|
ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() زوج يرغب الزواج بأخرى هل يستأذن الزوج زوجته إذاما أراد الزواج بثانية؟؟ أم لا يجب عليه الاستئذان وإخبارها بالأمر إلا بعد زواجه؟؟ هل يوجد أمور وجب مراعاتها في ذلك ؟؟وماهي؟؟ بانتظار آرائكم ومقترحاتكم ..لنرتقي معاً من خلال حوار هادئ وهادف لأفضل الحلول وأجودها.. ![]() 1- نعم، وجب عليه إخبارها واستئذانها 2- ،الأفضل عدم إخبارها إلاّ بعد زواجه 3- على حسب نوع الزوجة ومدى تقبلها
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
|
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم أختِ الكريمه بارك الله فيكِ على طرح هذا النقاش لنرى فيه رأي الاخوه الاعضاء... وبالنسبة للموضوع.... في هذا الموضوع يجب أن نتحدث بواقعيه وشفافيه... ففي ديننا الحنيف لم ليس هناك أمراً شرعياً أونصاً في هذا الأمر... الاإن كان هناك شرطاً في عقد القران بالأساس بأن لايتزوج بأخرى حتى يخبرها... وذلك كما جاء في فتوى الشيخ جاد الحق علي جاد الحق رحمه الله... بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد : فيقول الشيخ جاد الحق علي جاد الحق شيخ الأزهر السابق-رحمه الله-ردا على سؤال مشابه : إنَّ عقد الزواج إذا اقترنَ بشرط مُلائم صحَّ العقد والشرط ، كما إذا تزوَّجته على أن ينفِق عليها أو أن يكون المهر كله معجَّلاً ، أما إذا اقترن العقد بشرط غير ملائم للعقد ولا يقتضيه ، ولم يَرِد به الشرع فإن العقد يصحُّ ويُلْغَى الشرط . وهذا عند الفقهاء بوجه عامٍّ ،غير أن الفقه الحنبليّ أجاز هذا الشرط ، حتى إذا ما أخَلَّ الزوج به وتزوَّج بأخرى كان للأُولَى طلب الطلاق ؛ لتخلِّيه عن الوفاء بشرطه ، وفي الفقه المالكي أنّ الوفاء بهذا الشرط مستحَبٌّ وليس واجبًا ، ولا يترتَّب على الإخلال به أيُّ حقّ للزوجة ؛ باعتبار أنّه من الشروط التى لا يقتضيها العقد ، كما أنه لا يُنافي عقد الزواج ، ولكنه غير مُلزِم له ، وبهذا للزوجة اشتراط هذا الشرط وفقًا لفقه هذين المذهبين . والله أعلم . كما أن الرسول صلى الله عليه وسلم تزوج أكثر من مرة ودون أن يستأذن أزواجه .. ولكل واحدة من زوجاته قصة معه في طريقة زواجها نقرأها في كتب السيرة تدل في أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتخذ قرار الزواج قبل أن يستأذن زوجاته .. وبالتالي طالما أنه أخذ قرار الزواج فهو سيتم بحول الله ولن يعود عن كلمته اذا لم توافق زوجاته ! اما اعلام الزوجة بالزواج فهو أمر آخر .. وهو الذي يمكن الحديث عنه اعلام المرأة وليس استئذانها .. كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم زوجاته بأنه ستزوج من فلانة ولا يتزوج سرا كما يفعل كثير من الرجال هذه الايام والحقيقة أرى شخصياً أن الزواج سراً ليس خيانة بقدر ما هو جبن ونذالة من الرجل .. يعني من شو خايف ؟ - وأنا أرى هذا برأيي الشخصي - أن يخبرها من باب الحسن والعشرة بينهما ولتكون الأمور على شفافية . وأرجو من الله التوفيق والهدايه لجميع أزواج المسلمين ودمتم بحفظ الله وعونه
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
|
#4
|
|||
|
|||
![]() انا اصلا لا اؤيد ان يتزوج تانية لاي سبب من الاسباب لكي ياخد راي الاولى.......
__________________
![]() آإلحــــبـ"مآإبـــہ" خۈف ډآإمـَـــ آإلۈفـــــــآإء حـے ll
|
#5
|
||||
|
||||
![]() من حق الزوج أن تكون له زوجة ثانية إذا كان هناك سبب والأسباب كثيرة لاداعي لذكرها ومن جهة أخرى من حق الزوجة عليه أن يخبرها بأمر زواجه مهما كانت صفتها وفي حالة لم يفعل ذلك فقد تعتبره خيااانة عظمى وتفقد الثقة فيه وهذا ماقد يؤدي الى أبغض الحلاااااال ..والله أعلم بااااااارك الله فيك على الطرح موفقة ان شاء الله
__________________
![]() ![]() لَيِْسَ الجَمَالُ بِأَثْوَابٍ تُزَيّنُنا أنَّمَا الجَمَالُ جَمَالُ العِلْمِـ والأدَبِ
|
#6
|
||||
|
||||
![]() ![]() برأيي ......... ما لازم يفكر بهالموضوع أبداً .. وإذا حصل هالشي يلهي نفسه بعمل مفيد ![]() ![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() و انا من رأي اختي "فتاة القسام"
__________________
اللهم لا تحرمني خير ما عندك بسوء ما عندي، واغنني يا الله بالافتقار إليك ولا تفقرني بالاستغناء عنك .. ![]() اللهم لا تحرمني خير ما عندك بسوء ما عندي، واغنني يا الله بالافتقار إليك ولا تفقرني بالاستغناء عنك .. |
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم. أولا : تحياتي للصديق الأعز أبي محمود السوري اسمح لي , سأختلف معك هذه المرة , ولكن هذا الاختلاف في رأيي يقوي صداقتي ومحبتي لك , فليس الأمر هنا " اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية " وإنما سيزيد المودة ويرفع مستوى الصداقة الرفيع أصلا . فعلا أنا أختلف مع ما قلته هنا في عدة نقاط : حيث قلت :ـ ففي ديننا الحنيف ليس هناك أمراً شرعياً أونصاً في هذا الأمر... فما دام الأمر ـ كما قلتَ أنت ـ ليس فيه "أمراً شرعياً أونصاً " فالناس أحرار فيما يختارون وما يفعلون . ولا داعي لنقل كلام المالكي أو الحنبلي ولا لكلام جاد الحق أو جاد الباطل أو ابن بطوطة ! ثم قلت:ـ أما إذا اقترن العقد بشرط غير ملائم للعقد ولا يقتضيه ، ولم يَرِد به الشرع فإنالعقد يصحُّ ويُلْغَى الشرط ما أود معرفته هو: هل اشتراط المرأة عدم الزواج عليها يعتبر من هذا النوع (أي شرط غير ملائم ولم يرد به الشرع[1]) أم لا ؟ وما ذا ستقول أنت (ورفاقك) عن هذا الحديث النبوي الصحيح والصريح :ـ (أحَقُّ الشُّرُوطِ أَنْ تُوفُوا بِهِ مَا اسْتَحْلَلْتُمْ بِهِ الْفُرُوجَ) البخاري رقم2520 ثم قلت:ـ وبهذا للزوجة اشتراط هذا الشرط وفقًا لفقه هذين المذهبين ولكن ما فائدة هذا الاشتراط ما دام هذا الشرط كما قلت أو نقلت : غير مُلزِم له ولا يترتَّب على الإخلال به أيُّ حقّ للزوجة؟ ثم قلت :ـ كما أن الرسول صلى الله عليه وسلم تزوج أكثر من مرة ودون أن يستأذن أزواجه قديكون ذلك صحيحا , ولكن ما ذا يعني ذلك بالنسبة لك ؟ أما بالنسبة لي فليس كل أمر لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم لا يجوز, فالنبي مثلا لم يؤذن في حياته كلها , وهو مشروع وأيضا لم يثبت أنه شرب الشاي !!!! وهو مباح . وقولك: كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم زوجاته بأنه ستزوج من فلانة فهذا الأمر أحتاج منك أن تـُثبته لي بالنقل الصحيح . قولك :ـ والحقيقة أرى شخصياً أن الزواج سراً ليس خيانة لك رأيك وأنت حر فيه , أما أنا فأرى أنه قد يكون خيانة ! أما سؤالك :ـ .. يعني من شو خايف ؟ بدّك تعرف "من شو خايف "؟ أنت عارف أنه خايف من مراته ! خايف تنكد عليه العيشة ! فهذه المرأة ليست هي أم سلمة ولا سودة ولا زينب ولا حفصة.... وإن لم تصدقني فجرب وسترى........ (على فكرة) هل قرأت موضوعي المعنون " نعجتين أم ذئبين ؟ " أخيرا , هل مر بك أن عليا بن أبي طالب رضي الله عنه لما أراد أن يتزوج ثانية استأذن , ولم يؤذن له , فكفَّ عن الزواج ؟ دمت في رعاية الله وحفظه . والســــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته . [1] ) وعايز اعرف كمان إيه هي الشروط الملائمة والتي ورد بها الشرع ؟
__________________
![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم. أولا : تحياتي لكل أعضاء هذا المنتدى الجميل وخاصة محبة العطاء التي اقترحت هذا الموضوع للنقاش. موضوع مهم جدا ويحتاج للكثير من النقاش فعلا , فلا يكفي ما قاله الصديق العزيز أبو محمود السوري ولا ما سيقوله الكركور أيضا ! أنا فعلا (من زمان) أود النقاش في هذا الموضوع وقد كتبت فيما سبق موضوعا يشبهه إن كنت تذكرينه , فقد كان عنوانه: " الزوجة الثانية " جاء فيه :ـ " رجل متزوج ويريد أن يتزوج من ثانية , فهل الأفضل أن يخبر زوجته الأولى برغبته في الزواج ؟ أم الأفضل أن لا يخبرها؟ ذلك أن البعض يقول لا أخبرها حتى : أولا : لا تتأثر حالتها النفسية فتصاب بالقلق والتوتر والغيرة والعديد من المشاكل والأزمات النفسية وثانيا : حتى لا تحدُث لي مشاكل معها إذا رفضتْ . الأكثر يطبق هذا المبدأ , فيتزوج بالثانية في مكان آخر بعيد , دون أن يُعلم الأولى , ووسائل النقل السريع (والحمد لله )متوفرة. ولن يَعدم الرجل حجة يبرر بها تنقله أو تغيبه (كعمل أو مهمة أو.......) . غير أنه أحيانا ـ بل في الأغلب ـ يُكتشف الأمر, فيُتهم عند ذلك بأنه خائن (أي أن الزوجة الأولى تقول له : لمَ لمْ تخبرني؟ لم أخفيتَ علي الحقيقة ؟ وهل كنتُ سأمنعك ؟ إنما أنت خائن! ) فهل هو فعلا خائن بتصرفه ذلك ؟ ولِم هو خائن ؟ هل لأنه راعى شعورها وظروفها ووفق بين مصلحته ومصلحتها ؟ الخ... وقد رد كثير من الأخوات آنذاك بقولهم يجب إعلام الأولى قبل الزواج بالثانية , وأنا وافقتهن . قولك وأرجو من أي شخص يريد الزواج يعلم زوجته........... لكن هل تضْـــــمني أنها لا تـُحدث له فتنة عمياء حتى يندم أنه أخبرها ؟ ثم قلتِ:ـ لكي لا تهان اذا علمت من أحدا غيره وأي إهانة في هذا ما دام قد فعل أمرا مشروعا ؟ الم تقرئي أو تسمعي (..........مثنى وثلاث ورباع) ؟ أي 2+3+4 =10 (أي عشر زوجات) أعجبك هذا التفسير[1]؟ أخير , وحقا أقول , إنه موضوع جميل , وما زال بحاجة لنقاش طويل , أتمنى أن يتدخل باقي الأعضاء ويفيدونا بآرائهم وتجاربهم . أما أنا فرأيي : أفضِّـــــل الاستئذان , أما تجربتي فليست لدي تجربة في هذا الميدان . ملاحظة جانبية: تغيبتِ عنا طويلا , فمنذ مدة لم أقرأ لك أي موضوع حتى اشتقنا لمواضيعك . أشكرك مرة ثانية وثالثة ورابعة (مثنى وثلاث ورباع) على هذا الموضوع الرائع. وأنتظر منك المزيد من المواضيع الجيدة . دمت في رعاية الله وحفظه . والســــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته . [1] ) هناك فعلا من يقول به احتجاجا بهذه الآية وبسنة النبي r الذي تزوج 10
__________________
![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ربما لو جاوبت مثل أخواتي السابقات لن تعجب إجابتي معاشر الرجال ![]() ولكن دعوني أسألكم ماذا لو كان هناك اثنين بينهما شراكة " شركة أو أعمال حرة أو غيرها" وقرر أحدهما أن يشارك شخصا آخر دون علم شريكه القديم ودون التفكير بترك شراكته أيضا، ماذا سيكون تصرف الشريك القديم لو علم بما فعل شريكه؟ هذا مثال عن شراكه في المال فكيف بشراكة الزواج التي هي أعظم الشركات على الإطلاق. تحياتي لك أختي المبدعة بالتوفيق
__________________
![]() يا أقصى والله لن تهون
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |