال الحجارة في فلسطين من الدفاع عن أنفسهم ومقدساتهم· ـ ويدعو إلى إلغاء المهر الإسلامي، عدم توقيع أي عقوبات بدنية على الطفل من قبل أبويه وألا ينزع الطفل من ولايتهم، منع الزواج المبكر وإمكانية إنتماء الطفل للأسرة الشاذة!!· والمدهش أن الدول العربية والإسلامية تواجه هذا الأمر بصمت مريب وتعتيم إعلامي رغم أن هذه الوثيقة ستتحول بعد التوقيع عليها من قبل الدول إلى قوانين ملزمة كما أن الفصائل العلمانية بداخلها ستتلقفها وتحاول تفعيلها ونشرها في المجتمع تدريجياً كأنها قانون ودستور جديد، والمثير للعجب حقاً كيف يعثرون ويدبجون مصطلحات ومسميات براقة للتعبير عن أحط وأبشع المعاني؟· مثل: الدعوة إلى <تمكين الطفل> والمقصود إخراجه من سلطة الأسرة، فالوثيقة تدعو إلى <تآكل السلطة الأبوية والمدرسية بشكل واضح>، وتضع بدلاً منها مؤسسات الدولة حتى إن كلمة <أسرة> لم ترد في وثيقة كهذه إلا مرتين، فالتعامل مع الطفل يتم بطريقة فردية كما تم التعامل مع المرأة من قبل في وثيقة بكين، خارج الإطار الأسري الاجتماعي· ولغة الخطاب تعتمد على البعد المادي التعاقدي في التعامل مع الطفل وليس على البعد التراحمي السائد في المجتمعات الشرقية عموماً، فالطفل هو استثمار (Investment) كما ورد في الوثيقة· أما الدعوة لتقديم خدمات الصحة الإنجابية> فالمقصود بها تقديم وتسهيل خدمات الإجهاض ومنع الحمل ورعاية الحوامل من الفتيات القاصرات باعتبارهن أطفالاً <تم تعريف الطفل بأنه من هو دون الثامنة عشرة> وبالتالي بجب توافر كل الخدمات الصحية للمراهقين والمراهقات لتتاح لهم الممارسة الجنسية الحرة في وقت مبكر!! بل إن الوثيقة تضع تصورات لمناهج الثقافة الجنسية للأطفال خارج نطاق الأسرة بشكل يثير الفوضى الأخلاقية ويدمر براءة الأطفال من الأجيال اللاحقة ويجعلها أنموذجاً للطفولة الغربية المفعمة بالعنف والاستحواذ الجنسي· وترفع الوثيقة شعار المساواة وتلح في استعمال كلمة <نوع> Gender للإشارة إلى الأولاد والبنات أو الذكور والإناث وهذا الاستعمال يعكس للإشارة إلى الأولاد والبنات أو الذكور والإناث، وهذا الاستعمال يعكس موقفاً نسوياً يهدف إلى إزالة كل الفوارق البيولوجية والنفسية بين الجنسين ويتجاهل أيضاً التميز والتكامل في الأدوار الاجتماعية، والمقصود هنا ليس المساواة في الأجور أو الرعاية الصحية، وإنما المساواة في الميراث وهو ما يتعارض مع الشريعة الإسلامية، من المدهش كذلك أن دولة عنصرية معتدية مثل إسرائيل تحاول بمساندة دول كبرى إدخال كلمة <إرهاب> لوصف الدفاع عن النفس والوطن ضد المحتلين وكان الشعار البرَّاق المرفوع هو <حماية الأطفال من النزاعات المسلحة>، وطرحت قضايا أخرى بكلمات وتعبيرات مخادعة· 1 ـ اقتراح بإلغاء تسعير البنت (the Priceofthegirl) والمقصود المهر الإسلامي· 2 ـ إمكانية انتماء الطفل <للأسرة متعددة الأشكال> والمقصود الأسر الشاذة!· 3 ـ منع الزواج المبكر· 4 ـ تجريم عقوبة الضرب والعقوبات البدنية للأولاد لتقويمهم رغم أن ذلك وارد في الشريعة الإسلامية· وقد تصدى المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة ـ بالرغم من أنه منظمة غير حكومية ـ لتلك الوثيقة واستطاع أعضاؤه إلغاء الاقتراحات الأربعة السابقة وإن بقيت الاعتراضات على البنود الأولى التي سبق وفصلناها والتي تتعارض تماماً مع ديننا الإسلامي وخصوصية مجتمعاتنا وثقافتنا، كما استطاع المجلس إدخال كلمة <دين> في الوثيقة وهي الكلمة التي لم تكن واردة فيها· إن الوثيقة هي محاولة لانتزاع الطفل من الأسرة لتفكيكها من الداخل وهو بداية لشرخ في جدار الأسرة، وحض على الضياع والتشرد حتى يصبح من حق المراهقين والمراهقات إقامة علاقات جنسية حرة والحصول على الخدمات الصحية التي تعينهم على ذلك، ويصبح الطفل منتمياً لمؤسسات حكومية خارج نطاق الأسرة التي سننزع من داخلها التواد والتراحم لتصبح العلاقة بين الطفل وأسرته علاقة استثمارية· كذلك يتم تجاهل أطفال المجاعات والتشرد في طول وعرض الدول الإسلامية، ويتم التركيز على أطفال الحجارة في فلسطين الذين تدعو الوثيقة إلى حمايتهم من الانخراط في <الإرهاب> بدعوة حماية الأطفال من النزاعات المسلحة، وقد طالب السفير الإسرائيلي صراحة بإضافة عبارة <عدم تشجيع الأطفال على الاستشهاد>· السؤال يطرح نفسه بقوة، إذا علمنا أن الفاتيكان صرَّح بعدم قبول أي بند يتعارض مع الدين، فأين صوت الأزهر والمؤسسات الدينية؟ وما دور الدول الإسلامية في التصدي لهذه الهجمة التي تستهدف أساس المجتمع وأمله في مستقبل أطفالنا؟
__________________
![]() هيا بنا نتوب جميعااا اذكار المسلم ![]() .. انتظري يا عقارب الساعة لا تمري بسرعة اصمدي ودعينى اودع ذكرياتي الجميلة واحمل بيدى تلك الحقيبة ![]() |
|
#5
|
||||
|
||||
|
[quote=معاذ بهرم;313518]
السلام عليكم و رحمةالله و بركاته ، حياك الله أخي معاذ برهم وبارك الله فيك مداخلتك أكثر من رائعة أخي الطيب ، ببساطة لأنك أشركت دور عولمة المرأة في التأثير و التحضير لعولمة الأطفال تطلع علينا كل فترة ، تلك السعداوي ، والتي بالمناسبة هي من أقوى الدعاة لتحرير المرأة و الطفل من "عبودية" الدين كما تسميها ، و تُملي علينا أفكارها العفنة الداعية الى التحرر و .. و... و... إن النقاط التي ذكرتها أخي الحبيب في معرض ردك أعلاه ، تتضمن أمر صريح من أعداء الدين للقائمين على تربية الطفل في العالم الإسلامي الى أن يُلقوا جانباً بكل ما له علاقة بالإسلام و الإتجاه فوراً للعلمانية الصريحة و التي تكفل للأطفال تربية دنيوية بحتة بعيدة عن كل مظاهر التدين. شخصياً ، عندما أريد أن أعالج مشكلة ما ، أحب دائماً أن أبدأ من قاعدة الهرم أي أنني سأبدأ بالسهل أولاً ، الطفل ، يليه الأب و الأم ، ثم الجيران و الأقارب ، ثم الحي و بعده المدينة يجب أن يكون هناك حملة كثيفة ، تضمن توعية الأهل بأخطار عولمة أطفالهم ، لكي يستطيعوا مجابهتها و مقاومتها متى فُرضت عليهم. ها النوع من التوعية يجب أن يتركز في فهم أصول الدين من القرآن و السنة الشريفة ، وجعل ذلك الفهم أساس انطلاق أسوار الحماية التي تكفلها تعاليم هذا الدين للأطفال و بذلك نكون قد حافظنا على النواة الأصلية للتربية ، و هي الدين. أعتذر عن الإطالة و أشكر مداخلتك أخي الكريم و جزاك الله خيراً |
|
#6
|
|||
|
|||
|
لكم الشكر على هذا الطرح
|
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |