|
الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() جزكا الله خيرا على ما قدمته لنا وجعلها في ميزان حسناتك
__________________
صقر القسام ابو المهند ( اللهم يا مقلب القلوب ومثبت القلوب يا منزل الكتاب وهازم الاحزاب ومنزل الغيث على العباد * اللهم انت قلت وقولك الحق ادعوني استجب لكم ها نحن ندعوك فستجب لنا ياربنا دعائنا ** اللهم انصر المجاهدين في سبيلك في كل مكان وانصرهم في فلسطين ** اللهم تقبل شهدائنا ** اللهم واشف مرضانا وجرحانا ** اللهم فك أسر المأسورين وأحسن خلاص المسجونين يارب العالمين ) ( لا تنسوا ذكر الله)
|
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم الغالية حمامة السلام الله يسعد قلبك كما تسعديني بتواجدك ،،،،الأخ أنيس جزاك الله خيرا على المرور الطيب،،،،الأخ أبو الأمين وجزاك الله كل الخير،،،،اللهم صلي وسلم وبارك على رسولنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم
__________________
![]() وتلقى السعد في دنيا البرايا..
|
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() - في نهيه صلى الله عليه وسلم عن الضرب:ومن حرصه صلى الله عليه وسلم على استقرار البيت المسلم وسكينة الأسرة التي هي المحضن الأول الذي يجب أن يكون على درجة من الرقي وحسن العشرة يأمر الرجال بحسن معاملة النساء ويوصي بهن خيرا في أكثر من موقف كما أنه صلى الله عليه وسلم يأمر بعدم ضرب النساء وما ضرب بيده الشريفة امرأة قط وفي الحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لاتضربوا إماء الله)فجاء عمر رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:ذئرن النساء على أزواجهن فرخص في ضربهن، فأطاف بآل رسول الله صلى الله عليه وسلم نساء كثير يشكون أزواجهن فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لقد أطاف بآل بيت محمد نساء كثير يشكون أزواجهن ليس أولئك بخياركم) - في حسن خلقه صلى الله عليه وسلم:يبين لنا صلى الله عليه وسلم أن حسن الخلق من كمال الإيمان. ويخص في الحديث حسن الأخلاق وأن يكون خيرها للنساء حفاظا منه عليه الصلاة والسلام على سلامة الأسرة واستقرارها فيقول صلى الله عليه وسلم: (أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا، وخياركم خياركم لنسائهم) كما يقول عليه الصلاة والسلام في رواية أخرى: (خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهله) وأي شهادة أعظم من شهادته صلى الله عليه وسلم لنفسه فقد كان في بيته بين نسائه المثل الأعلى لنا في المودة والموادعة وترك الكلفة و اجتناب هجر الكلام ومره، فالأهل أحق بإحسان الخلق من غيرهم فهم من يشاركون المرء حياته ليلا ونهارا سرا وعلانية يسرهم سروره ويصابوا لمصيبته فيحزنوا معه فيجب أن تكون معاملتهم خيرا من معاملة الأجانب فخير الناس خيرهم لأهله والأقربون أولى بالمعروف. - تعبيره صلى الله عليه وسلم عن الحب:حتى ينمو الحب بين الزوجين يجب أن يبادر كلا منهما في التعبير عنه، والمرأة أحوج لسماع كلمات الحب من زوجها فذلك يطمئنها على مكانتها لديه، لسماع كلمات الحب في نفسيتها أكبر الأثر ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم خير مثال فقد سألته يوما السيدة عائشة رضي الله عنها فقالت: " كيف حبك لي؟" فقال صلى الله عليه وسلم: (كعقدة الحبل)، فكانت تسأله بعد ذلك: "كيف العقدة؟" فيقول صلى الله عليه وسلم: (على حالها).وفي رواية قال لها صلى الله عليه وسلم : (حبك يا عائشة في قلبي كالعروة الوثقى).هذا إن سألت الزوجة يأتيها الرد رقيقا لطيفا وإن لم تسأل فما أحلى تذكيرها بالحب فقد قال مرة صلى الله عليه وسلم يوما لزوجته: (ما أبالي بالموت بعد أن عرفت أنك زوجتي بالجنة). وقد كان المسلمون يعلمون مكانة عائشة رضي الله عنها عند النبي صلى الله عليه وسلم فيتحرون بهداياهم يوم عائشة يبتغون بذلك مرضاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومع أنه كان يرسل لكل زوجة نصيبها وهو في بيت عائشة إلا أنهن التمسن من السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها مخاطبة أبيها في الأمر، فدخلت عليه وعنده عائشة رضي الله عنها فقالت: يا أبي إن نساءك أرسلنني إليك وهن ينشدنك العدل في ابنة أبي قحافة، فقال صلى الله عليه وسلم: ( أي بنية، ألست تحبين ما أحب؟)، قالت: بلى، قال: (فأحبي هذه) فعادت إليهن فأخبرتهن بالذي سمعت من أبيها صلى الله عليه وسلم، وقالت: والله لا أكلمه فيها أبدا) . لا يخفي صلى الله عليه وسلم مشاعر حبه أبدا لا على أزواجه ولا حتى لمن حوله فحتى أصحابه رضي الله عنهم يعلمون مكانة عائشة رضي الله عنها في قلبه، فلا يستحي صلى الله عليه وسلم من ذكر ذلك فعن عمرو ابن العاص قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله من أحب الناس إليك؟ قال: (عائشة) قلت: من الرجال؟ قال: (أبوها) فصلي اللهم وسلم على عبدك ورسولك قدوتنا وحبيبنا محمد تسليما كثيرا..ولي عودة إن شاء الله ...
__________________
![]() وتلقى السعد في دنيا البرايا..
التعديل الأخير تم بواسطة بوح ; 21-04-2006 الساعة 10:54 PM. |
#4
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله
![]() عدت إليكم بالمزيد وأعتذر عن التأخير .. · في أن الحب رزق من عند الله: هكذا عبر عنه الرسول صلى الله عليه وسلم فعن عائشة رضي الله عنها قالت: " ماغرت على نساء النبي صلى الله عليه وسلم إلا على خديجة إني لم أدركها، قالت: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذبح الشاة فيقول: (أرسلوا بها إلى أصدقاء خديجة) قالت: فأغضبته يوما فقلت: خديجة؟! فقال: (إني قد رزقت حبها)· تقديره صلى الله عليه وسلم ضعف الزوجة: يؤلف رسول الله صلى الله عليه وسلم بين القلوب في الأسرة وبين الزوجين فيبين للزوج ضعف زوجته ليستميل نفسه إليها فيصبر عليها ويستمتع بها بما فيها من عوج فيقول صلى الله عليه وسلم: (المرأة كالضلع إن أقمتها كسرتها، وإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج) كما يقول صلى الله عليه وسلم : (اتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف) · تقديره صلى الله عليه وسلم احتياجات سن الزوجة الصغيرة: لما كان من صغر سن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عندما تزوجها صلى الله عليه وسلم فكان من مرح صدره وبساطته يستبق معها فعنها أنها كانت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر وهي جارية، قالت: "لم أحمل اللحم ولم أبدن، فقال لأصحابه: (تقدموا) فتقدموا، ثم قال: (تعالي أسابقك)، فسابقته فسبقته على رجلي، فلما كان بعد خرجت معه في سفر فقال لأصحابه: (تقدموا) ثم قال: (تعالي أسابقك) ونسيت الذي كان، وقد حملت اللحم وبدنت فقلت:كيف أسابقك يا رسول الله وأنا على هذه الحال؟ قال: (لتفعلن) فسابقته فسبقني، فجعل يضحك وقال: (هذه بتلك السبقة)" وهذه قصة أخرى تدل على سعة صدره صلى الله عليه وسلم في تحمل تصرفات سنها تقول رضي الله عنها: "أتيت النبي صلى الله عليه وسلم بخزيرة قد طبختها له، فقلت لسودة رضي الله عنها والنبي بيني وبينها: كلي، فأبت، فقلت: لتأكلين أو لألطخن وجهك، فأبت، فوضعت يدي في الخريزة فطليت وجهها، فضحك النبي صلى الله عليه وسلم فوضع بيده لها وقال لها: (الطخي وجهها) فضحك صلى الله عليه وسلم" وفي رواية: " فخفض لها ركبته لتستقيد مني، فتناولت من الصحفة شيئا فمسحت بها وجهي، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يضحك). فاهتمام الزوج باهتمامات زوجته ولهوه معها يدخل على نفسها البهجة والرضا فقد كان صلى الله عليه وسلم يعرف كيف يلاعب زوجاته ويقدر لكل منهن سنها واحتياجاتها ويحث المسلمين على ذلك فيقول صلى الله عليه وسلم: (ليس من اللهو إلا ثلاث، تأديب الرجل فرسه، وملاعبته أهله، ورميه بقوسه) ولي عودة إن شاء الله ![]()
__________________
![]() وتلقى السعد في دنيا البرايا..
التعديل الأخير تم بواسطة بوح ; 27-04-2006 الساعة 11:57 AM. |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
{{من حكم الرسول صلى الله عليه وسلم }} | الــخــنــســاء | الملتقى الاسلامي العام | 10 | 26-05-2006 11:32 PM |
وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم | ريحانة دار الشفاء | الملتقى العام | 13 | 26-03-2006 11:44 AM |
معجزات الرسول( صلى الله عليه وسلم) | ابو الفاروق | الملتقى الاسلامي العام | 3 | 28-02-2006 04:38 PM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |