حرائر فلسطين .. من لحظة الاعتقال الى الحرية - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         شرح زاد المستقنع في اختصار المقنع للشيخ محمد الشنقيطي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 550 - عددالزوار : 302360 )           »          ملخص من شرح كتاب الحج (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 2 - عددالزوار : 1536 )           »          فقه الطهارة والصلاة والصيام للأطفال (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 37 )           »          الأحق بالإمامة في صلاة الجنازة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          فضل الصبر على المدين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          الفرق بين إفساد الميزان وإخساره (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تفسير القرآن الكريم ***متجدد إن شاء الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 3086 - عددالزوار : 331929 )           »          تفسير قوله تعالى: { والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          التلاحم والتنظيم في صفوف القتال في سبيل الله... (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          تحريم أكل ما ذبح أو أهل به لغير الله تعالى (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > فلسطين والأقصى الجريح
التسجيل التعليمـــات التقويم

فلسطين والأقصى الجريح ملتقى يختص بالقضية الفلسطينية واقصانا الجريح ( تابع آخر الأخبار في غزة )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-04-2009, 08:11 AM
الصورة الرمزية الفراشة المتألقة
الفراشة المتألقة الفراشة المتألقة غير متصل
مراقبة قسم العلوم الإسلامية
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
مكان الإقامة: في جنة الفردوس ولن أرضى بالدون .. سأواصل لأصل هنااك بإذن الله
الجنس :
المشاركات: 6,542
افتراضي حرائر فلسطين .. من لحظة الاعتقال الى الحرية








ولو كـان النساء كما ذكرنا *~* لفضـلت النسـاء على الرجالِ


وما التأنيث لاسم الشمـسِ عيبٌ *~* ولا التذكيـر فخرٌ للهـــــلالِ




:: سيرتهن ::


عطر للحياة ، وزينة للتاريخ ، وتاجٌ لنساء المسلمين ..



:: أخبارهنّ ::


زهرُ يُجتبى.. وسبيل يحتذى.. ومنار يقتبس..


إدلهمت الخطوب فكُنّ الأقوى من المدلهمات ..


واشتدت الكربات فكٌنّ الثابتات الراسيات..


وتعاقب البلاء فكُنّ الصابرات المصطبرات..


فحقّ لنا أن نقبس من جذوتهن جمرة ، ومن غيثهنّ قطرة


ومن ملاحمهن عبرة

تابعوا لتتعرفوا خنساوات بلدنا

فـلـسطين الأبـيـة

__________________
وانقضت الأيام
وصرت أُنَادى بأم البراء بين الأنام
ربِّ احفظه لي وأقر عيني فيه حافظا لكتابك و إمام

التعديل الأخير تم بواسطة الفراشة المتألقة ; 15-04-2009 الساعة 11:46 PM.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-04-2009, 04:57 PM
العربي الساهر العربي الساهر غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
مكان الإقامة: عـــــ الحبيبة وعروسة البحار ــــــدن
الجنس :
المشاركات: 297
افتراضي رد: للأخوة في مجموعة التحرير .. هنا التحضير لحملة ..|| صرخة قيد ||..

الأسيرة المحررة نيفين الشوبكي و ثلاث سنوات ونصف من المعاناة



مركز أحرار لدراسات الأسرى

تعيش بذاكرة الأسيرة الفلسطينية نيفين الشويكي (22 عاما) من مدينة الخليل الأوقات الصعبة القاسية التي خضعت وتخضع لها رفيقاتها ومن لا تعرفهن من الأسيرات الفلسطينيات في السجون الإسرائيلية.

تقول نيفين التي أفرج عنها قبل أيام بعد اعتقال دام 3.5 سنوات بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي، إنها تعرضت في بداية اعتقالها لتحقيق قاس ومؤلم متواصل استمر لأكثر من سبعين ساعة في أحد السجون.

وبدأ أول فصول المعاناة يوم اعتقالها حيث أخضعت لتفتيش مهين بعد محاصرة منزل والدها واقتحامه وتخريب محتوياته، ثم نقلت مقيدة اليدين والقدمين بسلاسل حديدية ومعصوبة العينين، إلى مقر الارتباط ثم إلى الإدارة المدنية ، وفي مساء نفس اليوم نقلت إلى سجن عسقلان بهدف التحقيق.

وحول أسلوب التحقيق الذي استخدم معها قالت في" زنازين عسقلان أبقوني في ممر ضيق بين الزنازين المليئة بالمعتقلين الرجال، وأجلسوني على كرسي مكسورة إحدى أرجله، وأنا مقيدة اليدين والرجلين ومعصوبة العينين لمدة ثلاثة أيام متواصلة، كانت تتخللها جلسات التحقيق والتهديد في غرف المحققين حول علاقتي بزوجي الشهيد بإذن الله ذياب الشويكي من قيادات الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي".

وبعد انتهاء الأيام الثلاثة تضيف نيفين قائلة "نقلت إلى سجن الرملة للنساء، فتم وضعي في غرفة قريبة من غرف الإدارة لمدة يوم واحد ومن ثم أعادوني للتحقيق في سجن عسقلان لثلاثة أيام أخرى، ومن ثمّ تم نقلي إلى سجن الرملة للنساء".

وعن ظروف الاعتقال التي أمضتها بين سجني الرملة وتلموند تقول نيفين إنها ظروف قاسية جدا، حيث منعت من زيارة الأهل ورؤيتهم طوال فترة الاعتقال، موضحة أنها حكم عليها بالسجن 3.5 سنوات بعد عامين من المحاكمات المهينة.
"اعتقال الطفولة"
وأشارت نيفين الشويكي إلى أن أسيرتين تعتقلان مع طفليهما وهما غادة أبو عمر وعمر طفلها ستة أشهر، وسمر أبو صبيح وعمر طفلها 11 شهرا، موضحة أن الطفلين يعيشان مع والدتيهما نفس ظروف الاعتقال.

وحول الظروف العامة للأسيرات أوضحت أن الأوضاع الصحية سيئة والعلاج لا يتجاوز المسكنات، والشمس تحجبها الغرف المغلقة بصفائح من حديد ، أما الطعام فسيئ كما ونوعا، ما يضطر الأسيرات إلى شراء بعض الاحتياجات من دكان السجن الذي يستغل ظروفهن ويبيع الأغراض بأسعار تفوق طاقتهن.

وإلى جانب ذلك تعاقب إدارة السجن الأسيرات بفرض الغرامات ومنع الرسائل عنهن لأتفه الأسباب.

وعن تحريفات أقوال الأسيرات كشفت نيفين عن تشويه قناة تلفزيونية أقوال الأسيرة أحلام التميمي المحكوم عليها بـ16 حكما بالسجن المؤبد، بعد إجراء مقابلة معها بشكل أظهرها وكأنها تؤيد قتل الأطفال، علما بأنها أكدت في المقابلة أن المقاومة لا تستهدف الأطفال، لكن تم حذف هذه العبارة.

وذكرت أن سلطات الاحتلال تمنع أحلام من زيارة ذويها، وأن السجانين يتعاملون معها بقسوة، بل وكشف بعضهم عن رغبته في قتلها لولا أن قوانين السجن تمنع ذلك، وبعضهم قال لها صراحة: حتى لو تم الإفراج عن جميع الأسيرات ستموتين أنت في السجن.

وفيما يتعلق بصفقة تبادل الأسرى أكدت أن الأسيرات يعلقن آمالا كبيرة على صفقة التبادل مع الأسير الإسرائيلي لدى الفصائل الفلسطينية جلعاد شاليط، لكنها أوضحت أن السجانين وضمن الحرب النفسية التي يمارسونها تعمدوا غيرَ مرة اللعب بأعصابهن وطلبوا منهن إعداد أنفسهن للخروج.

__________________
أطيــ المجد ـاف

التعديل الأخير تم بواسطة الفراشة المتألقة ; 16-04-2009 الساعة 12:17 AM.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 14-04-2009, 07:53 PM
العربي الساهر العربي الساهر غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
مكان الإقامة: عـــــ الحبيبة وعروسة البحار ــــــدن
الجنس :
المشاركات: 297
افتراضي لقاء مع أسير محرر سلسلة من اللقأت متجدد وللجميع الحق في المشاركة

المحررة مها .. لازلت عاجزة عن النوم في البيت بين أطفالي


28/2/2009بالدموع غادرت الأسيرة مها قاسم أحمد عارضة سجن الشارون ، ودخلت منزل عائلتها بعرابة مسكونة كما تقول بألم أشد قساوة وتأثيرا من عذابات رحلة الاعتقال بأكملها ، فرغم شوقي الكبير لأطفالي وعائلتي لم أتمكن من السيطرة على نفسي، ولم تفارقني مشاعر الحسرة والألم ، والدموع التي طغت على كل مشاعر الفرح من شدة حزني وألمي، لأني تركت في السجن 37 أسيرة بينهن الطفل يوسف الزق يعيش وإياهن أقسى الظروف وأيضا شقيقاي محمد وباسم فكيف اشعر بمعنى الفرح وطعمه.

صرخات الطفل يوسف
مها التي أمضت ساعات طويلة بعناق طفليها وتقبيلهما بحب وشوق ،كانت تبكي بحرقة وألم ، لأن صورة الطفل يوسف ووالدته الأسيرة كما قالت" لم تفارق مخيلتي خلال وداعهما لي، وصرخات فاطمة وهي توصيني بإيصال صدى معاناتها وطفلها الذي ولد أسيرا كوالدته، ولم يعرف معاني الطفولة كباقي أطفال العالم ، فهو محاصر كباقي الأسيرات وسط أسوأ الظروف الاعتقالية في سجن الشارون الذي يشهد حالة تصعيد من قبل إدارة السجن غير مسبوقة ، تستهدف التضييق على الأسيرات وسحب كل انجازاتهن."

رحلة العذاب
رغم تحررها ، فان الأسيرة العارضة لا زالت تتذكر كل لحظة من تفاصيل رحلة العذاب ، والمعاناة التي عاشتها داخل سجون الاحتلال التي بدأت كما تروي فجر يوم 4-2-2007 باعتقالها ونقلها لتحقيق الجلمة، الذي أمضت فيه 15 يوما لم تكن تعرف خلالها الليل من النها. وتضيف" كل لحظة أمضيتها في تحقيق الجلمة كانت رحلة عذاب طويلة ، فقد احتجزت في زنزانة انفرادية ضيقة وصغيرة جدا، مطلية باللون الأسود وبداخلها نواسة للإضاءة صغيرة جدا ، وهي قذرة ومليئة بالحشرات تفوح منها رائحة نتنة. زودوني بحرامات قذرة أيضا لا يمكن للمرء أن يستخدمها ، أما الطعام فكان سيئا جدا وطوال الفترة منعوني من الاستحمام وتبديل ملابسي ، و رفضوا توفير احتياجاتي الشخصية كجزء من حملة الضغط لإرغامي على الإدلاء باعترافات حول انتمائي لحركة الجهاد الإسلامي ،والتخطيط لتنفيذ عملية استشهادية. وتعرضت للشبح على الكرسي مقيدة اليدين والقدمين لفترات طويلة إضافة للضغوط النفسية.

اعتقال الشقيقات
" لم تكتف قوات الاحتلال بهذه الحياة المأساوية التي فرضت علي في الزنزانة والتحقيق ، حيث كنت أتعرض للاهانات والشتائم والتهديد باعتقال أسرتي وأطفالي، بل وخلال التحقيق فوجئت بقيام قوات الاحتلال باعتقال شقيقاتي ريم 18 عاما، وناهد 25 عاما وهي متزوجة ولديها طفل . وكان الهدف من اعتقالهما الضغط علي للاعتراف .بعد أن أفرجوا عن ناهد فقد وضعوني مع ريم في زنزانة واحدة لمدة 3 أيام كما تعرضنا للتحقيق والاستجواب ،وهددوني باستمرار اعتقال أختي كعقاب لي ، ثم أطلقوا سراحها بعد أسبوع بينما نقلت للمحكمة التي مددت توقيفي، ومنها لسجن الشارون حتى حوكمت بعد اعتقالي بثمانية شهور بالسجن مدة عامين وغرامة مالية ألفي شيكل.

عقوبات مستمرة
الحكم لم ينهِ العقوبات الإسرائيلية بحق مها وأسرتها كما تقول ، فقد استمرت قوات الاحتلال بإجراءاتها التعسفية والتي كان أشدها حرماني من الزيارات. فطوال رحلة اعتقالي لم تزرني والدتي سوى مرتين وأطفالي ثلاثة مرات. بينما رفضت قوات الاحتلال بزيارة أشقائي المعتقلين محمد المحكوم بالسجن المؤبد 3 مرات إضافة ل20 عاما، وباسم المحكوم 8 سنوات ، وكلاهما في سجن ريمون، بل وعاقبت بعد اعتقالي والدتي بحرمانها من زيارتهم حتى الشهر الأخير من اعتقالي. فبعد احتجاجات أشقائي سمحت لنا بالزيارة لمرة واحدة وسط حراسة مشددة لذلك شعرت بالمرارة والألم عندما أفرج عني لان رحلة عذاب ومعاناة عائلتنا لم تنته مع استمرار اعتقال شقيقاي خاصة، محمد الذي رفضت قوات الاحتلال الإفراج عنه وشطبت اسمه من عمليات التبادل والإفراج، ولان غيابه يشكل العبء الكبير لأسرتنا وخاصة والدتي التي تتعذب ليل نهار لفراقهم."صرخات المرضىتقول مها "روحي لا زالت أسيرة ، ولا زلت عاجزة عن النوم في منزلي وبين أطفالي، لأن صورة الواقع المأساوي الذي تعيشه الأسيرات ترتسم أمامي في كل لحظة ، فكيف أنسى صرخات وعذاب الأسيرات والمرض يفتك بهن، وصرخات الألم لا تثير لدى الإدارة أو السجانين أدنى مشاعر، فيهملون علاجهن ولا تتوفر لهن أدنى أنواع الرعاية، فلا توجد أسيرة لا تعاني من المرض وخاصة الأسيرات: زهور حمدان من رام الله تعاني من ضغط وسكري ، وقاهرة السعدي مشاكل في الأسنان، ووردة بكراوي مشاكل أسنان وبحاجة لعملية جيوب، ولينا الجربوني صداع نصفي، وأحلام التميمي مرارة ،وكذلك ريما ضراغمة ومنال سباعنة وغيرهن ،وحتى أنا عندما انزلقت وكسرت قدمي اليمنى لم يعالجون ولا زلت أعاني الألم وبحاجة لعلاج طويل."

صور لا تنسى
أما أشد الصور مأساوية والتي لا تنساها مها، فهي معاناة الأسيرات الأمهات اللواتي يحرمن من الزيارات بشكل مستمر، ولكن حتى عندما يسمح بها فان الظروف سيئة ، فالإدارة تحرمهن في غالبية الأحيان من عناق أطفالهن وترفض الإدارة إدخالهن لهن رغم أن قانون السجن يسمح لهن بذلك ، ولكنهم يمارسون كل أشكال العذاب بحقنا لنعيش الألم . فلا يوجد أصعب من حرمان الأم من عناق أطفالها ،ولطالما بكيت كلما كنت أشاهد الأسيرة قاهرة السعدي تتمزق ألما لعناق أطفالها الأربعة والإدارة ترفض. أما الأسيرة ايرينا سراحنة فإنها تعيش حزنا دائما لان ابنتها التي تعيش في كنف جدتها في الخارج محرومة من زيارتها. وأضافت،" اكبر معاناة للأم عندما تحول الألواح الزجاجية بينها وبين أطفالها ،وكنت ابكي في المرات القليلة التي زارني فيها أطفالي، عندما تقول لي طفلتي أريد أن المس يدك وتذهب للسجانين وتتوسل إليهم أن يسمحوا لها بالدخول عندي فيرفضون، كنت أموت في تلك اللحظات واشعر أن حكم الإعدام أهون بكثير." وأضافت "في السابق كانوا يسمحون بدخول الطفل في كل زيارة لوالدته ربع ساعة،ولكن حاليا أصبحوا كل 3 شهور مرة ، ولعشرة دقائق علما أن الطفل بسن سنوات أصبح ممنوعا من عناق أمه.

أوضاع قاسية
وأكثر ما ينغص على الأسيرات تقول مها هو" وضع غرف الاعتقال التي جرى إغلاق نوافذها بقطع كبيرة من الصاج لحرماننا حتى من خيط رفيع من النور أو الشمس، وكأن السجن غير كاف ليحاصرونا في غرف مغلقة بشكل كامل تسكنها الرطوبة القاتلة التي تورثنا الأمراض .وتضيف "أن سياسة الإدارة أصبحت مؤخرا أكثر سوءا لأنها تسعى وتمارس أسلوبا لسحب جميع انجازاتنا، فعلى صعيد الملابس حرمونا من إدخالها ،والطعام أكثر من سيء ولا يمكن أن نعيش بدون شراء احتياجاتنا من الكانتين الذي أصبح تحويله غير منتظم، رغم أن الإدارة فرضت علينا أن نشتري كل احتياجاتنا في يوم واحد خلال الشهر. وإذا تأخرت الكانتين نحرم منها .علما أن الإدارة صادرت الكؤوس والملاعق الزجاجية،ومنعتنا من شرائها كما أنها حددت الأغراض التي يمكن شراءها . منعتنا من القيام بالأشغال اليدوية و سحبت منا حق إخراج كيس الزيارة الذي يعتبر هام لكل أسيرة ، لأنه هدية تقدمها لأطفالها وأسرتها بالزيارة ،وهو هام جدا من وجهة نظر الأسيرات ، كما أن هناك تهديدات مستمرة بسحب التلفاز وغيرها من الممارسات القاسية والتي حولت حياتنا لجحيم لا يطاق."

رسالة الأسيرات
وقالت مها "ان ما يجري على الساحة الفلسطينية اثر بشكل كبير على الأسيرات ،فعلي الصعيد الداخلي فان صرختهن للجميع بضرورة إنهاء الانقسام والتوحد، وجمع صفوف شعبنا لبناء وحدة وطنية شاملة ،لأن الانقسام والتشرذم تستغله إدارة السجون للتصعيد بحقنا فتضيع كل القضايا وفي مقدمتها قضيتنا وهي الرسالة الثانية التي أحملها بلسان كل أسيرة للجميع، أن لا ينسوا الأسيرات في الحديث عن أي صفقة، فالأخبار المتناقضة أثرت كثيرا على معنوياتهن . وندائهن للجميع بضرورة وضع ملف الأسيرات على رأس سلم الأولويات" وأضافت" أريد أن أذكركم بالأسيرة فاطمة التي تعيش رعبا وقلقا من قيام الإدارة بفصلها عن ابنها عندما يكمل عامه الثاني، وهي لا زالت أسيرة وبمعاناتها المستمرة جراء نقلها للمحاكم، فهي تقاد مقيدة اليدين والقدمين ومعها طفلها تحمله مع قيودها. وطوال الرحلة من الشارون حتى محكمة بئر السبع مقيدة وممنوعة من شربة ماء لها ولطفلها، وحتى من إرضاعه فيشتد ألمها أمام صرخات طفلها التي لا تثني السجانين عن التوقف عن أساليبهم القهرية بحقها، فلكل المعنيين اصرخ بضرورة التوحد لدعم الأسرى والأسيرات والتعجيل بالحرية لهم جميعا"

التعديل الأخير تم بواسطة الفراشة المتألقة ; 16-04-2009 الساعة 12:30 AM.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 14-04-2009, 08:02 PM
العربي الساهر العربي الساهر غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
مكان الإقامة: عـــــ الحبيبة وعروسة البحار ــــــدن
الجنس :
المشاركات: 297
افتراضي رد: لقاء مع أسير محرر سلسلة من اللقأت متجدد وللجميع الحق في المشاركة

الأسيرة المحررة شعيبات تتهم الإعلام بالتقصير
14/2/2009

قالت الأسيرة المحررة عرين احمد شعيبات من بيت لحم في لقاء خاص مع صابرون :
الأسيرات في وضع صعب جدا ، حيث الهمجية والوحشية التي تتعامل بها ادارة السجون وخصوصا وقت الانتخابات الصهيونية التي جرت في العاشر من الشهر الجاري ، والمطلوب حل قضية الأسيرات اللاتي يعانين وضعا لا يحسدن عليه .

وأضافت الأسيرة المحررة عرين :
في كل يوم تحدث مواجهة مع ضباط السجن ، وفي كل صباح ندعو الله العلي القدير ان يجنبنا شر وهمجية السجانين ، فداخل السجن لا يوجد استقرار ، وندافع عن انفسنا وندفع ضريبة هذه المواجهة بالعزل الانفرادي ومنع الكانتينا ومنع زيارة الاهل ، الا اننا مضطرين الى الدفاع عن أنفسنا مهما كان الثمن ."

وعلى صعيد الوضع الداخلي الفلسطيني قالت عرين : نطالب بتقوية الوحدة الوطنية حتى يتم تحسين وضع الأسيرات ، وهو وضع صعب كما قلت في البداية .

وأشارت شعيبات الى ان ادارة السجون تتبع سياسة النفس الطويل مع الأسيرات من خلال سياسة التجهيل المتبعة بحقهن، من خلال منعهن من الالتحاق بالجامعة العبرية أسوة بباقي الأسرى ومنع ادخال الكتب الثقافية ، ومنع إقامة مكتبة داخل أقسام الأسيرات .

وطالبت الأسيرة المحررة بجعل قضية الأسيرات في المرتبة الأولى ، وان يكون دور الإعلام الداخلي نقل معاناتنا الى الاعلام العربي والعالمي ، بحيث يتم تدويل معاناتنا ، وان لا تقتصر فقط على إعلام وسائلنا المحلية ، فلدينا اكثر من احد عشر الف قضية وقصة انسانية بينما الاحتلال لدية قصة واحدة وهي الاسير جلعاد شاليط، والكل يعلم باسمه وتاريخ أسره ، والمدة التي مكثها لغاية الآن ، بينما نحن أصبح الأسير رقما فقط وليس قضية انسانية تهم أكثر من احد عشر ألف أسرة .

التعديل الأخير تم بواسطة الفراشة المتألقة ; 16-04-2009 الساعة 07:00 AM. سبب آخر: تعديل التنسيق حسب الطلب
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 14-04-2009, 08:11 PM
العربي الساهر العربي الساهر غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
مكان الإقامة: عـــــ الحبيبة وعروسة البحار ــــــدن
الجنس :
المشاركات: 297
افتراضي رد: لقاء مع أسير محرر سلسلة من اللقأت متجدد وللجميع الحق في المشاركة

سـونا الراعي // عميدة الأسيرات الفلسطينيات // تستنشق عبير الحرية

غزة

2/11/2008

أن يُبلّل المطـر ذاكـرة أصـابها جفافـاً عُمـره 12 عـاماً ...وأن يُبـاغت النـور الليـل الطـويل ...وتعـود العصـافير إلى بيـوتها بعـد سنـواتٍ من الهجـرة والغيـاب , فإن 'سـونا الـراعي' بحـاجة إلى مسـاحات فـارغة من الـوقت لكي تُرتب أوراقـها من جـديد ويُصـدق عقـلها أنها هنا بعيـداً عن رائحـة السـجن وزنازين المـوت .

'سونا الراعي' (40 عـاماً) عميدة الأسيـرات الفلسطينيات تنسـمت الحُـرية يوم السبت 26/10/2008 بعد اعتقالٍ هـو الثـاني لها دام 12 عـاماً ...مشت بخطـى الفـرح نحـو مدينتها 'قلقيلية ' غرب الضفـة الغربيـة ...تُعانق من جـاء لاستقبـالها وتهنئتها.
فـي اتصـالٍ هـاتفي مع 'صابرون' بدت نبـرات صـوتها مُبعثـرة مُغلّفة بكثيـر من الحنيـن والفـرحة والتـوجس من حيـاة جـديدة تستيقظ عـلى صباحاتها المملوءة بالشمس والهـواء .

مكثت قـروناً
'لا أكـاد أُصدُق أنني خـرجت من السجـن وودّعت الجدران الضيقة وقسـوة السجان والضجيج المُرتفـع...' وتُضيف بعـد لحظاتٍ من الصمـت :' أشعـر وأني مكثت قروناً ... كانت أياما مـريرة امتلأت بالمُعاناة والحـرمان والعزل عن الدنيا .'
تـرجع بتفاصيـل حكـايتها من البـداية :' أول اعتقـال لي كـان في عام 1987 للضغط على شقيقي 'إبـراهيم' لكي يعترف بما نُسب إليه من عمليات وأنشطـة في الانتفاضـة ...بقيت في الزنزانـة لأكثـر من شهـر والتحقيق لا يتـوقف معي ..'
في 13 نيسان 1988 قتلت قـوات الاحتلال 'إبراهيم ' فقررت سونا الانتقـام لـه وبعـد أن انخرطت في صفـوف الجبـهة الشعبيـة لتحرير فلسطيـن وشـاركت في ميادين النضال الوطني ظل 'وعـد الثأر' يسكـنها إلى أن جـاءت الذكرى السنوية التاسعة لاستشهاد شقيـقها فقـامت بامتشـاق سـلاحها وأطلقت النـار على الجنـود الإسرائيليين المتواجدين على معبر الكرامة بين الأراضي الفلسطينية والأردن ما أدى إلى أسرها والحكم عليها لمدة 12 عاماً .
يأتي صـوتها حـزيناً وهي تتذكـر اللحـظات الأولى لاعتقـالها :' تم الزج بي سجن الـرملة ...تعرضت لتعذيب جسـدي ونفسي وكان الأخيـر أشد مـرارة ورعبـاً ...بعدها تنقلت من سجن إلى آخـر والعذاب لا يتـوقف...'

سـأضمه طويلاً
ثـلاثـة أعـوام فقـط كـان عُمـر طفـلها 'مٌحمـد' حيـن تركته قبل 12 عـاماً ،تحتضن الأم صغيـرها ...تمسح على شعـره ..تُطيـل من عنـاقه ...لا تُريد أن تضمـه ابن الـ'15' بـل طفل الثالثـة الذي ما انفك عن النداء :' ماما ...ماما'.
تُخبـرنا أنها لم تـره طيـلة فتـرة اعتقـالها سـوى مرة واحـدة :' فقط كانت الصـور والرسائل عزائي ...آهٍ لـو يرجع الزمـان للوراء فأراه يحكي ويـلعب ...نذهب معاً إلى أول يومٍ دراسي ...سأضمـه طـويلاً وأعـوضه عن غيـابي الطـويل.'

سـونا أكـدت لـ'صابرون' أن أوضاع الأسيـرات داخل سجـون الاحتلال الإسرائيلي متردية للغايـة: ' لا يُمكن وصف ما يجري هنا بالكلمات ...فالمعاناة والمـوت أكبـر من كل اللغات ...أنا قضيت الأعـوام الـ'12' في عـزل انفرادي ...الأسيرات يُعانين من شتـى الأمـراض ...لا طعـام جيـد ولا مـاء صالح للشرب ...محـرمون من زيارة الأهـل والأقـارب ...'

لينجح الحـوار
وبصـوت الأمل قالت سـونا أن الأسيـرات يتطلّعن بشـوق إلى صفقـة تبادل الأسـرى لتـوديع السجن وآلامه.
وتُطالب فصائل المقاومة الآسـرة للجندي 'جلعاد شاليط' بتحرير كافة الأسيـرات كشرط أساسي لإبرام صفقة التبادل.
وحملت الأسيرة المُحررة 'سـونا' رسالة من الأسيرات داخل السجون بضرورة نبذ الفرقة والانقسام والتوحد خلف قضايا الشعب الفلسطيني المصيرية وعلى رأسها قضية الأسرى متمنين نجـاح الحـوار الوطني وجلسـاته القادمة

سـونا تستـعد الآن للالتحاق بأحد الجامعات الفلسطينية لدراسـة علم النفس :' شعـرت داخل السجـن أننا نحـتاج هذا التخصص لنداوي جراحنـا'
وعـلى الرغـم من سعـادتها البـالغة إلا أن دمـعة اختـرقت حديثـها لتختم قـائلة :' يـوم أن تُودع عشـرات الأسيـرات سجـون العذاب ..ستكـتمل فـرحتي .


التعديل الأخير تم بواسطة الفراشة المتألقة ; 16-04-2009 الساعة 07:09 AM. سبب آخر: تعديل التنسيق حسب الطلب
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 14-04-2009, 08:19 PM
العربي الساهر العربي الساهر غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
مكان الإقامة: عـــــ الحبيبة وعروسة البحار ــــــدن
الجنس :
المشاركات: 297
افتراضي رد: لقاء مع أسير محرر سلسلة من اللقأت متجدد وللجميع الحق في المشاركة


الأسيرات المحررات يجمعن على قسوة السجون الصهيونية


5/11/2008



أكد مركز الأسرى للدراسات أن أوضاع الأسيرات فى سجون الاحتلال ازدادت سوءاً عن ذي قبل ، الأمر الذي خلفه تشتيت الأسيرات على أكثر من سجن ، الشيء الذي حذر منه المركز قبل تنفيذ إدارة السجون لهذه الخطوة .

الأسيرات الفلسطينيات السبعة والثمانين الآن موزعات على ثلاثة سجون هي : التلموند -'هشارون' وسجن الدامون وفي الرملة بما يسمى عزل نفي ترتسيا .

وأضاف المركز أن معظم الأسيرات المحررات أكدن على سوء معاملة إدارة السجون للأسيرات ، وعلى ظروف الأسرى القاسية التى يعيشونها .

فالأسيرة المحررة سونا الراعى (40 سنة) والتي تحررت فى (26/10/2008م) بعد 12 عاما من الاعتقال تؤكد تعرض الأسيرات المعتقلات لأنواع شتى من التعذيب لغرض الاعتراف مضيفة بأن الأسيرات يعشن حياة بالغة الصعوبة داخل السجون هذه الأيام ، فهناك معاناة حقيقية للأسيرات على صعيد انتظام الزيارات الخاصة بالأهالي ،والتي تعتبر حلقة الوصل بين الأسرى والعالم الخارجي، وهي متنفس للأسرى بأن يشاهدوا أهاليهم وأقاربهم والاطلاع على الأوضاع في قراهم ومدنهم، اضافة الى الاحتياجات المتعلقة بالملابس والقضايا المعيشية والشخصية للأسيرات على وجه الخصوص، اضافة الى المعاناة المتعلقة بنوعية وكمية الأكل الذي تخصصه إدارة السجن للأسيرات والخدمات الطبية، خاصة وان إدارة السجن تركز على توفير أطعمة تحتوي على النشويات بكثرة، في حين يتم اهمال بقية الانواع من الأطعمة مثل الخضار والفواكة ما يدفع الأسيرات للاعتماد على "الكانتينا" بشكل اساسي في شراء مثل هذه الأنواع من الأطعمة.

هذا وأكدت الأسيرة المحررة عطاف عليان "44" عاما من مدينة رام الله بعد أن أمضت 14 عاماً خلف قضبان سجون الاحتلال على أربعة اعتقالات ، والتى تحررت فى 23/10/2008 أن وضع الأسيرات غاية فى الصعوبة .

أوضحت عليان ان الاحتلال يعتقل الأسيرات ويحكم عليهن بالسجن 40 شهراً لأسباب بسيطة , مشيرة إلى ان وضع الأسيرات داخل السجون صعب والمتمثل بمنع زيارات الأهالي وعدم التواصل والمعاملة السيئة من قبل السجانين" .

وأن أقسى اللحظات قسوة على الأسيرة حرمانها من أطفالها والاهمال الطبى للحوامل من الأسيرات , وممارسة عدة أشكال من العقوبات داخل السجن بالغرامة والعزل والقوة . والاحتجاز في أماكن لا تليق ب "الأسيرات "والتفتيشات الاستفزازية من قبل إدارة السجون وسوء المعاملة أثناء خروج الأسيرات للمحاكم والزيارات ، والحرمان من الزيارات , ووضع العراقيل أمام إدخال الكتب للأسيرات اللواتي يقضين معظم وقتهن بالغرف ، وسوء الطعام كماً ونوعاً ، والاكتظاظ فى الغرف ، وقلة مواد التنظيف ، وحرمان الأهل من إدخال الملابس للأسيرات .

أما الأسيرة المحررة سميرة الجنازرة (30 عاما) التي تحررت فى (2/11/2008م) والتى قضت فى سجون الاحتلال ست سنوات ونصف، أكدت أن واقع الأسيرات في سجون الاحتلال يرثى له، وأضافت أن الأسيرات في سجن الدامون يعانين من ظروف اعتقالية غاية في الصعوبة، مشيرة إلى أن سجن الدامون هو من السجون ذات البناء القديم، ومهدد بالانهيار في أي لحظة على رؤوس الأسيرات.

وبيّنت أن هذا السجن الذي يعيش فيه قرابة 30 أسيرة فلسطينية كان عبارة عن إسطبلات للخيول وللحيوانات وعبارة عن مخازن قديمة ، وأن سلطات الاحتلال حولت هذه الأماكن إلى سجون على الرغم أنها لا تصلح للعيش الآدمي ، وكشفت الأسيرة المحررة الجنازرة فور الإفراج عنها، أن توزيع أعداد الأسيرات الـ 30 داخل القسم ، زاد من معاناة الأسيرات داخل السجن وصعّب أوضاعهن، وقالت أن مساحة القسم كله عبارة عن (15مترا × 15 مترا)، وأن القسم ينقسم إلى 3 غرف، وأن كل غرفة يعيش فيها 14 أسيرة، وهذا يبين الوضع الصعب الذي تعشن فيه الأسيرات في سجون الاحتلال.

وأفادت الأسيرة المحررة أن مياه الأمطار بلغت الأسيرات في الغرف التي يعتقلن فيها. مبينة أن الأسيرات يعشن حياة نفسية بالغة الصعوبة وأن إدارة السجون تقوم بسرقة جزء من الكانتينا المخصصة للأسيرات على شكل عقوبات .

كشفت الأسيرة المحررة الجنازرة أن سلطات الاحتلال تكتفي بتقديم حبوب الأكامول والمسكنات للأسيرات المريضات، اللواتي بحاجة إلى فحص من طبيبة متخصصة، موضحة درجة الإهمال الكبيرة التي تنتهجها سلطات الاحتلال تجاه الأسيرات .

هذا وناشد رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات المتخصصين والباحثين والمؤسسات الرسمية والأهلية والجمعيات الحقوقية ،والمنظمات المتضامنة مع الأسرى والأسيرات والداعمة لهم ، للضغط على كيان الاحتلال لتحرير الأسيرات ، وعلى القوى الفلسطينية على مقربة من حوار القاهرة بأن يكون موضوع الأسرى والأسيرات فى سجون الاحتلال الإسرائيلي على جدول أعمالهم. مضيفاً أن قضية الأسرى جميعاً والأسيرات خاصة فى ظل الشهادات أعلاه من أسيرات محررات هي قضية إجماع وطني، مطالباً وحدة العمل الفلسطيني بكل انتماءاته وقواه لإيجاد صيغة عمل ومشروع موحد هدفه دعم ومساندة الأسيرات فى السجون والعمل على تحريرهن .

طالب حمدونة الفصائل والشخصيات بالتأكيد على هذا الموضوع فى أوراق عملهم وخطابهم الاعلامي فى محاولة لتدويل هذه القضية الإنسانية والأخلاقية والوطنيية .
__________________
أطيــ المجد ـاف

التعديل الأخير تم بواسطة الفراشة المتألقة ; 16-04-2009 الساعة 07:16 AM. سبب آخر: تعديل التنسيق حسب الطلب
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 94.91 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 90.77 كيلو بايت... تم توفير 4.13 كيلو بايت...بمعدل (4.36%)]